#أحدث الأخبار مع #«أنبيإيه»الوسط٢٨-٠٤-٢٠٢٥رياضةالوسطوفاة نجم دوري السلة الأميركية ونيكس السابق ديك بارنيت عن 88 عامًاتوفي ريتشارد «ديك» بارنيت نجم نيويورك نيكس السابق المتوّج معه بلقب دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين «أن بي إيه» مرتين عن عمر ناهز الـ88 عاما، وفقا لما أعلن فريقه السابق الأحد. وتألق بارنيت، المولود في إنديانا في الثاني من أكتوبر 1936، في دوري الجامعات، حيث قاد جامعة ولاية تينيسي الزراعية والصناعية، والتي باتت الآن جامعة ولاية تينيسي، للفوز بثلاثة ألقاب وطنية تواليا بين عامي 1957 و1959. كانت أول جامعة سوداء في التاريخ تفوز بلقب وطني في كرة السلة، حسب «فرانس برس». ديك بارنيت انضم إلى نيكس 1965 دافع عن قميص لوس أنجليس ليكرز (1962-1965)، وانضم إلى نيكس في العام 1965 ولعب معه 9 مواسم قاده خلالها لإحراز لقب «أن بي آيه» عامي 1970 و1973. يحتل المركز التاسع كأفضل مسجل في تاريخ الفريق مع معدل 15.6 نقطة كمعدل في المباراة الواحدة. أفاد نيكس في بيان مشيدا بخصال بارنيت بعدما كان سحب قميصه الرقم 12 من التداول في العام 1990 «جسّد بارنيت روح نيويورك نيكس بشكل مثالي، داخل الملعب وخارجه». وأضاف «لقد ترك أثرا إيجابيا على كل من تعامل معه، وهذا النادي محظوظ للغاية لوجوده كجزء لا يتجزأ من تاريخه».
الوسط٢٨-٠٤-٢٠٢٥رياضةالوسطوفاة نجم دوري السلة الأميركية ونيكس السابق ديك بارنيت عن 88 عامًاتوفي ريتشارد «ديك» بارنيت نجم نيويورك نيكس السابق المتوّج معه بلقب دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين «أن بي إيه» مرتين عن عمر ناهز الـ88 عاما، وفقا لما أعلن فريقه السابق الأحد. وتألق بارنيت، المولود في إنديانا في الثاني من أكتوبر 1936، في دوري الجامعات، حيث قاد جامعة ولاية تينيسي الزراعية والصناعية، والتي باتت الآن جامعة ولاية تينيسي، للفوز بثلاثة ألقاب وطنية تواليا بين عامي 1957 و1959. كانت أول جامعة سوداء في التاريخ تفوز بلقب وطني في كرة السلة، حسب «فرانس برس». ديك بارنيت انضم إلى نيكس 1965 دافع عن قميص لوس أنجليس ليكرز (1962-1965)، وانضم إلى نيكس في العام 1965 ولعب معه 9 مواسم قاده خلالها لإحراز لقب «أن بي آيه» عامي 1970 و1973. يحتل المركز التاسع كأفضل مسجل في تاريخ الفريق مع معدل 15.6 نقطة كمعدل في المباراة الواحدة. أفاد نيكس في بيان مشيدا بخصال بارنيت بعدما كان سحب قميصه الرقم 12 من التداول في العام 1990 «جسّد بارنيت روح نيويورك نيكس بشكل مثالي، داخل الملعب وخارجه». وأضاف «لقد ترك أثرا إيجابيا على كل من تعامل معه، وهذا النادي محظوظ للغاية لوجوده كجزء لا يتجزأ من تاريخه».