أحدث الأخبار مع #«أندور»
خبر صح
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
عودة مسلسل «أندور».. ثورة الفضاء تشتعل في موسم أخير حاسم
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عودة مسلسل «أندور».. ثورة الفضاء تشتعل في موسم أخير حاسم - خبر صح, اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025 04:22 مساءً في زاوية حالكة من مجرة خيالية، ينشأ تمرد على الإمبراطورية الأكثر قسوة في تاريخ الخيال العلمي. وبينما يخوض كاسيان أندور مغامرة محفوفة بالمخاطر، يتحول من شخص عادي إلى رمز للثورة. في موسم أخير طال انتظاره، يعود المسلسل الأكثر جرأة في سلسلة «حرب النجوم» ليكشف تفاصيل السنوات التي سبقت سرقة مخططات «نجمة الموت»، السلاح الذي يهدد بفناء الكواكب. إنتاج ضخم وسرد سياسي عميق يعتبر مسلسل «أندور» من أضخم مشاريع شركة ديزني، حيث تجاوزت ميزانية الموسمين 645 مليون دولار، بحسب تقرير لمجلة «فوربس» نقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية. المسلسل الذي بدأ عرضه عام 2022 على منصة «ديزني بلاس»، يعود هذا الأسبوع بموسم ثانٍ مكوّن من 12 حلقة تُعرض بمعدل ثلاث حلقات أسبوعياً. المخرج والكاتب توني غيلروي، صاحب سيناريوهات «روغ وان» وسلسلة «جيسون بورن»، أشار إلى أن هذا الموسم سيكون أكثر كثافة وتعقيدًا من سابقه، حيث يغطي أربعة أعوام مصيرية تؤدي مباشرة إلى أحداث فيلم «روغ وان» الصادر عام 2016. ثورة الفضائيين.. بين السياسة والدعاية يبتعد الموسم الجديد عن بطله كاسيان أندور ليغوص في تفاصيل الثورة من زوايا متعددة، إذ يستعرض نضال مهندس التمرد الذي يؤدي دوره ستيلان سكارسغارد، وصراعات أتباع الإمبراطورية الظلامية. كما يتناول المسلسل كيف تُستخدم الدعاية السياسية في قمع الشعوب، ويتجلى ذلك بوضوح في مأساة كوكب «غورمان» الذي ابتكره غيلروي خصيصاً لهذا الموسم، حيث تم تخيل حضارة كاملة بثقافتها واقتصادها ولغتها وأزيائها. من التاريخ الواقعي إلى الخيال الفضائي توني غيلروي، نجل الكاتب المسرحي المعروف، أكد أنه استلهم أفكار الموسم الثاني من قراءاته التاريخية العميقة في الثورات عبر العصور، من الثورة الفرنسية والروسية إلى الانتفاضات الهايتية والمكسيكية. ويضيف أن الديناميكيات السياسية التي يتناولها المسلسل تعكس الواقع المعاصر رغم كونه خيالياً، لأن نماذج القمع والمقاومة ثابتة عبر الزمن، حتى إن تغيرت الوجوه والتقنيات. «أندور».. دراما الفضاء الأشد ظلمة وواقعية بالمقارنة مع بقية أعمال «حرب النجوم»، يتميز «أندور» بجانب أكثر قتامة وواقعية سياسية وإنسانية، ما جعله محط إعجاب النقاد. وبينما تستعد ديزني لتحويل مسلسل «ذي ماندلوريان» إلى فيلم سينمائي في عام 2026، يبقى «أندور» العمل الذي يجسد الجانب الأخلاقي العميق للصراع بين الخير والشر. ويراه البعض أداة لتحفيز الوعي السياسي لدى جمهور الخيال العلمي، حيث يضعنا أمام تساؤلات كبرى عن التمرد، التضحيات، والعدالة في زمن الإمبراطوريات المستبدة.
الأنباء
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
«أندور».. «أفضل مسلسلات حرب النجوم» يعود بموسم ثانٍ وأخير
يعود غدا مسلسل «أندور» الذي يصفه النقاد في كثير من الأحيان بأنه «أفضل مسلسل في سلسلة حرب النجوم»، وذلك في موسم أخير مليء بالروايات التاريخية عن الحرب والثورة، وفق مبتكره توني غيلروي. وقد كلف إنتاج هذا العمل الضخم الذي طرح موسمه الأول عبر منصة «ديزني بلاس» عام 2022 أكثر من 645 مليون دولار لموسميه، وفق مجلة «فوربس» الأميركية. يتتبع المسلسل بدايات التمرد ضد «الإمبراطورية المجرة» Galactic Empire، على مدى السنوات الخمس التي سبقت فيلم «Rogue One » (2016)، من خلال رحلة أحد أبطاله، كاسيان أندور (يؤدي دوره دييغو لونا). وكان من المقرر في الأصل أن يستمر المسلسل لخمسة مواسم، لكن تم تعديله أثناء تصوير الموسم الأول، بحسب مبتكره توني غيلروي، مؤلف سيناريو النسخة السينمائية من روايات التجسس «جيسون بورن»، وسيناريو فيلم «روغ وان». وقال المنتج الأميركي لوكالة فرانس برس خلال زيارة إلى باريس إنه عند التوقيع على المشروع «لم تكن لدي أي فكرة عن حجم العمل المطلوب، كان الأمر مستحيلا من الناحية المادية».
الجريدة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«أندور»... «أفضل مسلسلات حرب النجوم» يعود بموسم ثان وأخير
يعود مسلسل «أندور» الذي يصفه النقاد في كثير من الأحيان بأنه «أفضل مسلسل في سلسلة حرب النجوم»، الثلاثاء في موسم أخير مليء بالروايات التاريخية عن الحرب والثورة، وفق مبتكره توني غيلروي. وقد كلّف إنتاج هذا العمل الضخم الذي طُرح موسمه الأول عبر منصة «ديزني بلاس» عام 2022، أكثر من 645 مليون دولار لموسميه، وفق مجلة «فوربس» الأميركية. يتتبع المسلسل بدايات التمرد ضد «الإمبراطورية المجرة»، على مدى السنوات الخمس التي سبقت فيلم «روغ ون» (2016)، من خلال رحلة أحد أبطاله، كاسيان أندور (يؤدي دوره دييغو لونا). وفي الفيلم الذي يشرع فيه أحد أفراد القوات الخاصة المتمردة في مهمة انتحارية لسرقة مخططات «نجمة الموت»، وهو سلاح دمار شامل، «ثمة شخصيات تضحّي بكل شيء من أجل قضية»، على ما يوضح الممثل دييغو لونا لوكالة «فرانس برس»، مشيراً إلى أن المسلسل المتفرع منه يجسد «كيف يصل شخص ما إلى هذه النقطة». بعيدا عن التركيز على البطل الذي يحمل العمل اسمه، يستكشف «أندور» الدوافع والجوانب المظلمة لدى الجانبين، ويتتبع كلّا من مهندس التمرد الناشئ الذي يلعب دوره ستيلان سكارسغارد وأتباع الإمبراطورية الظلامية. وكان من المقرر في الأصل أن يستمر المسلسل لخمسة مواسم، لكن تم تعديله أثناء تصوير الموسم الأول، بحسب مبتكره توني غيلروي، مؤلف سيناريو النسخة السينمائية من روايات التجسس «جيسون بورن»، وسيناريو فيلم «روغ وان». وقال المنتج الأميركي لوكالة فرانس برس خلال زيارة إلى باريس إنه عند التوقيع على المشروع، «لم تكن لدي أي فكرة عن حجم العمل المطلوب... كان الأمر مستحيلاً من الناحية المادية». ونتيجة لذلك، فإن الموسم الثاني المؤلف من 12 حلقة، تُبث ثلاث منها أسبوعياً، تغطي فترة أربع سنوات حتى فيلم «Rogue One». كما أن أحداث هذا الموسم تبدو «أكثر كثافة وتعقيداً» مقارنة بالموسم الأول، وفق دييغو لونا. وتعتمد شركة ديزني، التي أصدرت عددا من أفلام ومسلسلات «حرب النجوم» بدرجات متفاوتة من النجاح منذ استحواذها على شركة «لوكاس فيلم» في عام 2012، بشكل كبير على هذه القصة الملحمية لجذب المشتركين إلى منصتها. نهم على قراءة التاريخ وسيُطرح عمله الأضخم من السلسلة على الشاشة الصغيرة، «ذي ماندلوريان»، بنسخة سينمائية في مايو 2026. لكن بالنسبة للكثير من النقاد، يبرز مسلسل «أندور» بطابعه الأكثر قتامة وجانبه السياسي والواقعي. ولتصوير نشأة الثورة وتأثيرها على «الناس العاديين»، استلهم توني غيلروي أفكاره من كتب التاريخ. ويقول ابن كاتب السيناريو والكاتب المسرحي الشهير هذا «لقد نشأتُ في مكتبة كبيرة، وكلما كان موضوع ما يثير اهتمامي، كنت أعمد إلى التعلّم الذاتي». ويضيف «دأبت على مدى أربعين عاما على قراءة كتب عن التاريخ والحرب والتمردات والثورات»، من الروسية إلى الفرنسية مرورا بالإنكليزية والهايتية والرومانية وحتى المكسيكية. يركز الموسم الثاني بشكل أكثر على موضوع الدعاية السياسية، من خلال المصير المأساوي لشعب كوكب يسمى «غورمان»، وقد كان من الضروري «تخيل حضارة بأكملها»، مع اقتصادها ولغتها وثقافتها وأزيائها وجمالياتها. وبشكل عام، يتوافق المسلسل بشكل قوي مع اضطرابات العالم الحالي، والتي «لم يكن» توني غيلروي قادراً على توقعها عندما بدأ الكتابة. ويقول «الحقيقة المحزنة هي أن التاريخ... يكرر نفسه مراراً وتكراراً». ويضيف «بطريقة نرجسية، نشعر في كثير من الأحيان وكأننا نعيش في أوقات فريدة من نوعها... التكنولوجيا تتغير، والمفردات تتغير، لكنّ ديناميات القمع والمقاومة» تظل «خالدة».
