أحدث الأخبار مع #«أناوالنجوم»،

مصرس
منذ 6 أيام
- ترفيه
- مصرس
لغز زواج العندليب.. أسرة عبدالحليم حافظ تكشف اسم زوجته الحقيقية بالمستندات (تفاصيل)
أعلن محمد شبانة، نجل شقيق العندليب عبدالحليم حافظ، عن مفاجأة بخصوص زوجة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، مشيرا إلى أن أسرة الراحل سوف تكشف غدا عن لغز زواج العندليب، في تمام الساعة السادسة مساءً، على صفحات «حليم» الرسمية الخاصة بالعائلة بمستند أصلي ودليل قطعي والذي ينفي زواج حليم من إحدى المشاهير كما روجت له الشائعات. وقال «شبانة» عبر «فيسبوك»: «نقلا عن أخي الغالي المهندس عبدالحليم الشناوي ابن بنت عمتي المرحومة زينب وأخي الأكبر الأستاذ محمد الشناوي، لله الفضل في إزاحة الستار عن لغز زواج العندليب (حبيبتي من تكون) الذي حير محبي حليم في مصر والعالم العربي وجميع العالم على مدار حوالي نصف قرن منذ وفاة العندليب».وأضاف: «انتظروا غدًا الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة بوست من العيار الثقيل على صفحات حليم الرسمية الخاصة بالعائلة بمستند أصلي ودليل قطعي والذي ينفي زواج حليم من إحدى المشاهير، كما روجت له الإشاعات بغرض التشهير والنيل من شخصية عظيمة مثل عبدالحليم حافظ وأنه لم يتم أي ارتباط رسمي وأن العلاقة انتهت من طرف حليم، وهذه الرسالة مرسلة من السيدة الفاضلة لحليم بعد إنهاء العلاقة من طرفه!».اللحظات الأخيرة في حياة العندليب عبدالحليم حافظكشف محمد شبانة، نجل شقيق العندليب عبدالحليم حافظ، خلال حواره مع الإعلامية ريهام مازن في برنامج «أنا والنجوم»، عن تفاصيل جديدة حول العندليب الراحل وأيامه الأخيرة. وقال شبانة إن الأطباء نصحوا عبدالحليم بأن يغني أغنية واحدة فقط في السنة بسبب حالته الصحية، إلا أن بليغ حمدي كان الوحيد الذي رفض هذا القرار، قائلًا: «غنوتي أهم شيء مهما كان حجم المرض»، وهو ما جعل العندليب يكتم غضبه في نفسه ويقاطع بليغ لفترة.كما أشار شبانة إلى أن العندليب كان يتدخل في كل جوانب عمله الفني، وكان له رأي في كل أغنية، باستثناء تلك التي كانت تُذاع عبر الإذاعة. وأضاف أن عبدالحليم حافظ بدأ في أواخر الستينيات بتقديم الابتهالات مع محمد الموجي، وكان يحب ألحانه بسبب إحساسها العميق، بالإضافة إلى ألحان عبدالوهاب وبليغ حمدي.وفيما يتعلق بأغنية «قارئة الفنجان»، كشف شبانة أن العندليب استغرق ثلاث سنوات ليخرج الأغنية بهذا الشكل المميز، حيث قام بتعديل الكثير من الأبيات وتغيير مطلعها الموسيقي ليعكس رؤيته الخاصة.وتحدث شبانة عن العلاقة الفنية المميزة بين عبدالحليم وبليغ حمدي، حيث بدأ التعاون بينهما قبيل عرض فيلم «الوسادة الخالية»، عندما لحن بليغ حمدي أغنية «تخونوه»، ليقدم بعدها العديد من الألحان الناجحة للعندليب، مثل «خسارة»، «خايف مرة أحب»، و«سواح». وأضاف شبانة أن عبدالحليم كان يعتبر بليغ حمدي «أمل مصر في الموسيقى».وفي حديثه عن اللحظات الأخيرة في حياة العندليب، قال شبانة إن الأطباء نصحوا عبدالحليم بزراعة الكبد، لكن بسبب الآثار الجانبية المحتملة مثل النسيان، رفض العندليب العملية. وكان يشعر باقتراب موعد وفاته، حيث كان يكتب آيات قرآنية على جدران المنزل قبل سفره، وفي آخر مرة كتبها على الهواء، وتوفي بعدها.وأكد شبانة أنه لا يوجد أحد يستطيع الوصول إلى صوت العندليب وتاريخه، مشيرًا إلى أن «الهولوجرام» هو الوحيد القادر على إعادة تقديم صوته اليوم.


المصري اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
لغز زواج العندليب.. أسرة عبدالحليم حافظ تكشف اسم زوجته الحقيقية بالمستندات (تفاصيل)
أعلن محمد شبانة، نجل شقيق العندليب عبدالحليم حافظ، عن مفاجأة بخصوص زوجة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، مشيرا إلى أن أسرة الراحل سوف تكشف غدا عن لغز زواج العندليب، في تمام الساعة السادسة مساءً، على صفحات «حليم» الرسمية الخاصة بالعائلة بمستند أصلي ودليل قطعي والذي ينفي زواج حليم من إحدى المشاهير كما روجت له الشائعات. وقال «شبانة» عبر «فيسبوك»: «نقلا عن أخي الغالي المهندس عبدالحليم الشناوي ابن بنت عمتي المرحومة زينب وأخي الأكبر الأستاذ محمد الشناوي، لله الفضل في إزاحة الستار عن لغز زواج العندليب (حبيبتي من تكون) الذي حير محبي حليم في مصر والعالم العربي وجميع العالم على مدار حوالي نصف قرن منذ وفاة العندليب». وأضاف: «انتظروا غدًا الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة بوست من العيار الثقيل على صفحات حليم الرسمية الخاصة بالعائلة بمستند أصلي ودليل قطعي والذي ينفي زواج حليم من إحدى المشاهير، كما روجت له الإشاعات بغرض التشهير والنيل من شخصية عظيمة مثل عبدالحليم حافظ وأنه لم يتم أي ارتباط رسمي وأن العلاقة انتهت من طرف حليم، وهذه الرسالة مرسلة من السيدة الفاضلة لحليم بعد إنهاء العلاقة من طرفه!». اللحظات الأخيرة في حياة العندليب عبدالحليم حافظ كشف محمد شبانة، نجل شقيق العندليب عبدالحليم حافظ، خلال حواره مع الإعلامية ريهام مازن في برنامج «أنا والنجوم»، عن تفاصيل جديدة حول العندليب الراحل وأيامه الأخيرة. وقال شبانة إن الأطباء نصحوا عبدالحليم بأن يغني أغنية واحدة فقط في السنة بسبب حالته الصحية، إلا أن بليغ حمدي كان الوحيد الذي رفض هذا القرار، قائلًا: «غنوتي أهم شيء مهما كان حجم المرض»، وهو ما جعل العندليب يكتم غضبه في نفسه ويقاطع بليغ لفترة. كما أشار شبانة إلى أن العندليب كان يتدخل في كل جوانب عمله الفني، وكان له رأي في كل أغنية، باستثناء تلك التي كانت تُذاع عبر الإذاعة. وأضاف أن عبدالحليم حافظ بدأ في أواخر الستينيات بتقديم الابتهالات مع محمد الموجي، وكان يحب ألحانه بسبب إحساسها العميق، بالإضافة إلى ألحان عبدالوهاب وبليغ حمدي. وفيما يتعلق بأغنية «قارئة الفنجان»، كشف شبانة أن العندليب استغرق ثلاث سنوات ليخرج الأغنية بهذا الشكل المميز، حيث قام بتعديل الكثير من الأبيات وتغيير مطلعها الموسيقي ليعكس رؤيته الخاصة. وتحدث شبانة عن العلاقة الفنية المميزة بين عبدالحليم وبليغ حمدي، حيث بدأ التعاون بينهما قبيل عرض فيلم «الوسادة الخالية»، عندما لحن بليغ حمدي أغنية «تخونوه»، ليقدم بعدها العديد من الألحان الناجحة للعندليب، مثل «خسارة»، «خايف مرة أحب»، و«سواح». وأضاف شبانة أن عبدالحليم كان يعتبر بليغ حمدي «أمل مصر في الموسيقى». وفي حديثه عن اللحظات الأخيرة في حياة العندليب، قال شبانة إن الأطباء نصحوا عبدالحليم بزراعة الكبد، لكن بسبب الآثار الجانبية المحتملة مثل النسيان، رفض العندليب العملية. وكان يشعر باقتراب موعد وفاته، حيث كان يكتب آيات قرآنية على جدران المنزل قبل سفره، وفي آخر مرة كتبها على الهواء، وتوفي بعدها. وأكد شبانة أنه لا يوجد أحد يستطيع الوصول إلى صوت العندليب وتاريخه، مشيرًا إلى أن «الهولوجرام» هو الوحيد القادر على إعادة تقديم صوته اليوم.


المصري اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
اللحظات الأخيرة في حياة العندليب عبدالحليم حافظ.. ولماذا قاطع بليغ حمدي؟ (فيديو)
كشف محمد شبانة، نجل شقيق العندليب عبدالحليم حافظ، خلال حواره مع الإعلامية ريهام مازن في برنامج «أنا والنجوم»، عن تفاصيل جديدة حول العندليب الراحل وأيامه الأخيرة. وقال شبانة إن الأطباء نصحوا عبدالحليم بأن يغني أغنية واحدة فقط في السنة بسبب حالته الصحية، إلا أن بليغ حمدي كان الوحيد الذي رفض هذا القرار، قائلًا: «غنوتي أهم شيء مهما كان حجم المرض»، وهو ما جعل العندليب يكتم غضبه في نفسه ويقاطع بليغ لفترة. كما أشار شبانة إلى أن العندليب كان يتدخل في كل جوانب عمله الفني، وكان له رأي في كل أغنية، باستثناء تلك التي كانت تُذاع عبر الإذاعة. وأضاف أن عبدالحليم حافظ بدأ في أواخر الستينات بتقديم الابتهالات مع محمد الموجي، وكان يحب ألحانه بسبب أحساسها العميق، بالإضافة إلى ألحان عبدالوهاب وبليغ حمدي. وفيما يتعلق بأغنية «قارئة الفنجان»، كشف شبانة أن العندليب استغرق ثلاث سنوات ليخرج الأغنية بهذا الشكل المميز، حيث قام بتعديل الكثير من الأبيات وتغيير مطلعها الموسيقي ليعكس رؤيته الخاصة. وتحدث شبانة عن العلاقة الفنية المميزة بين عبدالحليم وبليغ حمدي، حيث بدأ التعاون بينهما قبيل عرض فيلم «الوسادة الخالية»، عندما لحن بليغ حمدي أغنية «تخونوه»، ليقدم بعدها العديد من الألحان الناجحة للعندليب، مثل «خسارة»، «خايف مرة أحب»، و«سواح». وأضاف شبانة أن عبدالحليم كان يعتبر بليغ حمدي «أمل مصر في الموسيقى». وفي حديثه عن اللحظات الأخيرة في حياة العندليب، قال شبانة إن الأطباء نصحوا عبدالحليم بزراعة الكبد، لكن بسبب الآثار الجانبية المحتملة مثل النسيان، رفض العندليب العملية. كان يشعر باقتراب موعد وفاته، حيث كان يكتب آيات قرآنية على جدران المنزل قبل سفره، وفي آخر مرة كتبها على الهواء، وتوفي بعدها. وأكد شبانة أنه لا يوجد أحد قادر على الوصول إلى صوت العندليب وتاريخه، مشيرًا إلى أن «الهولوجرام» هو الوحيد القادر على إعادة تقديم صوته اليوم.


المصري اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«نايم في أمان الله».. نجل شقيق العندليب يكشف تفاصيل فتح مقبرة حليم
كشف محمد شبانة، نجل شقيق الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، كواليس العيش مع عمه الراحل لفترة 6 سنوات، مشيرا إلى انها من السنوات التي مرة عليه خلال فترة حياته. وأضاف شبانة خلال حوار مع الإعلامية ريهام مازن ببرنامج «أنا والنجوم»، قائلا :«عشت مع عمي العندليب 6 سنوات كلها حب وسعادة، وأنا الولد الوحيد في أسرة العندليب وكان أغلى إنسان في حياتي» وإنه قضى طفولته في حضن وحنان عمه حليم الذي يعشقه كإنسان قبل الفنان ويعشق أغانيه. وأضاف أن العندليب كان يشعر باقتراب أجله عندما تأخرت حالته الصحية وسافر إلى لندن، وكان يرافق عبدالحليم في رحلته الأخيرة شقيقته «علية» وشقيقه محمد شبانه وشحاته وفردوس أبناء خالته. وأوصى عبدالحليم حافظ عائلته من بينهم شقيقته الكبرى علية وشقيقه محمد شبانه، أن يظل باب منزله مفتوحًا دائمًا لاستقبال محبيه وهو ما تفعله العائلة كل عام في ذكرى رحليه. وأكمل شبانة أنه تم الاهتمام بإرثه ومنزله، وظل منزل عبدالحليم حافظ الكائن بمنطقة الزمالك كما هو بمقتنياته، سواء المصحف، ملابسه الموجودة في الخزانة الخاص به، منشفته المطبوع عليها الحرفان الأولان من اسمه «AH»، والمخدة التي شهدت لحظات مرضه، حتى أن العلامة التي في السرير مازالت موجودة حتى الصابونة الخاصة به موجودة في مكانها، لكنه أكد انها وصية شفهية غير مكتوبة ولفت إلى أن ابنة عمته هي من كانت تعيش في شقة العندليب بعد وفاته والآن زوجها شناوي وابنه نور، وهذه هي الشقة التي كانت تحتضن البروفات الخاصة بالأغاني وحفلات العندليب. وأكد شبانة أن شقة العندليب كانت تفتح بشكل يومي قبل «كورونا» أما الآن تفتح مرة في العام وتم فتحها بالفعل وحضر أكثر من 6 ألاف شخص. وعن تقسيم الإرث قال شبانة: إن نسل العندليب يرجع إلى النبي محمد «ص» وتم تقسيم الإرث بشرع الله، ودون أي انقسامات داخل العائلة، ومر أكثر من 48 عامًا على رحيله ولم يسمع أحد عن أي خلاف داخل العائلة. أما بالنسبة لممتلكات العندليب من الشقق قال شبانة: «عبدالحليم كانت الشقق الخاصة به كلها إيجار قديم وصاحب العقارات أخد الشقق». وكشف محمد شبانة، تفاصيل جديدة عن أسباب قرارهم لفتح مقبرة عبدالحليم حافظ، قائلًا: منذ عدة سنوات علمنا أن مقابر البساتين التي بها العندليب الأسمر وأسرته غرقت بسبب المياه، ذهبنا لجهاز الحد من المخاطر بكلية العلوم جامعة القاهرة، واصطحبنا أحد المهندسين، ورادار، وأجهزة لقياس المياه وطبيعة الأرض هناك. وتابع: «وجدنا أن جميع المقابر هناك غرقانه فيما عدا المربع الخاص بمقابر عبدالحليم حافظ وإخوته كما هي وذلك لوجود صخور طبيعية في المنطقة هي التي منعت وصول المياه للجثامين، ونصحونا بعزل مقابر عبدالحليم وأشقاءه تحسبًا للمتغيرات للأرض في المستقبل». واستطرد محمد شبانة: «ذهبنا وقتها لدار الإفتاء المصرية وقابلنا الشيخ عماد عفت، أمين الفتوى هناك، وأفتى لنا بإخراج الجثامين، وإزاي ننزل المقبرة ومعانا مين ونعمل إيه». وأضاف قائلًا:«كان معنا كشاف كبير نحو 4 كيلو، وشيخ مسجد والأستاذ عبدالعليم عون، رئيس لجنة تخليد ذكرى عبدالحليم حافظ، وتُربي، وتم فتح المقابر، وأنا أنتظرهم بالخارج أقرأ القرآن، سمعت صوت تهليل وتكبير، وطلبوا مني النزول، وكنت متردد بالطبع، لكنهم دخلوني وسبحان الله، شوفت عمي عبدالحليم حافظ، زي ما كان آخر مرة شوفته». وتابع: «لقيت شعره الأسود الجميل، وملامحه كما هي وجفونه وحواجبه وشفايفه وأنفه وأذنه ودقنه، لقيته نائم في أمان، هما قعدوا يبوسوه ويقبلوه وأنا قرأت الفاتحة وشكرت ربنا إني شوفته وأنا كبير وخرجت، كان عندي مشاعر جميلة».