أحدث الأخبار مع #«أوزمبك»


صحيفة الخليج
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
أدوية علاج السمنة تقلل نفقات الرعاية الصحية
كشف باحثون أمريكيون من جامعة جنوب كاليفورنيا، أن أدوية علاج السمنة مثل «أوزمبك» و«فيجوفي»، تحسن الصحة العامة، وتعزز الاقتصاد بتوفير مليارات الدولارات سنوياً، من خلال تقليل نفقات الرعاية الصحية المستقبلية، لأنها تؤخر الأمراض المصاحبة المرتبطة بالسمنة (السكري وأمراض القلب)، ما يؤدي إلى تحسين نوعية الحياة للعديد من الأمريكيين. وقالت د. أليسون سيكستون وارد، خبيرة السياسة الصحية في الجامعة: «إن علاج السمنة في وقت مبكر، يكون أكثر فاعلية من علاج كبار السن، فمثلاً، إذا بدأ شاب يبلغ من العمر 25 عاماً علاجاً باستخدام هذه الأدوية، فإنه سيحقق متوسط زيادة في العمر المتوقع تصل إلى 1.8 سنة، فضلاً عن توفير 208000 دولار سنوياً، من خلال خفض تكاليف الرعاية الصحية، وتحسين الرفاهية العامة». وأكدت د. أليسون سيكستون وارد: «إن التدخل المبكر في علاج السمنة، يقلل من الأمراض المرتبطة بها مثل السكري وأمراض القلب، التي تكلف الاقتصاد الأمريكي مليارات الدولارات سنوياً، إذ تشير الدراسات إلى أن 38 مليون أمريكي يعانون مرض السكري، ما يؤدي إلى تكاليف علاجية ضخمة». وتابعت د. أليسون سيكستون: «تزيد السمنة من العبء الاقتصادي من خلال الرعاية الصحية وفقدان الإنتاجية، وبذلك، تسهم الأدوية المضادة للسمنة في الوقاية من هذه الأمراض وتقليل التكاليف بشكل كبير».


صحيفة الخليج
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
دراسة: «أوزمبك» مرتبط باعتلال خطر في العين
كتب باحثون في الدورية الأمريكية لطب العيون أن دراسة كبيرة أضافت أدلة جديدة على أن المكون الرئيسي في عقاقير جي.إل.بي-1 التي تنتجها شركة «نوفو نورديسك» لمرض السكري من النوع الثاني قد تزيد خطر إصابة المرضى بحالة خطرة في العين. وتتبع الباحثون نحو 175 ألف مريض بالسكري ممن تلقوا مادة سيماجلوتايد، وهي العنصر الرئيسي في عقار «أوزمبك» الذي يؤخذ عن طريق الحقن، وفي منتجات أخرى لشركة نوفو نورديسك، وكذلك عدد مماثل من مرضى السكري الذين تلقوا عقاقير أخرى ليست من فئة جي.إل.بي-1. ولم يظهر ارتفاع خطر الإصابة بمشكلة العين التي تهدد البصر، والمعروفة باسم اعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني، خلال السنة الأولى من علاج المرضى بعقار يحتوي على مادة سيماجلوتايد. لكن خطر إصابتهم بالمشكلة كان أكثر من المثلين بعد عامين من العلاج، مقارنة بالمرضى الذين يتناولون عقاقير السكري من فئات أخرى. وفي تحليلات المجموعات الفرعية، اقتصر ارتفاع خطر الإصابة باعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني المرتبط بمادة سيماجلوتايد على النساء والمرضى الذين يتناولون أوزمبك، وهو ليس سوى منتج واحد من منتجات نوفو نورديسك التي تحتوي على مادة سيماجلوتايد. لم يتعرض المرضى المصابون بداء السكري الذين استخدموا عقار ريبلسوس، وهو سيماجلوتايد يؤخذ عن طريق الفم، أو ويجوفي الذي يُحقن مثل أوزمبك والمعتمد لعلاج السمنة، لخطر متزايد للإصابة باعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني مقارنة بمن تناولوا عقاقير ليست من فئة جي.إل.بي-1. ووجدت دراسة صغيرة نُشرت العام الماضي ودراسة كبيرة منفصلة نُشرت الشهر الماضي بالمثل أن معدل إصابة البالغين الذين يعانون السكري من النوع الثاني ويستخدمون سيماجلوتايد بالمشكلة في العين أعلى مقارنة بمن لا يستخدمون العقار. ويشير الباحثون في الدراسة الجديدة إلى أن مثل هذه الأبحاث لا يمكن أن تثبت العلاقة السببية. وقالوا «نظراً لأن اعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني هو حالة يحتمل أن تضر العين بشدة، فإن الفهم الأوضح للإصابة به والعوامل المؤثرة في حدوثه قد يحسن تقديم الرعاية لمن يفكرون في استخدام هذه العقاقير».


خبر صح
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبر صح
دراسة: «أوزمبك» مرتبط باعتلال خطر في العين
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: دراسة: «أوزمبك» مرتبط باعتلال خطر في العين - خبر صح, اليوم الثلاثاء 1 أبريل 2025 04:41 مساءً كتب باحثون في الدورية الأمريكية لطب العيون أن دراسة كبيرة أضافت أدلة جديدة على أن المكون الرئيسي في عقاقير جي.إل.بي-1 التي تنتجها شركة «نوفو نورديسك» لمرض السكري من النوع الثاني قد تزيد خطر إصابة المرضى بحالة خطرة في العين. وتتبع الباحثون نحو 175 ألف مريض بالسكري ممن تلقوا مادة سيماجلوتايد، وهي العنصر الرئيسي في عقار «أوزمبك» الذي يؤخذ عن طريق الحقن، وفي منتجات أخرى لشركة نوفو نورديسك، وكذلك عدد مماثل من مرضى السكري الذين تلقوا عقاقير أخرى ليست من فئة جي.إل.بي-1. ولم يظهر ارتفاع خطر الإصابة بمشكلة العين التي تهدد البصر، والمعروفة باسم اعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني، خلال السنة الأولى من علاج المرضى بعقار يحتوي على مادة سيماجلوتايد. لكن خطر إصابتهم بالمشكلة كان أكثر من المثلين بعد عامين من العلاج، مقارنة بالمرضى الذين يتناولون عقاقير السكري من فئات أخرى. وفي تحليلات المجموعات الفرعية، اقتصر ارتفاع خطر الإصابة باعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني المرتبط بمادة سيماجلوتايد على النساء والمرضى الذين يتناولون أوزمبك، وهو ليس سوى منتج واحد من منتجات نوفو نورديسك التي تحتوي على مادة سيماجلوتايد. لم يتعرض المرضى المصابون بداء السكري الذين استخدموا عقار ريبلسوس، وهو سيماجلوتايد يؤخذ عن طريق الفم، أو ويجوفي الذي يُحقن مثل أوزمبك والمعتمد لعلاج السمنة، لخطر متزايد للإصابة باعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني مقارنة بمن تناولوا عقاقير ليست من فئة جي.إل.بي-1. ووجدت دراسة صغيرة نُشرت العام الماضي ودراسة كبيرة منفصلة نُشرت الشهر الماضي بالمثل أن معدل إصابة البالغين الذين يعانون السكري من النوع الثاني ويستخدمون سيماجلوتايد بالمشكلة في العين أعلى مقارنة بمن لا يستخدمون العقار. ويشير الباحثون في الدراسة الجديدة إلى أن مثل هذه الأبحاث لا يمكن أن تثبت العلاقة السببية. وقالوا «نظراً لأن اعتلال العصب البصري الإقفاري الأمامي غير الشرياني هو حالة يحتمل أن تضر العين بشدة، فإن الفهم الأوضح للإصابة به والعوامل المؤثرة في حدوثه قد يحسن تقديم الرعاية لمن يفكرون في استخدام هذه العقاقير».