أحدث الأخبار مع #«إيزيجيت»


أخبارنا
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبارنا
مصر: نجاة ركاب طائرة من الاصطدام بجبل أثناء الهبوط
أخبارنا : نجا ركاب طائرة تابعة لشركة «إيزي جيت» البريطانية، من كارثة جوية، بعد أن كادت تصطدم بجبل أثناء هبوطها في مطار الغردقة على ساحل البحر الأحمر في مصر. وكشفت صحيفة «التايمز» البريطانية أن الواقعة حدثت في 2 فبراير الماضي عندما اقتربت طائرة بقيادة الطيار «بول إلسورث» (61 عاماً) من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدما (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر قادمة من مانشستر بإنجلترا. وكانت الطائرة من طراز «إيرباص A320» وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكبا وطاقما تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً. وبسبب القرب الشديد للطائرة من قمة الجبل انطلق نظام التحذير من القرب من الأرض (GPWS) في قمرة القيادة، مما دفع الكابتن «إلسورث» إلى اتخاذ مناورة عاجلة بسحب عصا التحكم لتعديل مسار الطائرة وتفادي الاصطدام في اللحظات الأخيرة. وتتطلب البروتوكولات الجوية من الطائرات تفادي الجبال بمسافة آمنة تبلغ نحو 2000 متر (6560 قدماً) مما يعني أن الطائرة كانت بعيدة كل البعد عن المعايير الآمنة. وأوضحت الصحيفة أن ركاب الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه، حيث هبطت الطائرة بسلام لكن قائد الطائرة أبلغ الشركة بالحادثة في اليوم التالي ليتم تعليق مهماته فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة.


عكاظ
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
مصر: نجاة ركاب طائرة من الاصطدام بجبل أثناء الهبوط
نجا ركاب طائرة تابعة لشركة «إيزي جيت» البريطانية، من كارثة جوية، بعد أن كادت تصطدم بجبل أثناء هبوطها في مطار الغردقة على ساحل البحر الأحمر في مصر. وكشفت صحيفة «التايمز» البريطانية أن الواقعة حدثت في 2 فبراير الماضي عندما اقتربت طائرة بقيادة الطيار «بول إلسورث» (61 عاماً) من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدما (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر قادمة من مانشستر بإنجلترا. وكانت الطائرة من طراز «إيرباص A320» وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكبا وطاقما تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً. وبسبب القرب الشديد للطائرة من قمة الجبل انطلق نظام التحذير من القرب من الأرض (GPWS) في قمرة القيادة، مما دفع الكابتن «إلسورث» إلى اتخاذ مناورة عاجلة بسحب عصا التحكم لتعديل مسار الطائرة وتفادي الاصطدام في اللحظات الأخيرة. أخبار ذات صلة وتتطلب البروتوكولات الجوية من الطائرات تفادي الجبال بمسافة آمنة تبلغ نحو 2000 متر (6560 قدماً) مما يعني أن الطائرة كانت بعيدة كل البعد عن المعايير الآمنة. وأوضحت الصحيفة أن ركاب الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه، حيث هبطت الطائرة بسلام لكن قائد الطائرة أبلغ الشركة بالحادثة في اليوم التالي ليتم تعليق مهماته فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة.


عكاظ
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
طيار بريطاني كاد يتسبب في كارثة جوية بمصر.. ما قصته؟
في حادثة أثارت الذعر في الأوساط الجوية، كشفت صحيفة «التايمز» البريطانية عن تفاصيل مثيرة عن واقعة كادت تنتهي بكارثة جوية فوق الأراضي المصرية، في أزمة وقعت في 2 فبراير الماضي، عندما اقتربت طائرة تابعة لشركة «إيزي جيت» البريطانية، بقيادة الطيار «بول إلسورث» (61 عاماً)، من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدماً (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر، قادمة من مانشستر بإنجلترا. كانت الطائرة من طراز «إيرباص A320»، وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكباً وطاقماً، تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر، لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً، في تلك اللحظة، انطلق نظام التحذير من القرب من الأرض (GPWS) في قمرة القيادة، معلناً: «اسحب لأعلى، التضاريس أمامك، ارفع، ارفع!»، مما دفع الكابتن إلسورث إلى اتخاذ مناورة عاجلة بسحب عصا التحكم لتعديل مسار الطائرة وتفادي الاصطدام في اللحظات الأخيرة. التقرير أشار إلى أن البروتوكولات الجوية تتطلب من الطائرات تفادي الجبال بمسافة آمنة تبلغ حوالى 2000 متر (6560 قدماً)، مما يعني أن الطائرة كانت بعيدة كل البعد عن المعايير الآمنة، إلا أن الركاب لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه، حيث هبطت الطائرة بسلام، لكن «إلسورث»، وهو طيار مخضرم، أبلغ الشركة بالحادثة في اليوم التالي، ليتم تعليق مهماته فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة. أخبار ذات صلة ونقلت الصحيفة البريطانية عن مصدر لها أن «نظام التحذير لا يُفعّل إلا عندما تكون الطائرة على وشك الاصطدام بالتضاريس» مما يشير إلى خطأ محتمل في تقدير الطيار لمسار الهبوط أو سرعة الانخفاض، لكن شركة الطيران أكدت بدورها أنها فتحت تحقيقاً رسمياً لكشف ملابسات الحادثة، مشددة على أن سلامة الركاب تبقى أولويتها القصوى. في سياق أوسع، تُظهر هذه الواقعة أهمية أنظمة السلامة المتطورة في الطائرات الحديثة، مثل GPWS، التي أنقذت الموقف، لكنها تثير أيضاً مخاوف بشأن الضغوط التي يواجهها الطيارون في ظل جداول الرحلات المكثفة، خاصة في مواسم الذروة السياحية.


أخبارنا
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
هبوط اضطراري بسبب «The Karate Kid» !
أخبارنا : تعرضت عائلتان للطرد من رحلة جوية تابعة لشركة الطيران الإنجليزية «إيزي جيت» بعد نشوب شجار على متن الطائرة؛ بسبب طفل يشاهد فيلم The Karate Kid، ما دفع الطيار إلى هبوط اضطراري. وكان الطفل البالغ من العمر خمس سنوات يشاهد النسخة من الفيلم على جهاز آيباد الخاص به، بينما عبّرت امرأة جلست على بُعد أربعة صفوف عن غضبها وطلبت منه إيقاف الفيلم. وادعت والدة الطفل، البالغة من العمر 26 عاماً، أنه كان يشاهد الفيلم بصوت منخفض، لكن المرأة هي التي أصبحت عدوانية، وبدأت تصيح بالإساءات العنصرية تجاهه. وزعمت أيضاً أن زوج المرأة الآخر أمسك بزوجها المعاق من عنقه. وتبادلت العائلتان الشجار مع بعضهما، فقام الطيار بهبوط اضطراري في بورتو؛ إذ كانت الشرطة في انتظار المجموعتين. وهددت والدة الطفل، وهي موظفة من جنوب لندن، بمقاضاة شركة الطيران مؤكدة أنهم كانوا ضحايا الحادثة، وقالت: «هذه الحادثة تضمنت إساءة عنصرية، وتمييزاً، واعتداءً جسدياً». وأضافت: «ابني كان خائفاً للغاية ومتوتراً».


عكاظ
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- عكاظ
هبوط اضطراري بسبب «The Karate Kid» !
تعرضت عائلتان للطرد من رحلة جوية تابعة لشركة الطيران الإنجليزية «إيزي جيت» بعد نشوب شجار على متن الطائرة؛ بسبب طفل يشاهد فيلم The Karate Kid، ما دفع الطيار إلى هبوط اضطراري. وكان الطفل البالغ من العمر خمس سنوات يشاهد النسخة من الفيلم على جهاز آيباد الخاص به، بينما عبّرت امرأة جلست على بُعد أربعة صفوف عن غضبها وطلبت منه إيقاف الفيلم. وادعت والدة الطفل، البالغة من العمر 26 عاماً، أنه كان يشاهد الفيلم بصوت منخفض، لكن المرأة هي التي أصبحت عدوانية، وبدأت تصيح بالإساءات العنصرية تجاهه. وزعمت أيضاً أن زوج المرأة الآخر أمسك بزوجها المعاق من عنقه. وتبادلت العائلتان الشجار مع بعضهما، فقام الطيار بهبوط اضطراري في بورتو؛ إذ كانت الشرطة في انتظار المجموعتين. وهددت والدة الطفل، وهي موظفة من جنوب لندن، بمقاضاة شركة الطيران مؤكدة أنهم كانوا ضحايا الحادثة، وقالت: «هذه الحادثة تضمنت إساءة عنصرية، وتمييزاً، واعتداءً جسدياً». وأضافت: «ابني كان خائفاً للغاية ومتوتراً». أخبار ذات صلة وتابعت الأم بأنها تعتقد أن عائلتها كان يجب أن تحظى بالدعم، وقالت إنها لم تتلقَ أي رد من شركة إيزي جيت على الرغم من تقديم شكوى، إذ قامت الشركة بحظر العائلتين من رحلاتها في المستقبل، وفقاً لصحيفة «ذا صن». وكانت العائلتان في طريقهما إلى ديارهما بعد قضاء عطلة في لانزاروتي إلى جاتويك، لكنهما تركا في بورتو واضطرا لترتيب طريق العودة بأنفسهما. وتفيد المصادر أن العائلتين كانتا عدوانيتين تجاه طاقم الطائرة. وقالت شركة إيزي جيت: «السلامة هي أولويتنا القصوى، ونحن لا نتسامح مع السلوك المزعج».