أحدث الأخبار مع #«أوزيمبيك»


الوسط
منذ 17 ساعات
- صحة
- الوسط
دراسة تكشف حقيقة العلاقة بين «أوزمبيك» وحالات العمى الدائم
بحث عدد من الدراسات في الرابط المحتمل بين استخدام أدوية إنقاص الوزن المحفزة لهرمون الشبع مثل «أوزيمبيك» أو «سيماغلوتايد» والإصابة باعتلال في العين مثل العمى الدائم وحالة مرضية تعرف بالاعتلال العصبي الإقفاري الأمامي. يأتي ذلك في أعقاب الإبلاغ عن تسع حالات إصابة بالعمى الدائم والاعتلال العصبي بالعين بعد تناول عقار «سيماغلوتايد» و«أوزيمبيك» لإنقاص الوزن، وهي علاجات تعتمد على تنشيط مستقبلات «جي إل بي-1»، بحسب موقع «ميديكال نيوز توداي». الإصابة بالعمى الدائم وراجعت الدراسة، أجراها باحثون من جامعة يوتا الأميركية ونشرت في دورية «JAMA Ophthalmology »، الحالات التسع التي أصيبت باعتلال في العين، وهم خمس سيدات وأربع رجال، بمتوسط أعمار 58 عامًا. ووجد الفريق البحثي أن سبعة من المشاركين أُصيبوا بالاعتلال العصبي الإقفاري الأمامي، وهو عبارة عن جلطة تصيب العصب البصري الذي يصل العين بالمخ، مما تسبب في فقدان دائم للنظر في إحدى العينين. كما أصيب مشارك آخر بجلطة في الشبكية، وهي الجزء في العين المسؤول عن امتصاص الضوء وتحويله إلى إشارة كهربائية إلى المخ، مما تسبب أيضا في فقدان دائم للنظر في أحد العينين. فيما أصيب مشارك ثالث بالتورم في الأعصاب البصرية لكن دون الإصابة بالعمى. أسباب الإصابة بالعمى ولا زال من غير الواضح بشكل كامل الأسباب التي قد تؤدي إلى إصابة شخص يتناول محفزات «جي إل بي-1» بالعمى، لكن يعتقد أن السبب هو التغييرات السريعة في مستوى السكر بالدم، مما يسهم في حدوث تعقيدات بالرؤية. وقال قائد الفريق البحثي البروفيسور برادلي كاتز: «تلعب تلك العقارات دورًا مؤثرًا في خفض مستوى السكر في الدم. وحينما يحدث هذا التغير بشكل سريع، يمكن أن يصاب الشخص بتورم في العصب البصري». وأضاف: «يمكن لتلك الأدوية أن تؤدي إلى تدهور العين السكرية بشكل سريع. ويعتقد أن سبب التورم يعود إلى تحول تناضحي. فعندما تزيد نسبة أي مادة في الدم، مثل السكر في هذه الحالة، وتنخفض فجأة، يُسبب ذلك تحولات سريعة في السوائل بين الأوعية الدموية وخلايا العين». حالات نادرة بدوره، قال جراح السمنة والمدير الطبي لمركز «ميموريال كير» لفقدان الوزن في كاليفورنيا، مير علي، إن الارتباط بين الإصابة بالعمى الدائم واعتلال العين وتناول محفزات «جي إل بي-1» مثل «أوزيمبيك» و«ويغوفي» وغيرهما هو ارتباط يحدث في حالات نادرة. وقال: «يبدو الأمر من المضاعفات النادرة وغير المألوفة لاستخدام هذا النوع من الأدوية»، ولهذا أوصى بضرورة استشارة طبيب العيون وإجراء فحوصات طبية شاملة قبل تناول هذه الأدوية منعا للإصابة بأي أضرار جانبية ولو كانت نادرة.


كويت نيوز
منذ 5 أيام
- صحة
- كويت نيوز
للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون
في ظل ازدياد الإقبال على أدوية إدارة الوزن مثل «أوزيمبيك» (Ozempic)، يحث الخبراء على تبنّي استراتيجيات طبيعية طويلة الأمد للتحكم في الشهية وخفض الوزن بعيداً عن المخاطر الصحية المحتملة. وأشارت اختصاصية التغذية غلين كيلينر من منصة «121 دايتشيان» إلى أن «النهج الشمولي القائم على الأدلة» يقدّم بدائل فعّالة لأدوية (GLP-1) لإدارة الوزن، من دون الآثار الجانبية غير المريحة أو الخطيرة. وحددت صحيفة «إندبندنت» البريطانية 5 استراتيجيات طبيعية تساعد على تقليل الرغبة المستمرة في تناول الطعام وتعزيز الشعور بالشبع، وهي كالتالي: 1- زيادة تناول البروتين تلعب البروتينات دوراً أساسياً في تثبيط «ضوضاء الطعام»، لأنها تبقي الشعور بالشبع لفترات أطول وتحافظ على كتلة العضلات، مما يدعم الأيض. توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) بتناول غرام واحد من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً. وتشمل مصادر البروتين عالية الجودة: صدور الدجاج منزوع الجلد، والبيض، والبقوليات، والمكسرات. 2- الاعتماد على الألياف الغذائية تسهم الألياف في إبطاء عملية الهضم، واستقرار مستوى السكر في الدم، وتحفيز هرمونات الأمعاء التي تضبط الشهية طبيعياً. ومن بين أغنى المصادر بالألياف: الشوفان، وبذور الكتان، والفاصوليا، والعدس، والحمص، بالإضافة إلى الخضراوات بكافّة أنواعها. 3- ممارسة التمارين الرياضية لا يقتصر دور الرياضة على حرق السعرات فحسب، بل تنظم أيضاً هرمونات الجوع مثل غريلين وليبتين، وتعزز حساسية الجسم للإنسولين مع بناء الكتلة العضلية. ينصح خبير الرعاية الصحية الدكتور دانيال أتكينسون بمزج التمارين الهوائية عالية الكثافة، مثل الجري، مع تمارين المقاومة مثل رفع الأثقال، لما لهما من أثر إيجابي على معدل الأيض وحرق الدهون. 4- إدارة التوتر قد تدفعنا الضغوط النفسية إلى الإكثار من تناول الأطعمة العالية بالدهون والسكريات بحثاً عن شعور سريع بالراحة، لكن هذا السلوك يرتبط غالباً بزيادة الوزن على المدى البعيد. تقنيات بسيطة مثل الأكل الواعي، والتنفس العميق، والحفاظ على توازن مستويات السكر في الدم تساعد في كسر حلقة «الأكل العاطفي» وتقليل الرغبات المفاجئة لتناول الطعام. 5- تحسين نوعية النوم يلعب النوم المنتظم والعميق دوراً أساسياً في ضبط هرمونات الجوع، وزيادة إرادة الالتزام بالنظام الغذائي. ولتحقيق ذلك، يُنصح بوضع روتين ثابت لوقت النوم، وتقليل التعرض للشاشات قبل الخلود، وتحويل غرفة النوم إلى بيئة هادئة مخصّصة للراحة فقط. من خلال دمج هذه الخطوات الخمس ضمن نمط حياتك اليومي، التغذية الغنية بالبروتين والألياف، والنشاط البدني المنتظم، وإدارة التوتر، والحرص على نومٍ جيد، يمكنك تحقيق فقدان وزن مستدام وآمن بعيداً عن العقاقير السريعة، مع تعزيز صحتك العامة وحيويتك اليومية


الرأي
منذ 5 أيام
- صحة
- الرأي
للحفاظ على وزن مثالي.. 5 طرق طبيعية تكبح الشهية وتذيب الدهون
في ظل ازدياد الإقبال على أدوية إدارة الوزن مثل «أوزيمبيك» (Ozempic)، يحث الخبراء على تبنّي استراتيجيات طبيعية طويلة الأمد للتحكم في الشهية وخفض الوزن بعيداً عن المخاطر الصحية المحتملة. وأشارت اختصاصية التغذية غلين كيلينر من منصة «121 دايتشيان» إلى أن «النهج الشمولي القائم على الأدلة» يقدّم بدائل فعّالة لأدوية (GLP-1) لإدارة الوزن، من دون الآثار الجانبية غير المريحة أو الخطيرة. وحددت صحيفة «إندبندنت» البريطانية 5 استراتيجيات طبيعية تساعد على تقليل الرغبة المستمرة في تناول الطعام وتعزيز الشعور بالشبع، وهي كالتالي: 1- زيادة تناول البروتين تلعب البروتينات دوراً أساسياً في تثبيط «ضوضاء الطعام»، لأنها تبقي الشعور بالشبع لفترات أطول وتحافظ على كتلة العضلات، مما يدعم الأيض. توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) بتناول غرام واحد من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يومياً. وتشمل مصادر البروتين عالية الجودة: صدور الدجاج منزوع الجلد، والبيض، والبقوليات، والمكسرات. 2- الاعتماد على الألياف الغذائية تسهم الألياف في إبطاء عملية الهضم، واستقرار مستوى السكر في الدم، وتحفيز هرمونات الأمعاء التي تضبط الشهية طبيعياً. ومن بين أغنى المصادر بالألياف: الشوفان، وبذور الكتان، والفاصوليا، والعدس، والحمص، بالإضافة إلى الخضراوات بكافّة أنواعها. 3- ممارسة التمارين الرياضية لا يقتصر دور الرياضة على حرق السعرات فحسب، بل تنظم أيضاً هرمونات الجوع مثل غريلين وليبتين، وتعزز حساسية الجسم للإنسولين مع بناء الكتلة العضلية. ينصح خبير الرعاية الصحية الدكتور دانيال أتكينسون بمزج التمارين الهوائية عالية الكثافة، مثل الجري، مع تمارين المقاومة مثل رفع الأثقال، لما لهما من أثر إيجابي على معدل الأيض وحرق الدهون. 4- إدارة التوتر قد تدفعنا الضغوط النفسية إلى الإكثار من تناول الأطعمة العالية بالدهون والسكريات بحثاً عن شعور سريع بالراحة، لكن هذا السلوك يرتبط غالباً بزيادة الوزن على المدى البعيد. تقنيات بسيطة مثل الأكل الواعي، والتنفس العميق، والحفاظ على توازن مستويات السكر في الدم تساعد في كسر حلقة «الأكل العاطفي» وتقليل الرغبات المفاجئة لتناول الطعام. 5- تحسين نوعية النوم يلعب النوم المنتظم والعميق دوراً أساسياً في ضبط هرمونات الجوع، وزيادة إرادة الالتزام بالنظام الغذائي. ولتحقيق ذلك، يُنصح بوضع روتين ثابت لوقت النوم، وتقليل التعرض للشاشات قبل الخلود، وتحويل غرفة النوم إلى بيئة هادئة مخصّصة للراحة فقط. من خلال دمج هذه الخطوات الخمس ضمن نمط حياتك اليومي، التغذية الغنية بالبروتين والألياف، والنشاط البدني المنتظم، وإدارة التوتر، والحرص على نومٍ جيد، يمكنك تحقيق فقدان وزن مستدام وآمن بعيداً عن العقاقير السريعة، مع تعزيز صحتك العامة وحيويتك اليومية.


الجريدة الكويتية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة الكويتية
شاي المتة يُخفض الوزن
بات مشروب «المتة»، الشاي العشبي التقليدي في أميركا الجنوبية، يجذب اهتمام العديد من الأشخاص الذين يرغبون في خسارة الوزن. ويبرز هذا المشروب، الذي لطالما اشتهر بخصائصه المنبهة والمحفزة على اليقظة، كأداة فعالة في تعزيز عملية حرق الدهون، متفوقاً أحياناً على أدوية فقدان الوزن الشهيرة مثل «أوزيمبيك». وقالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في تقرير نشرته «سكاي نيوز» اليوم، إن «المتة» أصبح يحظى بشعبية كبيرة بين المشاهير مثل جايسون موموا، وجوينيث بالترو، وشاكيرا، الذين يحرصون على تناوله بانتظام، رغم أن شاي «المتة» أو «يربا متة» يتمتع بنكهة مرّة ورائحة ترابية. ولا يُعد «المتة» مجرد مشروب يمنح النشاط بفضل الكافيين الذي يحتويه، بل هو أيضاً عامل مساعد في تعزيز الأيض وحرق الدهون، مما يجعله خياراً مثالياً لأولئك الذين يسعون إلى تحقيق أهدافهم في فقدان الوزن. إضافة إلى ذلك، فقد أظهرت الدراسات أن هذا المشروب يمكن أن يساهم في تحسين الهضم، وزيادة النشاط البدني، ودعم صحة القلب والعظام. وأثبتت دراسة أجريت في كوريا الجنوبية أن المشاركين الذين تناولوا مكملات «المتة» لمدة ثلاثة أشهر فقدوا حوالي ثلث وزنهم.


الرأي
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
«إنقاص الوزن».. مشروب تقليدي قد يتفوق على حقن «أوزيمبيك»
بات مشروب «المتة»، الشاي العشبي التقليدي في أميركا الجنوبية، يجذب اهتمام العديد من الأشخاص الذين يرغبون في خسارة الوزن.ويظهر هذا المشروب، الذي لطالما اشتهر بخصائصه المنبهة والمحفزة على اليقظة، كأداة فعالة في تعزيز عملية حرق الدهون، وتفوق أحيانا على أدوية فقدان الوزن الشهيرة مثل «أوزيمبيك». حسب صحيفة «ديلي ميل» البريطاني. وعلى الرغم من أن شاي «المتة» أو «يربا متة»يتمتع بنكهة مرة ورائحة ترابية، إلا أنه أصبح يحظى بشعبية كبيرة بين المشاهير مثل جايسون موموا، وجوينيث بالترو، وشاكيرا، الذين يحرصون على تناوله بانتظام، وفق «سكاي نيوز». ولا يعد «المتة» مجرد مشروب يبعث النشاط بفضل الكافيين الذي يحتويه، بل هو أيضا عامل مساعد في تعزيز الأيض وحرق الدهون، حيث تجعل منه هذه الخصائص خيارا مثاليا لأولئك الذين يسعون لتحقيق أهدافهم في فقدان الوزن. إضافة إلى ذلك، فقد أظهرت الدراسات أن هذا المشروب يمكن أن يساهم في تحسين الهضم، وزيادة النشاط البدني، ودعم صحة القلب والعظام. وأثبتت الدراسات العلمية الفوائد الصحية لهذا المشروب، ومنها دراسة أجريت في كورية جنوبية، حيث أظهرت أن المشاركين الذين تناولوا مكملات «المتة» لمدة 3 أشهر فقدوا نحو ثلث وزنهم. ويعتقد الباحثون أن المشروب يحتوي على مركبات مضادة للسمنة تساعد في تسريع عملية حرق الدهون. يقول اختصاصي التغذية الدكتور دواين ميلور في جامعة أستون البريطانية، إن تأثيرات فقدان الوزن للميتة قد تكون بسبب محتواه من الكافيين لأن الكافيين يرفع مستويات الأدرينالين، مما يعزز تحلل الأنسجة الدهنية. وأضاف: «هناك دراسة نشرت تناولت أيض الدهون المرتبط بالتمارين باستخدام شباب يعتبرون أصحاب وزن صحي. تم إعطاؤهم إما دواء وهمي أو ميتة (1000 ملغ) الذي يحتوي على نحو 1.5% من الكافيين. معروف أن الكافيين يدعم أيض الدهون أثناء التمرين، وليس من الواضح إذا كان الشاي أو الكافيين في الكبسولة الوهمية هو الذي له التأثير». يقول بعض الخبراء أيضا إن «ميتة» غني بمضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات، التي يمكن أن تساعد في تقليل الوزن من خلال حماية الخلايا وزيادة نشاط الإنزيمات التي تنظم أيض الدهون لتسريع تكسير الدهون المخزنة. يحتوي المشروب على مركبات مثل الزانثينات والفينولات التي تساهم تحفز الجسم على تكسير الدهون المخزنة لاستخدامها كمصدر للطاقة، بينما تعمل الفينولات على تعزيز نشاط الإنزيمات التي تنظم عملية تكسير الدهون. ويعتقد الخبراء أن التأثيرات الإيجابية لهذا المشروب على الوزن يمكن أن تكون نتيجة محتواه من الكافيين، الذي يرفع مستويات الأدرينالين ويحفز عملية تحلل الدهون، خصوصا عندما يتم تناوله قبل التمارين الرياضية. وعلى الرغم من الفوائد العديدة التي يقدمها المشروب، يعتقد الخبراء أنه لا ينبغي الاعتماد عليه وحده لتحقيق أهداف فقدان الوزن. يقول الدكتور دواين ميلور: «النظام الغذائي الصحي والتمارين الرياضية هما العنصران الرئيسيان في فقدان الوزن. تناول اليربا المتة قد يكون مفيداا، لكنه لا يعوض عن أهمية العوامل الأخرى».