#أحدث الأخبار مع #«إنترفيجن»الوسط٠١-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالوسطروسيا تنظم نسختها المضادة لـ«يوروفيجن» في سبتمبرتقام مسابقة «إنترفيجن» الموسيقية التي بدأت روسيا بتنظيمها بعد استبعادها من مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» بسبب هجومها في أوكرانيا، في موسكو في 20 سبتمبر، وفق ما أعلن المنظمون. وقد نُظمت مسابقة بهذا الاسم في العهد السوفياتي بمشاركة دول حليفة للاتحاد السوفياتي. لكن منذ انهيار الاتحاد، بذلت روسيا محاولات عدة لإحياء هذا الحدث، وفق وكالة «فرانس برس». أعيد تنظيم هذه المسابقة الموسيقية البديلة، والتي تسمى باللغة الروسية «إنترفيدينييه»، في فبراير بموجب مرسوم أصدره الرئيس فلاديمير بوتين. ويهدف الحدث إلى أن يصبح «أحد الأحداث الرئيسية والواسعة النطاق على الساحة الموسيقية العالمية، مع الاحترام المتبادل للهوية الوطنية وتقاليد البلدان المشاركة»، وفق ما أعلن المنظمون على قناة المسابقة على «تلغرام». مشاركة 20 دولة في المسابقة الروسية وبحسب موقع المسابقة الإلكتروني، أكدت نحو عشرين دولة مشاركتها، بما يشمل حلفاء تقليديين (بيلاروسيا وأرمينيا وكازاخستان) وشركاء لروسيا (الصين والهند والبرازيل وإيران) ودول أخرى مثل السعودية ومصر والمكسيك وتايلاند. ونُظمت مسابقة «إنترفيجن» الغنائية في الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، بشكل أساسي مع دول الكتلة الشرقية، بما في ذلك بولندا وتشيكوسلوفاكيا. لكن بلداناً أخرى شاركت أيضًا. منذ سقوط الاتحاد السوفياتي، بث التلفزيون الروسي برامج عدة تحمل الاسم نفسه على نطاق أصغر. وفي العام 2014، أعلنت روسيا عن نيتها إحياء المسابقة، ما تأخر تحقيقه سنوات. وشاركت روسيا في مسابقة الأغنية الأوروبية من العام 1994 إلى العام 2021، وأرسلت إليها بعضا من أكبر نجومها. وفازت بالجائزة في العام 2008 مع ديما بيلان وأغنية «بيليف». ثم استضافت موسكو المسابقة على ملعبها الأولمبي في العام 2009. وحُظرت مشاركة روسيا في مسابقة الأغنية الأوروبية العام 2022 بعد غزوها أوكرانيا. وانتقد المسؤولون الروس المسابقة الأوروبية مرارًا، خصوصًا مشاركة المغني النمساوي المتشبه بالنساء كونشيتا ورست، الفائز بالمسابقة في العام 2014.
الوسط٠١-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالوسطروسيا تنظم نسختها المضادة لـ«يوروفيجن» في سبتمبرتقام مسابقة «إنترفيجن» الموسيقية التي بدأت روسيا بتنظيمها بعد استبعادها من مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» بسبب هجومها في أوكرانيا، في موسكو في 20 سبتمبر، وفق ما أعلن المنظمون. وقد نُظمت مسابقة بهذا الاسم في العهد السوفياتي بمشاركة دول حليفة للاتحاد السوفياتي. لكن منذ انهيار الاتحاد، بذلت روسيا محاولات عدة لإحياء هذا الحدث، وفق وكالة «فرانس برس». أعيد تنظيم هذه المسابقة الموسيقية البديلة، والتي تسمى باللغة الروسية «إنترفيدينييه»، في فبراير بموجب مرسوم أصدره الرئيس فلاديمير بوتين. ويهدف الحدث إلى أن يصبح «أحد الأحداث الرئيسية والواسعة النطاق على الساحة الموسيقية العالمية، مع الاحترام المتبادل للهوية الوطنية وتقاليد البلدان المشاركة»، وفق ما أعلن المنظمون على قناة المسابقة على «تلغرام». مشاركة 20 دولة في المسابقة الروسية وبحسب موقع المسابقة الإلكتروني، أكدت نحو عشرين دولة مشاركتها، بما يشمل حلفاء تقليديين (بيلاروسيا وأرمينيا وكازاخستان) وشركاء لروسيا (الصين والهند والبرازيل وإيران) ودول أخرى مثل السعودية ومصر والمكسيك وتايلاند. ونُظمت مسابقة «إنترفيجن» الغنائية في الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين، بشكل أساسي مع دول الكتلة الشرقية، بما في ذلك بولندا وتشيكوسلوفاكيا. لكن بلداناً أخرى شاركت أيضًا. منذ سقوط الاتحاد السوفياتي، بث التلفزيون الروسي برامج عدة تحمل الاسم نفسه على نطاق أصغر. وفي العام 2014، أعلنت روسيا عن نيتها إحياء المسابقة، ما تأخر تحقيقه سنوات. وشاركت روسيا في مسابقة الأغنية الأوروبية من العام 1994 إلى العام 2021، وأرسلت إليها بعضا من أكبر نجومها. وفازت بالجائزة في العام 2008 مع ديما بيلان وأغنية «بيليف». ثم استضافت موسكو المسابقة على ملعبها الأولمبي في العام 2009. وحُظرت مشاركة روسيا في مسابقة الأغنية الأوروبية العام 2022 بعد غزوها أوكرانيا. وانتقد المسؤولون الروس المسابقة الأوروبية مرارًا، خصوصًا مشاركة المغني النمساوي المتشبه بالنساء كونشيتا ورست، الفائز بالمسابقة في العام 2014.