#أحدث الأخبار مع #«إنسيإلسالتن»،البيانمنذ 3 أيامالبيانسفينة تجنح ليلاًفي حديقة رجل نرويجينجا رجل نرويجي بأعجوبة، من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 متراً، فجر الخميس، بالقرب من منزله، لكن هذه الحادثة، رغم ضخامتها، لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم، إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. في ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لا تزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة «إن سي إل سالتن»، في حديقة النرويجي يوهان هيلبرغ، على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم (وسط). ولكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ هيلبرغ، الذي لم يصحُ من النوم إلا على صوت قرع الجرس، والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرغ لقناة «تي في 2» النرويجية «رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». وقال جاره يوستين يورغنسن، إنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحاً، على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو الأرض»، وهرع إلى منزل هيلبرغ.
البيانمنذ 3 أيامالبيانسفينة تجنح ليلاًفي حديقة رجل نرويجينجا رجل نرويجي بأعجوبة، من حادث جنوح سفينة حاويات طولها 135 متراً، فجر الخميس، بالقرب من منزله، لكن هذه الحادثة، رغم ضخامتها، لم تقلق راحته، إذ إنه لم يصح من النوم، إلا بعد أن أيقظه أحد الجيران القلقين. في ساعات الصباح الأولى، ولأسباب لا تزال غامضة، انتهى المطاف بسفينة «إن سي إل سالتن»، في حديقة النرويجي يوهان هيلبرغ، على بعد أمتار قليلة من منزله في مضيق بالقرب من تروندهايم (وسط). ولكن ذلك لم يكن كافياً لإيقاظ هيلبرغ، الذي لم يصحُ من النوم إلا على صوت قرع الجرس، والاتصالات المتكررة من جاره المذعور. وقال يوهان هيلبرغ لقناة «تي في 2» النرويجية «رن جرس الباب في وقت من اليوم لا أحب فيه فتح الباب». وقال جاره يوستين يورغنسن، إنه استيقظ قرابة الساعة الخامسة صباحاً، على صوت قارب يتجه «بأقصى سرعة نحو الأرض»، وهرع إلى منزل هيلبرغ.