أحدث الأخبار مع #«الباريسي»


الاتحاد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
سان جيرمان عقدة أندية «البريميرليج» في «أبطال أوروبا»
معتز الشامي (أبوظبي) قلب باريس سان جيرمان تأخره أمام أستون فيلا إلى فوز 3-1 في مباراة ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، على ملعب «حديقة الأمراء»، وأصبح «الباريسي» عقدة أندية الدوري الإنجليزي، حيث بات الفريق الرابع الذي يتغلب على 3 فرق من «البريميرليج» في الموسم نفسه بدوري الأبطال، بعد «بايرن ميونيخ في 2013-2014، وبرشلونة في 2018-2019، وريال مدريد في 2021-22»، وذلك بعد فوزه على مانشستر سيتي وليفربول وأستون فيلا هذا الموسم. وكان سان جيرمان المرشح الأوفر حظاً للفوز بالمباراة، حيث توقع الكثيرون أن يصل أخيراً إلى النهائيات الأوروبية، بعد إقصائه ليفربول بالدور السابق، في عمر 24 عاماً، و93 يوماً، اختار سان جيرمان أصغر تشكيلة أساسية لمباراة ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، منذ فوز أرسنال 3-0 على فياريال في 2008-2009 (24 عاماً و47 يوماً). وجاءت المباراة من طرف واحد بشكل خاص في أول 25 دقيقة، وكان حارس مرمى فيلا، إميليانو مارتينيز، صاحب أكبر عدد من اللمسات «14» من زملائه في الفريق، وعلى عكس سير المباراة، فاجأ أستون فيلا باريس بالهدف الأول عن طريق مورجان روجرز، والذي شارك في 11 هدفاً «7 أهداف و4 تمريرات حاسمة» في آخر 14 مباراة بدأها مع أستون فيلا، وبعد دقائق قليلة، سجل ديزيريه دويه، هدف التعادل، ليرفع رصيده إلى 13 هدفاً في آخر 12 مباراة خاضها في كل المسابقات. وفي الشوط الثاني، وضع كفاراتسخيليا سان جيرمان في المقدمة بتسجيله الهدف الثاني، ليصبح أول لاعب جورجي في تاريخ دوري أبطال أوروبا يصل إلى 10 مشاركات في الأهداف بالمسابقة، وحسم نونو مينديز المباراة للباريسيين بتسجيله الهدف الثالث، بعد تمريرة من عثمان ديمبلي، وبهذه التمريرة يكون الفرنسي شارك في 27 هدفاً في 2025 وحده، أكثر من أي لاعب آخر في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى. وصنع ديمبلي 9 فرص في هذه المباراة، وهو الرقم القياسي المسجل «منذ موسم 2003-2004» لسان جيرمان في دوري الأبطال، والأعلى للاعب إجمالاً منذ جوشوا كيميش مع بايرن ميونيخ أمام سان جيرمان في أبريل 2021 «10»، وبلغت دقة تمريرات باريس 94.5% في هذه المباراة، وهي أعلى نسبة لهم على الإطلاق في مباراة واحدة في المسابقة، وخامس أعلى نسبة إجمالية، وثاني أعلى نسبة في مباراة في مرحلة خروج المغلوب «منذ 2003-2004».


الاتحاد
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
إنجلترا تتغزل في سان جيرمان وتهاجم نونيز!
أنور إبراهيم (القاهرة) أشادت الصحافة الإنجليزية بأداء باريس سان جيرمان الفرنسي، إثر فوزه على ليفربول في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، بركلات الترجيح، وتأهله إلى ربع النهائي، بعد أن انتهت مباراتا الذهاب والإياب بفوز كل منهما1-صفر، خارج ملعبه، ليحتكم الفريقان لركلات الترجيح ليفوز بها «الباريسي». وتحدثت الصحف عبر مواقعها الإلكترونية عن رجال الإسباني لويس إنريكي المدير الفني، الذين نجحوا في فرض كلمتهم بملعب «أنفيلد» معقل «الريدز»، ووصفت الفوز بأنه عن جدارة واستحقاق، وقالت إن 11 مارس 2025 يبقى يوماً خالداً في تاريخ سان جيرمان، مثلما حدث من قبل للفريق أمام تشيلسي عام 2015، عندما فاز على «البلوز» بعد وقتين إضافيين، وأمام بروسيا دورتموند عام 2020، ليأتي الدور على ليفربول ليتجرع من الكأس نفسها، بعد أن واجه فريقاً أمضى ليلة سعيدة في «أنفيلد»، واختتمها بالتأهل إلى ربع النهائي. وأشادت صحف «التابلويد» والمواقع الإنجليزية بأداء عثمان ديمبلي صاحب هدف المباراة الوحيد، والحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما الذي تفوق على نفسه، وأنقذ مرماه من أهداف عدة محققة. وقالت شبكة سكاي سبورتس: «باريس يدخل التاريخ»، بينما عنونت صحيفة «ذا صن»: ياله من تحول «دراماتيكي» ما بين فرحة «الباريسي» و«دموع محمد صلاح». أما صحيفة الجارديان، فكتبت تقول: بطل المباراة اسمه دوناروما الذي استطاع أن يتصدى بمهارة لركلتي دارون نونيز وكورتيس جونز في حصة ركلات الترجيح، مثلما تصدى للكثير من الكرات الخطرة أثناء المباراة. وأشادت إذاعة «بي بي سي» بـ «الفورمة» الرائعة التي كان عليها كل لاعبي سان جيرمان، وهاجمت نونيز على أدائه المُخيّب للآمال وغير المتوقع، ورعونته، وتساءلت عن مستقبل هذا الأوروجواياني، مثلما تساءلت عن مستقبل ليفربول؟ أما جوليان لورانس مراسل شبكة راديو وتلفزيون مونت كارلو سبورت، الذي يغطي الكرة الإنجليزية، فقال: «إنني منبهر حقاً بما قدمه سان جيرمان في «أنفيلد». وأضاف: «فاز الفريق الأفضل في المباراتين، ويالها من شخصية أن يأتي فريق إلى «أنفيلد»، ويقدم مثل هذا الأداء القوي، استكمالاً لأدائه الرائع في «حديقة الأمراء» رغم الخسارة هناك.


الاتحاد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
قبل قمة ليفربول وسان جيرمان.. النوم يخاصم سلوت!
أنور إبراهيم (القاهرة) اعترف الهولندي أرني سلوت، المدير الفني لليفربول، بأن مواجهة باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا، للمرة الثانية خلال أسبوع تزعجه وتُطيّر النوم من عينه، رغم فوزه 1- صفر في مباراة الذهاب بملعب «حديقة الأمراء» معقل «الباريسي». وقال سلوت: أعاني عدم النوم بسبب التفكير في مباراة الإياب والاستعداد لهذه المواجهة الحاسمة في «الأنفيلد». وأضاف: لم أعد أحلم، وعندما تواجه مباراة مثل تلك التي واجهناها الأسبوع الماضي في باريس، فإنك تتساءل عما إذا كان بمقدورك النوم قبل مباراة العودة؟ الحقيقة أنني لم أحلم هذا الأسبوع، في إشارة إلى أنه لا ينام أصلاً. وقال سلوت: «نركز جيداً في المباراة وبدأنا الأسبوع بفوز جيد في الدوري الإنجليزي (البريميرليج)، والآن ننتظر بفارغ الصبر مباراة الإياب أمام (الباريسي)، والعالم كله ينتظر هذه المواجهة الصدمة». وأضاف: «البعض في المعسكر الآخر قال إن ليفربول ليس مثل أرسنال أو مانشستر سيتي أو بايرن ميونيخ، وأنا أعترف بأن سان جيرمان تحسن كثيراً خلال الأشهر الأخيرة، هم يضغطون في كل مكان بالملعب ويلعبون بكثافة، وشاهدت مباراتيهما الأخيرتين في (الشامبيونزليج)، وأعتقد أنهم تغيروا كثيراً نحو الأفضل، إنه الفريق الأكثر كمالاً الذي واجهناه حتى الآن، لعبنا ضد أرسنال والريال والسيتي، ولكنني أعتقد أن سان جيرمان أفضل من واجهناه هذا الموسم، ولديهم مدرب كبير يترك للاعبيه حرية اللعب والضغط في كل أرجاء الملعب بطريقة ليس من السهل إيقافها أو التصدي لها». واختتم سلوت تصريحاته بقوله: عمل رائع يقوم به المدرب، وهذا يتطلب منا ضرورة أن نكون في أفضل حالاتنا في «الأنفيلد».


الاتحاد
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
ريال مدريد يغري سان جيرمان بـ «المال» وكامافينجا!
أنور إبراهيم (القاهرة) يبدو أن ريال مدريد في طريقه إلى اتخاذ قرار قوي يتعلق بمتوسط الميدان الفرنسي إدواردو كامافينجا الذي لم ينجح حتى الآن في فرض نفسه لاعباً أساسياً تحت القيادة الفنية للإيطالي كارلو أنشيلوتي، وكثُرت أخطاؤه في المباريات الأخيرة بسبب تدخلاته العنيفة، وعدم إجادته القيام بالمهام الدفاعية، ولهذا ربما تتم التضحية به خلال «الميركاتو» الصيفي المقبل. وذكرت مصادر صحفية إسبانية أن «الميرنجي» لا يريد إضاعة الوقت، وحدد من الآن 3 أسماء، لكي يختار من بينها «البديل» المناسب لكامافينجا. والخيارات المطروحة هي: أدام وارتون «كريستال بالاس»، وإنزو فيرنانديز «تشيلسي»، والثالث الشاب البرتغالي جواو نيفيز «جوهرة» باريس سان جيرمان الجديدة والموهبة الواعدة التي لفتت انتباه إدارة «البلانكوس» ودفعتها لإبداء استعدادها لتقديم عرض للحصول على خدماته. ويقدم نيفيز موسماً رائعاً مع «الباريسي» واندمج سريعاً مع زملائه تحت قيادة الإسباني لويس إنريكي المدير الفني. وحصل سان جيرمان على خدمات البرتغالي القادم من بنفيكا، مقابل 60 مليون يورو، وأثبت سريعاً أنه يستحق المبلغ المدفوع فيه، وأصبح أساسياً في المشروع الرياضي الطموح لسان جيرمان. وذكرت صحيفة «فيشاخيس» الإسبانية أن موهبة نيفيز ورؤيته الجيدة، وقدرته على التحكم في إيقاع اللعب، جعلته هدفاً نموذجياً لـ «الريال» الذي يرى أنه «البديل» المناسب لكامافينجا، مشيرة إلى أن «الملكي» على استعداد لدفع 20 مليون يورو، ومعها كامافينجا، من أجل إقناع سان جيرمان بالاستغناء عن نيفيز. وقالت الصحيفة إن هذا العرض قد يجعل مسؤولي باريس يفكرون في هذه الصفقة، وإن كانت الأولوية عندهم هي الاحتفاظ بهذا الشاب البرتغالي الموهوب. وأضحت الصحيفة أنه إذا ما تمت «الصفقة التبادلية» فإنها ربما تمثل «منعطفاً استراتيجياً» في العلاقة بين الناديين، والتي عكّر صفوها رحيل كيليان مبابي «مجاناً» إلى «سانتياجو برنابيو»، كما أنها ستكون مفيدة للجانبين، حيث يدعم الريال خط وسطه بلاعب صاحب إمكانيات كبيرة، ويحصل سان جيرمان على لاعب صاحب خبرة كبيرة على أعلى مستوى احترافي، إلى جانب كونه فرنسياً اعتاد على اللعب في الدوري الفرنسي، منذ أن كان لاعباً في ستاد رين.


الاتحاد
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«الأمير الصغير» يحلم بالعودة إلى «العجوز»!
أنور إبراهيم (القاهرة) يمر نجم الوسط الإيطالي ماركو فيراتي «32 عاماً» لاعب العربي القطري بـ «منعطف» حاسم في مشواره الكروي، حيث ينتهي عقده في صيف 2025، ولم يحرك ناديه ساكناً فيما يتعلق بالتجديد له، ولكونه يفكر في العودة مرة أخرى إلى «القارة العجوز» بحثاً عن تحدٍ جديد وبطولة دوري أوروبي أكثر تنافسية، لكي يثبت أنه لم يفقد شيئاً من موهبته وإمكاناته الفنية والبدنية والذهنية. وذكرت مصادر صحفية إيطالية وإسبانية إن الكرة الآن في ملعب فيراتي الملقب بـ«الأمير الصغير» نظراً لقصر قامته، وأن عليه أن يحدد وجهته المقبلة، وأن الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصيره. وقالت المصادر نفسها إن «أيقونة» باريس سان جيرمان سابقاً، والذي تألق مع «الباريسي»على امتداد 11 موسماً، لم يتلق أي عرض لتمديد عقده من جانب العربي، ولا يزال لاعباً مطلوباً في أكثر من نادٍ أوروبي، ويبدو أنه على استعداد للعودة إلى أوروبا وإنهاء مغامرته القطرية. وكان الإسباني لويس إنريكي المدير الفني لـ«الباريسي» استبعده في صيف 2023، لينضم وقتها للعربي القطري، وسرعان ما فرض نفسه كادراً أساسياً في الفريق، ونجح في موسمه الأول في أن يصنع 8 تمريرات حاسمة أسفرت عن أهداف، ولكنه لم يتخل عن شراسته، ما أدى إلى حصوله على 9 «بطاقات صفراء»، وهي محصلة تؤكد أنه لا يزال متمسكاً بأسلوب لعبه، الذي يمزج بين مهارة التحرك والمراوغة والتمرير وبين الشراسة في الأداء. ونجح فيراتي هذا الموسم حتى الآن في تسجيل 4 أهداف وصناعة 4 أهداف أخرى، ولما كان عقده ينتهي في 30 يونيو المقبل، فإن الشكوك لا تزال تُخيّم حول مستقبله، لأن العربي القطري لم يتحرك في اتجاه تمديد عقده حتى الآن، ما جعل تفكير فيراتي في العودة إلى أوروبا «خياراً جاداً». وذكرت صحيفة «ماركا» الإسبانية أن فيراتي مطلوب في إنتر ميلان، الذي سبق أن أبدى اهتمامه بالحصول على خدماته في نوفمبر الماضي، بينما أشار موقع «كالسيو ميركاتو» إلى إن أندية الدوري الإنجليزي والدوري الإسباني تتابع باهتمام تطور موقفه التعاقدي مع العربي، وهناك أيضاً كورينثيانز وفلامينجو البرازيليان، وأوضح الموقع أن موهبة وخبرة فيراتي ومهاراته الفنية خياراً مطلوباً، خاصة في ظل إمكانية رحيله «مجاناً»، إذا لم يسارع ناديه القطري إلى التجديد له. والمشكلة الوحيدة، التي تواجه فيراتي وقد تعرقل رحيله إلى أوروبا، راتبه الضخم حيث يحصل مع العربي على 30 مليون يورو سنوياً، وفقاً لتأكيدات الصحافة الإيطالية، وصحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، ولكي يعثر على نادٍ أوروبي مناسب لابد أن يضحي بجزء كبير من راتبه، وهي بالمناسبة «تضحية»، هو على استعداد أن يقوم بها من أجل العودة للعب على أعلى مستوى احترافي وتنافسي في «القارة العجوز».