logo
#

أحدث الأخبار مع #«البرومو»

أفلام عيد الأضحى.. كريم عبد العزيز ينافس بـ«المشروع x»
أفلام عيد الأضحى.. كريم عبد العزيز ينافس بـ«المشروع x»

البشاير

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

أفلام عيد الأضحى.. كريم عبد العزيز ينافس بـ«المشروع x»

كشف «البرومو التشويقي» الأول للفيلم المصري «المشروع x» الذي طرحته شركة «سينرجي» المنتجة للفيلم عن حجز بطله الفنان كريم عبد العزيز مقعداً مبكراً في سباق موسم عيد الأضحى والصيف، حيث تحدد عرضه في 21 مايو (أيار) المقبل، وذلك قبل نحو أسبوعين من عيد الأضحى، وأثار «البرومو» اهتماماً لافتاً للمستوى الفني للفيلم، وظهر كريم عبد العزيز خلاله وسط تفجيرات ونيران مشتعلة ومطاردات، وهو يصف رحلته بأنها «رحلة موت مليئة بالمخاطر». ويعد «المشروع x» من أضخم الأعمال السينمائية المصرية إنتاجياً هذا العام، حيث جرى تصويره بين مصر وعدد من دول الأوروبية، من بينها تركيا وإسبانيا وإيطاليا. الفيلم الذي سيُطرح بتقنية «IMAX» تدور أحداثه في إطار من «الأكشن» والغموض، ويجمع مجدداً بين الفنان كريم عبد العزيز والمخرج بيتر ميمي الذي كتب قصة الفيلم، كما شارك كتابة السيناريو والحوار مع أحمد حسني، وتشارك في بطولته ياسمين صبري وإياد نصار وأحمد غزي ومريم الجندي، كما يشارك فيه ماجد الكدواني وهنا الزاهد ضيْفيَ شرف، ويؤدي كريم شخصية عالم المصريات يوسف الجمال الذي يخوض رحلة المخاطر والتحديات في مواجهة شبكة تهريب دولية للآثار المصرية، ويتنقل بين دول عدة في محاولة لكشف سر بناء الهرم الأكبر. وكان المخرج بيتر ميمي قد كشف عبر حسابه بـ«فيسبوك» أن فكرة الفيلم كانت موجودة منذ عام 2018، ولكن كان من الصعب تنفيذها إنتاجياً وبصرياً بسبب السفر لأكثر من دولة، ووجود طائرات حربية ومدنية وغواصات وديكورات صعب تنفيذها، إضافة لمشاهد أكشن ومطاردات في أماكن صعبة وتصوير تحت الماء، لافتاً إلى أن الوقت جاء ليتم تنفيذها بعد مسلسل «الحشاشين». تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

كلمات بعد العرض
كلمات بعد العرض

بوابة الأهرام

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

كلمات بعد العرض

تأتي أجواء رمضان لهذا العام في صدر الشتاء، ربما يرى البعض أنها تلطيف لفريضة الصوم حتى لا تأكلنا لفحات الحر و نسقط في بئر الظمأ، ويرى البعض الآخر أن البرد والصيام يزيدان من معدلات الخمول والكسل، والحقيقة أن هذا الشهر الكريم بكل تفاصيله وطقوسه حالة خاصة جدا، سواء أتى في الشتاء أو الصيف لأن لمة العيلة وعزومات الأصحاب والتواصل مع الأقارب والجيران تمنحنا حالة من الدفء، وترتفع هرمونات السعادة نتاجا لأجواء الألفة والمحبة التى تسود الأمكنة والبيوت. ولكن مواقع التواصل الاجتماعى تمارس طقوسها الرمضانية بشكل آخر ، ويتحول أصحابها ومستخدموها إلى نقاد، ويأتى هذا كنتيجة حتمية للنزح الدرامي والإعلاني على حد سواء. ويتحول هذا الشهر الكريم إلى ماراثون للجميع، النجوم تتهافت لحصاد دخول خيالية في هذا الموسم المميز حتى يغرقوا في حالة من السبات العميق بقية العام، والجمهور يسعى للتسلية والاستمتاع للترويح عن النفس والقلة القليلة تغرق في روحانيات الشهر وعباداته وطقوسه للحصول على أعلى نسبة من الفوائد والعوائد السماوية، وهو ما أتى من أجله هذا الشهر، وكأنه منحة من الخالق عز وجل لتسوية الحسابات البشرية والمديونيات إثر كل ما ارتكبنا من أخطاء وسقطات وذنوب على مدى العام المنصرم. ويعد هذا الشهر ملهما للأدباء والشعراء على مر العصور، ومنهم أمير الشعراء أحمد شوقي حيث قال: يا هلال الصيام مثلك في السامين للعز من طوى الأفلاكَا مرحبا بالثواب منك وأهلاً بليالٍ جمالها لُقْياكا كل عال أو كابرٍ أو نبيل أو وجيه من النجوم فِداكا كيف يبلغن ما بلغت وما حاولن شأوا ولا سَرَيْن سُراكا أنت مهد الشهور والحسن والإشراق مهد الوجود منذ صِبَاكا ولكن أهل السوشيال ميديا لهم رأي آخر، فمنذ البدء عن إعلانات مسلسلات رمضان تبارى الجميع في طرح رأيه من صور «البرومو» وتغرق منشورات النقد اللوذعي مواقع التواصل، وبعد كام يوم يشتد النقد ليصل إلى أعلى معدلاته ولا أعرف كيف يكون النقد قبل العرض؟! ولكن يمكننا أن نضع مجرد انطباعات مبدئية، فبعض الأعمال يشوبها التكرار في القصة والطرح مثل مسلسل «فهد البطل» و«حكيم باشا» والبعض تمت حياكته على مقاس بطلته مثل «إش إش» و«أثينا» و«تقابل حبيب» والبعض الآخر أجزاء جديدة تعد امتدادا للمواسم السابقة مثل «العتاولة» و«أشغال شقة جدا» و«كامل العدد». ثم تأتى بعض المسلسلات بأفكار جديدة ومختلفة مثل «ولاد الشمس» و«الشرنقة» و«قلبى ومفتاحه» .. وما خفي ربما أعظم أو أسوأ. والحقيقة لن يكفي مقال واحد لطرح كل المنتجات الدرامية لهذا الموسم – اللهم لا حسد – ولكن علينا أن نتريث قليلا قبل إطلاق الأحكام وإعلان نتائج الاختبارات الدرامية الرمضانية، وهو ما ينطبق أيضا على سلوكنا وطقوسنا قبل العرض على السماء وقبل أن ينصرم هذا الشهر المبارك، وترفع أعمالنا إلى المولى عز وجل دون أن نقتنص المغفرة والرحمة، ونغسل أرواحنا ونتحلى بالبركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store