أحدث الأخبار مع #«أمالألعاب»


زهرة الخليج
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- زهرة الخليج
عبير البلوشي: الطموح لا حدود له و«الأولمبياد» هدفي القادم
#رياضة وضعت عبير البلوشي، لاعبة منتخب الإمارات لألعاب القوى، بصمتها في ساحات المنافسة المحلية والدولية، محققة إنجازات مشرّفة، بفضل موهبتها واجتهادها، منذ اتخاذها قرار الانضمام إلى ألعاب القوى عام 2016. وقد خاضت البلوشي العديد من التحديات؛ لتصل إلى ما هي عليه اليوم، حيث أصبحت قصتها واحدة من قصص النجاح الملهمة، التي تلهم الأجيال الجديدة في عالم الرياضة.. في هذا الحوار مع «زهرة الخليج»، تحدثنا اللاعبة الإماراتية عن رحلتها في سباقات الجري والوثب، وتشاركنا تطلعاتها، التي تسعى إلى تحقيقها في «أم الألعاب». بدأتِ مشواركِ في «ألعاب القوى»، فلماذا اخترتِ «الجري»؟ بدأت رحلتي في «ألعاب القوى» عام 2016، إذ كنت منذ طفولتي شغوفة بالرياضة، ومؤمنة بأنني قادرة على التميز في هذا المجال. انطلقت من نادي الشارقة الرياضي للمرأة، حيث بدأت بسباقات الجري لمسافات 100، و200 متر. لكن بمرور الوقت، اكتشفت أن قدراتي تمتد إلى مجالات أخرى داخل ألعاب القوى. فقد وجدت شغفي الحقيقي في الوثب، فبدأت أركز على «الوثب الطويل، والوثب الثلاثي، والوثب العالي». كان هذا التحول نقطة فارقة في مسيرتي، حيث وجدت نفسي أكثر تميزًا في هذه الألعاب، ما دفعني إلى تطوير مهاراتي، والاستمرار في تحقيق الإنجازات. تركيز.. وانضباط كيف كانت تجربتكِ الأولى كعداءة؟ تجربتي كعداءة كانت مليئة بالحماسة والتحديات في الوقت ذاته. فالمنافسة لم تكن سهلة، سواء على مستوى النادي أو المنتخب الوطني، وكان عليَّ أن أرفع مستوى تركيزي وانضباطي. وقد أدركت - منذ البداية - أن النجاح في هذا المجال يتطلب بذل جهد مضاعف، والالتزام بنظام تدريبي صارم؛ لذلك لم أسمح لأي عقبة بأن تعيق تقدمي نحو تحقيق طموحاتي. عبير البلوشي: الطموح لا حدود له و«الأولمبياد» هدفي القادم هل كانت لديكِ قدوة رياضية، أثرت في مسيرتكِ؟ نعم، تأثرت كثيرًا بالعداء الأسطوري يوسين بولت، فهو نموذج يُحتذى في عالم سباقات السرعة. أما في مجال الوثب الطويل، فأستلهم طموحي من البطلة الأميركية تارا ديفيز، التي حققت إنجازًا مذهلًا بوصولها إلى مسافة 7.10 أمتار. وأحلم بأن أحقق أرقامًا مماثلة لأرقامها، وأسعى إلى الوصول إلى أعلى المستويات في هذا المجال. كيف تتجهزين للمنافسات، وما التدريبات التي تواظبين عليها؟ نظامي التدريبي مكثف؛ فيشمل: التدريب اليومي، وتمارين السرعة، وتدريبات الوثب، بالإضافة إلى التمارين داخل الصالة الرياضية؛ لتعزيز القوة، واللياقة البدنية. هذا النظام أساسي لتطوير مهاراتي، وتحقيق أفضل أداء في المنافسات. وقبل أي منافسة، أضع كل تركيزي على هدف واحد فقط، هو «تحقيق الإنجاز». ما اللحظة الأكثر فخراً لكِ، خلال مسيرتكِ الرياضية، حتى الآن؟ إحدى أجمل اللحظات في حياتي الرياضية كانت يوم تكريمنا من قِبَل قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة. كانت لحظة لا تُنسى، حيث لم تكتفِ سموها بتكريمنا، بل قدمت إلينا دعمًا معنويًا كبيرًا، وشجعتنا على مواصلة السعي نحو تحقيق الإنجازات. فكلمات سموها الملهمة كانت دافعًا لي، ولزميلاتي، لبذل المزيد من الجهد والمثابرة. كيف تتعاملين مع الضغوط، خلال البطولات الكبرى؟ التحضير الذهني هو المفتاح؛ فلا أسمح للضغوط بأن تؤثر في أدائي، وأركز على تدريباتي، وألتزم بتعليمات المدرب؛ فالنجاح الرياضي لا يعتمد فقط على القوة البدنية، بل أيضًا على الذهنية القوية، والاستعداد النفسي لمواجهة أي تحدٍّ. ما أهدافكِ القادمة.. محلياً، ودولياً؟ محليًا، أسعى إلى تحطيم الرقم القياسي للدولة في الوثب الطويل، والوثب الثلاثي. أما دولياً، فإن هدفي الأكبر هو التأهل للأولمبياد، والمنافسة في البطولات العالمية الكبرى؛ لرفع اسم الإمارات عاليًا، وتحقيق إنجازات تاريخية. دافع قوي كيف أثر دعم العائلة، والنادي، في مسيرتكِ الرياضية؟ عائلتي هي الداعم الأول لي، فأفرادها يساندونني دائمًا، ويرفعون معنوياتي؛ فعندما أسمعهم يقولون لي: «نحن فخورون بكِ!»، أشعر بطاقة مضاعفة للاستمرار في تحقيق النجاح. والدتي، تحديدًا، تلعب دورًا كبيرًا في دعمي، وحضورها بعض المنافسات يمنحني دفعة معنوية قوية. أما نادي الشارقة الرياضي للمرأة، فهو البيئة المثالية، التي وفرت لي كل سبل النجاح والتطور. هل تفكرين في تدريب الجيل القادم من الرياضيين.. مستقبلاً؟ نعم، إذا أتيحت لي الفرصة، فأود أن أكون مدربة للأجيال القادمة؛ لأنني أدرك أن نقل المعرفة والتجربة جزء مهم من بناء جيل جديد من الرياضيين المتميزين. وسيكون من دواعي سروري المساهمة في تشكيل مستقبل الرياضة، ونقل شغفي وحبي لهذا المجال إلى غيري. ما النصيحة، التي تقدمينها إلى كل فتاة ترغب في دخول عالم الرياضة؟ إذا كنتِ ترغبين في دخول عالم الرياضة، فابدئي بقوة وثقة، واعلمي أن الرحلة تبدأ بخطوة صغيرة، لكنها تحتاج إلى الاستمرارية. ولا تجعلي الخوف من الفشل يوقفكِ، فالعقلية الإيجابية تصنع الفرق. واختاري رياضة تستمتعين بها. كما أود التأكيد على أن الرياضة ليست مجرد هواية، بل أسلوب حياة يمنحكِ القوة والثقة. تفوق رياضي حققت عبير البلوشي، لاعبة منتخب الإمارات لألعاب القوى، العديد من الإنجازات الرياضية، في العديد من البطولات المحلية والدولية، منها: • ذهبيتا الوثب الطويل، والوثب الثلاثي في بطولة الدوري – المرحلتان الأولى والثانية 2025. • ذهبيتا الوثب الطويل، وسباق التتابع 4×100 متر، في كأس رئيس الدولة 2024. • ذهبية الوثب الطويل في كأس الإمارات 2024. • ذهبية سباق 100 متر في بطولة الدوري العماني 2023. • برونزية سباق التتابع 4×100 متر، في دورة ألعاب الخليج – الكويت 2022. • ذهبية سباقَيْ: 100، و200 متر، في البطولة التخصصية لألعاب القوى 2021-2022.


الرياضية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
5 ميداليات.. حصاد الأخضر في قوى ناشئي آسيا
اختتم المنتخب السعودي لألعاب القوى مشاركته في البطولة الآسيوية السادسة للناشئين والناشئات، التي نُظِّمت في مدينة الأمير نايف بن عبد العزيز الرياضية في القطيف، بحصد خمس ميدالياتٍ، بواقع ذهبيتين، وبرونزيتين، وفضيةٍ. ونال الذهبيتين كلٌّ من محمد سراج الزاير في رمي المطرقة، وهشام حكيم في 2000 متر، فيما ذهبت الفضية لحسن حقوي في 110 أمتار حواجز، أمَّا البرونزيتان، فكانتا من نصيب عباس عبد الباقي في العشاري، ومساعد السبيعي ومشعل هزازي ومبارك اليامي وعبد الله الجريان في التتابع المتنوِّع «فرق». من جهته، أبدى العميد علي الشيخي، رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى، سعادته بما تحقَّق من منجزاتٍ سعوديةٍ في هذه البطولة، وتسجيل أرقامٍ جديدةٍ. وبيَّن أن من المكتسبات التي تحقَّقت في الحدث تأكيدُ صعود جيلٍ جديدٍ من الأبطال السعوديين في كافة منافسات «أم الألعاب» حيث تُعقد عليهم آمالٌ كبيرةٌ في المستقبل. من جانبه، وصف اللواء دحلان الحمد، رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى، البطولة بأنجح البطولات القارية، لافتًا إلى أنها شهدت منافساتٍ قويةً و«شريفةً». يذكر أن هذه المشاركة، هي الأفضل للمنتخبات السعودية في الفئة العمرية تحت 18 عامًا بألعاب القوى التي أسفرت عن ميداليةٍ واحدةٍ.


البيان
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
رئيس البارالمبية البريطانية: «دولية فزاع» نموذج رائد وملهم
أشاد البروفيسور نيك أنتوني ويبورن، رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية، باهتمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بأصحاب الهمم، وإطلاق العديد من المبادرات دعماً لهذه الفئة المهمة في المجتمع، والرعاية المستمرة لسمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي لبطولات فزاع الدولية لأصحاب الهمم. وقال: إن «دولية فزاع» لأصحاب الهمم باتت نموذجاً رائداً وملهماً في التمكين، في ظل التطور الكبير لهذا الحدث العالمي من نسخة لأخرى، حيث تعددت المسابقات والدورات التدريبية والتصنيف والتأهيل، لتصبح مصدر إلهام لجهود دعم «أصحاب الهمم». جاء ذلك خلال تصريحات على هامش حضوره النسخة السادسة عشرة لبطولة فزاع الدولية لألعاب القوى، والتي تعد أولى بطولات فزاع لعام 2025. وقال ويبورن: «إن دبي تعد مركز إشعاع لرياضات «أصحاب الهمم»، في ظل الخطط والاستراتيجيات الموضوعة من أجل دعم وتمكين أصحاب الهمم، واستضافة أهم الفعاليات والملتقيات والبطولات الدولية على مدار العام». وثمن رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية التنظيم الرائع من قبل نادي دبي لأصحاب الهمم، وتقديم كل سبل النجاح لبطولة فزاع على مستوى التحضيرات اللوجستية والإقامة والتنقلات والتدريبات، وتوفير بيئة صديقة لهم، مبيناً أن شعور الوفود المشاركة في «أم الألعاب» بالارتياح عزز من نجاح البطولة. وأثنى ويبورن على الفعاليات المصاحبة في بطولة فزاع، مبدياً إعجابه بالقرية التراثية، مبيناً أن التراث عانق الرياضة في «أم الألعاب»، من خلال تنظيم العديد من الفعاليات التراثية. وقال: «إن الإمارات من الدول السباقة، والتي أسهمت في النجاحات غير المسبوقة على صعيد استضافة البطولات العالمية وغيرها، والتي تصب في توجه اللجان البارالمبية في كل دول العالم، من أجل زيادة الكم والنوع في إعداد ممارسي النشاط الرياضي من أصحاب الهمم، وخصوصاً أن الرياضة هي أسرع طريقة لتحقيق اندماجهم في المجتمع». وأضاف: «إن الدعم والرعاية الكبيرين لهذه الشريحة، والدور الفاعل والريادي للإمارات من أجل مساندة الحركة البارالمبية وممارسيها ليس على الصعيد المحلي فقط صار نموذجاً في تقديم الدعم، وتحقيق الاندماج المجتمعي الكامل لأصحاب الهمم». وأشاد ويبورن بوجود ماجد العصيمي على قمة الهرم الآسيوي من خلال ترؤسه اللجنة البارالمبية الآسيوية، مبيناً أنه «رئيس ملهم» ويكفيه فخراً أنه قائد من «أصحاب الهمم وقصة نجاح في أكبر قارات العالم. واختتم رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية حديثه، متمنياً مشاهدة «الألعاب البارالمبية» بالإمارات في المستقبل، من منطلق أنها تملك مقومات استضافة مثل هذه الأحداث الأولمبية والبارالمبية المهمة.


الاتحاد
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
أنتوني ويبورن: «دولية فزاع» نموذج رائد وملهم في التمكين
دبي (الاتحاد) أشاد البروفيسور أنتوني ويبورن، رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية، باهتمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، بأصحاب الهمم، وإطلاق العديد من المبادرات دعماً لهذه الفئة المهمة في المجتمع، والرعاية المستمرة لسمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، لبطولات فزاع الدولية لأصحاب الهمم. وقال: «دولية فزاع» لأصحاب الهمم أصبحت نموذجاً رائداً وملهماً في التمكين، في ظل التطور الكبير للحدث العالمي من نسخة إلى أخرى، وتعددت المسابقات والدورات التدريبية والتصنيف والتأهيل لتصبح مصدر إلهام لجهود دعم «أصحاب الهمم». وأشار أنتوني ويبورن على هامش حضوره «النسخة 16» لبطولة فزاع الدولية لألعاب القوى، والتي تعد أولى بطولات فزاع لعام 2025، إلى أن دبي تعد مركز إشعاع لرياضات «أصحاب الهمم»، في ظل الخطط والاستراتيجيات الموضوعة، من أجل دعم وتمكين هذه الفئة، واستضافة أهم الفعاليات والملتقيات والبطولات الدولية على مدار العام. وثمن رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية، التنظيم الرائع من نادي دبي لأصحاب الهمم، وتقديم كل سبل النجاح لبطولة فزاع على مستوى التحضيرات اللوجستية والإقامة والتنقلات والتدريبات وتوفير بيئة صديقة لهم، مبيناً أن شعور الوفود المشاركة في «أم الألعاب» بالارتياح عزز من نجاح البطولة. وأثنى أنتوني على الفعاليات المصاحبة في بطولة فزاع، مبدياً إعجابه بالقرية التراثية، مؤكداً أن التراث عانق الرياضة في «أم الألعاب»، من خلال تنظيم العديد من الفعاليات التراثية. وقال: إن الإمارات من الدول السباقة، والتي أسهمت في النجاحات غير المسبوقة، على صعيد استضافة البطولات العالمية وغيرها، والتي تصب في توجه اللجان البارالمبية في دول العالم، من أجل زيادة الكم والنوع في إعداد ممارسي النشاط الرياضي من أصحاب الهمم، خصوصاً أن الرياضة أسرع طريقة لتحقيق اندماجهم في المجتمع. وأضاف: أن الدعم والرعاية الكبيرين لهذه الشريحة، والدور الفاعل والريادي للإمارات، من أجل مساندة الحركة البارالمبية وممارسيها، ليس على الصعيد المحلي فقط، تعد نموذجاً في تقديم الدعم وتحقيق الاندماج المجتمعي الكامل لأصحاب الهمم. وأشاد بوجود الإماراتي ماجد العصيمي على قمة الهرم الآسيوي، من خلال ترؤسه اللجنة البارالمبية الآسيوية، وقال إنه «رئيس ملهم»، ويكفيه فخراً أنه قائد من أصحاب الهمم وقصة نجاح في أكبر قارات العالم. وتمنى رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية مشاهدة «الألعاب البارالمبية» في الإمارات في المستقبل، من منطلق أنها تملك مقومات استضافة مثل هذه الأحداث الأولمبية والبارالمبية المهمة. من ناحية أخرى، يُسدل الستار اليوم على «النسخة 16» لبطولة «أم الألعاب» بتتويج الفائزين في المسابقات المختلفة.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
52 دولة تخوض «دولية فزاع» لـ«قوى أصحاب الهمم»
برعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، تدشن 52 دولة النسخة ال16 لبطولة فزاع الدولية لألعاب القوى لأصحاب الهمم، اليوم الاثنين، بمضمار نادي دبي لأصحاب الهمم، وسط مشاركة 400 لاعب ولاعبة يتنافسون في مسابقات المضمار 100 متر، 200 متر، 400 متر، 800 متر، 1500 متر، 5000 متر والوثب الطويل، فيما تشمل مسابقات الميدان الجلة والقرص والصولجان والرمح والقفز العالي، حيث يبدأ موسم الجائزة الكبرى ل«أم الألعاب» 2025 من دبي. ورفعت المنتخبات المشاركة جاهزيتها لخوض تحدي نسخة دبي المؤهلة إلى بطولة العالم في الهند سبتمبر المقبل، حيث تشهد النسخة الجديدة لفزاع مشاركة العديد من الأبطال الشباب من لاعبي الإمارات، فيما يقود الأبطال النخبة، السويسري مارسيل هوك الحائز على 5 ميداليات ذهبية في «بارالمبية طوكيو». ورحب ثاني جمعة بالرقاد، رئيس اللجنة المنظمة لبطولات فزاع، بالمنتخبات المشاركة في «أم الألعاب» في دبي، مؤكداً أن فرق العمل في قمة جاهزيتها لتقديم نسخة استثنائية بعد «بارالمبية باريس» بمشاركة أبطال العالم. ووجه الشكر إلى سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، على اهتمامه ودعمه الكبيرين لأصحاب الهمم، حيث يحرص سموه على تقديم الدعم والرعاية له.