أحدث الأخبار مع #«إيثريوم»


الجريدة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«بتكوين» تتجاوز 95 ألف دولار
ارتفعت أغلبية أسعار العملات المشفرة، خلال تعاملات اليوم، بعدما حصلت «برو شيرز – ProShares» على موافقة تنظيمية بالولايات المتحدة لإطلاق ثلاثة صناديق جديدة تتبع أداء عملة الريبل. وصعدت «بتكوين» بنسبة 0.25% إلى 95060.79 دولارا، وتستحوذ على نحو 63.25% من إجمالي قيمة سوق العملات المشفرة، بزيادة 0.1% على أساس يومي. وفي حين ارتفعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية «إيثريوم» بنسبة 1.8% إلى 1830.38 دولارا، استقرت الريبل عند حوالي 2.288 دولار. وتبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 2.98 تريليون دولار، فيما بلغ إجمالي حجم التداولات خلال الـ24 ساعة الماضية 87.51 مليارا، بزيادة قدرها 30.6%، وفقا لبيانات «كوين ماركت كاب». وتستعد شركة «كوين باس» لإطلاق صندوق «كوين باس بتكوين ييلد» في أول مايو، مما يوفر للمستثمرين المؤسسيين غير الأميركيين منتجا استثماريا جديدا مصمما لتحقيق عائد على استثمارات بتكوين، ويسعى الصندوق إلى تحقيق عائد صاف سنوي يتراوح بين 4% و8%، مع دفع العوائد بالبتكوين. وقال كبير المطورين في «OTS Capita» علي عسكر، إن تراجع البتكوين منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الرئاسة بـ 8%، رغم أنه مؤيد قوي للعملات المشفرة، يعود في الأساس إلى أن أزمة الرسوم الجمركية كان تأثيرها عاما، ليس فقط في هبوط أسواق الأسهم، وإنما تعداها إلى العديد من الأصول، ومنها بطبيعة الحال العملات المشفرة. وأضاف عسكر في مقابلة مع «العربية Business» أن المخاوف وعدم وضوح الرؤية جعلا العديدين يتجهون نحو أصول أخرى مثل الذهب، وعملات الملاذ الآمن. وكان سعر بتكوين استقر في آخر تعاملات الأسبوع الماضي عند 93200 دولار أميركي ولا يزال يحوم حول المستوى المرتفع الذي وصل إليه الأربعاء الماضي عند 94489.92 دولار، والذي كان الأقوى منذ الثالث من مارس. وشهدت الأسواق المالية الأميركية أسوأ أداء لها خلال أول 100 يوم من رئاسة ترامب، حيث تراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 7.9% منذ تنصيبه في 20 يناير حتى إغلاق جلسة 25 أبريل. وهذا التراجع يعد ثاني أسوأ أداء لسوق الأسهم الأميركية في بداية فترة رئاسية منذ السبعينيات، وهو ما يعكس بداية غير موفقة لرئاسة ترامب في أسواق المال. ووفقاً لتقرير صادر عن شركة الأبحاث CFRA، يشير الأداء السلبي للمؤشر إلى أن رئاسة ترامب بدأت بتحديات اقتصادية، حيث سجلت الفترة من يناير إلى أبريل ثاني أسوأ أداء للأسواق منذ بداية الولاية الثانية للرئيس ريتشارد نيكسون في عام 1973.


الشرق الأوسط
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
قالت شركة العملات المشفرة «باي بت» إن قراصنة سرقوا ما قيمته 1.5 مليار دولار (1.1 مليار جنيه إسترليني) من العملات الرقمية، فيما يمكن أن يكون أكبر سرقة عملات مشفرة في التاريخ. وأخبر بن تشو، مؤسس الشركة، المستخدمين بأن أموالهم «آمنة»، وأن الشركة ستُعيد الأموال لأي «متضرر»، وفق هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وقالت الشركة إن القراصنة قاموا بالسرقة من محفظتها الرقمية الخاصة بعملة «إيثريوم»، التي تُعدُّ ثاني أكبر عملة مشفرة من حيث القيمة بعد «بيتكوين». وأوضح تشو أن الأموال المسروقة «يمكن تغطيتها من قبل الشركة أو عن طريق قرض من الشركاء». وتمتلك «باي بت» أصولاً بقيمة 20 مليار دولار. وقالت «باي بت» إن القراصنة حوَّلوا الأموال إلى «عناوين غير محدد»، وبعد السرقة انخفضت قيمة عملة «إيثريوم» بنحو 4 في المائة يوم الجمعة. ويتجاوز حجم السرقة الرقم القياسي السابق الذي كان عبارة عن سرقة بقيمة 620 مليون دولار من شبكة «رونين» للمنتجات الرقمية في عام 2022. وتأسست «باي بت» في عام 2018، وحسب ما ورد كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس شركة «باي بال» السابق بيتر ثيل من بين أوائل المستثمرين فيها. وتقول «باي بال» إن لديها أكثر من 60 مليون مستخدم حول العالم، وتوفّر الوصول إلى عدد من العملات المشفرة. وقالت الشركة في منشور على منصة «إكس» إنها أبلغت السلطات بالحادثة، وإنها تعمل «بسرعة وعلى نطاق واسع» لتحديد هوية القراصنة. ويُسلط الحادث الضوء على المخاوف الأمنية داخل سوق العملات الرقمية. وفي عام 2014، تقدمت بورصة العملات المشفرة «Mt Gox» بطلب للإفلاس، بعد سرقة ما قيمته 350 مليون دولار من العملات الرقمية بسبب ثغرة أمنية. وفي عام 2019، سرق قراصنة ما قيمته 41 مليون دولار من عملة «بيتكوين» في عملية سرقة كبرى أخرى للعملات المشفرة.


الجريدة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
«بتكوين» ترتد أعلى من 96 ألف دولار
ارتفعت أغلبية العملات المشفرة خلال تعاملات اليوم، مع ارتداد «بتكوين» أعلى من مستوى 96 ألف دولار، وسط مؤشرات على هدوء عمليات البيع وانخفاض احتياطيات بورصات التداول منها في ظل تصاعد إقبال المؤسسات الاستثمارية والصناديق. وزادت «بتكوين» بنسبة 1.21% إلى 96312 دولاراً، وكذلك «إيثريوم» بنحو 1.10% إلى 2624.96 دولارا، وفي حين استقرت «دوج كوين» عند 25.42 سنتا، تراجعت «الريبل» 0.78% إلى 2.4136 دولار، وعملة «ترامب» الرمزية بنسبة 7.24% إلى 15.27 دولارا. وورد في تقرير لمنصة «كريبتو كوانت»، المتخصصة في رصد بيانات قطاع الأصول المشفرة، أنه تراجعت احتياطيات بورصات العملات المشفرة من «بتكوين» إلى 2.5 مليون وحدة، ويعد هذا أدنى مستوى منذ عام 2022. وأوضح التقرير أن هذا تزامن مع تصاعد طلب المؤسسات الاستثمارية على العملة المشفرة الأكبر من حيث القيمة السوقية، وخاصة صناديق بتكوين المتداولة، وهذا يعد مؤشراً على احتمال حدوث شح في المعروض منها، إذ حافظت «بتكوين» على ارتفاعها أعلى مستوى 90 ألف دولار في الآونة الأخيرة، رغم ما تعرضت له من تقلبات بسبب التوترات الجيوسياسية والتجارية على مستوى العالم، واضطراب آفاق السياسات النقدية، وعمليات المضاربة بغرض جني الأرباح. على صعيد آخر، أعلنت منصة العملات المشفرة «وورلد ليبرتي فايننشيال»، التي يمتلك الرئيس الأميركي دونالد ترامب حصة فيها، مبادرة لتأسيس احتياطي استراتيجي من هذه الأصول، يهدف إلى تعزيز مستقبل بتكوين وإيثريوم، وغيرهما من العملات المشفرة، وإعادة هيكلة النظام المالي العالمي.