logo
#

أحدث الأخبار مع #«أمالدنيا»

أم الدنيا
أم الدنيا

مصرس

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

أم الدنيا

نحتفل اليوم بالذكرى ال43 لتحرير سيناء، بعد استعادتها عقب حرب أكتوبر 73، وانسحاب دويلة إسرائيل منها. بناء على اتفاقية السلام «كامب ديفيد»، مبروك يا مصريين حررتم بلدكم وستظلون محافظين على حرية كل شبر وكل بقعة فيها، رغم كيد ومؤامرات الحاقدين والمغرضين أعداء «أم الدنيا». ■■■البابا ال266الاثنين الماضى رحل البابا «فرنسيس» بابا الفاتيكان الذى كان دائما يدافع عن الفقراء، والمحرومين ويدعم الحركات الإنسانية وتحقيق العدالة الاجتماعية، وقبل وفاته بيوم خلال الاحتفال بعيد القيامة طالب خلال رسالة منه بوقف إطلاق النار فى غزة ودعم السلام.. ولقد كانت حياته مليئة بالعديد من المواقف الدينية والإنسانية، فلا ننسى له أنه خلال زيارته لمصر عام 2017 ألقى خطابا تاريخيا من منبر الأزهر عبر فيه عن معرفته بمصر الحضارة وشعبها العظيم وتاريخها العريق.. وفى عام 2012 وقع مع الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر وثيقة الأخوة الإنسانية التى تعد دعوة للمصالحة بين جميع المؤمنين بالأديان، ولكل محب لمبادئ التسامح والإخاء التى تدعو لها الأديان لضمان نبذ العنف والتطرف الذى أصاب البعض، وربنا يديم المحبة بين الأديان مع البابا ال267.■■■شكرا وزير السياحةتقديرا من د. شريف فتحى وزير السياحة والآثار لأهمية الفعاليات الثقافية ودورها فى تنشيط السياحة وتعزيز الصورة الذهنية لمصر إقليميا ودوليا.. واحترامه لثقة وطموح وإصرار شباب جمعية الفن بالإسكندرية الذين ينظمون مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير الذى ستفتتح دورته الحادية عشرة بعد غد. أصدر تعليماته بمساهمة هيئة تنشيط السياحة فى دعم المهرجان، خاصة بعد أن ثبت أقدامه فى خريطة المهرجانات العالمية، وتأهل أفلامه الفائزة لجائزة «هيباتيا» الذهبية لجوائز الاوسكار بداية من الدورة المقبلة، مما يفتح للمهرجان آفاقا جديدة على المستوى الدولي.المهرجان يشارك فيه هذا العام 40 دولة بالإضافة لضيوف من مختلف أنحاء العالم، مع استحداث مسابقة خاصة بالأفلام المنتجة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة للعديد من الفعاليات من عروض مسابقات وندوات وورش عمل أهمها ورشة الأطفال التى تهدف لتعليمهم مبادئ صناعة الفيلم باستخدام المحمول لتعميق مفاهيم الإبداع والتعبير من سن مبكرة.أتمنى لإدارة المهرجان النجاح لإصرارهم الدائم على النجاح.وإلى الأمام يا مصر.

«الدستور» تحاور سوسن بدر: المجتمع يعانى من مشاكل بسبب السوشيال ميديا وواجبنا «التوعية»
«الدستور» تحاور سوسن بدر: المجتمع يعانى من مشاكل بسبب السوشيال ميديا وواجبنا «التوعية»

الدستور

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

«الدستور» تحاور سوسن بدر: المجتمع يعانى من مشاكل بسبب السوشيال ميديا وواجبنا «التوعية»

أعربت النجمة سوسن بدر، عن سعادتها بالمشاركة فى مسلسلين مختلفين خلال الموسم الرمضانى الجارى، مشيرة إلى أنها استمتعت بتجسيد شخصية «إيمان» فى مسلسل «أثينا»، وشخصية «باكينام» فى مسلسل «الكابتن». وقالت «سوسن»، فى حوارها مع «الدستور»، إن مسلسل «أثينا» يناقش قضية مهمة جدًا، وهى مخاطر الـ«دارك ويب»، بينما يقدم «الكابتن» رعبًا كوميديًا، مشيدة بالموسم الرمضانى الذى قدمته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية. ولفتت إلى أنها استمتعت بالتعاون مع أكرم حسنى ورحمة أحمد، وأكدت سعادتها بتقديم جزء ثالث من السلسلة الوثائقية «أم الدنيا». ■ بداية.. كيف استقبلت ردود الأفعال حول مسلسلى «أثينا» و«الكابتن»؟ - سعدت جدًا بردود الأفعال القوية حول المسلسلين اللذين أشارك فيهما ضمن الماراثون الرمضانى الحالى، رغم الاختلافات الكبيرة بين المسلسلين. وأحرص على متابعة ردود أفعال الجمهور مع انطلاق أولى حلقات أى مسلسل أشارك فيه، وأحترم جميع الآراء، سواء إشادة أو نقدًا بناء. ولدىّ حرص شديد على البحث الدائم عما هو جديد لتقديمه لجمهورى، وأتمنى دائمًا أن أكون عند حسن ظن الناس بى. ■ ما رأيك فى مسلسل «أثينا»؟ - سعيدة جدًا بالمشاركة فى مسلسل «أثينا»، لأنه يناقش قضية اجتماعية مهمة جدًا، لم يتطرق إليها أحد بشكل موسع من قبل فى الدراما التليفزيونية، وهى مخاطر السوشيال ميديا والـ«دارك ويب». والموضوعات المرتبطة بالإنترنت أصبحت جزءًا من حياتنا اليومية، وأردت أن أكون جزءًا من عمل درامى يسلط الضوء عليها، فالأعمال الفنية التى تطرح مشكلات حقيقية يعانى منها المجتمع أو تشكل تهديدًا عليه أشعر بأنه من الواجب علينا أن نقدمها للجمهور لتوعيته من مخاطرها. وفى الفترة الأخيرة بدأنا نواجه مشاكل عديدة ناتجة عن الاستخدام السيئ للسوشيال ميديا، وهو ما يجعل أبناءنا يقعون فى مشاكل ولا يستطيعون التصرف.. الهدف من مسلسل «أثينا» هو التحذير وطرح المشكلة والحل، وأعتقد أننا نجحنا فى هذا الأمر بطرح موضوع يخص الشباب والمجتمع. وفى رأيى الشخصى، أجد أن الدراما لها دور كبير فى توعية الجمهور بالقضايا الاجتماعية المعاصرة، والسوشيال ميديا أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، لكنها تحمل أيضًا مخاطر كبيرة مثل الاحتيال والابتزاز الإلكترونى وانتهاك الخصوصية، والمسلسلات التى تناقش هذه القضايا تساعد فى رفع مستوى الوعى، وتجعل الناس أكثر حرصًا فى تعاملهم مع التكنولوجيا. ■ كيف كان التعاون مع الفنانة ريهام حجاج؟ - أشعر بسعادة كبيرة عندما يجمعنى عمل فنى بالنجمة ريهام حجاج، فهى من الفنانات المجتهدات جدًا، والتى تجهد عقلها لتقديم موضوعات مختلفة ومتطورة، إضافة إلى أنها فنانة موهوبة وتحرص على تقديم أدوارها بأفضل شكل ممكن، والعمل معها كان ممتعًا، وسعيدة جدًا بنجاح المسلسل وبتقبل الجمهور لفكرة العمل، وهو ليس بجديد على ريهام حجاج، وأعتقد أنها لم تقدم أى مسلسل يشبه الآخر، لأنها تهتم بكل التفاصيل. ■ هل كانت الأجواء مريحة فى الكواليس؟ - نعم.. أجواء التصوير كانت رائعة، وكان هناك التزام كبير من الجميع بتقديم عمل يليق بالمشاهد، وكان المخرج يحيى إسماعيل حريصًا كل الحرص على التركيز على أدق التفاصيل، لتقديم دراما تليفزيونية هادفة تسلط الضوء على قضية تشغل المجتمع العربى، وتوجه رسالة تحذيرية لكل الأسر المصرية والعربية وتحديدًا الشباب. ■ كيف كانت استعداداتك لتجسيد شخصية «إيمان» فى «أثينا»؟ - أحببت شخصية «إيمان» لأنها قوية ومثقفة، لكنها تجد نفسها فى صراع مع بعض القضايا الأخلاقية والمهنية التى تفرضها التغيرات التكنولوجية الحديثة، وتعيش تحديات كبيرة داخل الجامعة وخارجها، ما يجعل الدور ممتعًا وصعبًا فى الوقت نفسه. ورغم إعجابى بالشخصية التى جسدتها، لكنها تختلف تمامًا عن شخصيتى الحقيقية، فأنا أفضل الاستماع لأبنائى وأحفادى ومناقشتهم، على عكس «إيمان»، ودائمًا ما أحب تقديم الأدوار التى تحمل أبعادًا نفسية واجتماعية عميقة، وهذا الدور منحنى فرصة لاستكشاف ذلك. ■ لماذا شاركتِ فى مسلسل «الكابتن»؟ - السبب الرئيسى هو أن السيناريو جيد والأحداث متماسكة، فهو عمل كوميدى مختلف ومميز وتجربة جديدة تمامًا على الدراما التليفزيونية من حيث تصنيفه كـ«رعب كوميدى»، فضلًا عن أن فريق العمل محترم، سواء فنانين أو فنيين خلف الكاميرا، بقيادة المخرج المتميز معتز التونى، الذى يعتبر من المخرجين الموهوبين وله رؤية فنية مختلفة، ومتميز فى منطقة الأعمال الكوميدية، والمسلسل يقدم الكوميديا بشكل ذكى وغير مبتذل، وهو النوع الذى أفضله. ■ كيف كان تعاونك مع النجم أكرم حسنى؟ - أكرم حسنى فنان موهوب للغاية ومتميز وخفيف الظل، وإنسان جميل ومتواضع ويحب الجميع وساعد فى نشر روح التعاون والبهجة خلال الكواليس. وطبعًا استمتعت بالتعاون مع كل الفنانين ولا أستثنى أحدًا، حتى لا أنسى ذكر اسم أى زميل، وأعتبر مسلسل الكابتن من الأعمال الخفيفة المبهجة. ■ هل كانت الكوميديا أمام الكاميرا وخلفها؟ - نعم.. كواليس العمل كانت مليئة بالضحك والتعاون والطاقة الإيجابية والحب بين الجميع، وكنا نستمتع بالتصوير بشكل كبير، والاختلاف فى نوع الكوميديا جعل التجربة ممتعة جدًا بالنسبة لى، وكانت تجمعنى مواقف طريفة بالزملاء، خاصة الفنانة الجميلة رحمة أحمد، إذ كانت العلاقة بين «باكينام» وبين الشخصيات الأخرى، خاصة رحمة، معقدة جدًا، فهى علاقة «قط وفأر»، لكن فى العمق هناك ارتباط قوى بينهما، حتى وإن بدا أنهما فى صراع دائم. ■ كيف كانت التحضيرات لتجسيد شخصية «باكينام»؟ - شخصية «باكينام» مختلفة عن أى شخصية جسدتها من قبل، فهى شبح ذو طابع خاص، يتمتع بشخصية طبقية جدًا، ويرى الآخرين من منظور مختلف تمامًا، وتحضير الدور تطلب منى دراسة الشخصية بشكل عميق، خاصة من ناحية طريقة الكلام والحركة والتعبير عن المشاعر كشبح، وهو تحدٍ جديد استمتعت به. ■ ما الشخصية الأقرب لقلبك.. «إيمان» أم «باكينام»؟ - أحب الشخصيتين، فـ«باكينام هانم» شخصية كوميدية لطيفة فى «الكابتن»، و«إيمان» شخصية مهمة فى «أثينا»، فلكل شخصية منهما مكانة خاصة فى قلبى، ولكل منهما قضية وموضوع مختلف تمامًا، وسعيدة بتقديمى دورين مختلفين تمامًا عن بعضهما فى موسم واحد، وأتمنى أن يحب الجمهور الشخصيتين. ■ ما معاييرك لاختيار الأدوار؟ - الدور القوى والمؤثر و«الحلو» يجذبنى، ولا أفضل نوعًا على نوع آخر، فالممثل من وجهة نظرى سيقدم كل أنواع الدراما، ولكن بشرط أن يكون سيناريو العمل قويًا والأحداث متماسكة، وأن يكون هناك هدف واضح؛ فالكوميدى هدفه إضحاك الجمهور، والتراجيدى يناقش قضية جادة. ■ ما رأيك فى موسم دراما الشركة المتحدة الرمضانى هذا العام؟ - أعتقد أن موسم رمضان هذا العام قوى ومتميز وملىء بالأعمال المنوعة والمتميزة والدراما الاجتماعية الهادفة، التى حرصت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على تقديمها للجمهور المصرى والعربى، وأتمنى النجاح والتوفيق لجميع الزملاء المشاركين فى هذا الموسم، فكل فنان شارك فى الماراثون الرمضانى بذل مجهودًا كبيرًا جدًا من أجل إمتاع وإفادة الجمهور. والدراما التليفزيونية فى الآونة الأخيرة أصبحت تتطور بشكل مستمر، وهذا بفضل الاختيار الدقيق للموضوعات التى تُطرح للجمهور، واهتمام شركات الإنتاج بتوفير إمكانات ضخمة لخروج العمل الفنى فى أفضل صورة وعلى أكمل وجه، لذلك كل من بذل مجهودًا يستحق النجاح من وجهة نظرى. ■ ما مستجدات الموسم الثالث من سلسلة «أم الدنيا»؟ - فى الحقيقة استمتعت كثيرًا بتقديم موسمين ناجحين من السلسلة الوثائقية «أم الدنيا»، وعندما أخبرنى المخرج والكاتب لهذه السلسلة محمود رشاد، العاشق لمصر، عن وجود موسم ثالث شعرت بسعادة كبيرة، خاصة عندما أخبرنى بأننا سنزور أماكن أخرى من مصر أم الدنيا. بلدنا الحبيب مصر ملىء بالحكايات والقصص التى لا تنتهى، فكل مكان وله حدوتة ممتعة وشيقة، من أقصى شمالها لأقصى جنوبها، ما يجعل حكاياتها لا تنتهى أبدًا، والمسلسل يهدف لشرح الحضارة المصرية القديمة والتاريخ المصرى بعيون وروح مصرية لتعليم المجتمع وخاصة الأجيال الجديدة أننا نمتلك حضارة أسهمت فى بناء جميع حضارات العالم، وهو ما يجعلنى متحمسة دائمًا لتقديم مواسم جديدة وعديدة من «أم الدنيا».

سوسن بدر: «أم الدنيا» يقدم حضارتنا القديمة بعيون وروح مصرية
سوسن بدر: «أم الدنيا» يقدم حضارتنا القديمة بعيون وروح مصرية

الأسبوع

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

سوسن بدر: «أم الدنيا» يقدم حضارتنا القديمة بعيون وروح مصرية

سوسن بدر قالت الفنانة سوسن بدر، إن المسلسل الوثائقي «أم الدنيا» يعد تجربة فريدة ومختلفة، لافتة إلى أن الكاتب والمخرج محمود رشاد صاحب فكرة العمل، حيث نجح في نقل حماسه إلي جميع القائمين على، حيث يتناول المسلسل سرد تاريخ مصر القديمة بشكل متطور لتربط بين المشاهد وشخصيات هامة في تاريخ الدولة المصرية وتضيف للمادة التاريخية بعد إنسانيا ودراميا. وأوضحت سوسن بدر، خلال حديثها في برنامج «على عكس المتوقع»، أن المسلسل يهدف إلى شرح الحضارة المصرية القديمة والتاريخ المصري بعيون وروح مصرية لتعليم المجتمع، وخاصة الأجيال الجديدة، مؤكدة أننا نمتلك حضارة ساهمت في بناء جميع حضارات العالم. وأضافت أن قدماء المصريين هم من أسس علوم الطب والهندسة والفلك والفنون، منوهة بأن العمل يعد تتويجا لمشوارها الفني بكل فخر. برنامج «على عكس المتوقع» يذاع يوميا عبر أثير إذاعة راديو مصر، في الساعة 9:35 مساء، تقديم طارق عباس.

سوسن بدر: لم أحقق كل أحلامي بعد
سوسن بدر: لم أحقق كل أحلامي بعد

مصرس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

سوسن بدر: لم أحقق كل أحلامي بعد

أعربت النجمة سوسن بدر عن عدم شعورها بالرضا الكامل عن إنجازاتها الفنية حتى الآن، قائلة إنها لا تزال تحلم بتحقيق المزيد. وأضافت أنها لم تجسد بعد العديد من الشخصيات التي تتمنى تقديمها، وأن لديها أعمالًا تحلم بتقديمها للمجتمع.اقرأ أيضا|سوسن بدر: شخصية «حكمت» مزيج من شخصيات مختلفةجاء ذلك خلال حوارها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، الذي يذاع على فضائية "cbc" من تقديم الإعلاميات منى عبدالغني وهبة الأباصيري وإيمان عزالدين. وأوضحت بدر أنها تحمل عددًا كبيرًا من الأحلام لترجمةها إلى أعمال تقدم رسائل مهمة للمجتمع.وأشارت سوسن بدر إلى أن الفن يحمل عدة أغراض، سواء كان للمتعة أو الترفيه أو التخفيف عن الجمهور من خلال الكوميديا.وأكدت أن الكوميديا تلعب دورًا مهمًا في الترفيه عن الناس وتحقيق السعادة لهم.اقرأ أيضا|سوسن بدر: الأدوار النسائية في «أم الدنيا» كانت تحديًا كبيرًا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store