أحدث الأخبار مع #«أنفيلدرود»،


الرأي
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
ليفربول بطل الدوري الإنكليزي للمرّة الـ 20
- صلاح يرفع رصيده إلى 28 هدفاً في صدارة الهدافين حسم ليفربول لقب الدوري الإنكليزي الممتاز في كرة القدم للمرّة الـ20 في تاريخه، بعد فوزه الساحق على ضيفه توتنهام «المتعثّر» 5-1 على ملعب «أنفيلد رود»، مساء أمس، في المرحلة الرابعة والثلاثين. وتقدّم النادي اللندني بهدف مباغت عبر مهاجم ليفريول السابق دومينيك سولانكي (12)، بيد أن ليفربول عاقبه سريعاً بخماسية بواسطة الكولومبي لويس دياز (16) والأرجنتيني أليكس ماك أليستر (24) والهولندي كودي خاكبو (34) والمصري محمد صلاح (63)، رافعاً رصيده الى 28 هدفاً في صدارة الهدافين، والإيطالي ديستيني أودوجي (69 خطأ في مرمى فريقه). وكان يكفي الـ «ريدز» التعادل ليتوّج بطلاً ومُعادلة الرقم القياسي بعدد الألقاب في الدوري والموجود بحوزة الغريم مانشستر يونايتد، لكن أبى إلّا أن يقبض على النقاط الثلاث، ويمنح المدرب الهولندي أرني سلوت باكورة ألقابه مع الفريق في موسمه الأول معه، خلفاً للألماني يورغن كلوب، الذي قاد ليفربول إلى التتويج التاسع عشر في عام 2020 للمرّة الأولى منذ 3 عقود، هو الأول له بعد استحداث نظام الـ«بريميرليغ». وبفوزه الـ 25 هذا الموسم مقابل 7 تعادل وهزيمتين حتى الآن، رفع ليفربول رصيده الى 82 نقطة، بفارق 16 نقطة عن مطارده المباشر أرسنال الثاني، وذلك قبل 4 مراحل من النهاية. وعلى عكس كان آخر لقب لـ «ريدز» قبل 5 سنوات مخيّباً للآمال بعض الشيء، إذ جاء خلال جائحة «كورونا»، حيث كان ملعب «أنفيلد» خالياً عند تقديم الكأس بسبب قيود الإغلاق، احتشد جمهور غفير ليعيش هذه اللحظة الخالدة. في المقابل، تابع توتنهام نتائجه المخيّبة وبقي في المركز السادس عشر برصيد 37 نقطة. وفي مباراة ثانية، أنقذ الدنماركي راسموس هويلوند فريقه مانشستر يونايتد من هزيمة جديدة بتسجيله هدف التعادل 1-1 على أرض بورنموث في الوقت بدل الضائع. ودخل «يونايتد» اللقاء على خلفية ثلاث هزائم في آخر أربع مراحل في سلسلة من دون انتصارات، وكاد أن يزداد الوضع سوءا بتخلّفه منذ الدقيقة 23 وحتى الوقت بدل الضائع بهدف سجله الغاني أنطوان سيمينيو بتمريرة من البرازيلي إيفانيسلون. لكن فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم استفاد من النقص العددي في صفوف مضيفه بعد طرد إيفانيسلون (70)، ليدرك هويلوند التعادل (90+6). وتقدّم «يونايتد» إلى المركز الرابع عشر برصيد 39 نقطة. وعلى صعيد الكأس في النسخة 144، تأهل مانشستر سيتي وكريستال بالاس إلى المباراة النهائية يوم 17 مايو المقبل على ملعب «ويمبلي» في لندن، بعد فوز الأول على نوتنغهام فوريست 2-0، والثاني على أستون فيلا 3-0، في نصف النهائي على الملعب نفسه. في المباراة الأولى، عوّض «سيتي» موسمه المحبط ببلوغ النهائي بهدفي ريكو لويس (2) والكرواتي يوشكو غفادريول (51). وفي الثانية، قاد المهاجم السنغالي إسماعيلا سار فريقه كريستال بالاس إلى النهائي للمرة الثالثة في تاريخه، بعدما صنع الهدف الأول لإيبيريتشي إيزي (31)، قبل أن يسجل الهدفين الثاني والثالث (58 و90+4).


البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
ليفربول على بعد نقطة من لقب «البريميرليغ» الـ20 اليوم
يحتاج فريق ليفربول إلى نقطة واحدة فقط، اليوم، ليتوّج بطلاً للدوري الإنجليزي لكرة القدم «البريميرليغ» للمرة الـ20 في تاريخه، وسيبحث عنها أمام ضيفه توتنهام في المرحلة الرابعة والثلاثين. ويكفي ليفربول الساعي لمعادلة الرقم القياسي بعدد الألقاب في الدوري والموجود بحوزة مانشستر يونايتد، تلك النقطة اليتيمة على ملعبه «أنفيلد رود»، ما سيسمح لرجال المدرب الهولندي آرنه سلوت للتقدم بفارق 13 نقطة عن مطاردهم المباشر أرسنال الثاني، وذلك قبل 4 مراحل من النهاية، ومن الصعب أن نرى توتنهام المتعثر يُؤجل احتفال ليفربول باللقب في «أنفيلد». تفوق فرض ليفربول تفوقه على توتنهام هذا الموسم ففاز بنتيجة كبيرة في مباراة الذهاب 6 - 3، وبإجمالي 4 - 1 في مباراتي نصف نهائي كأس الرابطة، في طريقه إلى النهائي، حيث خسر أمام نيوكاسل بهدفين مقابل هدف.


الدستور
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
صلاح يسعى للتتويج بلقب الدورى الإنجليزى أمام توتنهام
يستضيف فريق ليفربول، المحترف ضمن صفوفه نجمنا المصرى محمد صلاح، نظيره توتنهام هوتسبير، على ملعب «أنفيلد رود»، فى السادسة والنصف مساء الغد، ضمن منافسات الجولة ٣٤ من بطولة الدورى الإنجليزى الممتاز «البريميرليج»، بقيادة الحكم توم برامال. ويسعى «صلاح» ورفاقه لقيادة ليفربول نحو تحقيق الفوز فى مباراة الغد من أجل التتويج بلقب الدورى الإنجليزى لموسم ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥ رسميًا، فى ظل حاجته إلى نقطة وحيدة فقط من أجل حسم اللقب، مع خوضه المواجهة بمعنويات مرتفعة، بعد الفوز على ليستر سيتى بهدف نظيف، فى الجولة الماضية، ليعزز صدارته جدول ترتيب المسابقة برصيد ٧٩ نقطة، متفوقًا على أرسنال الوصيف بـ٦٧ نقطة فقط. ويريد ليفربول، تحت قيادة مدربه الهولندى أرنى سلوت، تكرار الفوز على توتنهام، بعدما تغلب عليه فى مباراة الدور الأول بنتيجة ٦-٣، بينما يأمل محمد صلاح فى مواصلة تألقه منذ انطلاقة الموسم الجارى، وتحقيق المزيد من الأرقام القياسية فى الدورى الإنجليزى، مع تصدره قائمة ترتيب هدافى المسابقة برصيد ٢٧ هدفًا، متفوقًا على النرويجى إرلينج هالاند، نجم مانشستر سيتى، صاحب الوصافة بـ٢١ هدفًا. فى المقابل، يرغب توتنهام هوتسبير، تحت قيادة مدربه الأسترالى أنجى بوستيكوجلو، فى تحقيق الانتصار، من أجل إيقاف نزيف النقاط، وتحسين موقفه فى جدول ترتيب الدورى الإنجليزى، ومصالحة الجماهير الغاضبة من تراجع النتائج بشكل كبير هذا الموسم، آخرها الهزيمة أمام نوتينجهام فورست فى الجولة الماضية، التى احتل معها المركز الـ١٦ بـ٣٧ نقطة. وفى الجولة ذاتها، يحل مانشستر يونايتد ضيفًا على بورنموث، فى الرابعة عصر الأحد، على ملعب «فيتاليتى»، بقيادة الحكم بيتر بانكس، وسط رغبة «الشياطين الحمر» فى تحقيق الفوز وحصد النقاط الثلاث، بجانب الثأر والانتقام من بورنموث، بعد الهزيمة القاسية التى تلقاها فى مباراة الدور الأول بثلاثية دون رد. ويدخل مانشستر يونايتد، تحت قيادة مدربه البرتغالى روبن أموريم، مباراة الغد وسط معنويات منخفضة، بعد الهزيمة المفاجئة التى تعرّض لها أمام وولفرهامبتون بهدف نظيف، فى الجولة الماضية من الدورى الإنجليزى، ليحتل المركز الـ١٤ برصيد ٣٨ نقطة. وتعد مباراة الغد «بروفة» قبل المواجهة النارية المرتقبة التى تجمع بين مانشستر يونايتد وأتلتيك بيلباو، فى ذهاب نصف النهائى من بطولة الدورى الأوروبى «اليوروباليج»، المُقررة إقامتها الخميس المقبل. وفى مباراة أخرى، يلتقى فريق نانت، الذى يضم النجم المصرى مصطفى محمد، نظيره تولوز، على ملعب «لا البوجوار»، فى السادسة والربع مساء اليوم، ضمن منافسات الجولة ٣١ من بطولة الدورى الفرنسى. ويسعى مصطفى محمد ورفاقه لقيادة نانت نحو تحقيق الفوز فى مباراة الغد، واقتناص النقاط الثلاث، من أجل تحسين موقفه فى جدول ترتيب الدورى الفرنسى، والهروب من دوامة صراع الهبوط، وسط احتلال الفريق المركز الـ١٤ حاليًا برصيد ٣١ نقطة. ويخوض فريق نانت مباراة الغد وسط معنويات متذبذبة، بعدما خطف تعادلًا مُثيرًا مع باريس سان جيرمان بهدف لمثله، فى الجولة الماضية من الدورى الفرنسى. بينما يأمل مصطفى محمد فى مواصلة تألقه، بعدما شارك فى ٢٩ مباراة مع نانت فى مختلف المسابقات هذا الموسم، سجل خلالها ٦ أهداف وقدم تمريرة حاسمة واحدة، كان آخرها هدفه فى مرمى رين، ضمن منافسات الجولة ٢٩ من الدورى الفرنسى.


الدستور
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
ليفربول يتسلح بـ«صلاح» للثأر من توتنهام فى كأس رابطة الأندية الإنجليزية
يلتقى فريق ليفربول، المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، نظيره توتنهام هوتسبير، فى قمة نارية ستُقام على ملعب «أنفيلد رود»، فى تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة، فى إياب الدور نصف النهائى من بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة «كأس كاراباو»، ويقودها الحكم كريج باوسون. ويسعى محمد صلاح ورفاقه لقيادة ليفربول نحو استعادة نغمة الانتصارات والثأر من توتنهام، من أجل خطف بطاقة التأهل إلى نهائى كأس الرابطة الإنجليزية، ومحاولة التتويج باللقب هذا الموسم، مستغلًا فى ذلك عاملى الأرض والجمهور. ويخوض فريق ليفربول مباراة اليوم وسط معنويات مرتفعة، منتشيًا بفوزه الأخير على بورنموث بهدفين نظيفين، سجلهما محمد صلاح، ليحقق المزيد من الأرقام القياسية فى مسيرته الكروية بالدورى الإنجليزى الممتاز. ويأمل فريق ليفربول، تحت قيادة المدرب الهولندى أرنى سلوت، فى مصالحة الجماهير، بعد الخسارة المفاجئة على يد توتنهام هوتسبير بهدف نظيف، سجله لوكاس بيرجفال فى الدقيقة ٨٦ من زمن اللقاء، فى ذهاب الدور نصف النهائى من كأس الرابطة الإنجليزية. ويستهدف محمد صلاح مواصلة تألقه أمام توتنهام هوتسبير، الذى يُعد أحد ضحاياه المفضلين، بعدما أحرز ١٤ هدفًا فى شباكهم وقدم ٤ تمريرات حاسمة خلال ٢٢ مباراة خاضها ضدهم بجميع المسابقات. ومن المتوقع أن يبدأ النجم المصرى محمد صلاح أساسيًا أمام ليفربول فى لقاء الإياب، نظرًا لأهمية المباراة والرغبة فى تحقيق أول لقب تحت قيادة مدربه الهولندى أرنى سلوت. فى المقابل، يرغب فريق توتنهام هوتسبير، تحت قيادة المدرب الأسترالى آنجى بوستيكوجلو، فى تكرار سيناريو الفوز أمام ليفربول، من أجل خطف بطاقة التأهل إلى نهائى كأس الرابطة الإنجليزية، ومحاولة حصد اللقب الموسم الجارى. ويتمسك فريق توتنهام هوتسبير بفكرة العودة إلى منصات التتويج وإحراز أول لقب له منذ أن توّج بهذه المسابقة تحديدًا فى عام ٢٠٠٨، عندما تغلب على جاره تشيلسى بنتيجة ٢-١. يدخل فريق توتنهام هوتسبير هذا اللقاء وسط معنويات مرتفعة، مُتسلحًا بفوزه الأخير على برينتفورد بهدفين دون رد، فى الجولة ٢٤ من بطولة الدورى الإنجليزى. ومن المقرر أن تُقام مباراة نهائى كأس الرابطة الإنجليزية، يوم ١٦ مارس المقبل، على ملعب «ويمبلى». وفى مباراة أخرى، يلتقى فريق برشلونة نظيره فالنسيا، فى مواجهة قوية ستُقام على ملعب «ميستايا»، فى الساعة العاشرة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة، ضمن منافسات الدور ربع النهائى من بطولة كأس ملك إسبانيا للموسم الجارى ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، ويقودها الحكم ميجيل أنخيل أورتيز أرياس. ويسعى فريق برشلونة، تحت قيادة المدرب الألمانى هانز فليك، لاستعادة الانتصارات، من أجل خطف بطاقة التأهل للدور التالى من بطولة كأس ملك إسبانيا، ومحاولة حصد اللقب هذا الموسم. ويُعد فريق برشلونة حامل الرقم القياسى فى عدد الألقاب لبطولة كأس ملك إسبانيا، برصيد ٣١ لقبًا، آخرها التتويج باللقب فى عام ٢٠٢١. وتُعد هذه المباراة سهلة نسبيًا لفريق برشلونة، الذى تغلّب على فالنسيا ذهابًا وإيابًا فى الدورى الإسبانى، إذ انتهت مباراة الدور الأول بفوز الفريق الكتالونى بنتيجة ٢-١، وكرر انتصاره فى مباراة الدور الثانى بنتيجة ٧-١. ويخوض فريق برشلونة مباراة اليوم وسط معنويات مرتفعة، بعدما تغلّب على ديبورتيفو ألافيس بهدف نظيف، فى الجولة ٢٢ من بطولة الدورى الإسبانى. فى المقابل، يرغب فريق فالنسيا فى الانتقام من برشلونة ولا شىء سوى ذلك، من أجل مصالحة الجماهير الغاضبة ومحاولة خطف بطاقة التأهل للدور التالى من بطولة كأس ملك إسبانيا، مستغلًا عامل الأرض.