logo
#

أحدث الأخبار مع #«إقامةدبي»

تشغيل «الممر الذكي» لإنجاز إجراءات السفر في مطار دبي خلال ثوانٍ
تشغيل «الممر الذكي» لإنجاز إجراءات السفر في مطار دبي خلال ثوانٍ

البيان

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

تشغيل «الممر الذكي» لإنجاز إجراءات السفر في مطار دبي خلال ثوانٍ

أعلنت الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي عن بدء التشغيل الرسمي لـ«الممر الذكي»، الذي يتيح للمسافرين إنجاز إجراءات السفر عبر مطارات دبي في ثوانٍ معدودة من دون الحاجة إلى استخدام أي وثائق سفر كالجوازات وبطاقات الهوية. حيث يتم التعرف على هوية المسافرين أثناء عبورهم بالممر، وإنجاز إجراءات المغادرة من خلال الكاميرات الذكية الموزعة في مساحاته، لافتة إلى أن «الممر الذكي» مزود بخصائص الذكاء الاصطناعي، وتم تشغيله تجريبياً قبل 5 أعوام، وترقيته لإنجاز إجراءات المسافرين بطاقة استيعابية تزيد بمقدار 10 أضعاف عن البوابات الذكية. وقال الفريق محمد أحمد المري، المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي: «تم الانتهاء من التشغيل التجريبي لـ«الممر الذكي» المزود بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي. وجرى التأكد من جاهزيته لتشغيله في مباني مطار دبي للمغادرين، لتسريع إجراءات السفر، على أن يتم تشغيله للقادمين خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن الممر الذكي بإمكانه إنجاز إجراءات المسافرين بطاقة استيعابية تزيد بمقدار 10 أضعاف عن البوابات الذكية من ناحية الوقت المستغرق، مما يسهم في تسهيل وتسريع إجراءات السفر وعبور المسافرين عبر المنافذ الجوية. وأكد المري أن المبادرة تأتي في إطار التزام «إقامة دبي» بتقديم خدمات ذكية ومبتكرة، تعتمد على أحدث التقنيات لتوفير تجربة سفر سلسة للمسافرين، وتقليل أوقات الانتظار، وتعزيز كفاءة العمليات في مطار دبي. مشيراً إلى أن الإعلان عن التشغيل الرسمي لـ«الممر الذكي» جاء بالتزامن مع فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي. تجربة تعليمية من جانبه، قال وليد أحمد سعيد، نائب مساعد المدير لقطاع شؤون المنافذ الجوية في إقامة دبي: «تم تجربة أول ممر ذكي قبل أكثر من 5 سنوات، وكانت تجربة تعليمية مهمة، تعلمنا منها الكثير وطورنا بناء عليها نظامنا الحالي. لافتاً إلى أنه في ذلك الوقت، بدأنا باستخدام بعض البصمات الحيوية والذكاء الاصطناعي لتسريع عملية تحديد هوية المسافرين، مع تطبيق تقنيات متقدمة تستخدم عادة في غرف العمليات، مما ساعدنا على تقليل زمن الإجراءات بشكل كبير». وأضاف: «الوقت المستغرق لإنجاز إجراءات مسافر واحد عبر البوابات الذكية يمكننا من خلاله إنجاز إجراءات 10 مسافرين عبر الممر الذكي، لأنه لا يتطلب التوقف بين كل شخص وآخر. ويمكن للمسافرين المشي عبر الممر الذكي دفعة واحدة، حيث يقوم بالتقاط بصماتهم الحيوية، ويسمح لهم بالعبور مباشرة إلى نقاط التفتيش الأمني دون الحاجة للتوقف أو إظهار وثائق». مستقبل السفر وأشار إلى أن الممر الذكي يمثل مستقبل السفر، كونه لا يحتاج لأي وثائق أو إجراءات، وإنما يكتفي بالتقاط بصمة الوجه، التي يتم مطابقتها مباشرة مع قاعدة البيانات، ويتم التحقق من الهوية خلال ثوانٍ، لافتاً إلى أن مركز البيانات الذي تستخدمه «إقامة دبي» بات أكثر سرعة وكفاءة، مما يساعد في التعامل مع الزيادة المتوقعة في أعداد المسافرين. والتي تقدر بحوالي 8 % سنوياً، وكذلك الزيادة المتوقعة مع افتتاح مطار آل مكتوم الدولي. وأكد أن إطلاق الممر الذكي رسمياً بدأ بصالة الدرجة الأولى ورجال الأعمال، على أن يتم لاحقاً تشغيليه بمبنى مطار دبي رقم 3 باعتباره أكثر المباني ازدحاماً. مشيراً إلى أن التجربة على الممر الذكي في صالة الدرجة الأولى ورجال الأعمال أثبتت نجاحها، وسيتم تعميمها على قسم القادمين أيضاً، حتى يتمكن المسافرون من خوض تجربة ذكية متكاملة عند الدخول والخروج من الدولة. وأكد أن الخدمة متاحة لمسافري الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال حالياً، وسيتم توسيعها لاحقاً لتشمل جميع المسافرين، بمن فيهم ركاب الدرجة السياحية. مشيراً إلى أن استخدام الممر الذكي لا يتطلب تسجيلاً مسبقاً، باعتبار أن المغادرين لأول مرة على مطار دبي أو القادمين عبره يتم تسجيل بياناتهم البيومترية، خلال منصات المطار، وبمجرد التسجيل مرة واحدة، يمكن للمسافر استخدام هذه الممرات في المستقبل بسهولة.

حمدان بن محمد يوجّه بتوفير برنامج سياحي في دبي لطفلة فنلندية مريضة بالسرطان
حمدان بن محمد يوجّه بتوفير برنامج سياحي في دبي لطفلة فنلندية مريضة بالسرطان

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

حمدان بن محمد يوجّه بتوفير برنامج سياحي في دبي لطفلة فنلندية مريضة بالسرطان

في لفتة إنسانية كريمة تعكس حرص سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على دعم الحالات الإنسانية، وترسيخ قيم العطاء والتضامن التي تميز نهج القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، وجّه سموه، مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، الفريق محمد أحمد المري، باستقبال الطفلة الفنلندية أديلي شستوفسكاي، البالغة تسع سنوات، والتي تعاني مرض سرطان الكلى، وتنفيذ برنامج سياحي متميز لها خلال فترة زيارتها لدبي. بدوره، وجّه الفريق محمد المري، بتشكيل فريق عمل لاستقبال الطفلة وعائلتها لتوفير تجربة مميزة لها في دبي، وذلك في إطار المبادرات الإنسانية الكريمة التي تعكس التزام دبي العميق بتوفير كل سبل الدعم الممكنة للحالات الإنسانية، لاسيما الأطفال الذين يواجهون تحديات صحية صعبة. وعندما سُئلت أديلي عن وجهتها المفضلة، اختارت دبي، المدينة التي تعرّفت إلى معالمها من خلال منصات التواصل الاجتماعي، حيث أبهرتها مبانيها الشاهقة ومناخها الجميل، وكانت أديلي قد طلبت من أسرتها أن تحقق لها أمنية وحيدة وهي زيارة دبي. وتحقيقاً لأمنية الطفلة المريضة، تم استقبالها في دبي، حيث تم تجهيز تفاصيل الزيارة كافة لتكون تجربة مميزة لها. ومنذ لحظة وصولها إلى مطار دبي الدولي، كان فريق العمل على أتم الاستعداد لاستقبالها وعائلتها، حيث تم تجهيز التفاصيل كافة لتحقيق تجربة مميزة لهم. وكان في استقبال أديلي وأسرتها منذ لحظة وصولهم، فريق «إقامة دبي» والشخصيات الرمزية لها «سالم» و«سلامة»، الذين يمثلون دور «إقامة دبي» في تقديم تجربة سفر مميزة للأطفال عند الوصول إلى دولة الإمارات عبر مطارات دبي. وقد تم إنهاء إجراءات سفرهم بسلاسة عبر منصة جوازات الأطفال، ما أتاح للعائلة فرصة ختم جوازات سفرهم بأنفسهم، وهو ما أضاف لمسة من السعادة والمرح عليهم بمجرد وصولهم إلى دبي. وتوجهت الأسرة بعد ذلك إلى مقر إقامتها في منطقة جميرا بيتش ريزدنس (JBR)، حيث استمتعوا بجمال الشاطئ. ولم تقتصر زيارة أديلي على الاستجمام، بل أعدت لها إقامة دبي برنامجاً سياحياً متكاملاً، شمل زيارة إحدى المحميات الطبيعية والاستمتاع باللعب مع الحيوانات البرية، وزيارة متحف دبي المستقبل الذي يعد من أبرز المعالم الثقافية والتكنولوجية. كما تم استكشاف الحياة البحرية عن قرب في حوض «ذا لوست تشامبرز» في «أتلانتس» النخلة، من خلال القيام بجولة في الأنفاق المائية التي تضم آلاف الكائنات البحرية، ما أضفى أجواء من الفرح والسعادة على الطفلة أديلي وأسرتها. وإلى جانب الأنشطة الترفيهية، أولت إقامة دبي اهتماماً خاصاً بالرعاية الصحية للطفلة خلال فترة إقامتها، بالتعاون مع مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال الذي أسهم في توفير كل الاحتياجات الطبية لضمان راحة أديلي، ما يعكس التزام دبي العميق بدعم مرضى السرطان، وتقديم الرعاية اللازمة لهم. وفي تصريح له، أعرب الفريق محمد المري عن تقديره وامتنانه للثقة الغالية التي أولاها إياه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، لتحقيق تجربة مميزة للطفلة وأسرتها، مؤكداً: «نفخر بهذه الثقة التي تسهم في دعم اهتمام مدينة دبي برعاية الأطفال المصابين بالسرطان، وهو جزء من رسالتها الإنسانية». وأضاف: «نحن ملتزمون بتقديم خدمات مميزة تضمن راحة وسعادة كل زائر ومقيم في دبي، في إطار رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، لتعزيز جودة الحياة في إمارة دبي». وقد ودع الفريق محمد المري الطفلة أديلي وأسرتها مساء الخميس الماضي، متوجهاً بالشكر والتقدير للشركاء الاستراتيجيين في مطارات دبي، وهيئة الطيران المدني في دبي، على تعاونهم في استقبال وتوديع الطفلة وأسرتها، وإلى متحف المستقبل ومستشفى الجليلة التخصصي، وشركة «سكاي في آي بي ليموزين» وكل الجهات التي أسهمت في التعاون مع إقامة دبي لتحقيق تجربة فائقة التميز لهذه الطفلة. بدوره، عبر فيتالي شستوفسكاي والد الطفلة عن انبهاره وأسرته وسعادتهم البالغة لما لاقوه من اهتمام ومتابعة حثيثة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، والفريق محمد أحمد المري، وحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة اللذين لم يروا لهما مثيلاً، مؤكداً أن ذلك كله أثر بشكل إيجابي في الصحة النفسية للطفلة وأسرتها كذلك. وأضاف أن زيارتهم لمدينة دبي تعد تجربة فريدة من نوعها، قائلاً: «أنا وعائلتي قضينا أسبوعاً جميلاً في دبي، حتى إن أطفالي تتردد على ألسنتهم عبارة (لا نريد أن نغادر دبي) حتى الآن، لكننا بحاجة إلى استكمال برنامج علاج أديلي في فنلندا، وبالتأكيد سنعود لزيارة هذه المدينة الجميلة المضيافة مرة أخرى». والد الطفلة: • اهتمام حمدان بن محمد أبهرنا، وحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة لم نر لهما مثيلاً، وسنعود لزيارة دبي الجميلة مرة أخرى. • «أديلي» قالت إنها تعرّفت إلى معالم مدينة دبي عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأبهرتها مبانيها الشاهقة ومناخها الجميل. • مستشفى الجليلة أسهم في توفير الاحتياجات الطبية للطفلة، ما يعكس التزام دبي العميق بدعم مرضى السرطان وتقديم الرعاية لهم.

حمدان بن محمد يوجه باستقبال طفلة فنلندية مريضة بالسرطان في دبي وتوفير برنامج سياحي متميز لها
حمدان بن محمد يوجه باستقبال طفلة فنلندية مريضة بالسرطان في دبي وتوفير برنامج سياحي متميز لها

الاتحاد

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

حمدان بن محمد يوجه باستقبال طفلة فنلندية مريضة بالسرطان في دبي وتوفير برنامج سياحي متميز لها

في لفتة إنسانية كريمة تعكس حرص سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، على دعم الحالات الإنسانية، وترسيخ قيم العطاء والتضامن التي تميز نهج القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، وجّه سموه، الفريق محمد أحمد المري مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، باستقبال الطفلة الفنلندية أديلي شستوفسكاي، البالغة من العمر تسع سنوات، والتي تعاني من مرض سرطان الكلى، وتنفيذ برنامج سياحي متميز لها خلال فترة زيارتها لدبي. بدوره، وجه الفريق محمد المري بتشكيل فريق عمل لاستقبال الطفلة وعائلتها لتوفير تجربة مميزة لها في دبي، وذلك في إطار المبادرات الإنسانية الكريمة التي تعكس التزام دبي العميق بتوفير كل سبل الدعم الممكنة للحالات الإنسانية، لاسيما الأطفال الذين يواجهون تحديات صحية صعبة. وعندما سُئلت أديلي عن وجهتها المفضلة، اختارت دبي، المدينة التي تعرفت على معالمها من خلال منصات التواصل الاجتماعي، حيث أبهرتها مبانيها الشاهقة ومناخها الجميل، وكانت أديلي قد طلبت من أسرتها أن تحقق لها أمنية وحيدة وهي زيارة دبي، وتحقيقاً لأمنية الطفلة المريضة، تم استقبالها في دبي حيث تم تجهيز كافة تفاصيل الزيارة لتكون تجربة مميزة لها. ومنذ لحظة وصولها إلى مطار دبي الدولي، كان فريق العمل على أتم الاستعداد لاستقبالها وعائلتها، حيث تم تجهيز كافة التفاصيل لتحقيق تجربة مميزة لهم. وكان في استقبال أديلي وأسرتها لحظة وصولهم فريق «إقامة دبي» والشخصيات الرمزية لها «سالم» و«سلامة»، الذين يمثلون دور «إقامة دبي» في تقديم تجربة سفر مميزة للأطفال عند الوصول إلى دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مطارات دبي، وقد تم إنهاء إجراءات سفرهم بسلاسة عبر منصة جوازات الأطفال، مما أتاح للعائلة فرصة ختم جوازات سفرهم بأنفسهم، وهو ما أضاف لمسة من السعادة والمرح عليهم بمجرد وصولهم إلى دبي. وتوجهت الأسرة، بعد ذلك، إلى مقر إقامتها في منطقة جميرا بيتش ريزدنس JBR، حيث استمتعوا بجمال الشاطئ، ولم تقتصر زيارة أديلي على الاستجمام، بل أعدت لها إقامة دبي برنامجاً سياحياً متكاملاً، شمل زيارة أحد المحميات الطبيعية والاستمتاع باللعب مع الحيوانات البرية، وزيارة متحف دبي المستقبل الذي يعد من أبرز المعالم الثقافية والتكنولوجية، كما تم استكشاف الحياة البحرية عن قرب في حوض «ذا لوست تشامبرز» في «أتلانتس» النخلة من خلال القيام بجولة في الأنفاق المائية التي تضم آلاف الكائنات البحرية، مما أضفى أجواء من الفرح والسعادة على الطفلة أديلي وأسرتها. وإلى جانب الأنشطة الترفيهية، أولت إقامة دبي اهتماماً خاصاً بالرعاية الصحية للطفلة خلال فترة إقامتها، بالتعاون مع مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال الذي ساهم في توفير كافة الاحتياجات الطبية لضمان راحة أديلي، مما يعكس التزام دبي العميق بدعم مرضى السرطان وتقديم الرعاية اللازمة لهم. وفي تصريح له، أعرب الفريق محمد المري عن تقديره وامتنانه للثقة الغالية التي أولاها له سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم لتحقيق تجربة مميزة للطفلة وأسرتها، وقال «نفخر بهذه الثقة التي تساهم في دعم اهتمام مدينة دبي برعاية الأطفال المصابين بالسرطان وهو جزء من رسالتها الإنسانية». وأضاف «نحن ملتزمون بتقديم خدمات مميزة تضمن راحة وسعادة كل زائر ومقيم في دبي في إطار رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم لتعزيز جودة الحياة في إمارة دبي». وقد ودع الفريق محمد المري، الطفلة أديلي وأسرتها مساء الخميس الماضي، متوجهاً بالشكر والتقدير للشركاء الاستراتيجيين في مطارات دبي وهيئة الطيران المدني في دبي على تعاونهم في استقبال وتوديع الطفلة وأسرتها، وإلى متحف المستقبل ومستشفى الجليلة التخصصي، وشركة «سكاي ڤي آي پي ليموزين» وكافة الجهات التي ساهمت في التعاون مع إقامة دبي لتحقيق تجربة فائقة التميز لهذه الطفلة. بدوره، عبر ڤيتالي شستوفسكاي والد الطفلة عن انبهاره وأسرته وسعادتهم البالغة لما لاقوه من اهتمام ومتابعة حثيثة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، والفريق محمد أحمد المري وحفاوة الاستقبال وكرم الضيافة الذي لم يروا له مثيلا، مؤكدا أن ذلك كله أثر بشكل إيجابي على الصحة النفسية للطفلة وأسرتها كذلك. وأضاف أن زيارتهم لمدينة دبي تعد تجربة فريدة من نوعها، قائلاً «أنا وعائلتي قضينا أسبوعاً جميلاً في دبي حتى أن أطفالي تتردد على ألسنتهم عبارة»لا نريد أن نغادر دبي«حتى الآن، لكننا بحاجة لاستكمال برنامج علاج أديلي في فنلندا. وبالتأكيد، سنعود لزيارة هذه المدينة الجميلة المضيافة مرة أخرى».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store