أحدث الأخبار مع #«أولدترافورد»،


الاتحاد
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
رقم سلبي لمانشستر يونايتد بعد 62 عاماً!
معتز الشامي (أبوظبي) حقق وولفرهامبتون الملقب بـ «الذئاب» فوزه الخامس على التوالي، حيث تعادل في النقاط مع مانشستر يونايتد، بعد تغلبه عليه في «أولد ترافورد»، وبدا أن المباراة تتجه نحو التعادل في «أولد ترافورد»، حيث أظهر كلا الجانبين افتقاراً عاماً للجودة في الثلث الأخير من الملعب، لكن سارابيا شارك من مقاعد البدلاء، ليسجل هدفاً رائعاً من ركلة حرة من مسافة 20 ياردة، في الزاوية العليا، قبل 13 دقيقة من نهاية المباراة، ليضمن حسابياً بقاء وولفرهامبتون في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم آخر. وخسر مانشستر يونايتد 8 مباريات على أرضه في الدوري هذا الموسم، وهو أكبر عدد من الهزائم على ملعب «أولد ترافورد» في موسم الدوري منذ 62 عاماً في موسم 1962-1963 «9 مباريات». وحقق وولفرهامبتون الفوز بخمس مباريات متتالية في الدوري للمرة الأولى منذ موسم 1970-1971، عندما احتل المركز الرابع تحت قيادة بيل ماكجاري، كما حقق وولفرهامبتون الفوز ذهاباً وإياباً على مانشستر يونايتد في الدوري للمرة الأولى منذ موسم 1979-1980. وقبل أول مباراة للمدرب فيتور بيريرا مع الفريق في 22 ديسمبر، كان رصيده أقل بـ 13 نقطة من «مان يونايتد»، وفوز الأخير جعله متساوياً في النقاط مع فريق روبن أموريم «38 نقطة»، ومنذ أول مباراة لبيريرا، فقط ليفربول «40»، وأرسنال «33»، ونيوكاسل «33»، ومانشستر سيتي «31» حصدت نقاطاً في «البريميرليج» أكثر من وولفرهامبتون. وفي هذه الأثناء، لم يتمكن مانشستر يونايتد من الاستفادة من زخم انتصاره الملحمي الخميس الماضي في الدوري الأوروبي، حيث امتدت سلسلة مبارياته الخالية من الفوز في الدوري إلى 4 مباريات. بعد موسم صعب، حصل مشجعو «أولد ترافورد» على ما يجعلهم سعداء مساء الخميس، عندما سجل فريقهم 3 أهداف في غضون 6 دقائق من الوقت الإضافي ليصعق ليون الفرنسي، في ربع نهائي الدوري الأوروبي، حيث حافظ فريق أموريم على آماله في التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، حال الفوز بلقب الدوري الأوروبي، وقفز وولفرهامبتون إلى المركز الخامس عشر في جدول الترتيب بالتساوي مع «مان يونايتد»، بعد فوزه الخامس على التوالي، ويتقدم بفارق 17 نقطة عن إيبسويتش تاون صاحب المركز الثامن عشر، والذي خسر 4-0 أمام أرسنال، يوم الأحد.


الاتحاد
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
وولفرهامبتون يُسقط مانشستر يونايتد في «لقاء البقاء»!
لندن (د ب أ) ضمن وولفرهامبتون بقائه رسمياً في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم في الموسم المقبل، عقب فوزه الثمين 1- صفر على مضيفه مانشستر يونايتد، في المرحلة الـ33 للمسابقة. وعلى ملعب «أولد ترافورد»، سجل الإسباني بابلو سارابيا هدف وولفرهامبتون الوحيد في الدقيقة 77، ونفذ سارابيا ركلة حرة من على مشارف منطقة الجزاء مقابلة للمرمى، ليسدد الكرة في أقصى الزاوية اليسرى لمرمى الكاميروني أندريه أونانا، حارس مانشستر يونايتد. وارتفع رصيد وولفرهامبتون، الذي واصل انتفاضته بتحقيقه انتصاره الخامس على التوالي، إلى 38 نقطة في المركز الخامس عشر، متقدماً بفارق 17 نقطة على مراكز الهبوط، ليضمن رسمياً البقاء، في ظل تبقي 5 مراحل فقط على نهاية الموسم الحالي. في المقابل، تجمد رصيد مانشستر يونايتد، الذي كانت جماهيره تأمل في البناء على صعوده إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي على حساب ليون الفرنسي يوم الخميس الماضي، عند 38 نقطة في المركز الرابع عشر.


الأسبوع
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الأسبوع
مانشستر يونايتد يستبعد أونانا من مواجهة نيوكاسل في الدوري الإنجليزي
أونانا أفادت تقارير صحفية، اليوم الأحد، بأن الكاميروني أندريه أونانا، حارس مرمى مانشستر يونايتد، تم استبعاده من رحلة الفريق إلى نيوكاسل، في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وتسبب أونانا في الهدفين اللذين استقبلهما فريقه خلال تعادله 2 / 2 مع مضيفه أولمبيك ليون الفرنسي، يوم الخميس الماضي، في ذهاب دور الثمانية لبطولة الدوري الأوروبي. كان حارس مرمى مانشستر يونايتد تصدر عناوين الصحف قبل مواجهة ليون عندما وصف فريقه بأنه "أفضل بكثير" من منافسه، الذي ينشط ببطولة الدوري الفرنسي. وشكل القرار، الذي اتخذه البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني لمانشستر يونايتد، باستبعاد أونانا نهاية مثيرة لأسبوع الحارس الكاميروني الدولي، حسبما أفادت وكالة الأنباء البريطانية. وأثار أونانا ضجة بتعليقاته بعد التعادل السلبي لفريقه مع ضيفه وجاره اللدود مانشستر سيتي في ملعب «أولد ترافورد»، يوم الأحد الماضي، مدعيًا تفاؤله تجاه ليون، حيث قال "بالطبع، لن يكون الأمر سهلاً، لكنني أعتقد أننا أفضل منهم بكثير". وواجه أونانا استقبالا عدائيا من جماهير ليون، فيما وصف الصربي نيمانيا ماتيتش، لاعب خط وسط يونايتد السابق والفريق الفرنسي الحالي، أونانا بأنه "أحد أسوأ حراس المرمى في تاريخ مانشستر يونايتد". دفع ذلك أونانا صاحب الـ29 عامًا، لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والكتابة على حسابه في موقع "إكس" قائلا أنه لم يقصد أبدا "إهانة" ليون، لكنه في الوقت ذاته وجه انتقادًا لماتيتش. أشار أونانا إلى فوز فريقه بكأس الاتحاد الإنجليزي الموسم الماضي، حيث قال: "على الأقل توجت بألقاب مع أعظم ناد في العالم. البعض لا يستطيع قول الشيء نفسه". وواجه أونانا سوء حظ بالغ خلال المباراة، بعدما تسبب خطأ ساذج منه في استقبال الهدف الأول لليون عبر ركلة حرة نفذها تياجو ألمادا، حيث أخذت الكرة طريقها بشكل غريب نحو مرماه وسط دهشة الجميع، قبل أن يتسبب ارتكابه هفوة أخرى في تسجيل ليون لهدف آخر في اللحظات الأخيرة بواسطة ريان شرقي.


الجمهورية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
مكتوميناي: سوء توصيف في يونايتد.. جودة إيطاليا، وعشق الطماطم
بالنسبة إلى مكتوميناي، لا بُدّ أن يكون الأمر غريباً إلى حدٍ ما. تبدو البيئة رسمية بشكل غير مريح، تكاد تكون غير طبيعية. في العادة، يُؤخذ اللاعب إلى غرفة بلا نوافذ، ويُقدَّم إلى شخص غريب تماماً، ثم يُطلب منه التحدّث عن نفسه لمدة تتراوح بين 15 إلى 45 دقيقة. ولتسهيل هذه العملية، تُطرَح سلسلة من الأسئلة العميقة أو التوجيهية، ومعظمها لا يرغب اللاعب في الإجابة عنها، وذلك لسبب وجيه. لكنّه ليس الحال مع مكتوميناي (28 عاماً). إذا كان يجد الموقف غريباً، فهو يُخفي ذلك بإتقان شديد، إذ يبدو مليئاً بالحيوية والحماس المعدي وهو يتحدث عن نابولي، عن إيطاليا، وعن المنعطف غير المتوقع الذي أخذته حياته الصيف الماضي. لكن لا شيء يُقارَن بالموضوع الذي يكاد يدفعه إلى حالة من التأمّل العميق. يُضيف وهو ينفخ وجنتيه «يا إلهي! الطماطم!». بالطبع، ليس الأمر متعلّقاً بالطماطم فقط. مكتوميناي متحمّس أيضاً عند الحديث عن السمك، الكوسا، والريزوتو. إنّه يستمتع بمجرّد التفكير في الطعام الإيطالي، لدرجة أنّه عندما يُطرح الموضوع يتبنّى أساليب تعبير وإيماءات إيطالية مبتسماً: «بيلّيسيمو». لكن من ناحية أخرى، فإنّ الأمر يتعلق بالطماطم بالفعل. يبدو أنّ الطماطم التي تُزرَع في كامبانيا كانت بمثابة اكتشاف مذهل بالنسبة إليه. يتحدّث عنها ليس فقط كشخص متذوّق للطعام - «سكوتي يُحبّ طعامه»، بحسب زميله في نابولي والمنتخب بيلي غيلمور - لكن أيضاً بحماس من اعتنق فكرة جديدة تماماً. ويؤكّد مكتوميناي: «لم أكن أتناولها في المنزل. كانت مجرّد ماء أحمر. أمّا هنا، فهي تمتلك مذاق الطماطم الحقيقي. الآن أتناولها كوجبة خفيفة. أتناول جميع الخضروات والفواكه. كل شيء هنا طازج. إنّه أمر لا يُصدّق». فهو وغيلمور يعيشان بالقرب من بعضهما خارج المدينة، ويشتركان في خدمات طاهٍ خاص يُدعى ماريو. يتحدّث مكتوميناي عن ماريو بحُبّ يعادل تقريباً حديثه عن الطماطم: «إنّه رائع للغاية. يذهب إلى السوق كل صباح لشراء الخضروات والأسماك وكل شيء طازج. إنّه مذهل». بالطبع، مكتوميناي ليس أول شخص يكتشف أنّ الحياة في نابولي أكثر حيوية ونشاطاً من أي مكان آخر. فالمدينة كانت دائماً ملاذاً للباحثين عن التجدّد، وذلك لأكثر من ألفَي عام. إذا كان هناك أي مرارة في أعقاب رحيله عن مانشستر يونايتد الصيف الماضي، أو أي إحساس بالاستياء أو الندم، فقد تلاشى تماماً. لا يتجنّب مكتوميناي الحديث عن فترته في «أولد ترافورد»، لكنّه لا يبدو متأثراً بفكرة المغادرة. بل على العكس، فهو ينظر إلى سنواته التكوينية هناك بواقعية مدهشة وصدق غير مشروط. بلا شك، يُدرك أنّ الكثيرين يَرَون أنّه لم يُقدَّر في «أولد ترافورد»، سواء من بعض المدربين الذين تعامل معهم أو حتى من بعض المشجّعين. لكنّه يتقبّل الأمر بهدوء. هناك شيء في يونايتد الحديث يجعل اللاعبين المحليِّين يشعرون وكأنّهم عالقون في مرحلة التطوّر الدائم. جيسي لينغارد وماركوس راشفورد، على سبيل المثال، ظلّا يُنظر إليهما كمواهب صاعدة حتى بعد تجاوزهما منتصف العشرينات. حدث شيء مماثل لمكتوميناي. عندما غادر، بدا كما لو أنّ يونايتد يبيع - ربما للامتثال لقواعد الـ«بريميرليغ» المالية - إحدى جواهر أكاديميّته. كان يبلغ من العمر 27 عاماً آنذاك. بعد 9 أشهر، يبدو ذلك سخيفاً. مكتوميناي الآن يتمتع بهالة لاعب مخضرم دولي ومتمرّس، يعرف جيداً أنّ المسيرات المهنية لا تسير في خط مستقيم، بل تتخلّلها منعطفات وانحرافات، وأنّه من النادر أن يكون لأي لاعب «مسار مثالي». عندما يقول إنّه كان هناك «خطأ في توصيفه» خلال أيامه الأولى في يونايتد، لا يقول ذلك بمرارة: «عندما دخلتُ إلى الفريق الأول، صُنِّفتُ بشكل خاطئ في ما يتعلق بمركزي. لم يكن ذلك خطأ المدربين. لطالما كانت قوّتي تكمن في الدخول إلى منطقة الجزاء وتسجيل الأهداف والتسبّب بالمشاكل هناك. لكنّني كنتُ ألعب كمحوَر ارتكاز أو كقلب دفاع، ولم يكن هذا أبداً أسلوبي. لكن عندما تلعب في مانشستر يونايتد وأنت في الـ20 من عمرك، لا يمكنك الذهاب إلى المدرب وتقول إنّك تتوقع اللعب كرقم 8 بدلاً من بول بوغبا. هذا غير واقعي. عليك أن تعرف مكانك وتؤدّي ما يُطلَب منك. في المواسم الأخيرة، بدأتُ في الدخول إلى منطقة الجزاء أكثر، وتسجيل أهداف أكثر، وكان الموسم الماضي الأفضل لي». الآن، في نابولي، لا يوجد شك في قيمته. بمجرّد أن أبدى النادي اهتمامه بضمّه، شعرَ مكتوميناي بانجذاب فوري. كان مدركاً دائماً لضرورة إبقاء ذهنه منفتحاً على الفرص الجديدة، موضحاً: «الأمور كانت صعبة في مانشستر. لم أكن أعرف بالضبط ما الذي سيحدث. وبمجرّد أن تعرف نابولي، شغف الجماهير، وجودة الدوري، تدرك أنّها فرصة رائعة». أدرك المدرب أنطونيو كونتي تماماً نوعية اللاعب الذي كان يوقّع معه: لاعب وسط قوي يدخل منطقة الجزاء، ويُسبِّب المشاكل للخصم. الأهم من ذلك، رآه قائداً. خلال بضعة أسابيع فقط، حصل على لقب «القلب الشجاع». في بداية الموسم، كان مصدر التهديد الأكبر لنابولي في الهجوم. سجّل في «سان سيرو»، في الـ»أولمبيكو»، وضدّ يوفنتوس. في كثير من الأحيان، تظهر أعلام اسكتلندية في مدرّجات ملعب «دييغو أرماندو مارادونا». لقد انغمس في الحياة الإيطالية بحماس. يُدافع بقوة عن الدوري الإيطالي ضدّ الانتقادات التي يعتبرها غير مبرّرة. يأخذ دروساً في اللغة الإيطالية مرّتَين في الأسبوع ويُمارسها عبر التطبيقات. بعد 9 أشهر من رحيله عن الـ»بريميرليغ»، لم يَعُد الأمر يبدو كمغامرة إلى المجهول. لم يَعُد مكتوميناي مجرّد لاعب يمرّ بتجربة جديدة؛ بل يبدو وكأنّه وجد منزله.


الاتحاد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
مانشستر يونايتد يعتزم بناء ملعب بـ100 ألف متفرج
لندن (أ ف ب) يعتزم مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم بناء ملعب جديد يتسع لمئة ألف متفرج، وذلك وفق الخطط التي أعلن عنها في بيان قال فيه أحد مالكيه «جيم راتكليف» إن المعقل الجديد سيكون «الأفضل في العالم». وكان فريق الدوري الممتاز يدرس ما إذا كان سيعيد تطوير ملعبه الأسطوري «أولد ترافورد»، أو بناء ملعب جديد في المنطقة نفسها.