#أحدث الأخبار مع #«إنغالسآندسنايدر»البيان٠٣-٠٣-٢٠٢٥أعمالالبيانالأسهم الأوروبية تصعد بفضل قطاع الدفاع .. والأمريكية تتراجعصعدت الأسهم الأوروبية، اليوم الاثنين، بعد اتفاق القادة الأوروبيين على صياغة خطة سلام لأوكرانيا، في حين تراجعت الأسهم في «وول ستريت» مع ترقب المستثمرين قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك، المتوقع صدوره في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. واتفق القادة الأوروبيون خلال عطلة الأسبوع على إعداد خطة سلام لعرضها على الولايات المتحدة، بعد المواجهة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وترامب في المكتب البيضاوي. وقال تيم غريسكي، كبير استراتيجيي المحافظ لدى «إنغالس آند سنايدر» في نيويورك: «هذا تطور إيجابي لأوروبا، إذ يعزز وحدة أوروبا الغربية، بما في ذلك أوكرانيا، ويضع حداً لروسيا، التي كانت واضحة بشأن رغبتها في استعادة الاتحاد السوفييتي السابق». وأدى إدراك أوروبا للحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ارتفاع أسهم الشركات المصنعة للأسلحة الأوروبية. وذكرت وكالة «رويترز» أن الأحزاب التي تجري محادثات لتشكيل الحكومة الألمانية الجديدة تدرس إنشاء صندوق دفاعي. وأظهرت بيانات أميركية أن قطاع التصنيع حافظ على استقراره في فبراير، لكن مؤشر أسعار المنتجين سجل أعلى مستوى له منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، بينما استغرقت عمليات تسليم المواد وقتاً أطول، مما يشير إلى أن الرسوم الجمركية على الواردات قد تعرقل الإنتاج قريباً. ووعد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 % على جميع الواردات من كندا والمكسيك، بالإضافة إلى 10 % على الطاقة الكندية. يقول رجال الأعمال والاقتصاديون إن هذه الخطوة قد تؤثر سلباً في الاقتصاد في أمريكا الشمالية. ومن المتوقع أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ يوم الثلاثاء الساعة 00:01 بالتوقيت الشرقي (05:01 بتوقيت غرينتش)، مما يزيد حالة عدم اليقين بين المستثمرين. وقال غريسكي إن هناك تكهنات حول موقف ترامب بشأن الرسوم الجمركية متسائلاً هل ستنفذ فعلاً؟ وتراجع «البيتكوين» نحو 4 % بعد قفزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، عندما تحدث ترامب عن إمكانية إنشاء احتياطي استراتيجي أمريكي جديد يشمل مجموعة من العملات الرقمية. وسجل «بيتكوين» في آخر التعاملات 90,129 دولاراً. وواصلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية طويلة الأجل تراجعها بعد صدور بيانات قطاع التصنيع، مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم الجمركية. وسجل اليورو ارتفاعاً بنسبة 1.1 % ليصل إلى 1.0489 دولاراً، بينما تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات، بنسبة 0.72% إلى 106.54. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 1.12%، بدعم من أسهم شركات مثل «بي إيه إي سيستمز»، في حين ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق العالمية بمقدار 2.43 نقطة، أي 0.28%، ليصل إلى 865.38. وتجاوز مؤشر داكس الرئيسي للبورصة الألمانية اليوم الاثنين حاجز الـ 23 ألف نقطة، وذلك لأول مرة على مدار تاريخه، مما عزز مكاسبه السنوية لتصل إلى ما يقارب 16%. وفي آخر تداولاته، حقق المؤشر الألماني الرئيسي ارتفاعا بنسبة 69ر2% ليصل إلى 47ر158ر23 نقطة. الامريكية وفي «وول ستريت»، تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي 409.75 نقطة، أي 0.93%، ليصل إلى 43431.16 نقطة. وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 56.84 نقطة، أي 0.95%، ليصل إلى 5897.66 نقطة، بينما تراجع مؤشر «ناسداك» المجمع 243.41 نقطة، أي 1.29%، ليصل إلى 18603.87 نقطة. وارتفع «بيتكوين» بنسبة 20% من أدنى مستوى له الأسبوع الماضي، الذي كان أقل من 80,000 دولار، بعد أن نشر ترامب على منصة «تروث سوشال» أن أمره التنفيذي الصادر في يناير بشأن الأصول الرقمية سيسهم في إنشاء احتياطي من العملات، يشمل «البيتكوين» و«الإيثيريوم» و«إكس آر بي» و«سولانا» و«كاردانو». اليابانية وأغلق المؤشر نيكاي الياباني مرتفعاً بأكثر من 1% ، الاثنين، متعافياً من أدنى مستوى في خمسة أشهر الذي سجله في الجلسة السابقة، وذلك بدعم من الأداء القوي للأسهم في وول ستريت الأسبوع الماضي وضعف الين. وقفز المؤشر نيكاي 1.7 % إلى 37785.47 نقطة، وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.77 % إلى 2729.56 نقطة. وقال كيوهيدي ناجاتا، كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى توكاي طوكيو إنتليجنس لابوراتوري: «هبط المؤشر نيكاي إلى مستوى دفع المستثمرين إلى شراء الأسهم». وأضاف: «كان من الممكن أن يمضي المؤشر نيكاي في الهبوط اليوم، لكن هذا لم يحدث على الرغم من ضعف الطلب من المستثمرين الأجانب. وذلك بسبب الطلب على إعادة شراء أسهم الشركات». وتعمل الشركات اليابانية على إعادة شراء أسهمها بمستويات قياسية لتعزيز العائدات لمساهميها. وقفز سهم ريكروت بنسبة 6.93 بالمئة بعد أن قالت شركة التوظيف إنها ستعيد شراء ما يصل إلى 3.5 بالمئة من أسهمها المصدرة.
البيان٠٣-٠٣-٢٠٢٥أعمالالبيانالأسهم الأوروبية تصعد بفضل قطاع الدفاع .. والأمريكية تتراجعصعدت الأسهم الأوروبية، اليوم الاثنين، بعد اتفاق القادة الأوروبيين على صياغة خطة سلام لأوكرانيا، في حين تراجعت الأسهم في «وول ستريت» مع ترقب المستثمرين قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك، المتوقع صدوره في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. واتفق القادة الأوروبيون خلال عطلة الأسبوع على إعداد خطة سلام لعرضها على الولايات المتحدة، بعد المواجهة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وترامب في المكتب البيضاوي. وقال تيم غريسكي، كبير استراتيجيي المحافظ لدى «إنغالس آند سنايدر» في نيويورك: «هذا تطور إيجابي لأوروبا، إذ يعزز وحدة أوروبا الغربية، بما في ذلك أوكرانيا، ويضع حداً لروسيا، التي كانت واضحة بشأن رغبتها في استعادة الاتحاد السوفييتي السابق». وأدى إدراك أوروبا للحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ارتفاع أسهم الشركات المصنعة للأسلحة الأوروبية. وذكرت وكالة «رويترز» أن الأحزاب التي تجري محادثات لتشكيل الحكومة الألمانية الجديدة تدرس إنشاء صندوق دفاعي. وأظهرت بيانات أميركية أن قطاع التصنيع حافظ على استقراره في فبراير، لكن مؤشر أسعار المنتجين سجل أعلى مستوى له منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، بينما استغرقت عمليات تسليم المواد وقتاً أطول، مما يشير إلى أن الرسوم الجمركية على الواردات قد تعرقل الإنتاج قريباً. ووعد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 % على جميع الواردات من كندا والمكسيك، بالإضافة إلى 10 % على الطاقة الكندية. يقول رجال الأعمال والاقتصاديون إن هذه الخطوة قد تؤثر سلباً في الاقتصاد في أمريكا الشمالية. ومن المتوقع أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ يوم الثلاثاء الساعة 00:01 بالتوقيت الشرقي (05:01 بتوقيت غرينتش)، مما يزيد حالة عدم اليقين بين المستثمرين. وقال غريسكي إن هناك تكهنات حول موقف ترامب بشأن الرسوم الجمركية متسائلاً هل ستنفذ فعلاً؟ وتراجع «البيتكوين» نحو 4 % بعد قفزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، عندما تحدث ترامب عن إمكانية إنشاء احتياطي استراتيجي أمريكي جديد يشمل مجموعة من العملات الرقمية. وسجل «بيتكوين» في آخر التعاملات 90,129 دولاراً. وواصلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية طويلة الأجل تراجعها بعد صدور بيانات قطاع التصنيع، مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم الجمركية. وسجل اليورو ارتفاعاً بنسبة 1.1 % ليصل إلى 1.0489 دولاراً، بينما تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات، بنسبة 0.72% إلى 106.54. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 1.12%، بدعم من أسهم شركات مثل «بي إيه إي سيستمز»، في حين ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق العالمية بمقدار 2.43 نقطة، أي 0.28%، ليصل إلى 865.38. وتجاوز مؤشر داكس الرئيسي للبورصة الألمانية اليوم الاثنين حاجز الـ 23 ألف نقطة، وذلك لأول مرة على مدار تاريخه، مما عزز مكاسبه السنوية لتصل إلى ما يقارب 16%. وفي آخر تداولاته، حقق المؤشر الألماني الرئيسي ارتفاعا بنسبة 69ر2% ليصل إلى 47ر158ر23 نقطة. الامريكية وفي «وول ستريت»، تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي 409.75 نقطة، أي 0.93%، ليصل إلى 43431.16 نقطة. وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 56.84 نقطة، أي 0.95%، ليصل إلى 5897.66 نقطة، بينما تراجع مؤشر «ناسداك» المجمع 243.41 نقطة، أي 1.29%، ليصل إلى 18603.87 نقطة. وارتفع «بيتكوين» بنسبة 20% من أدنى مستوى له الأسبوع الماضي، الذي كان أقل من 80,000 دولار، بعد أن نشر ترامب على منصة «تروث سوشال» أن أمره التنفيذي الصادر في يناير بشأن الأصول الرقمية سيسهم في إنشاء احتياطي من العملات، يشمل «البيتكوين» و«الإيثيريوم» و«إكس آر بي» و«سولانا» و«كاردانو». اليابانية وأغلق المؤشر نيكاي الياباني مرتفعاً بأكثر من 1% ، الاثنين، متعافياً من أدنى مستوى في خمسة أشهر الذي سجله في الجلسة السابقة، وذلك بدعم من الأداء القوي للأسهم في وول ستريت الأسبوع الماضي وضعف الين. وقفز المؤشر نيكاي 1.7 % إلى 37785.47 نقطة، وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.77 % إلى 2729.56 نقطة. وقال كيوهيدي ناجاتا، كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى توكاي طوكيو إنتليجنس لابوراتوري: «هبط المؤشر نيكاي إلى مستوى دفع المستثمرين إلى شراء الأسهم». وأضاف: «كان من الممكن أن يمضي المؤشر نيكاي في الهبوط اليوم، لكن هذا لم يحدث على الرغم من ضعف الطلب من المستثمرين الأجانب. وذلك بسبب الطلب على إعادة شراء أسهم الشركات». وتعمل الشركات اليابانية على إعادة شراء أسهمها بمستويات قياسية لتعزيز العائدات لمساهميها. وقفز سهم ريكروت بنسبة 6.93 بالمئة بعد أن قالت شركة التوظيف إنها ستعيد شراء ما يصل إلى 3.5 بالمئة من أسهمها المصدرة.