أحدث الأخبار مع #«الاتحادالدولي


المصري اليوم
منذ 4 أيام
- سياسة
- المصري اليوم
«زي النهارده».. انعقاد مؤتمر لاهاي الأول 18 مايو 1899
لم تكن اتفاقية لاهاي اتفاقية واحدة بل اتفاقيتان (الأولي) و(الثانية)، وهما عبارة عن معاهدتين دوليتين نوقشتا لأول مرة خلال مؤتمرين منفصلين للسلام عُقدا في لاهاي بهولندا؛ وكان مؤتمر لاهاي الأول قد انعقد «زي النهارده» في 18 مايو 1899 وتفتق عن اتفاقية لاهاي الأولي فيما انعقد مؤتمر لاهاي الثاني عام 1907 وتعتبر هاتان الاتفاقيتان علاوة على اتفاقية جنيف من أول النصوص الرسمية المنظمة لقوانين الحرب وجرائم الحرب في القانون الدولي. وكان قد تقرر عقد مؤتمر ثالث عام 1914 ثم تم تأجيله لعام 1915ولم يُعقد بنهاية الأمرلنشوب الحرب العالمية الأولى وكان عالم القانون الدولي الألماني فالتر شوكينج قد دعا الوفود الموقعة على الاتفاقيتين بـ«الاتحاد الدولي لمؤتمري لاهاي» ورأى فيهما نواة لكيان فيدرالي دولي قادر على الاجتماع بصفة دورية لإرساء العدالة وتطوير بنود القانون الدولي في سبيل إيجاد حلول سلمية للنزاعات الدولية، مؤكدا على أن مؤتمري لاهاي كوّنا بالفعل اتحادا سياسيا واضحا يضم كل دول العالم. وتعد الوكالات المختلفة المؤسسة على ضوء توصيات المؤتمرين كالمحكمة الدائمة للتحكيم على سبيل المثال جزءا أصيلا من المؤتمرين والاتفاقيات الناتجة عنهما وخلال المؤتمرين بُذلت العديد من الجهود لوضع هيكلة ثابتة لمحكمة دولية ذات قرارات إلزامية لتسوية النزاعات الدولية كبديل لإعلان الحرب الذي ظل الوسيلة الأولى لفض أي نزاع مشترك ومع ذلك لم يُقدّر النجاح لكلا المؤتمرين على السواء إلا أن المؤتمرالأول قد شهد نجاحا نسبيا بعدما تركزت نقاشاته الأساسية بشأن نزع السلاح، في حين فشل المؤتمر الثاني في إقناع قادة الدول بضرورة تأسيس محكمة دولية لفض النزاعات ذات أحكام وقرارات إلزامية إلا أنها تمكنت من بسط فكرة التحكيم التطوعي بعد موافقة طرفي النزاع كذلك جمع الديون ووضع قوانين ملزمة للحرب بالإضافة إلى حقوق وواجبات الدول المتمسكة بالحياد الإيجابي في النزاعات المختلفة وبالإضافة إلى تلك القضايا سالفة الذكر تضمن كلا المؤتمرين نقاشات جادة حول قوانين الحرب وجرائم الحرب إلا أن العديد من تلك القوانين تم خرقها بالفعل خلال الحرب العالمية الأولى. وجدير بالذكر أن أغلبية القوى العظمى في ذلك الوقت وعلى رأسها روسيا وبريطانيا والولايات المتحدة والصين رحبوا بشدة مشروع التحكيم الدولي الإلزامي غير أن ضرورة التصويت بالإجماع أعاقت فكرة المشروع بعد معارضة ألمانيا وبعض الدول الأخرى للفكرة.


الرأي
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
السيسي: مصر تقف بجانب أشقائها في المِحن والأزمات
- تواضروس: نتألم لما يحدث في سورية أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن «الدولة المصرية دائماً تقف بجانب أشقائها في مختلف المحن والأزمات»، معتبراً أن «موقفها الريادي يدعو للفخر والاعتزاز والتاريخ يسطر بأحرف من نور المواقف الثابتة والحكيمة التي تخطوها مصر على الاتجاهات كافة من أجل إرساء دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة». وأضاف السيسي، في حوار مع قيادات عسكرية والطلاب الجدد أثناء زيارته مساء الأربعاء، مقر الأكاديمية العسكرية، «أشعر أن المصريين قلقون، وهو أمر مرتبط بالأحداث حولنا التي تدعو للقلق، وطالما ظل الشعب المصري متماسكاً، وعلى قلب رجل واحد، نستطيع تجاوز أي تحد، بفضل الله سبحانه وتعالى، والعالم، وليس المنطقة فقط، يشهد أحداثاً متسارعة ومتناقضة أحياناً، ومن الضروري الحفاظ على الدولة المصرية ومقدراتها، وهو الشغل الشاغل للدولة، ويتم التعامل مع القضايا والتحديات بحسابات دقيقة جداً وتريث وصبر كبير جداً». وشدد على أنه «ومع تماسك شعب مصر، يمكننا من مجابهة أي تحديات، رغم قسوتها وصعوبتها وهذه ليست مجاملة». وقال إن «الله - عز وجل- هو المطلع على ما تقوم به الدولة وكيف تدير الأمور، ومصر تسعى دائماً إلى التهدئة وإيقاف إطلاق النيران ومنع النزاعات». ورداً حول تساؤلات حول كيفية ثبات الدولة واستقرارها رغم كل ما يحدث، أكد السيسي «إن مصر ثابتة ومستقرة بالله سبحانه وتعالى، وهو المطلع على تصرفاتنا، فالوجود الذي نعيش فيه له صاحب، ونحرص خلال إدارتنا للأمور على أن ننتبه ونراعي ما أمكن... أن الله مطلع علينا وسيحاسبنا على كل ما نفعله». وطمأن المصريين قائلاً «اطمئنوا بفضل الله- سبحانه وتعالى- نحن بخير وأمان وسلام، بفضل الله وكفى به». زيارة أممية من ناحية ثانية، أكدت رئيسة الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، كيت فوربس، أثناء زيارتها لشمال سيناء ومنطقة معبر رفح ومخازن المساعدات في العريش، أهمية الجهود المصرية في تلبية الاحتياجات العاجلة للأسر المتضررة في غزة». وقالت إن «الاتحاد الدولي يدعم كل الجهود الإنسانية المبذولة في هذا الإطار»، وأشادت بجهود متطوعي الهلال الأحمر المصري في تقديم الدعم الإغاثي والإنساني. الكنيسة وسورية في سياق آخر، أعرب بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني، عن ألمه «لما يحدث في سورية، والمواقف الشديدة الحادثة هناك، والمشاهد والأخبار المزعجة للغاية». وقال«يجب أن يعلم كل إنسان أن الشر والكراهية هما الطريق إلى جهنم، والأقليات هم بشر خلقهم الله، ودم كل إنسان بريء يصرخ أمام الله، ونشارك المتألمين والمجروحين والضحايا والمصابين ونصلي من أجلهم لكي يعطيهم الله السكينة القلبية، ليطمئنوا أن الله سينتقم لهم في الوقت المناسب».


أخبار مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
«مش أسطورة».. عصام الحضري يصدم الخطيب بتصريحات نارية
قال عصام الحضري، نجم الكرة المصرية السابق، إن محمود الخطيب، نجم الأهلي السابق ورئيسه الحالي، ليس من أساطير الكرة في العالم.وأضاف خلال تواجده ضيفا في برنامج «العرافة» على قناة النهار: «في أساطير كتير في كرة القدم العربية والأفريقية، منهم محمود الخطيب وحسن شحاتة، لكن الأساطير العالمية، لا يوجد في مصر سوى محمد صلاح وعصام الحضري». وتابع: «الاتحاد الدولي هو اللي بيختار ويصنف، واللي عايز يتأكد يدخل على تاريخ الاتحاد الدولي ويشوف، الفيفا معلق في متحفه القفاز بتاعي والقميص بتاعي، ومفيش خد هيحطم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه