أحدث الأخبار مع #«أكشن»
بوابة الأهرام
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- بوابة الأهرام
راقصة الباليه..تمد عالم "جون ويك " بدماء جديدة
من بطولة كيانو ريفز بدأت سلسلة «عالم جون ويك» عام 2014، وحققت نجاحا تجاريا، حتى إنه أنتج من هذه السلسلة أربعة أجزاء فى أعوام: 2014 و2017 و2019 و2023، مما جعل لهذه الشخصية معجبين كثيرين على مستوى العالم، ظلوا دوما فى انتظار جزء جديد منها، ورغم انتهاء الجزء الرابع بوفاة «جون ويك» فإن المفاجآت استمرت، وتجسدت فى ما يحدث الآن بمحاولة كتابة جزء خامس لها يعمل عليه مبدعو الشخصية التى قتل فيها العديد من الأشخاص نتيجة قتل «كلب جون ويك». «عالم جون ويك» هى سلسلة أفلام حركة «أكشن» أنشأها الكاتب ديريك كولستاد، وتتمحور حول جون ويك، وهو قاتل مأجور سابق أُجبر على العودة إلى عالم الجريمة السفلى الذى تخلى عنه سابقًا، فعالم «جون ويك» مجتمع إجرامى مظلم وسرّيّ مملوء بالقتلة الذين يلتزمون بقواعد سلوك صارمة، وتسلسل هرمى صارم. القصة أبدعها دريك كولستاد فى أول جزأين، ثم انضم إليه فى الجزء الثالث شاى هاتر وكريس كولنز، وفى الرابع انضم له مايكل فينش، وجاءت الأجزاء الأربعة من إخراج مخرج واحد هو شاد استاليسكى، وحققت ما يقرب من 450 مليون دولار؛ إلى أن قرر المؤلف عمل شخصية نسائية تكون من نفس «عالم جون ويك» ليكون الجزء الأول منها باسم «راقصة الباليه» ايف، وهى راقصة باليه فى الأحداث بالفعل وفى الوقت نفسه هى أيضا قاتلة محترفة. القصة كتبها بذكاء شاى شاتن عن عالم جون ويك، وأبدعها دريك كولستاد، حيث قدمها منذ الطفولة، وتتمثل فى الانتقام لمقتل أبيها فى بداية الأحداث، وقد جعل لها تاريخا منذ بداية تدريبها حتى أصبحت قاتلة محترفة.. ذلك مع ظهور «جون ويك» المهم فى الأحداث بمفاجآته التى أسهمت فى تقوية القصة. التمثيل: أنا دى أرماس فى شخصية إيف.. ممثلة جاء ترشيحها للبطولة بعد أدائها لمشهد فى فيلم «لا وقت للموت: NO TIME TO DIE»، بعد أن طلبت من صانعيه الظهور فى الأحداث، وتحقق لها ذلك بالفعل فى مشهد وحيد ليتم ترشيحها بعد ذلك لأداء شخصية «راقصة الباليه» هنا. هى إذن ممثلة من أشهر ممثلات هوليوود، وأجملهن فى الوقت الحالى، ولها العديد من الأفلام، وأبرزها «Blonde: الشقراء» عن قصة حياة مارلين مونرو، وأيضا «Ghosted»، وبالتالى فهى ممثلة استطاعت أن تؤدى الدور هنا بتفهم خصوصا فى مشاهدها مع كيانو ريفز، وبالطبع فى مشاهد الحركة التى شهدت استخدام كل أنواع الأسلحة. كيانو ريفز فى دور جون ويك هو جون ويك بكل قوته وهدوئه حتى فى استخدامه للأسلحة فهو يمثل فى عالمه جون ويك، وهو الذى أعطى للفيلم قوة مختلفة، وبدون ظهوره لم يكن الفيلم ليكون من عالم جون ويك. ايان ماكشين فى دور ونستون.. دائما كان يساعد جون ويك فى الأجزاء السابقة، ويحافظ على تنفيذ القوانين، وهو الذى تولى العنابة بايف، وساعدها منذ بداية الأحداث، فهو من أهم الشخصيات فى عالم جون ويك. ورغم تغيير المخرج فى هذا الجزء فإن ماكشين جسد فى «راقصة الباليه» نفس عالم جون ويك.. فهو ممثل يتمتع بالحكمة فى أدائه، وذلك كما ظهر فى الأحداث. لانس ريدك.. رغم وفاته فى نهاية الجزء الرابع من جون ويك، وفى الحقيقة عام 2023؛ فإنه ظهر فى الفندق كما كان يظهر فى الأحداث.. فالقصة تدور أحداثها فى زمن قبل الجزء الرابع من جون ويك، وهو ظهور يُحسب للمؤثرات الخاصة.. أيضا ظهور ونستون فى سن أصغر بأول الأحداث جعل عالم جون ويك حقيقيا. أنجليكا هيستون فى دور الرئيسة.. ممثلة ناجحة من عالم جون ويك.. ظهرت فى الجزء الثالث لمساعدة ويك، وهنا قامت برعاية ايف منذ الطفولة. جبريل بايرن فى شخصية المستشار.. رغم أنه يجسد الشر بهدوء كبير فى الأحداث، إلا أنه له أسبابه للمحافظة على الطائفة والعشيرة. التصوير لروماين لكروباس.. ليس من عالم جون ويك لكن له العديد من أفلام الحركة مثل نوفمبر مان وتاكين Taken2 .. وهنا الصورة جاءت من أجمل مفردات الفيلم والعالم الذى أخذتنا له راقصة الباليه. المونتاج لجاسون بالنتين وجوليا كلارك ونيكولاس لاند جيرين.. رغم أنهم لم يكونوا من العاملين فى أجزاء جون ويك إلا أنهم أبدعوا فيلما كاملا من الحركة، وكمية معارك كبيرة. الموسيقى لتيلور باتس وجولى ريتشارد.. هما مبدعا الأجزاء الأربعة السابقة لعالم جون ويك، وبالتالى جاءت موسيقاهما من عالم جون ويك أيضا. أخيرا الإخراج لشاد استاليسكي.. رغم أنه ليس مخرج أى جزء من جون ويك السابقة إلا أنه استطاع أن يصنع عالما جديدا من حيث الأماكن التى تدور فيها الأحداث حيث الثلج فى المناطق الثلجية، والمطاعم بالنهار، والمدينة المختلفة عن أماكن أحداث جون ويك.. حتى إنه أخرج معركة شهدت تكسير مائة طبق فى 15 ثانية من قبل إيف، علما بأن «راقصة الباليه» حقق حتى الآن 92 مليون دولار، بدور العرض.
بوابة الأهرام
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«كان يا ما كان فى غزة».. صراعات إنسانية تحت الحصار
بالتزامن مع الحرب المأساوية التى يعانيها أهالى غزة لأكثر من 20 شهرا حتى الآن، يحتفى صناع السينما والجمهور الأوروبى بسينما التوأم الغزاوى عرب وطرزان ناصر، اللذين عادا ضمن مسابقة «نظرة ما» إلى مهرجان «كان السينمائى» الدولى فى دورته الـ78 هذا العام؛ بفيلمهما الجديد: «كان يا ما كان فى غزة»، وهو تجربة سينمائية لا تنفصل عن السياق السياسى والاجتماعى فى غزة، لكنها تتعمق إنسانيًا أكثر فى واقع الحياة الصعبة بها، فى ظل الحصار الخانق من قبل الاحتلال الإسرائيلي. حاز الأخوان ناصر بعد العرض العالمى الأول للفيلم فى «كان» على جائزة أفضل إخراج، وأهديا الجائزة لأهالى غزة وأسرتهما ووالدتهما التى لا تزال عالقة هناك تحت القصف الإسرائيلى الوحشى، ويبدأ الفيلم حاليا جولة من العروض التجارية، انطلقت فى عدد من المدن الفرنسية، مع نهاية الأسبوع الماضي. على طريقة أفلام الحركة (الأكشن) فى شرائط الفيديو القديمة، يفتتح الأخوان طرزان ـ مواليد 1988 ـ فيلمهما «كان يا ما كان فى غزة» بإعلان عن فيلم بعنوان «الثائر»، كأول فيلم «أكشن» فى غزة، ثم يعيدنا صوت الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى الواقع معلنا نيته تحويل غزة إلى «ريفييرا الشرق الأوسط»، وفق تعبيره، بينما تنقل نشرات الأخبار على شاشة التليفزيون المشاهد المعتادة عن تهدم المنازل فى غزة تحت القصف الإسرائيلى الغاشم. هذه اللقطات السريعة تمثل إحالات نادرة فى الفيلم عن الواقع الحالى، حيث تعود بنا الأحداث إلى عام 2007، مع بدء تشديد الحصار الإسرائيلى على غزة، وتحويلها إلى سجن كبير يواجه فيه الشباب الحياة بلا أمل، فيلجأون إلى خيارات مفروضة عليهم. فى إطار من الكوميديا السوداء يقدم لنا الفيلم العلاقة المتشابكة بين ثلاث شخصيات تحاكى شخصيات «سرجيو ليون» فى فيلم الغرب «الويسترن» الأمريكى الشهير «الطيب والشرس والقبيح» الذى يمتد التأثر به أيضا فى الموسيقى التصويرية التى وضعها الملحن التونسى أمين بو حافة، ومزج فيها بين نغمات الشرق الأوسط، ولمحة من نغمات الملحن الإيطالى أنيو موريكونى المستخدمة فى فيلم ليون، وبالتحديد مراثى البوق الحزينة، وفى التمهيد لمشاهد التوتر والإثارة. «يحيى» شاب جامعى رقيق يجد الحماية والدعم فى كنف «أسامة» الرجل الضخم القوى المعتد بنفسه، لكنه يتورط معه فى تجارة المخدرات التى يمارسها الأخير بشكل هزلى، يعبر عن قدر من التفكك فى المجتمع الغزاوى، حيث يستغل أسامة إصابة سابقة فى الحصول على مسكنات ألم مخدرة بشكل شرعى من الطبيب، ثم يقوم بتزوير عدد آخر من الوصفات الطبية «الروشتات» للحصول على كمية أكبر من صيدليات مختلفة، ويوزع هذه الأقراص فى شطائر «ساندويتشات» الفلافل التى يصنعها بمساعدة يحيى فى محله الخاص. ويقسم الأخوان طرزان الأحداث إلى جزءين: الأول يتتبع الأحداث من وجهة نظر أسامة صاحب المبادئ الصلب الذى يرفض، رغم تجارته المشبوهة، أن يشى بأسماء متمردين معارضين للسلطة، لكن صدامه مع الشخصية الثالثة (الضابط الفاسد أبو سامي) يؤدى إلى نهاية مأساوية تغير حياة يحيى، وتأخذنا معه إلى القسم الثانى من الفيلم لمجتمع غزة تحت الحصار الإسرائيلى المشدد بعد مرور عامين من عمر السلطة الجديدة. هنا تدخل «غزة» إلى مرحلة مختلفة تسعى فيها السلطة لاستخدام السينما فى تحفيز الشباب، ورفع حس المقاومة بإنتاج وزارة الثقافة فيلم حركة عن شهيد بطل، ويقع اختيار المخرج على «يحيى» للقيام بهذا الدور، حيث تتغير معه حياته من جديد دون أى تخطيط منه، فتمر شخصيته فى الأحداث بمراحل عدة، فهو عالق فى عالم غزة الخانق.. لا يستطيع الخروج حتى من منزله لزيارة أهله. ونعرف «يحيى» فى البداية كشاب هادئ مستسلم لقدره ينفذ أوامر صديقه أسامة رغم رفضه لتجارته، لأنه يعتبره ظل الأمان فى هذا العالم الموحش، وعندما يفقد هذا الظل يعيش بغضب مكبوت يائسا من الحياة، حتى تأتيه فرصة أداء شخصية بطل متحمس وقائد قوى، على العكس تماما من شخصيته، وعندما تضعه الظروف من جديد فى مواجهة مع «أبو سامى» الفاسد؛ يستخدم هذه الطاقة التى تولدت بداخله للانتقام لنفسه ولأسامة من صدمة «تروما» القهر، فى مشهد عنيف يعيد إلى الأذهان لمحات من أفلام أمريكية، يشعر المشاهد فى نهايتها بنشوة الانتقام، التى يشير إليها اسم الفيلم نفسه بالإنجليزية «Once Upon a Time in Gaza» على غرار فيلم سيرجيو ليون: «Once Upon a time in America». ويبدو تأثر الأخوين طرزان بسيرجيو ليون واضحا فى أسلوب الإخراج المميز من استخدام اللقطات المقربة للوجوه، خاصة فى مشاهد الصراع بين أبى سامى وأسامة، وفى مراحل التغيير التى يمر بها يحيى، من الوجه المسالم البرىء إلى القهر واليأس، ثم الفنان الحالم، والقائد الثورى، وأخيرا المنتقم العنيف. أما عن لغة الصورة فهى شاعرية قاتمة بزوايا تصوير «كادرات» ضيقة فى أماكن خانقة، كأن الكاميرا لا تجد متنفسا تحت الحصار، فيما تأتى إضاءة أغلب المشاهد فى الأماكن الليلية ضعيفة، فيما عدا عددا محدودا من المشاهد المشرقة.
الرياضية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الأهلي المجهول
في النادي الأهلي يغيب الرئيس التنفيذي منذ الشهر الماضي ولا نعلم لماذا أقيل أو أبعد أو فسخ عقده، ومن سيكون البديل خاصة وأنه قد مضى على رحيله شهر وهذا الشهر الثاني والوضع على الصامت والفريق أمامه إعداد ومعسكرات واستغناء واستقطاب للاعبين أجانب ومحليين للموسم القادم بعد أن حقق للكرة السعودية إنجازًا جديدًا وهو الظفر ببطولة النخبة الآسيوية والتي تقام لأول مرة. وفي المقابل ثمة سؤال، لماذا بقي مساعده أو من جاء به الإيرلندي المدير الرياضي لي كينجرتون والذي يقال إنه في مقاطعة عميقة مع مدرب الفريق ماتياس يايسله والدليل أننا لم نشاهده حاضرًا في التتويج أو في مباريات الفريق الأخيرة في بطولة النخبة ومتى تنتهى هذه الخصومة الله أعلم، وهل هذا عمل ناجح؟ في حين طالعنا رئيس النادي في لقاء مع برنامج «أكشن» يتحدث عن الاستغناء عن اللاعب البرازيلي فيرمينو والذي يتبقى على عقده عام قادم في حين كان في السابق يقول بأنه لا يمتلك صلاحية في كل فرق كرة القدم بما فيهم الناشئين والسيدات الخ …. وإنما له صوت في اللجنة التنفيذية. ثم ماهي قصة المركز الإعلامي مع رئيس النادي، هل بالفعل أن الإخوان في الإدارة التنفيذية يمنعون إبراز صور رئيس النادي؟ فالكل طالع عدم إظهار الرئيس وصوره في الآونة الأخيرة على عكس الأندية الأربعة الأخرى، وكل هذه أمور محيرة للمتابع الرياضي. عمومًا نتمنى أن يتعدل الحال في الموسم القادم باستقطاب رئيس تنفيذي يليق ببطل آسيا والذي سيمثل بلادنا في بطولتي القارات والنخبة 2026م وكذلك أن يدعم بمدير رياضي بدلًا من الموجود الآن بعد أن يقف أعضاء اللجنة على عمله مع فرق كرة القدم كاملة كمسؤول عنها في الفترة الماضية ويقف الجميع مع المدرب على الاستحقاقات القادمة بجد واجتهاد.
الشرق الأوسط
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
نجوم في صندوق
> النجومية هي فترة من نشاط الممثل (أو أي فنان آخر أو أديب)، يستولي فيها على إعجاب المشاهدين والمتابعين قبل أن يتبدَّل الوضع ويذبَل الاهتمام به فيبقى ماثلاً للذكرى متمسِّكاً بأهداب الماضي. > قد يستطيع تكوين ثروة مالية كبيرة أو يهدر أخرى. يستطيع الانتقال من فيلم إلى آخر بلا توقف يُذكر. يواجه جمهوره على السوشيال ميديا، وعلى صفحات المجلات، أو أمام مقدمي البرامج الحيّة. بيد أنه يعلم (وإذا لم يعلم فتلك مصيبة) أن هناك حدوداً سيصل إليها ويتوقف عندها. > ذلك لأن جمهور هذه الأيام هو مثل الماء في قبضة اليد. اليوم يتحمَّس لممثلٍ وغداً لآخر. كذلك هناك مسألة العمر. يستطيع سيلفستر ستالون أو سواه ممارسة الرياضة كل يوم والاتكال على الماكياج الإلكتروني لإخفاء علامات الزمن، بيد أنه أول من يعرف أن ذلك لا يفيد. لقد نزل من القطار مُضطراً، ومضى القطار برُكاب جُدد. > ومن ثَمّ هناك مسألة أخرى مهمّة: الرَّهط الكبير من الممثلين الذين يلعبون أدوار أفلام الـ«أكشن» والـ«سوبر هيرو» لا يستطيعون الخروج من هذا الصندوق لأداء أدوار مختلفة. جرَّب معظمهم ذلك وفشلوا. روبرت داوني جونيور، وسكارليت جوهانسون، ورايان رينولدز، وستالون، وجيسون ستاثام وغيرهم؛ هم حبيسو هذه المساحة المتكررة. جربوا الخروج منها في أفلام درامية أو كوميدية وفشلوا. > ما يقع هناك يقع أيضاً في عالمنا العربي. نجومٌ تلتحق بنوعٍ معيَّن من الأدوار وتلتصق بها إذا نجحت. لا يُغامر المنتج بمنحهم فرصاً مختلفة، ولا الجمهور يكترث لهم إلا في تلك الأدوار النمطية التي لعبوها. هذا على عكس نجوم الأمس عندما كان الممثل ينتقل من دور إلى آخر مختلف، وينجح في كل مرّة.
الجريدة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
آل الشيخ يُعلن عن مسلسل «أكشن» لأحمد عز
أعلن رئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل الشيخ، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، الأحد، عن إنتاج مسلسل «أكشن» من بطولة النجم المصري أحمد عز، ونجوم عالميين، بميزانية ضخمة. وكشف آل الشيخ أن المسلسل من قصة وسيناريو الكاتب المصري صلاح الجهيني بمشاركة كتاب عالميين، وسيتم إنتاجه بميزانية تتجاوز الـ «25 مليون دولار»، وسيتألف من «8 حلقات». وسيبدأ تصوير المسلسل «بعد الربع الثاني من هذا العام» تحت إدارة 3 «مخرجين عالميين» بحسب آل الشيخ، وتمنّى أن «يحوز على إعجاب الجمهور، ويكون نقلة في عالم المسلسلات العربية القصيرة». ويشارك أحمد عز إلى جانب زميله النجم المصري كريم عبدالعزيز، في بطولة فيلم «Seven Dogs»، من قصة تركي آل الشيخ، وسيناريو وحوار محمد الدباح، وإخراج البلجيكيين من أصول مغربية عادل العربي، وبلال فلاح، وبميزانية تتجاوز الـ40 مليون دولار.
