logo
#

أحدث الأخبار مع #«الأوسكار»

«إميلي في باريس» يرحّب بأميرة جديدة.. هذه النجمة تنضم إلى الموسم الخامس
«إميلي في باريس» يرحّب بأميرة جديدة.. هذه النجمة تنضم إلى الموسم الخامس

زهرة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«إميلي في باريس» يرحّب بأميرة جديدة.. هذه النجمة تنضم إلى الموسم الخامس

#سينما ومسلسلات احتفلت الممثلة المرشحة، سابقاً، لجائزة «الأوسكار»، ميني درايفر، بانضمامها لمسلسل «إميلي في باريس» الموسم الخامس، عبر منشور على «إنستغرام»، قالت فيه: «هل تعلمون أنني هنا في روما لهذا السبب؟.. متحمسة للغاية للانضمام لهذا العمل الرائع، وهذه الكوكبة المذهلة من الممثلين». ميني درايفر وأعلنت منصة «نتفليكس»، رسمياً، عن انضمام النجمة البريطانية ميني درايفر إلى طاقم العمل، حيث ستؤدي دور أميرة خيالية تُدعى «جين»، وهي شخصية ملكية جديدة تظهر في أحداث الموسم الخامس من المسلسل. وشخصية «جين» ليست أميرة بالولادة، بل أصبحت جزءاً من العائلة الملكية من خلال الزواج. ومع أن التفاصيل حول العائلة الملكية، التي تنتمي إليها لم تُكشف بعد، إلا أن الشخصية تربطها علاقة مباشرة بعالم «إميلي»، من خلال صداقتها القديمة مع «سلي» (Philippine Leroy-Beaulieu)، مديرة إميلي، وصاحبة الشخصية القوية في الشركة. العلاقة بين درايفر، وليلي كولينز، بطلة العمل، تعود لسنوات طويلة، فقد كشفت درايفر أنها تعرفت على ليلي منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها، من خلال والدها، الموسيقي العالمي فيل كولينز، الذي شارك في تلحين موسيقى فيلم الرسوم المتحركة «Tarzan» عام 1999، حيث أدّت درايفر صوت شخصية «جين». في إيطاليا.. ولكن لن نودع باريس: «إميلي في باريس» يرحّب بأميرة جديدة.. هذه النجمة تنضم إلى الموسم الخامس يبدو أن الموسم الخامس سيواصل التوسع الجغرافي، حيث بدأت عملية التصوير في العاصمة الإيطالية روما. وأكدت درايفر، في منشورها على «إنستغرام»، يوم 14 مايو، مدى حبها للمدينة، ووصفتها بـ«روما العزيزة على قلبي»، مُرفقة تعليقها بمجموعة من الرموز التعبيرية. ورغم التوجه الجديد، فإن دارين ستار، مبتكر المسلسل، طمأن المتابعين، قائلاً: «لن نغادر باريس بالكامل. سيكون لـ(إميلي) حضور في روما، لكنها لن تغيب عن باريس، ستظل المدينتان جزءاً من عالمها المعقد والمثير». ومن المنتظر أن تُستكمل عمليات التصوير في باريس، خلال الصيف المقبل، مع استمرار تصوير مشاهد أخرى في روما، ما يُبشر بموسم مفعم بالأحداث، والأزياء الراقية، والكثير من المفاجآت. وبدأ التصوير في روما، كما أكدت «نتفليكس»، في 7 مايو 2025. ويَعِد الموسم الجديد بمواقع تصوير نابضة بالحياة، ووجوه جديدة مثل درايفر، لإضفاء حيوية متجددة على القصة، ما يثبت أن «إميلي في باريس» ليس مجرد استعراض للأزياء الرائعة، بل منصة لعرض مواهب من الطراز الرفيع. درايفر.. تفاعل غير مسبوق مع أجواء المسلسل: شوهدت درايفر، مؤخراً، وهي تصور مشاهدها في روما إلى جانب «سلي»، وصديقها الإيطالي «جيانكارلو»، الذي يجسده الممثل راؤول بوفا. وظهرت درايفر في لقطات حيوية مع طاقم العمل، ما يؤكد تفاعلها السريع مع أجواء المسلسل. وتُعدّ ميني درايفر من أبرز الوجوه في السينما والتلفزيون، وقد رُشحت لجائزة «الأوسكار» عن دورها في فيلم «النية الحسنة» عام 1997. وعُرفت، أيضاً، بأدوارها في أفلام، مثل: «شبح الأوبرا»، و«امتلاك ماهوني». كما رُشحت لجائزتَيْ: «إيمي»، و«غولدن غلوب»، عن دورها في مسلسل «الأثرياء». وشاركت، أيضاً، في أحد أعمال «نتفليكس»، من خلال مسلسل الفانتازيا «أصل ذا ويتشر: الدم».

تفاصيل الفستان المنتظر لخطيبة الملياردير جيف بيزوس
تفاصيل الفستان المنتظر لخطيبة الملياردير جيف بيزوس

زهرة الخليج

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

تفاصيل الفستان المنتظر لخطيبة الملياردير جيف بيزوس

#مشاهير العالم اشتعلت وسائل الإعلام، ومنصات التواصل الاجتماعي، بخبر اقتراب زفاف الملياردير الأميركي جيف بيزوس، وخطيبته لورين سانشيز، بعد التسريبات التي أكدت أن حفل الزفاف سيكون في يونيو المُقبل، وبدأ العروسان توزيع بطاقات الدعوات على المدعوين. حفل زفاف أسطوري للملياردير جيف بيزوس: من المقرر إقامة حفل زفاف جيف بيزوس، ولورين سانشيز، في مدينة البندقية بإيطاليا، بين 24 و26 يونيو المُقبل. وعلى الرغم من التسريبات والشائعات، التي تؤكد أنه سيكون من أفخم حفلات الزفاف التي شهدها العالم، إلا أن بلدية البندقية الإيطالية كشفت أن الحفل سيكون بسيطاً، وسيقتصر على 200 مدعو فقط، وأن الميزانية المُرصودة للحفل ليست بالضخامة التي تتحدث عنها وسائل الإعلام. وأشارت البلدية إلى أن المدينة تتأهب لحفل الزفاف المُنتظر أواخر يونيو؛ لينضم الثنائي الشهير إلى قائمة طويلة من النجوم والمشاهير، الذين اختاروا المكان نفسه لزفافهم، ومنهم النجم جورج كلوني، والمحامية أمل علم الدين، موضحة أن قائمة المدعوين ستكون الأبرز في هذا الحفل، ومن بينهم: الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والنجمة الشهيرة كيم كارداشيان، وإيفانكا ترامب، وغاريد كوشنر، وكارلي كلوس. وقد تم حجز 4 فنادق في فينيسيا؛ لاستقبال الضيوف لمدة 3 أيام. وفي حين لم يُحدد مكان الحفل بَعْدُ، تُشير التقارير إلى أن حفل الزفاف قد يُقام على متن يخت بيزوس الضخم «كورو»، الذي تبلغ قيمته 500 مليون دولار، والراسي في بحيرة البندقية، ومع ذلك تُشكك بعض المصادر في هذا، مُشيرةً إلى أن الحفل قد يُقام في مكانٍ آخر بالبندقية. فستان زفاف لورين سانشيز: الجميع ينتظرون إطلالات العروسين في حفل الزفاف المُنتظر منذ وقت طويل، حيث بدأت علاقتهما عام 2019، وتمت الخطبة في 2023؛ لذلك يعتقد الكثيرون أن الحفل سيكون ذا تخطيط عالِ وعناصر مُذهلة، بما في ذلك فستان العروس. وتشير التوقعات إلى أن لورين سانشيز ستلجأ إلى مصمم أميركي، وذلك وفقاً لنصيحة الإعلامية المعروفة آن ونتور. لذا، من المُرجح أن تعتمد على دار «أوسكار دي لارنتا» (Oscar De La Renta)؛ لتنفيذ فستان الزفاف الأساسي للعروس. وقد سبق للعروس أن تعاونت مع مدير الدار الإبداعي فرناندو غارسيا، الذي صمّم لها فستاناً أبيض من الكريب الحريري بقصة «الحورية»، وظهرت به في الحفل الذي تلا حفل جوائز «الأوسكار» في العام الماضي. وتزينت، آنذاك، بمجوهرات من الزمرد من تصميم لورن شوارتز Lorraine Schwartz. كما يتوقع أن تطل العروس بـ3 فساتين زفاف، بينها واحد من تصميم «دولتشي أند غابانا» (Dolce & Gabbana)؛ كتحية للبلد المضيف للعروسين، ويرجح البعض أن يكون الفستان الثالث من نصيب دار «بالنسياغا»؛ بدليل أن الصحافية والمؤلفة التي أطلقت، مؤخراً، كتاباً لها قد ظهرت خلال حفل تكريمي لخطيبها في باريس، مرتدية الفستان البليزر من الكريب الأبيض، بقصة توكسيدو، منفذاً من الساتان عند الياقة، ويزدان بصف من الأزرار. علاقة جيف بيزوس ولورين سانشيز: أعلن عن علاقة بيزوس وسانشيز في يناير 2019، تزامنًا مع إعلان بيزوس طلاقه من ماكنزي سكوت بعد زواج دام 25 عامًا. في ذلك الوقت، كانت سانشيز، أيضاً، بصدد طلاق زوجها باتريك وايتسيل. وتشير التقارير إلى أن بيزوس وسانشيز كانا يقضيان وقتاً معاً قبل هذه الإعلانات، حيث نُشرت صور لهما من أكتوبر 2018، وهما يستقلان طائرة هليكوبتر في سانتا مونيكا. بعد الكشف العلني عن علاقتهما، واجه الزوجان تدقيقاً إعلامياً مكثفاً، بما في ذلك نشر رسائل خاصة، واتهامات بالابتزاز تتعلق بصحيفة «ناشيونال إنكوايرر». ورغم هذه التحديات، حافظ بيزوس وسانشيز على علاقتهما، ودعما بعضهما في مساعيهما الشخصية والمهنية. وشوهدا، معاً، في مناسبات مختلفة، وتعاونا في مبادرات خيرية، مثل "صندوق بيزوس للأرض، الذي يُركز على مكافحة تغير المناخ. في مايو 2023، أثناء قضائهما عطلتهما في جنوب فرنسا، على متن يخت بيزوس «كورو»، تقدم بيزوس لخطبة سانشيز بخاتم من الألماس الوردي بقطع الوسادة، يُقدر وزنه بين 20، و30 قيراطًا، واحتفل الثنائي بخطوبتهما في حفل أقامه باري ديلر وديان فون فورستنبرغ في «بيفرلي هيلز»، وحضرته شخصيات بارزة، مثل: أوبرا وينفري، وسلمى حايك. وفي بداية أبريل 2025، أعلن تخطيط كل من بيزوس وسانشيز لإقامة حفل الزفاف في البندقية بإيطاليا في يونيو المُقبل، ومن المتوقع أن يكون هذا الحدث ضخماً، ليعكس مكانتهما المرموقة، واهتماماتهما المشتركة. View this post on Instagram A post shared by Lauren Sanchez (@laurenwsanchez)

إلزام أعضاء «الأوسكار» بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت
إلزام أعضاء «الأوسكار» بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت

بلد نيوز

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

إلزام أعضاء «الأوسكار» بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إلزام أعضاء «الأوسكار» بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:08 مساءً أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الأوسكار الاثنين تغييراً في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كل الأفلام المرشحة في فئةٍ ما إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة. وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أنّ أعضاءها «بات يتعيّن عليهم مشاهدة كل الأفلام المرشحة في كل فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من جوائز الأوسكار». وسيتم تطبيق هذه القاعدة الجديدة على الدورة المقبلة من حفل توزيع الجوائز السينمائية المرموقة المرتقب في 15 مارس 2026. وكان الأعضاء سابقاً يؤكدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت، لكن في الواقع، كان يتم اختيار أفلام في فئات معينة دون مشاهدة العمل. وبالنسبة إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم التي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كل ما في وسعها خلال حملاتها، من خلال أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها. ولم توضح الأكاديمية كيف ستتأكد أن أعضاءها شاهدوا كل الأفلام المرشحة في فئةٍ ما. ولكن بحسب موقع «هوليوود ريبورتر»، يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية من خلال منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها. وأكد الموقع أنّ الأعضاء الذين شاهدوا الفيلم خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلاً سيتعين عليهم «ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم». وأعلنت الأكاديمية تغييرات إضافية في قواعدها، الاثنين، أحدها يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، بعد أن أثار استعماله في فيلمي «ذي بروتاليست» و«إميليا بيريز» جدلاً في حفل توزيع جوائز الأوسكار عام 2025. وتشير القاعدة الجديدة إلى أنّ استخدام هذه التكنولوجيا لا يؤدي إلى استبعاد الفيلم. وجاء في البيان «في ما يخص الذكاء الاصطناعي التوليدي والأدوات الرقمية الأخرى المستخدمة في إنجاز الفيلم، فإنها لا تساعد ولا تضرّ بفرص الحصول على ترشيح»، مضيفاً «ستقوم الأكاديمية وكل قسم بالحكم على الأداء، مع الوضع في الاعتبار المكانة التي يشغلها البشر في عملية الابتكار عند اختيار الفيلم الذي ستتم مكافأته».

«مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة».. تعزيز الإبداع وإلهام مواهب فن الكاريكاتير
«مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة».. تعزيز الإبداع وإلهام مواهب فن الكاريكاتير

زهرة الخليج

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة».. تعزيز الإبداع وإلهام مواهب فن الكاريكاتير

#ثقافة وفنون يحتفي «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، في دورته الثالثة، التي تنظمها «هيئة الشارقة للكتاب»، بين الأول والرابع من شهر مايو المقبل، في «مركز إكسبو الشارقة»، بفن وإبداع صناعة الرسوم المتحركة. وتشارك في المؤتمر، الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الخليج العربي، نخبة من خبراء الرسوم المتحركة والمحترفين وصناع المحتوى من مختلف أنحاء العالم، ليكون منصة تفاعلية تستكشف أحدث الاتجاهات والتقنيات في هذا المجال. ويقدم المؤتمر، للمهتمين بالرسوم المتحركة، 26 ورشة عمل تفاعلية، و21 جلسة نقاشية، فضلاً عن عروض سينمائية ومعارض متخصصة في فن الكاريكاتير، يقدمها 72 متحدثاً دولياً، تخصصوا في هذا النوع من الفنون. «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة».. تعزيز الإبداع وإلهام مواهب فن الكاريكاتير وبحسب موقع «هيئة الشارقة للكتاب»، يدعم «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» الصناعات الإبداعية، ويؤكد مكانة الشارقة كمركز عالمي للفنون البصرية، ووجهة جاذبة للمواهب والمهتمين بصناعة الرسوم المتحركة من كافة أنحاء العالم. ويمثل المؤتمر منصة عالمية، تجمع رواد صناعة الرسوم المتحركة من مختلف أنحاء العالم، في بيئة تواصل تفاعلية إبداعية، بهدف تبادل الخبرات واستكشاف أحدث الابتكارات في هذا المجال، الذي يشهد تطورات متسارعة، وتعد إقامة المؤتمر بالتزامن مع فعاليات «مهرجان الشارقة القرائي للطفل» في دورته السادسة عشرة، فرصة للناشرين والمؤلفين للقاء مبدعي الرسوم المتحركة، وبحث سبل تحويل منشوراتهم إلى محتوى بصري إبداعي. وتنظم «هيئة الشارقة للكتاب» الدورة الثالثة من المؤتمر، بالتعاون مع «أيام بيرغامو» للرسوم المتحركة في إيطاليا، وهو مشروع يهدف إلى تعزيز الإبداع وإلهام المواهب الجديدة، وتوفير بيئة محفزة للتبادل المعرفي، وتعزيز التعاون بين مختلف التخصصات في هذا المجال. ويعد المؤتمر حدثاً فريداً في المنطقة، من خلال تقديم منصة متكاملة لعشاق الرسوم المتحركة؛ لتمكينهم من التواصل والتفاعل مع أفضل العاملين في صناعة الرسوم المتحركة في العالم، والتعلم منهم. وكانت الدورة الثانية من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، التي أقيمت العام الماضي، قد احتفت بفن «الأنيميشن»، عبر برنامج غني قدمه مخرجون ورسامون، ينتمون إلى شركات عالمية كبرى، مثل: «ديزني، ووارنر براذر، وسوني»، وشملت الفعاليات ورش عمل متخصصة، وجلسات نقاش تفاعلية، وعروض أفلام عالمية، ومعارض متنوعة، تحت إشراف نخبة من الفنانين المحترفين، الحائزين جوائز عالمية، ومنهم عدد من أساطير الصناعة الحاصلين على جوائز «الأوسكار». ويسعى المؤتمر إلى تبادل المعارف في عالم الرسوم المتحركة، بهدف توفير منصة دولية؛ لاستكشاف أحدث الأفكار والتقنيات، وتشجيع التعاون الإبداعي.

كاثرين ستوكيت... امرأة بيضاء تتحدث بصوت امرأة سوداء
كاثرين ستوكيت... امرأة بيضاء تتحدث بصوت امرأة سوداء

الشرق الأوسط

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

كاثرين ستوكيت... امرأة بيضاء تتحدث بصوت امرأة سوداء

بعد 15 عاماً من صدور روايتها الناجحة «المساعدة» التي أثارت الكثير من النقاش والنقد بسبب تصويرها حياة الخادمات السود في الجنوب، تنشر كاثرين ستوكيت رواية جديدة بعنوان «نادي الكارثة»، وتدور أحداثها في عام 1933 في أكسفورد بولاية ميسيسبي. تركز الرواية على مجموعة من النساء اللواتي تتقاطع حياتهن أثناء كفاحهن للعيش خلال فترة الكساد. وستنشر في أبريل (نيسان) 2026 بواسطة دار النشر المستقلة «Spiegel & Grau». عندما أصدرت ستوكيت روايتها الأولى «المساعدة» عام 2009 كان الرهان عليها ككاتبة مرتفعاً جداً. وقد أحدثت ضجة كبيرة بسبب تصويرها الصريح لعدم المساواة العرقية. لقد باعت حينها حوالي 15 مليون نسخة، واحتلت لأكثر من عامين قائمة «نيويورك تايمز» لأكثر الكتب مبيعاً، كما تم تحويلها إلى فيلم رشح لجائزة «الأوسكار». في مقابلة فيديو من منزلها خارج ناتشيز بولاية ميسيسيبي، اعترفت ستوكيت بأن كتابة رواية ثانية في ظل ظهورها الأول كان أمراً شاقاً: «لقد كان الضغط شديداً بالتأكيد... الخوف من الفشل، يثقل كاهل الكاتب حقاً». غلاف «المساعدة» لكنَّ هناك عدداً من النقاد وكذلك القراء انتقدوا بشدة الرواية بسبب تصويرها الشخصيات السوداء وكلامها، الذي وجدوه غير حساس ومسيئاً. تقول فيولا ديفيس، التي رشحت لجائزة «الأوسكار» عن دورها في الفيلم، إنها تندم الآن على مشاركتها في الفيلم، لأنها تشعر أن «الفيلم فشل في التقاط أصوات وحياة النساء السود بدقة». من بعض النواحي، دفع الجدل حول رواية «المساعدة» بحركة «الأصوات الخاصة» في العالم الأدبي إلى الدعوة لمزيد من التنوع في الأدب من الكتاب الذين يستعينون بخلفياتهم الثقافية الخاصة. تقول ستوكيت إن «المساعدة» لم تكن لتجد ناشراً على الأرجح في بيئة اليوم، لكنها لا تندم على الطريقة التي روت بها القصة. وتضيف: «أشك في أن (المساعدة) ستُنشر اليوم، بسبب أن امرأة بيضاء كانت تكتب بصوت امرأة سوداء... لقد تلقيت الكثير من الانتقادات لكنها لم تزعجني، لأن الرواية أثارت الكثير من المجادلات والنقاشات». استوحيت أحداث رواية «المساعدة» جزئياً من علاقة ستوكيت بامرأة تدعى ديميتري ماكلورن، التي عملت خادمة لعائلتها وتوفيت عندما كانت ستوكيت مراهقة. تدور هذه الأحداث في ولاية ميسيسبي في أوائل الستينات، ولها رواة متعددون: امرأة سوداء تدعى أيبيلين (لعبت دورها الممثلة فيولا ديفيس في الفيلم المستوحى من رواية «المساعدة»)، وهي الشخصية الرئيسية في الرواية، ووركس بيكتشرز التي تعمل مربية ومدبرة منزل للأسر البيضاء، وصديقة أيبيلين ميني، وامرأة بيضاء شابة تدعى سكيتير، التي تشعر بالفزع من العنصرية التي تشهدها. مشهد من الفيلم المستوحى من الكتاب تتناول رواية ستوكيت الجديدة «نادي الفجيعة»، التي تدور أحداثها في الجنوب الأميركي، قضية العرق أيضاً، لكن ليس بشكل مباشر، كما تقول ستوكيت: «العرق دائماً في الخلفية. ومن المحتمل أن يكون دائماً في خلفية أي كتاب أكتبه». بدأت ستوكيت العمل على رواية تدور أحداثها في ولاية ميسيسبي في عصر الكساد عام 2013. أجرت بحثاً مكثفاً في تلك الحقبة، واطلعت على أحول المزارع، وقوانين عمل الأطفال، وكيف أدت حركة تحسين النسل إلى التعقيم القسري للنساء في السجن، وكيف تسببت سياسات فرانكلين د. روزفلت الاقتصادية في فقدان النساء المتزوجات اللائي يعملن في الحكومة لوظائفهن. في عام 2020 بعد كتابة حوالي 800 صفحة من «نادي الفجيعة» شعرت ستوكيت بأنها عاجزة وكادت تتخلى عن الكتاب تروي القصة شخصيتان بيضاوتان: فتاة تبلغ من العمر 11 عاماً تعيش في دار للأيتام وامرأة شابة من الدلتا جاءت إلى أكسفورد على أمل مساعدة أسرتها في الأوقات الصعبة. في عام 2020، بعد كتابة حوالي 800 صفحة من «نادي الفجيعة»، شعرت ستوكيت بأنها عالقة، وكادت تتخلى عن الكتاب. ثم ربطها أحد الأصدقاء الذي قرأ المخطوطة بجولي غراو، المؤسسة المشاركة لدار «Spiegel & Grau»، وقد عملوا معاً لسنوات بدون عقد، وأبقوا المشروع سراً. بعد بضع سنوات، وقعوا الصفقة. ومع صدور الكتاب العام المقبل، سيتم نشره في بريطانيا بواسطة دار «فيغ تري» وفي كندا بواسطة دار «دبلداي» كندا. تقول جولي غراو: «هناك شيء ثمين حقاً في منح الكتاب الوقت والمساحة لتنفيذ هذه المتابعة. لقد كان أمراً رائعاً ومثالياً حقاً لحمايتها من الأضواء». أما ستوكيت فتقول إنها كانت مذهولةً للغاية من نجاح أول أعمالها لدرجة أنها وضعت جانباً أي توقعات حول كيفية استقبال «نادي الكارثة». «لا أصدق أن ذلك حدث في ذلك الوقت، وليست لدي أي فكرة عما سيحدث هذه المرة أيضاً». *خدمة: «نيويورك تايمز»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store