أحدث الأخبار مع #«أكسنتشر»


الإمارات اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
361 مليون درهم صافي أرباح «تيكوم» الربعية
أعلنت مجموعة «تيكوم» المدرجة في سوق دبي المالي، ارتفاع صافي أرباحها بنسبة 23% على أساس سنوي خلال الربع الأول من عام 2025، ليصل إلى 361 مليون درهم، مدعومة بالأداء الاقتصادي الاستثنائي لإمارة دبي ومكانتها المتقدمة وجهة عالمية للأعمال والاستثمار. وسجلت المجموعة إيرادات بلغت 680 مليون درهم خلال الفترة ذاتها، محققة نمواً بنسبة 21% على أساس سنوي، بفضل الأداء القوي لجميع قطاعات الأعمال، وتطبيق خطتها الاستراتيجية للتوسع وتحقيق النمو المستدام. كما ارتفعت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 23% إلى 540 مليون درهم، مع هامش ربح بلغ 79%. وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة «تيكوم»، عبدالله بالهول، إن النتائج القوية تعكس الأداء الاستثنائي لمحفظة أصول المجموعة المتنوعة، ودورها في دعم اقتصاد المعرفة في دبي، من خلال استقطاب الشركات العالمية والمواهب المتخصصة في ستة قطاعات استراتيجية. وأضاف أن هذا الأداء المتميز يعكس مكانة المجموعة الرائدة في قطاع مجمّعات الأعمال في دبي، ويؤكد نجاحها في تحقيق النمو المستدام، مستفيدة من البيئة الاستثمارية الجاذبة والبنية التحتية المتقدمة التي تتيح فرصاً واعدة لتعزيز القيمة للمساهمين. وشهد الربع الأول من 2025 أداء تشغيلياً مميزاً، تمثّل في زيادة عدد العملاء بنسبة 6% على أساس سنوي ليتجاوز 12 ألف عميل، مدفوعاً بالطلب القوي على الأصول التجارية والصناعية وتأجير الأراضي. وكانت أبرز المحطات التشغيلية خلال الربع الأول 2025، افتتاح مركز «إبسون» للابتكار في مدينة دبي للإنتاج خلال فبراير الماضي، والذي سيسهم في تطوير حلول تكنولوجية جديدة في المنطقة، فيما أعلنت مدينة دبي للإنترنت عن مساهمتها بنسبة 65% من الناتج المحلي الإجمالي لقطاع التكنولوجيا في دبي، وفق دراسة بالشراكة مع «أكسنتشر». كما شهدت مدينة دبي الصناعية توقيع شركة «فاب تك» اتفاقية استراتيجية مع «جروب إم» الفرنسية، لتطوير حلول الطاقة النووية والمستدامة، واستقطبت استثمارات بقيمة جاوزت 350 مليون درهم في قطاع الأغذية والمشروبات خلال عام 2024. وانضمت شركة «إم إس دي» العالمية إلى مجمع دبي للعلوم في يناير الماضي، واستضاف المجمع أول ملتقى إقليمي لعلوم إطالة العمر في فبراير. وأطلقت المجموعة النسخة الثالثة من مبادرة «متجر الخير»، بالتعاون مع جمعية دبي الخيرية في مارس الماضي، لتسهيل التبرعات والأعمال الخيرية خلال رمضان وعيد الفطر، بمشاركة مجتمع يضم أكثر من 137 ألف موظف.


الاتحاد
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
23% نمو أرباح «تيكوم» خلال الربع الأول
دبي (الاتحاد) أعلنت مجموعة تيكوم، المدرجة في سوق دبي المالي، ارتفاع صافي أرباحها بنسبة 23% على أساس سنوي خلال الربع الأول من عام 2025، لتصل إلى 361 مليون درهم، مدعومة بالأداء الاقتصادي الاستثنائي لإمارة دبي ومكانتها المتقدمة كوجهة عالمية للأعمال والاستثمار. وسجلت المجموعة إيرادات بلغت 680 مليون درهم خلال الفترة ذاتها، محققة نمواً بنسبة 21% على أساس سنوي، بفضل الأداء القوي لجميع قطاعات الأعمال، وتطبيق خطتها الاستراتيجية للتوسع وتحقيق النمو المستدام. كما ارتفعت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 23% إلى 540 مليون درهم، مع هامش ربح بلغ 79%. وقال عبدالله بالهول، الرئيس التنفيذي لمجموعة تيكوم: تعكس النتائج القوي الأداء الاستثنائي لمحفظة أصول المجموعة المتنوعة، ودورها في دعم اقتصاد المعرفة في دبي، من خلال استقطاب الشركات العالمية والمواهب المتخصصة في ستة قطاعات استراتيجية. وأضاف أن هذا الأداء المتميز يعكس مكانة المجموعة الرائدة في قطاع مجمّعات الأعمال في دبي، ويؤكد نجاحها في تحقيق النمو المستدام، مستفيدةً من البيئة الاستثمارية الجاذبة والبنية التحتية المتقدمة التي تتيح فرصاً واعدة لتعزيز القيمة للمساهمين. وشهد الربع الأول من 2025 أداءً تشغيلياً مميزاً، تمثل بزيادة عدد العملاء بنسبة 6% على أساس سنوي ليتجاوز 12 ألف عميل، مدفوعاً بالطلب القوي على الأصول التجارية والصناعية وتأجير الأراضي. وكانت أبرز المحطات التشغيلية خلال الربع الأول 2025، افتتاح مركز «إبسون» للابتكار في مدينة دبي للإنتاج خلال فبراير الماضي، والذي سيسهم في تطوير حلول تكنولوجية جديدة بالمنطقة، فيما أعلنت مدينة دبي للإنترنت عن مساهمتها بنسبة 65% من الناتج المحلي الإجمالي لقطاع التكنولوجيا في دبي، وفق دراسة بالشراكة مع «أكسنتشر». كما شهدت مدينة دبي الصناعية توقيع شركة «فاب تك» اتفاقية استراتيجية مع «جروب إم» الفرنسية لتطوير حلول الطاقة النووية والمستدامة، واستقطبت استثمارات بقيمة تجاوزت 350 مليون درهم في قطاع الأغذية والمشروبات خلال عام 2024. وانضمت شركة «إم إس دي» العالمية إلى مجمع دبي للعلوم في يناير الماضي، واستضاف المجمع أول ملتقى إقليمي لعلوم إطالة العمر في فبراير. واستضاف حي دبي للتصميم، أسبوع دبي للموضة لخريف وشتاء 2025 - 2026، ما يعزز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للأزياء. وأطلقت المجموعة النسخة الثالثة من مبادرة «متجر الخير» بالتعاون مع جمعية دبي الخيرية في مارس الماضي، لتسهيل التبرعات والأعمال الخيرية خلال رمضان وعيد الفطر، بمشاركة مجتمع يضم أكثر من 137 ألف موظف. وأكدت مجموعة تيكوم استمرار التزامها بدفع عجلة النمو في دبي عبر الابتكار وتوسيع نطاق أعمالها في قطاعات استراتيجية تدعم رؤية الإمارة الاقتصادية طويلة المدى.


صحيفة الخليج
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
مدينة دبي للإنترنت تُضيء على مجتمعها التكنولوجي في «جيتكس آسيا»
تشارك مدينة دبي للإنترنت في النسخة الافتتاحية من معرض «جيتكس آسيا»، الذي يُقام في الفترة من 23 إلى 25 إبريل/ نيسان الجاري في سنغافورة. وتأتي مشاركة المدينة في المعرض، ضمن جناح دبي بقيادة دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، حيث ستلقي الوجهة العالمية الضوء على الاقتصاد الرقمي المزدهر في دبي. وتواصل دبي للإنترنت، منذ 25 عاماً، دورها المحوري في تحقيق التميز ضمن القطاع الرقمي العالمي، حيث تسهم بشكل أساسي في دعم جهود ومساعي التحول الرقمي، بما في ذلك تبنّي استخدامات وتطبيقات الصناعات المتقدّمة ضمن قطاع التكنولوجيا. ووفقاً لدراسة تقييم أثر المدينة، التي أُجريت بالشراكة مع شركة «أكسنتشر» العالمية، وصدرت في فبراير/ شباط الماضي، تسهم بنسبة 65% من الناتج المحلي الإجمالي لقطاع التكنولوجيا في دبي، حيث أسهمت منذ تأسيسها، عام 1999، في إيجاد أكثر من 125 ألف فرصة عمل. ومن خلال مشاركتها في المعرض، تؤكد المدينة، التي أسهمت على مدى 15 عاماً الماضية في ضخّ 100 مليار درهم في الناتج المحلي الإجمالي في دبي، التزامها الدائم بترسيخ مكانة دبي وجهةً عالميةً رائدةً لأبرز شركات التكنولوجيا. وأكّد عمّار المالك، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة «تيكوم» - القطاع التجاري والمدير العام لدبي للإنترنت، أنّ التواصل مع الجهات والشركات الفاعلة في قطاع التكنولوجيا العالمي، يُعدّ عاملاً محورياً في تعزيز جهود التحول الرقمي، مشيراً إلى أنّ المعرض يشكّل منصّة استراتيجية لاستعراض الأسس الراسخة للاقتصاد الرقمي العالمي في دبي أمام نخبة من النظراء والشركاء الدوليين. وقال: «نتطلع إلى تسليط الضوء على ما يملكه مجتمع المدينة من قدرات ومواهب عالمية وإقليمية، فضلاً عن تعزيز الشراكات التي تسهم في رسم معالم مستقبل قطاع التكنولوجيا. ونطمح بذلك إلى مواصلة الإسهام في ترسيخ مكانة دبي ودولة الإمارات وجهةً عالميةً مفضلةً للأعمال والاستثمارات والابتكار، تماشياً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 والاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الرقمي». تسلط دبي للإنترنت، من خلال مشاركتها في المعرض، الضوء على التجارب الناجحة ضمن مجتمعها الرائد الذي يضمّ 4,000 عميل من أبرز شركات التكنولوجيا العالمية والشركات المصنّفة، ضمن قائمة «فورتشن 500»، مثل «آي بي إم» و«جوجل» و«مايكروسوفت»، التي يعمل فيها أكثر من 31 ألف موظف متخصّص. وتضم دبي للإنترنت 19 مركزاً للابتكار والبحث والتطوير لشركات عالمية رائدة، بما في ذلك «3M» و«آي بي إم» و«إتش بي» و«إريكسون» و«سيسكو». وستنضمّ in5، وهي حاضنة الأعمال للشركات الناشئة وروّاد الأعمال، التي أطلقتها مجموعة تيكوم عام 2013 وأسهمت منذ تأسيسها في دعم وتمكين أكثر من 1,000 شركة ناشئة، ضمن قطاعات التكنولوجيا والإعلام والتصميم والعلوم، إلى دبي للإنترنت للمشاركة في المعرض.


صحيفة الخليج
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«أكسنتشر» و«دبي التجاري» يُطلقان برنامج بيانات
دبي: «الخليج» أعلنت شركة «أكسنتشر» للخدمات المهنية المتخصصة، تعاونها مع بنك دبي التجاري، لتوفير الدورات التدريبية لموظفي البنك في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي. وباعتباره أول بنك في دولة الإمارات، يُطلق برنامج محو الأمية المعلوماتية على النطاق المؤسسي، يسهم البنك في إرساء معيار جديد، من خلال تمكين موظفيه، للحصول على شهادات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي على حدٍ سواء. وفي ظل التحول الرقمي غير المسبوق، الذي يشهده قطاع الخدمات المالية، سيسهم البرنامج في تزويد القوى العاملة في البنك بالمهارات الأساسية. يهدف هذا التعاون، إلى تمكين الموظفين، عبرالاستفادة من الإمكانات الكاملة للتقنيات المبتكرة، لتلبية وتجاوز التوقعات المتطورة لعملائهم. وفي إطار هذه المبادرة، سيتم الاستفادة من خبرات «أكسنتشر» وشركة «آداسيتي» Udacity، التابعة لها، من خلال تقديم برنامج شامل لتطوير المهارات الرقمية.


البيان
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الحرب تشتد على شركات الاستشارات الحكومية في أمريكا
على مدار سنوات ازدهرت شركات الاستشارات الأمريكية مستفيدة من مواطن الضعف والقصور في آليات عمل القطاع العام، حيث اعتمدت الحكومة على هذه الشركات لأداء مجموعة واسعة من المهام، بدءاً من تعزيز الأمن السيبراني لوزارة الأمن الداخلي، وصولاً إلى تطوير المواقع الإلكترونية الخاصة بالطلبة الحاصلين على القروض. وتشير البيانات إلى أن الحكومة الأمريكية أنفقت 500 مليار دولار على خدمات الاستشارات بين عامي 2019 و2023، إلا أن هذه الصناعة تواجه الآن أزمة غير مسبوقة، إذ تعهد إيلون ماسك، من خلال وزارته المسماة «الكفاءة الحكومية» بخفض تريليون دولار من الميزانية الفيدرالية الأمريكية، وقد أدى نهجه القائم على «القطع والحرق» بالفعل إلى تسريح آلاف الموظفين الفيدراليين، ويبدو أن عقود استشارات الإدارة قد تكون التالية على قائمة التخفيضات. وتفيد التقارير بأن إدارة الخدمات العامة، وهي الجهة المسؤولة عن إدارة المشتريات والتعاقدات للحكومة الأمريكية، طلبت من جميع الوكالات الفيدرالية تقديم قوائم تفصيلية بعقود الاستشارات المبرمة مع 10 شركات رئيسية، مع تقديم مبررات الحاجة لهذه العقود، وذلك بحلول نهاية الأسبوع الجاري. وتبدو شركة «بوز ألين هاميلتون» أكثر الشركات عرضة للتأثر سلباً بهذا القرار، فهذه الشركة، التي انفصلت عن ذراعها الاستشارية في القطاع الخاص عام 2008، تعتمد في توليد كامل إيراداتها تقريباً على التعاقدات مع القطاع العام، وقد شهدت هذه الإيرادات نمواً متسارعاً خلال العقد الماضي حتى تضاعفت لتصل إلى 11 مليار دولار في سنتها المالية الأخيرة، لكن أسهمها تراجعت بنسبة 43 % منذ انتخاب دونالد ترامب في نوفمبر. وفي حالة مماثلة تعاني شركة ليدوس هولدنغ، التي اعتمدت على العقود الحكومية الأمريكية في توليد نحو 87 % من إجمالي إيراداتها خلال العام الماضي، من انخفاض في قيمة أسهمها بأكثر من الثلث، وحتى الحجم الكبير للشركات لم يوفر حماية كافية من القلق الناجم عن سياسات «وزارة الكفاءة الحكومية»، فمجموعة «أكسنتشر» للاستشارات، التي تمثل إيراداتها من الحكومة الأمريكية نحو 8 % فقط، وفقاً لتحليلات «ميزوهو» للأوراق المالية، خسرت نحو 14 % من قيمتها السوقية خلال الشهر الماضي فقط، لكن ليست جميع العقود الحكومية معرضة للخطر بدرجة متساوية، فالعقود التي تستهدفها إدارة الخدمات العامة بالتقليص هي ما يُعرف بعقود «أواسيس»، وهي فئة من العقود تغطي الخدمات المهنية مثل الإدارة والاستشارات، والهندسة والخدمات اللوجستية والمالية، وفي المقابل، من المرجح أن تكون الشركات التي تركز على التكنولوجيا، مثل الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، أقل تأثرًا. ومثال بارز على ذلك شركة «بالانتير تكنولوجيز»، وهي تعمل في مجال تحليل البيانات، وكان أسسها بيتر ثيل، وهو شريك قديم لماسك، وحققت الشركة نحو 42 % من إيراداتها من العقود الحكومية العام الماضي، لكن أسهمها تضاعفت منذ نوفمبر، رغم بعض التراجعات الأخيرة. وعادة ما تدافع شركات الاستشارات عن نفسها بالتأكيد على أن هدفها هو مساعدة عملائها على تحقيق وفورات مالية على المدى الطويل، لكن كيفية التحقق من صحة هذا الادعاء تظل موضوع نقاش مستمر منذ نشأة هذه الصناعة. ويبدو أن الشركات التي ستتمكن من إثبات أنها تسهم فعلياً في تعزيز مبادرة الكفاءة الحكومية، التي يقودها ماسك هي التي ستتمكن من النجاة من موجة التخفيضات. وإذا بدا ذلك كونه تحدياً إدارياً يتطلب خبرة استشارية فإن هذه الشركات على الأقل تعرف تماماً إلى أين تتوجه للحصول على المشورة المناسبة - لنفسها.