أحدث الأخبار مع #«أسوشيتدبرس»


الجريدة الكويتية
منذ 2 أيام
- علوم
- الجريدة الكويتية
قمر هندي ظل ثابتاً في الأرض!
فشلت وكالة الفضاء الهندية في إطلاق قمر اصطناعي جديد لرصد الأرض إلى المدار الجوي اليوم، بعدما واجهت مركبة الإطلاق مشكلة فنية خلال المرحلة الثالثة من الرحلة. وجرى إطلاق القمر الاصطناعي لرصد الأرض EOS09 على متن مركبة الإطلاق PSLV-C61 من مركز الفضاء في سريهاريكوتا جنوبي الهند صباح اليوم. وقال رئيس منظمة أبحاث الفضاء الهندية، في نارايانان، في تصريح نقلته «أسوشيتد برس» اليوم: «خلال المرحلة الثالثة... حدث انخفاض في ضغط غرفة المحرك، وبالتالي لم يكن بالإمكان إتمام المهمة بنجاح». وتنشط الهند في مجال أبحاث الفضاء منذ ستينيات القرن الماضي، وقامت بإطلاق أقمار اصطناعية لمصلحتها ولمصلحة دول أخرى، ونجحت في وضع أحدها في مدار حول كوكب المريخ.


الوسط
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الوسط
الصورة التي هزت العالم.. مسابقة «وورلد برس فوتو» تعيد النظر في نسب «فتاة النابالم»
أعلنت مسابقة «وورلد برس فوتو» العالمية للتصوير الصحفي الجمعة أنها ستتوقف عن ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم» الشهيرة، والتي كانت تُنسب سابقاً إلى مصور من وكالة «أسوشيتد برس»، بعد شكوك أثارها وثائقي بشأن صحة نسبها إليه. واستحالت الصورة بالأبيض والأسود، التي تظهر هذه الفتاة الفيتنامية مصابة بحروق بالغة وهي تركض عارية على طول الطريق بعد قصف بالنابالم في ترانغ بانغ في جنوب البلاد سنة 1972، من أشهر الصور عالمياً، وساهمت في تغيير نظرة العالم للحرب. ولا تزال رمزاً لأهوال هذا النزاع بعد أكثر من 50 عاماً على التقاطها، وفقا لوكالة «فرانس برس». فاز المصور الفيتنامي الأميركي في وكالة «أسوشيتد برس» هوينه كونغ أوت، المعروف باسم نِك أوت، بجائزة بوليتزر وجائزة «وورلد برس فوتو» عن هذه الصورة الأيقونية. ولا تزال «فتاة النابالم» كيم فوك فان تي، التي حصلت على الجنسية الكندية، تدلي بشهادات عن هذه الصورة. - - ولكن في يناير، عُرض فيلم وثائقي بعنوان «ذي سترينغر» (The Stringer) في مهرجان سندانس السينمائي الأميركي، ونسب الصورة إلى الصحفي الفيتنامي المستقل نغوين ثانه نغي، الذي أجريت معه مقابلة في الفيلم. الوثائقي يغير المعادلة وأعلنت وكالة «أسوشيتد برس» في تقرير مفصل في أوائل مايو أنها ستواصل نسب الصورة إلى نِك أوت، على الرغم من «التساؤلات الكبيرة» في الموضوع. وأثار الفيلم الوثائقي «تأملاً عميقاً داخل مسابقة وورلد برس فوتو»، التي أجرت تحقيقاً بين يناير ومايو بشأن نسب الصورة، على ما أعلن القائمون على المسابقة في بيان. وأضاف البيان: «اليوم الجمعة 16 مايو، تنشر وورلد برس فوتو خلاصات وتقريراً يفيد بأن المنظمة أوقفت على الفور نسب صورة فتاة النابالم (The Terror of War) إلى نِك أوت». نسب الصورة يبقى معلقا وأوضحت المسابقة أن «تحليلاً أجرته وورلد برس فوتو أشار إلى أنه، بناءً على الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان المصوران نغوين ثانه نغي أو هوين كونغ فوك في وضع أفضل لالتقاط الصورة بالمقارنة مع نِك أوت». ونقل البيان عن المديرة التنفيذية للمسابقة جومانا الزين خوري قولها: «من المهم توضيح أن الصورة في حد ذاتها لا جدال فيها وتمثل بلا شك لحظة تاريخية حقيقية لا تزال تتردد أصداؤها في فيتنام والولايات المتحدة وحول العالم». وأوضح بيان المسابقة أن الإجراء الأخير لا يمس بتاتاً بواقع منح جائزة «وورلد برس فوتو» للصورة المذكورة، إلا أن حقيقة نسبها تبقى معلقة «حتى يثبت العكس». وأضاف: «هذه القضية تبقى مثار جدل، ومن الممكن ألا يتم التأكد بشكل كامل من هوية صاحب الصورة».

مصرس
منذ 6 أيام
- سياسة
- مصرس
غضب فى الأوساط الإعلامية لمنع مراسلي وكالات أنباء بارزة من مرافقة «ترامب»
أثار منع الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، مراسلى وكالات الأنباء الرئيسية، أسوشيتد برس ورويترز وبلومبرج، من السفر على متن طائرة الرئاسة خلال رحلته المهمة إلى الشرق الأوسط، حالة من الغضب فى الأوساط الإعلامية الأمريكية، باعتباره تصرفا غير مسبوق فى تاريخ الولايات المتحدة. وذكرت صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، أمس، أن استبعاد «أسوشيتد برس» و«رويترز» و«بلومبرج» يعد سابقة من نوعها فى التاريخ الحديث، والمرة الأولى التى لا يرافق فيها أى مراسل من وكالات الأنباء الرئيس فى زيارة خارجية.وأوضحت الصحيفة أن حظر مراسلى وكالات الأنباء المذكورة آنفًا، جاء فى أعقاب مواجهة بين إدارة ترامب ووكالة «أسوشيتد برس»، إذ يأتى تعنت الرئيس الأمريكى إزاء «أسوشيتد برس» على وجه التحديد على الرغم صدور حكم من قاض فيدرالى، مؤخرًا، يمكن الوكالة من تغطية جميع النشاطات الرسمية للرئيس، واعتبر القرار أنه لا يحق للرئيس منع وسائل الإعلام من التواجد بسبب «وجهات نظرها». غير أن ترامب لم يمتثل للقرار، وقام البيت الأبيض بإلغاء مقعد وكالة الأنباء تمامًا.وكان ترامب قد منع صحفيى ومصورى «أسوشيتد برس» من دخول المكتب البيضاوى والسفر على متن الطائرة الرئاسية، بعد رفض الوكالة اعتماد اسم «خليج أمريكا» الذى يفضله البيت الأبيض، بدلا من اسم خليج المكسيك، كما يفكر ترامب فى تغيير اسم الخليج الفارسى إلى «الخليج العربي»، حسبما أفادت بعض التقارير، فى خطوة استفزازية قد تزيد من تصعيد التوترات مع طهران.واكتفى ترامب، خلال الرحلة باصطحاب صحفيين من وكالات أنباء أخرى، بخلاف الوكالات الثلاث الرئيسية المذكورة أنفا، بمن فيهم، شون هانيتى، مذيع قناة «فوكس نيوز»، الذى نشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعى تحت عنوان «يوم إخبارى ضخم» سرد خلاله محطات ترامب فى السعودية وقطر والإمارات.من جانبها، وصفت رابطة مراسلى البيت الأبيض سلوك ترامب خلال رحلة الشرق الأوسط، التى بدأها أمس الأول، بأنها «إساءة لكل أمريكى من حقه أن يعرف ما يفعله القائد الأعلى المنتخب، خاصة فى الرحلات الخارجية التى قد يتخللها أى حدث تؤثر عواقبه على العالم بأسره»، مشيرة فى بيانها إلى أن جمعية مراسلى البيت الأبيض تأسست منذ البداية لتكون ممثلًا لمختلف أنواع وسائل الإعلام التى تخدم القراء كافة على اختلافهم.وأشارت الرابطة فى بيانها إلى تداعيات منع مراسلى الوكالات المذكورة من مرافقة الرئيس، مشيرة إلى أن الوكالات الممنوعة يتم توزيع تقاريرهم بسرعة كل يوم على آلاف وسائل الإعلام وملايين القراء فى جميع أنحاء العالم، مما يضمن الوصول المتساوى إلى تغطية الرئيس للجميع..


المصري اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
ولي العهد السعودي وترامب يتناولان القهوة العربية بـ«صالة التشريفات» في المطار
بعد وصوله المملكة السعودية، أظهر مقطع فيديو، نشرته وكالة الأنباء السعودية «واس»، اليوم الثلاثاء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع ولي العهد السعودي الأمير، محمد بن سلمان، حيث تبادل الرجلان الأحادث الودية، بصالة التشريفات في مطار الملك خالد الدولي. خلال لقائهما، تناولا القهوة السعودية، فيما أفادت وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية، أن ولي العهد السعودي كان مبتسمًا وبدا مرحًا وهو يتحدث ويحيي ترامب باللغة الإنجليزية. وأضافت الوكالة الأمريكية، أنه جرى تقديم القهوة العربية التقليدية للرئيس من قِبل العاملين الذين كانوا يرتدون أحزمة «مسدسات احتفالية- تقليدية». #فيديو | سمو #ولي_العهد وفخامة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في استراحة قصيرة بصالة التشريفات في المطار، تبادلا خلالها الأحاديث الودية، وتناولا القهوة السعودية. #الرئيس_الأمريكي_في_المملكة #٩٢_عامًا_من_الشراكة_والازدهار #TrumpInKSA #واس — واس الأخبار الملكية (@spagov) May 13، 2025 وتعتبر زيارة ترامب هي الأولى للمنطقة، منذ توليه السلطة في يناير الماضي، ففي 2017، زار الرئيس الأمريكي، السعودية، كانت تلك أول رحلة خارجية له خلال ولايته الأولى. ويتجه الرئيس الأمريكي، إلى قطر غدًا الأربعاء، ثم إلى الإمارات بعد غد الخميس، وستكون برفقته نخبة من قادة الأعمال الأمريكيين من بينهم الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» ومستشاره إيلون ماسك. ومن المرتقب أن تشهد الزيارة توقيع العديد من الاتفاقيات الاقتصادية والاستثمارية الهادفة لتعزيز الشراكات الاستراتيجية بالمنطقة.


الاقباط اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقباط اليوم
بدء جولة ترامب في الخليج.. استثمارات متوقعة بـ 2.4 تريليون دولار
يبدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، زيارته إلى منطقة الخليج العربي، وتشمل دول؛ السعودية والإمارات وقطر، في أول جولة خارجية له منذ عودته إلى البيت الأبيض مطلع العام الجاري. وتأتي الجولة في وقت حساس سياسيا واقتصاديا، وسط تصاعد الأزمات الإقليمية والجهود الأمريكية لتعزيز نفوذها في المنطقة. قمة خليجية واستراتيجية أمريكية جديدة من المنتظر أن يشارك ترامب في قمة تجمعه بقادة دول مجلس التعاون الخليجي في العاصمة السعودية الرياض في 14 مايو القادم، حيث سيعرض رؤيته لدور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وفق ما أفادت به وسائل إعلام أمريكية. وتشير التسريبات إلى أن أجندة الجولة تركز على جذب استثمارات خليجية ضخمة، وخفض أسعار النفط لدعم النمو الاقتصادي الأمريكي، إلى جانب بحث مسار التسوية السياسية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، الذي تلعب فيه قطر دور الوسيط بين إسرائيل وحماس. وفد رفيع ومحادثات ثنائية يرافق الرئيس وفد رفيع يضم وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، إضافة إلى مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، بينما يجري أعضاء الوفد محادثات ثنائية منفصلة مع نظرائهم في الدول الخليجية. كما يرتقب أن تشهد الرياض انعقاد منتدى استثماري كبير في 13 مايو، بمشاركة عدد من كبار رجال الأعمال وقادة التكنولوجيا مثل إيلون ماسك، وسام ألتمان، ومارك زوكربيرغ، إضافة إلى كبار التنفيذيين من بوينغ وسيتي غروب. استثمارات ضخمة.. وعين على الذكاء الاصطناعي الجولة تتزامن مع تحركات استثمارية خليجية واسعة في الولايات المتحدة، حيث أعلنت السعودية عن نية لاستثمار ما يصل إلى تريليون دولار في الاقتصاد الأمريكي، بينما تعهدت الإمارات بضخ 1.4 تريليون دولار خلال السنوات العشر المقبلة في مجالات تشمل الذكاء الاصطناعي والطاقة. وتفيد تقارير بأن إدارة ترامب تدرس تخفيف قيود تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي إلى دول الخليج، بعد فرضها خلال عهد بايدن، وهو ما أثار استياء واضحا في العواصم الخليجية. اتفاقيات إبراهام والنووي الإيراني تشكل مسألة توسيع الاتفاق الإبراهيمي بندا محوريا في المباحثات، وسط مساع أمريكية لضم السعودية إلى الاتفاق الذي يقضي بتطبيع العلاقات مع إسرائيل. إلا أن الرياض تشترط تقدما ملموسا في الملف الفلسطيني، ووقف العمليات العسكرية في غزة، قبل أي خطوة تطبيعية. ويراهن ترامب على صهره جاريد كوشنر، صاحب العلاقات الوثيقة مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، لتقريب وجهات النظر بهذا الشأن. في المقابل، تتناول الزيارة أيضًا مستقبل المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، حيث تبحث إدارة ترامب إمكانية دعم السعودية في تطوير برنامج نووي مدني، وسط مؤشرات على تخفيف الشروط الأمريكية المرتبطة بالتطبيع مع إسرائيل. وفي خطوة مثيرة للجدل، كشفت وكالة أسوشيتد برس أن ترامب قد يعلن خلال زيارته تغيير التسمية الرسمية الأمريكية من الخليج الفارسي إلى الخليج العربي، في خطوة اعتبرتها إيران استفزازية وردت عليها وزارة خارجيتها بإدانة شديدة. بحسب شبكات إعلامية أمريكية، تستعد الدول المضيفة لاستقبال ملكي للرئيس ترامب، وسط توقعات بتنظيم احتفالات فاخرة تعكس مستوى الشراكة السياسية والاقتصادية. وتحدثت شبكة ABC News عن نية العائلة المالكة القطرية إهداء الرئيس طائرة بوينغ 747-8 بقيمة 400 مليون دولار. الجولة المرتقبة تحمل في طياتها رهانات استراتيجية ضخمة للمنطقة، وتعد اختبارا جديا لطبيعة العلاقات الأمريكية الخليجية في عهد ترامب الثاني، ومدى قدرته على تحويلها إلى رافعة لرؤيته السياسية والاقتصادية الجديدة.