أحدث الأخبار مع #«إيهكومبليتأنّون»


الوسط
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
أدريان برودي يفوز للمرة الثانية بأوسكار أفضل ممثل بفضل دوره في «ذي بروتاليست»
فاز أدريان برودي بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل عن تجسيده لشخصية مهندس معماري مجري يهاجر إلى الولايات المتحدة بعد النجاة من «الهولوكوست» في فيلم «ذي بروتاليست». وبذلك، ينال الممثل هذه الجائزة المرموقة للمرة الثانية في مسيرته، بعد 22 عاما من فوزه بها عن دوره في «ذي بيانيست» الذي أدى فيه شخصية أحد الناجين من «الهولوكوست» أيضا، حسب وكالة «فرانس برس». وتقدّم برودي على تيموتيه شالاميه «إيه كومبليت أنّون» وكولمان دومينغو «سينغ سينغ» ورالف فاينز «كونكلايف» وسيباستيان ستان «ذي أبرنتيس».


الأسبوع
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
جوائز الأوسكار 2025.. الفيلم الفلسطيني «لا أرض أخرى» أفضل فيلم وثائقي طويل
فاز الفيلم الفلسطيني «لا أرض أخرى» بجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي طويل، بحسب وسائل إعلامية دولية اليوم الإثنين. «لا أرض أخرى» هو فيلم وثائقي فلسطيني من إنتاج مشترك بين دولة فلسطين والنرويج، وإخراج الرباعي باسل عدرا، وحمدان بلال، ويوفال إبراهيم، وراحيل تسور.، وهم داعمون للقضية الفلسطينية. واختير الفيلم ليعرض أول مرة في قسم البانوراما في الدورة 74 من مهرجان برلين السينمائي الدولي في فبراير 2024، حيث حاز على جائزتين. ويتحدث في مدة 95 دقيقة عن ممارسات التهجير التي يعاني منها المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية من الاحتلال الإسرائيلي، إذ يسجل الاعتداءات التي تعرضت لها منطقة مسافر يطا منذ عام 2019 وحتى عام 2023. أفضل فيلم دولي وفاز الفيلم البرازيلي «آيم ستيل هير» الأحد بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي بفضل تناوله مصير عائلة مزقتها الدكتاتورية العسكرية في البرازيل. ويتناول الفيلم الروائي الطويل الذي أخرجه والتر ساليس الكفاح الوجودي لامرأة اختفى زوجها في ظل النظام العسكري الذي سيطر على البرازيل من ما بين عامي 1964 و1985. وتقدّم «آيم ستيل هير» الذي يستند إلى قصة حقيقية، على «إميليا بيريز» (فرنسا) و«فلو» (لاتفيا) و«ذي غيرل ويذ ذي نيدل» (الدنمارك) و«ذي سيد أوف ذي سايكرد فيغ» (بذرة التين المقدس، ألمانيا). أفضل أغنية أصلية وفازت المغنية الفرنسية كامي وشريكها كليمان دوكول الأحد بجائزة أفضل أغنية أصلية خلال الاحتفال السابع والتسعين لتوزيع جوائز الأوسكار في هوليوود، عن أغنية "إل مال" في فيلم «إميليا بيريز». وفي عمل المخرج جاك أوديار، يشكل أداء هذه الأغنية لحظة محورية للشخصية التي تؤديها زوي سالدانيا، وهي محامية ضاقت ذرعا من فساد المجتمع المكسيكي. أفضل ممثلة ثانوي كما فازت زوي سالدانيا بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة في دور ثانوي عن دورها في فيلم "إميليا بيريز" الغنائي لجاك أوديار. وأتاح لها تجسيدها دور محامية مكسيكية يختطفها تاجر مخدرات لتنظيم اختفائه وتحوّله الجنسي فتصبح صديقته، التقدم على منافساتها مونيكا باربارو عن «إيه كومبليت أنّون» وأريانا غراندي عن «ويكد»وفيليسيتي جونز عن «ذي بروتاليست» وإيزابيلا روسيليني عن «كونكلايف». وقالت سالدانيا (46 عاما) التي اكتسحت موسم الجوائز الهوليوودية قبل أن تفوز بالأوسكار "أنا ابنة فخورة لوالدين مهاجرين أتيا مع أحلامهما وكرامتهما وحبّهما للعمل الدؤوب". وأَضافت: «أنا أول أمريكية من أصل دومينيكي تفوز بجائزة الأوسكار. وأعلم أنني لن أكون الأخيرة». وكان لهذا الدور في فيلم المخرج الفرنسي جاك أوديار وقع قوي في مسيرة سالدانيا إذ أتاح لها التمثيل بلغتها الأم الإسبانية، بعد أن أدت البطولة في أربعة أفلام حقق كل منها أكثر من مليارَي دولار في شباك التذاكر العالمي - فيلمان من سلسلة «أفاتار» وفيلمان من سلسلة «أفنجرز». لكنّ حملتها للفوز بجائزة الأوسكار تعثرت في الأسابيع الأخيرة بسبب الجدل الدائر حول تغريدات سابقة لبطلة "إميليا بيريز" كارلا صوفيا جاسكون وُصفت بأنها عنصرية ومعادية للإسلام، وهي تعليقات قالت سالدانيا إنها جعلتها "حزينة حقا". أفضل ممثل ثانوي وفاز كيران كالكن بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل في دور ثانوي الأحد عن دوره كرجل يهودي حساس في الثلاثينيات من عمره في فيلم "إيه ريل باين". وتفوق كالكن (42 عاما)، المرشح الأوفر حظا طوال موسم جوائز هوليوود، على يورا بوريسوف (أنورا)، وإدوارد نورتون («إيه كومبليت أنّون»)، وجي بيرس («ذي بروتالست»)، وزميله السابق في مسلسل «ساكسيشن» جيريمي سترونغ («ذي أبرينتيس»). وقال كالكن في كلمته للحاضرين لدى تسلم الجائزة "لقد نسيتُ ما كنت أريد أن أقوله في خطابي الذي لا تتعدى مدته عشرين ثانية. ليست لدي أي فكرة كيف وصلت إلى هنا. لقد كنتُ أمثل طوال حياتي. هذا مجرد جزء من عملي". قبل حصوله على جائزة أوسكار أفضل ممثل في دور ثانوي، كان أداؤه في فيلم «إيه ريل باين» للمخرج جيسي أيزنبرج قد أكسبه جائزة غولدن غلوب وجائزة اختيار النقاد. ويتتبع الفيلم اثنين من أبناء العم اليهود، بنجي (كيران كالكن) وديف (جيسي ايزنبرغ، وهو أيضا كاتب ومخرج)، يذهبان في رحلة إلى بولندا لتكريم ذكرى جدتهما الناجية من الهولوكوست. ويقدم كيران كالكن في الفيلم أداء لافتا وجذابا، ويجسد شخصية عاطفية في بعض الأحيان ومتفجرة في أحيان أخرى. وقال جيسي ايزنبرج في مقابلة مع وكالة فرانس برس في باريس إن كيران كالكن، وهو ليس يهوديا، جلب «طاقة غير عادية» و«حسا جيدا في التوقيت وذكاء عظيما» إلى العمل. كيران كولكين، المولود في 30 سبتمبر 1982 في نيويورك لعائلة مكونة من سبعة أبناء، بدأ التمثيل في سن مبكرة للغاية، إذ لعب دور ابن عم كيفن، الذي أداه شقيقه ماكولاي كالكن، في الفيلم الكلاسيكي «هوم ألون» في عام 1990.


الإمارات اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
طيف ترامب وأزماته حاضران في «برلين السينمائي»
بين المقاومة والتجاهل والاستسلام، تواجه هوليوود التي شكّلت دائماً ملاذاً للأصوات التقدمية، خيارات صعبة في عهد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وقد حضرت التغييرات الجذرية في الولايات المتحدة بقوة في النقاشات الدائرة خلال مهرجان برلين السينمائي هذا الأسبوع. وحضر طيف ترامب وأزماته في الحدث السينمائي العريق، وأدى ذلك إلى مقاربة عدد من الأفلام المعروضة في المهرجان من منظور سياسي جديد، حتّمته عودة الملياردير الأميركي إلى البيت الأبيض أخيراً. اتخذ أحدث فيلم للمخرج الكوري الجنوبي الشهير، بونغ جون هو، لوناً مختلفاً في ضوء الأحداث الجارية، إذ تمحور العمل حول ملياردير مولع بالفضاء، ما اعتُبر مُحاكاة ساخرة لشخصيتَي دونالد ترامب وإيلون ماسك. كما تطرق فيلم «دريمز» للمخرج المكسيكي ميشيل فرانكو وبطولة جيسيكا تشاستين، إلى الهجرة، وتمحورت القصة حول راقص باليه مكسيكي لا يملك أوراقاً قانونية، يعبر إلى الولايات المتحدة ليكون مع حبيبته الغنية. وقالت تشاستين للصحافيين: «القصة سياسية بشكل مذهل، ليس بسبب ما يحدث الآن في الولايات المتحدة فحسب، بل في جميع أنحاء العالم». السؤال المطروح أمام صنّاع الأفلام والاستوديوهات والممثلين، عما إذا كانوا سيقاومون علانية شعار ترامب «أميركا أولاً»، سواء من خلال عملهم على الشاشة أو تصريحاتهم العامة. وقال المخرج الأميركي المستقل، تود هاينز، الذي يترأس لجنة التحكيم في مهرجان برلين: «ليس لديَّ أي مشكلة في تسمية دونالد ترامب وإيلون ماسك والحزب الجمهوري بأكمله، وإدانتهم على ما يحدث الآن». وأضاف المخرج البالغ (64 عاماً): «إنها لحظة مروعة نعيشها الآن، وستتطلب كل ذرة من الطاقة لمقاومتها، والعودة إلى نظام اعتبرناه أمراً مفروغاً منه كأميركيين، على الرغم من عيوبه». وعندما سُئل عن صعود الأحزاب السياسية اليمينية المتطرفة، لم يذكر النجم تيموتيه شالاميه - الذي حضر العرض الأول لفيلمه عن حياة بوب ديلان «إيه كومبليت أنّون» في برلين - ترامب بالاسم، لكنه حذّر من شخصيات تدعي لعب دور «المنقذ»، وتدخل أحد المذيعين لتحويل السؤال إلى موضوع الفيلم، بعيداً عن «الشخصانية السياسية»، وتجنب الممثل البريطاني روبرت باتينسون سؤالاً عن ترامب، بينما نفى بونغ أن يكون مستوحى من قطب نيويورك لشخصية السياسي الملياردير، قائلاً إنه كان يفكر في ديكتاتوريين من الماضي. وعندما سُئل عمّا إذا كان ينبغي للمخرجين تناول المزيد من الموضوعات السياسية، قال المخرج الأميركي المرشح لجائزة الأوسكار ريتشارد لينكليتر إن «الأفلام كانت دائماً وسيلة للهروب من الواقع». تدور أحداث أحدث أفلامه «بلو مون» في عام 1943، ويتضمن مناقشة على الشاشة حول الطريقة التي يريد الجمهور من خلالها تشتيت الانتباه عن أهوال الحرب العالمية الثانية. وقال الممثل البريطاني بنديكت كومبرباتش إن السينما تعكس «المخاوف الجماعية» في لحظة معينة في التاريخ، إلا أن السينمائيين يجب أن يتوخوا الحذر من الإدلاء بتصريحات غير دقيقة. وتبقى معرفة إلى أي مدى سيضغط ترامب على استوديوهات هوليوود لتتماشى مع أجندته ضد الهجرة أو برامج التنوع العرقي والجندري، على سبيل المثال. في وقت سابق من هذا الشهر، استبدل ترامب مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون المسرحية، وهي مؤسسة ثقافية في واشنطن، ونشر على الإنترنت أنه سيفتتح «العصر الذهبي للفنون والثقافة الأميركية». وواجه فيلم «ذي أبرنتيس» المرشح لجائزة الأوسكار، والذي يصور ترامب في سنواته الأولى كمطور عقاري، صعوبة في إيجاد توزيع سينمائي أميركي العام الماضي، ولم يتمكن بعد من إبرام صفقة لطرحه عبر خدمة للبث التدفقي. وتشمل القضايا الأخرى التي تواجه هوليوود، تساؤلات عمّا إذا كانت ستستمر بالتصوير في الخارج، إذ يجري تصوير الكثير من الأفلام في المكسيك لأسباب تتعلق بالكُلفة، في وقت يضغط ترامب على الشركات الأميركية لإرساء أنشطتها في الداخل.


الوسط
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
طيف ترامب يحاصر مهرجان برلين السينمائي
بين المقاومة أو التجاهل أو الاستسلام، تواجه هوليوود التي لطالما شكّلت ملاذًا للأصوات التقدمية، خيارات صعبة في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب.. وقد حضرت التغييرات الجذرية في الولايات المتحدة بقوة في النقاشات الدائرة خلال مهرجان برلين السينمائي هذا الأسبوع. حضر طيف ترامب في الحدث السينمائي العريق، وأدى ذلك إلى مقاربة عدد من الأفلام المعروضة في المهرجان من منظور سياسي جديد حتّمته عودة الملياردير الأميركي إلى البيت الأبيض أخيرًا، وفقا لوكالة «فرانس برس». اتخذ أحدث فيلم للمخرج الكوري الجنوبي الشهير بونغ جون هو لونا مختلفا في ضوء الأحداث الجارية، إذ تمحور العمل حول ملياردير مولع بالفضاء، ما اعتُبر محاكاة ساخرة لشخصيتي دونالد ترامب وإيلون ماسك. كما تطرق فيلم «دريمز» للمخرج المكسيكي ميشيل فرانكو وبطولة جيسيكا تشاستين، إلى الهجرة، وتمحورت القصة حول راقص باليه مكسيكي لا يملك أوراقا قانونية، يعبر إلى الولايات المتحدة ليكون مع حبيبته الغنية. - - وقالت تشاستين للصحفيين إن القصة «سياسية بشكل مذهل، (جزئيا) بسبب ما يحدث الآن.. ليس فقط في الولايات المتحدة، بل في جميع أنحاء العالم». السؤال المطروح أمام صنّاع الأفلام والاستوديوهات والممثلين هو ما إذا كانوا سيقاومون علانية شعار ترامب «أميركا أولا»، سواء من خلال عملهم على الشاشة أو تصريحاتهم العامة. وقال المخرج الأميركي المستقل تود هاينز الذي يرأس لجنة التحكيم في مهرجان برلين، لوكالة فرانس برس «ليس لدي أي مشكلة في تسمية دونالد ترامب وإيلون ماسك والحزب الجمهوري بأكمله وإدانتهم على ما يحدث الآن». وأضاف المخرج (64 عاما) «إنها لحظة مروعة نعيشها الآن، وسوف تتطلب كل ذرة من الطاقة لمقاومتها والعودة إلى نظام اعتبرناه أمرا مفروغا منه كأميركيين، على الرغم من عيوبه». هروب من الواقع وعندما سُئل عن صعود الأحزاب السياسية اليمينية المتطرفة، لم يذكر النجم تيموتيه شالاميه الذي حضر العرض الأول لفيلمه عن حياة بوب ديلان «إيه كومبليت أنّون» في برلين، ترامب بالاسم، لكنه حذر من شخصيات تدعي لعب دور «المنقذ». تدخل أحد المذيعين لتحويل السؤال إلى موضوع الفيلم، بعيدا عن «الشخصانية السياسية». وتجنب الممثل البريطاني روبرت باتينسون سؤالا عن ترامب، بينما نفى بونغ أن يكون مستوحى من قطب نيويورك لشخصية السياسي الملياردير، قائلا إنه كان يفكر في دكتاتوريين من الماضي. وعندما سُئل عما إذا كان ينبغي للمخرجين تناول المزيد من الموضوعات السياسية، قال المخرج الأميركي المرشح لجائزة الأوسكار ريتشارد لينكليتر إن «الأفلام كانت دائما وسيلة للهروب من الواقع». تدور أحداث أحدث أفلامه «بلو مون» في العام 1943 ويتضمن مناقشة على الشاشة حول الطريقة التي يريد الجمهور من خلالها تشتيت الانتباه عن أهوال الحرب العالمية الثانية. قال الممثل البريطاني بنديكت كومبرباتش إن السينما تعكس «المخاوف الجماعية» في لحظة معينة في التاريخ، لكن السينمائيين يجب أن يتوخوا الحذر من الإدلاء بتصريحات غير دقيقة. إدارة مركز كينيدي في وقت سابق من هذا الشهر، استبدل ترامب مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون المسرحية، وهي مؤسسة ثقافية في واشنطن، ونشر على الإنترنت أنه سيفتتح «العصر الذهبي للفنون والثقافة الأميركية». كان أحد أهدافه ضمان عدم وجود المزيد من «الدعاية المعادية لأميركا». في الأسبوع الماضي، حذت شركة ديزني التي سخر منها ترامب في مناسبات سابقة، حذو شركات أميركية كبرى أخرى بالتخلي عن أهداف التنوع ضمن «عوامل الأداء». وواجه فيلم «ذي أبرنتيس» المرشح لجائزة الأوسكار، والذي يصور ترامب في سنواته الأولى كمطور عقاري، صعوبة في إيجاد توزيع سينمائي أميركي العام الماضي، ولم يتمكن بعد من إبرام صفقة لطرحه عبر خدمة للبث التدفقي. وتشمل القضايا الأخرى التي تواجه هوليوود، تساؤلات عما إذا كانت ستستمر في التصوير في الخارج، إذ يجري تصوير الكثير من الأفلام في المكسيك لأسباب تتعلق بالتكلفة، في وقت يضغط ترامب على الشركات الأميركية لإرساء أنشطتها في الداخل. وقال هاينز لوكالة فرانس برس «نشهد بالفعل للأسف، ليس بالضرورة في هوليوود، ولكن في العديد من الأماكن الأخرى التي تتعامل مع قوة الشركات الضخمة، استسلاما لهذه الإدارة الجديدة وهو أمر صادم».