#أحدث الأخبار مع #«إفإيه18هورنت»الوسط٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسةالوسطوزير الدفاع الأميركي يشارك خطط الهجوم على اليمن في مجموعة دردشة بـ«سيغنال» تضم زوجته وشقيقهكشفت جريدة «نيويورك تايمز» الأميركية أن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، شارك معلومات مفصلة بشأن القصف الأميركي المقبل على اليمن، في مجموعة خاصة للدردشة عبر تطبيق «سيغنال» تضم زوجته وشقيقه والمحامي الشخصي له. ونقلت الجريدة، اليوم الإثنين، عن مصادر مطلعة، أن المعلومات التي شاركها هيغسيث في مجموعة الدردشة تضمنت جداول الرحلات لطائرات «إف/إيه-18 هورنت» التي تستهدف الحوثيين في اليمن، وهي في الأساس خطط الهجوم نفسها التي شاركها في دردشة «سيغنال» منفصلة تضمنت عن طريق الخطأ محرر مجلة «ذا أتلانتيك». «بنتاغون» ينفي مشاركة معلومات سرية يأتي ذلك فيما نفى الناطق باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، شون بارنيل، ما تداولته الجريدة الأميركية. وقال في منشور عبر منصة «إكس»: «تستمر وسائل الإعلام الكارهة للرئيس ترامب في الهوس بتدمير أي شخص ملتزم بأجندته». وقال: «لم تكن هناك أي معلومات سرية في أي محادثة عبر (سيغنال)، بغض النظر عن عدد الطرق التي حاولوا بها كتابة القصة. والحقيقة هي أن مكتب وزير الدفاع يواصل تعزيز قوته وكفاءته في تنفيذ أجندة الرئيس ترامب». فضيحة جديدة ونقلت الجريدة الأميركية عن مصادر مطلعة على الدردشة أن المجموعة ضمت زوجة وزير الدفاع، جينفر، التي سبق وصاحبته في زيارات خارجية رسمية، وشقيقه فيل، ومحاميه الخاص، تيم بارلاتوري. وأشارت إلى أن فيل وبارلاتوري كلاهما يشغل منصبا في وزارة الدفاع، ولكن ليس من الواضح لماذا يحتاج أي منهما إلى معرفة الضربات العسكرية المقبلة التي تستهدف الحوثيين في اليمن. وقالت الجريدة: «الكشف عن مجموعة دردشة ثانية شارك بها وزير الدفاع معلومات عسكرية حساسة هي الحلقة الأحدث في سلسلة من التطورات وضعت إدارته تحت المراقبة». بخلاف المحادثة التي أُدرج فيها مراسل مجلة «ذا أتلانتيك» عن طريق الخطأ، فإن المحادثة التي كُشف عنها أخيرا شكلها الوزير هيغسيث بنفسه في يناير الماضي، وقد ضمت زوجته وحوالي اثني عشر شخصا آخرين من دائرته الشخصية والمهنية، حملت اسم «الدفاع | فريق هادل». وقالت المصادر إن «هيغسيث استخدام هاتفه الخاص، وليس الهاتف الحكومي، للولوج إلى مجموعة الدردشة تلك»، مضيفة أن «هيغسيث قد أنشأ مجموعة الدردشة الثانية كمنصة لمناقشة معلومات إدارية روتينية أو جداول عمل». وأكدت أن «هيغسيث شارك معلومات بشأن الهجمات الأميركية على اليمن في مجموعة (فريق هادل) في الوقت الذي شارك به المعلومات نفسها على مجموعة الدردشة التي ضمت مراسل (ذا أتلانتيك)».
الوسط٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسةالوسطوزير الدفاع الأميركي يشارك خطط الهجوم على اليمن في مجموعة دردشة بـ«سيغنال» تضم زوجته وشقيقهكشفت جريدة «نيويورك تايمز» الأميركية أن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، شارك معلومات مفصلة بشأن القصف الأميركي المقبل على اليمن، في مجموعة خاصة للدردشة عبر تطبيق «سيغنال» تضم زوجته وشقيقه والمحامي الشخصي له. ونقلت الجريدة، اليوم الإثنين، عن مصادر مطلعة، أن المعلومات التي شاركها هيغسيث في مجموعة الدردشة تضمنت جداول الرحلات لطائرات «إف/إيه-18 هورنت» التي تستهدف الحوثيين في اليمن، وهي في الأساس خطط الهجوم نفسها التي شاركها في دردشة «سيغنال» منفصلة تضمنت عن طريق الخطأ محرر مجلة «ذا أتلانتيك». «بنتاغون» ينفي مشاركة معلومات سرية يأتي ذلك فيما نفى الناطق باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، شون بارنيل، ما تداولته الجريدة الأميركية. وقال في منشور عبر منصة «إكس»: «تستمر وسائل الإعلام الكارهة للرئيس ترامب في الهوس بتدمير أي شخص ملتزم بأجندته». وقال: «لم تكن هناك أي معلومات سرية في أي محادثة عبر (سيغنال)، بغض النظر عن عدد الطرق التي حاولوا بها كتابة القصة. والحقيقة هي أن مكتب وزير الدفاع يواصل تعزيز قوته وكفاءته في تنفيذ أجندة الرئيس ترامب». فضيحة جديدة ونقلت الجريدة الأميركية عن مصادر مطلعة على الدردشة أن المجموعة ضمت زوجة وزير الدفاع، جينفر، التي سبق وصاحبته في زيارات خارجية رسمية، وشقيقه فيل، ومحاميه الخاص، تيم بارلاتوري. وأشارت إلى أن فيل وبارلاتوري كلاهما يشغل منصبا في وزارة الدفاع، ولكن ليس من الواضح لماذا يحتاج أي منهما إلى معرفة الضربات العسكرية المقبلة التي تستهدف الحوثيين في اليمن. وقالت الجريدة: «الكشف عن مجموعة دردشة ثانية شارك بها وزير الدفاع معلومات عسكرية حساسة هي الحلقة الأحدث في سلسلة من التطورات وضعت إدارته تحت المراقبة». بخلاف المحادثة التي أُدرج فيها مراسل مجلة «ذا أتلانتيك» عن طريق الخطأ، فإن المحادثة التي كُشف عنها أخيرا شكلها الوزير هيغسيث بنفسه في يناير الماضي، وقد ضمت زوجته وحوالي اثني عشر شخصا آخرين من دائرته الشخصية والمهنية، حملت اسم «الدفاع | فريق هادل». وقالت المصادر إن «هيغسيث استخدام هاتفه الخاص، وليس الهاتف الحكومي، للولوج إلى مجموعة الدردشة تلك»، مضيفة أن «هيغسيث قد أنشأ مجموعة الدردشة الثانية كمنصة لمناقشة معلومات إدارية روتينية أو جداول عمل». وأكدت أن «هيغسيث شارك معلومات بشأن الهجمات الأميركية على اليمن في مجموعة (فريق هادل) في الوقت الذي شارك به المعلومات نفسها على مجموعة الدردشة التي ضمت مراسل (ذا أتلانتيك)».