أحدث الأخبار مع #«أمإبراهيم»،

مصرس
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- مصرس
نقابة الفنانين السورية تنعي بطلة «باب الحارة»
نعت نقابة الفنانين السوريين، الفنانة فدوى محسن، بطلة مسلسل «باب الحارة»، التي توفيت مساء أمس الاثنين، عن عمر ناهز 82 عامًا. ميلاد وأعمال فدوى محسنوُلدت فدوى محسن في مدينة دير الزور السورية بتاريخ 26 فبراير عام 1941، وبدأت مسيرتها الفنية في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، وجاءت انطلاقتها الحقيقية عام 1992 من خلال مشاركتها في مسلسل «طرابيش»، الذي فتح أمامها أبواب نحو الشهرة والإبداع.ومن أبرز أعمالها التي لا تزال محفورة في ذاكرة الجمهور، مشاركتها في عدة أجزاء من مسلسل «باب الحارة» بشخصية «أم إبراهيم»، إضافة إلى أدوارها في مسلسلات «قلوب صغيرة، ما ملكت أيمانكم، أبناء القهر».وفي السينما، قدمت فدوى أداء لافتًا في فيلم «أمينة» عام 2018، و«رد القضاء- سجن حلب» عام 2016، كما تألقت على خشبة المسرح في السبعينيات والثمانينيات بأعمال كلاسيكية مثل «الملك لير، الزير سالم».أما في المسرح، فقد أبدعت الراحلة في عروض خلال السبعينات والثمانينات، من أبرزها «الملك لير» و«الزير سالم»، ما جعلها واحدة من الأسماء المسرحية المهمة في سوريا خلال تلك الفترة.اقرأ أيضًا:وفاة الفنانة السورية سمر عبدالعزيز بعد صراع مع المرض


الأسبوع
منذ 17 ساعات
- ترفيه
- الأسبوع
وفاة الفنانة السورية فدوى محسن عن عمر ناهز 82 عامًا
فدوى محسن مريم محمد أعلنت نقابة الفنانين السوريين عن وفاة الفنانة السورية فدوى محسن عن عمر ناهز 82 عامًا، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك». وفاة الفنانة السورية فدوى محسن نعاها ابنها الفنان هاني البكار عبر حسابه على «إنستجرام» بكلمات مؤثّرة قال فيها: «أمي في ذمة الله.. الله يرحمك يا أمي.. رحتي لعند أرحم الراحمين». فدوى محسن وُلدت فدوى محسن في مدينة دير الزور السورية بتاريخ 26 فبراير عام 1941، وبدأت مسيرتها الفنية في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، وجاءت انطلاقتها الحقيقية عام 1992 من خلال مشاركتها في مسلسل «طرابيش»، الذي فتح أمامها أبواب نحو الشهرة والإبداع. أعمال فدوى محسن ومن أبرز أعمالها التي لا تزال محفورة في ذاكرة الجمهور، مشاركتها في عدة أجزاء من مسلسل «باب الحارة» بشخصية «أم إبراهيم»، إضافة إلى أدوارها في مسلسلات «قلوب صغيرة، ما ملكت أيمانكم، أبناء القهر». وفي السينما، قدمت فدوى أداء لافتاً في فيلم «أمينة» عام 2018، و«رد القضاء - سجن حلب» عام 2016، كما تألقت على خشبة المسرح في السبعينيات والثمانينيات بأعمال كلاسيكية مثل «الملك لير، الزير سالم». أما في المسرح، فقد أبدعت الراحلة في عروض خلال السبعينات والثمانينات، من أبرزها «الملك لير» و«الزير سالم»، ما جعلها واحدة من الأسماء المسرحية المهمة في سوريا خلال تلك الفترة.


الاقباط اليوم
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
«شجار سحور يتحول إلى معركة».. القبض على مالك مطعم «فول وحيد» والمتورطين
ألقت أجهزة الأمن في القاهرة، اليوم الأحد، القبض على متهمي شجار مطعم «فول وحيد» بميدان رمسيس، عقب اندلاع فوضى إثر تأخر تقديم الوجبات، إذ شهدت الليلة الماضية تحوّل المطعم الذي طالما كان ملتقى لللمة الرمضانية إلى ساحة اضطراب اشتبك فيها الزبائن والعمال، ما استدعى تدخل الشرطة لضبط الوضع واستعادة النظام. القبض على طرفي مشاحرة مطعم «فول وحيد» تبدأ الأحداث حين تراكمت الشكاوى بسبب تأخر تقديم الطعام في إحدى ليالي السحور المكتظة بالزبائن، إذ انفجرت الأمور بعدما قام أحد الزبائن بإطلاق صيحات الغضب، وسرعان ما تحولت الكلمات الحادة إلى اشتباكات جسدية، حتى أن إحدى لقطات الفيديو التي انتشرت على مواقع التواصل أظهرت استخدام أحدهم لصينية فول كأداة لضرب خصمه. وفقًا لمصادر أمنية مطلعة، فقد تم القبض على مالك المطعم «وحيد» بالإضافة إلى 3 من العاملين واثنين من المواطنين شاركوا في الشجار، حيث قامت قوات الأمن بمصادرة الأدوات والمعدات التي اُستخدمت أثناء التحضير للطعام، من الطاولات والكراسي إلى المعدات الخاصة بقلي الفلافل. وتأتي هذه الإجراءات ضمن حملة أوسع لإرساء النظام في الأماكن العامة، وفق المصادر. وفي رواية حية للتفاصيل، تحدثت السيدة «أم إبراهيم»، إحدى سكان الحي المجاور، والتي رصدت الفوضى من نافذة منزلها، قائلة: «لم أتخيل قط أن يتحول السحور الهادئ إلى معركة شرسة؛ كانت الأصوات ترتفع بشكل لا يُصدق ورأيت رجالًا يتشاجرون بعنف». وأضافت أن التأخير في تقديم الطعام كان الشرارة التي أدت إلى اندلاع الاشتباكات، حيث انطلق الزبون الذي طال انتظاره في رفع صوته ليعبر عن استيائه. ومن اللافت أن صاحب المطعم «وحيد» لم يكن حاضرًا خلال اندلاع الفوضى، إذ تولى شقيقه «مشمش» إدارة المكان في تلك الليلة. وعلى الرغم من محاولاته لتهدئة الأمور، إلا أن الجهود لم تكلل بنجاح، مما اضطر الأمن إلى التدخل وإجراء الاعتقالات. وتذكر مصادر أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ فقد شهد رمضان الماضي شجارًا مماثلًا داخل نفس المطعم، إلا أن الواقعة الأخيرة أثارت ردود فعل أوسع على مستوى المدينة. أفادت مصادر أمنية بأن التحقيقات جارية للكشف عن ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات، مؤكدةً أن انتشار مقاطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي ساعد في تسريع وتيرة الفحص. وأضاف: «لن نتهاون مع أي فعل يخترق النظام العام، ونلتزم بحماية أمن المواطنين خاصة في أوقات الازدحام الرمضاني».


أخبار مصر
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار مصر
«شجار سحور يتحول إلى معركة».. القبض على مالك مطعم «فول وحيد» والمتورطين
«شجار سحور يتحول إلى معركة».. القبض على مالك مطعم «فول وحيد» والمتورطين ألقت أجهزة الأمن في القاهرة، اليوم الأحد، على متهمي شجار مطعم «فول وحيد» بميدان رمسيس، عقب اندلاع فوضى إثر تأخر تقديم الوجبات، إذ شهدت الليلة الماضية تحوّل المطعم الذي طالما كان ملتقى لللمة الرمضانية إلى ساحة اضطراب اشتبك فيها الزبائن والعمال، ما استدعى تدخل الشرطة لضبط الوضع واستعادة النظام.القبض على طرفي مشاحرة مطعم «فول وحيد» تبدأ الأحداث حين تراكمت الشكاوى بسبب تأخر تقديم الطعام في إحدى ليالي السحور المكتظة بالزبائن، إذ انفجرت الأمور بعدما قام أحد الزبائن بإطلاق صيحات الغضب، وسرعان ما تحولت الكلمات الحادة إلى اشتباكات جسدية، حتى أن إحدى لقطات الفيديو التي انتشرت على مواقع التواصل أظهرت استخدام أحدهم لصينية فول كأداة لضرب خصمه.وفقًا لمصادر أمنية مطلعة، فقد تم القبض على مالك المطعم «وحيد» بالإضافة إلى 3 من العاملين واثنين من المواطنين شاركوا في الشجار، حيث قامت قوات الأمن بمصادرة الأدوات والمعدات التي اُستخدمت أثناء التحضير للطعام، من الطاولات والكراسي إلى المعدات الخاصة بقلي الفلافل.وتأتي هذه الإجراءات ضمن حملة أوسع لإرساء النظام في الأماكن العامة، وفق المصادر.وفي رواية حية للتفاصيل، تحدثت السيدة «أم إبراهيم»، إحدى سكان الحي المجاور، والتي رصدت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


المصري اليوم
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- المصري اليوم
«شجار سحور يتحول إلى معركة».. القبض على مالك مطعم «فول وحيد» والمتورطين
ألقت أجهزة الأمن في القاهرة، اليوم الأحد، القبض على متهمي شجار مطعم «فول وحيد» بميدان رمسيس، عقب اندلاع فوضى إثر تأخر تقديم الوجبات، إذ شهدت الليلة الماضية تحوّل المطعم الذي طالما كان ملتقى لللمة الرمضانية إلى ساحة اضطراب اشتبك فيها الزبائن والعمال، ما استدعى تدخل الشرطة لضبط الوضع واستعادة النظام. القبض على طرفي مشاحرة مطعم «فول وحيد» تبدأ الأحداث حين تراكمت الشكاوى بسبب تأخر تقديم الطعام في إحدى ليالي السحور المكتظة بالزبائن، إذ انفجرت الأمور بعدما قام أحد الزبائن بإطلاق صيحات الغضب، وسرعان ما تحولت الكلمات الحادة إلى اشتباكات جسدية، حتى أن إحدى لقطات الفيديو التي انتشرت على مواقع التواصل أظهرت استخدام أحدهم لصينية فول كأداة لضرب خصمه. وفقًا لمصادر أمنية مطلعة، فقد تم القبض على مالك المطعم «وحيد» بالإضافة إلى 3 من العاملين واثنين من المواطنين شاركوا في الشجار، حيث قامت قوات الأمن بمصادرة الأدوات والمعدات التي اُستخدمت أثناء التحضير للطعام، من الطاولات والكراسي إلى المعدات الخاصة بقلي الفلافل. وتأتي هذه الإجراءات ضمن حملة أوسع لإرساء النظام في الأماكن العامة، وفق المصادر. وفي رواية حية للتفاصيل، تحدثت السيدة «أم إبراهيم»، إحدى سكان الحي المجاور، والتي رصدت الفوضى من نافذة منزلها، قائلة: «لم أتخيل قط أن يتحول السحور الهادئ إلى معركة شرسة؛ كانت الأصوات ترتفع بشكل لا يُصدق ورأيت رجالًا يتشاجرون بعنف». وأضافت أن التأخير في تقديم الطعام كان الشرارة التي أدت إلى اندلاع الاشتباكات، حيث انطلق الزبون الذي طال انتظاره في رفع صوته ليعبر عن استيائه. ومن اللافت أن صاحب المطعم «وحيد» لم يكن حاضرًا خلال اندلاع الفوضى، إذ تولى شقيقه «مشمش» إدارة المكان في تلك الليلة. وعلى الرغم من محاولاته لتهدئة الأمور، إلا أن الجهود لم تكلل بنجاح، مما اضطر الأمن إلى التدخل وإجراء الاعتقالات. وتذكر مصادر أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ فقد شهد رمضان الماضي شجارًا مماثلًا داخل نفس المطعم، إلا أن الواقعة الأخيرة أثارت ردود فعل أوسع على مستوى المدينة. أفادت مصادر أمنية بأن التحقيقات جارية للكشف عن ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات، مؤكدةً أن انتشار مقاطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي ساعد في تسريع وتيرة الفحص. وأضاف: «لن نتهاون مع أي فعل يخترق النظام العام، ونلتزم بحماية أمن المواطنين خاصة في أوقات الازدحام الرمضاني». محل "وحيد" بعد إغلاقه بسبب مشاجرة السحور محل "وحيد" بعد إغلاقه بسبب مشاجرة السحور