logo
#

أحدث الأخبار مع #«البيتالأبيض

فرحة تعم شوارع سوريا بعد إعلان ترامب رفع العقوبات.. و«رويترز»: القرار صادم ومفاجئ حتى داخل الإدارة الأمريكية
فرحة تعم شوارع سوريا بعد إعلان ترامب رفع العقوبات.. و«رويترز»: القرار صادم ومفاجئ حتى داخل الإدارة الأمريكية

بوابة الفجر

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

فرحة تعم شوارع سوريا بعد إعلان ترامب رفع العقوبات.. و«رويترز»: القرار صادم ومفاجئ حتى داخل الإدارة الأمريكية

شهدت شوارع المدن السورية، وعلى رأسها العاصمة دمشق، مشاهد فرح واحتفال فور إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرار رفع العقوبات المفروضة على سوريا. وخرج المئات من المواطنين السوريين، كبارًا وصغارًا، إلى الشوارع حاملين الورود والأعلام السورية، في مشاهد تعكس حجم المفاجأة والفرحة التي سادت الأوساط الشعبية. القرار جاء خلال زيارة ترامب إلى السعودية والاحتفالات تشيد بالوساطة الخليجية جاء إعلان ترامب المفاجئ عن رفع العقوبات خلال زيارته الحالية إلى المملكة العربية السعودية، ما دفع العديد من المحللين للإشارة إلى دور الوساطة الخليجية، وعلى وجه الخصوص الوساطة السعودية، في الوصول إلى هذا القرار. وظهرت لافتات في بعض المسيرات تعبر عن الامتنان للقيادة السعودية، معتبرة أن التقارب العربي مع سوريا بات واقعًا ملموسًا بعد سنوات من العزلة السياسية والاقتصادية. رويترز: القرار أربك وزارتي الخارجية والخزانة الأمريكية في سياق متصل، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين أمريكيين مطلعين أن قرار الرئيس ترامب كان مفاجئًا حتى داخل دوائر صنع القرار الأمريكية. وأوضح المسؤولون أن الإدارات المعنية بالعقوبات، وتحديدًا وزارة الخارجية ووزارة الخزانة، لم تتلق أي إشعار مسبق من البيت الأبيض، سواء عبر مذكرات رسمية أو توجيهات داخلية بشأن القرار. وبحسب رويترز، فإن القرار فاجأ حتى كبار الموظفين في الوزارتين، الذين فوجئوا بإعلان الرئيس من الأراضي السعودية دون أي تمهيد داخلي. المسؤولون: تنفيذ القرار معقد وسيستغرق شهورًا وأشار المسؤولون إلى أن بعض العقوبات المفروضة على سوريا تعود إلى أكثر من أربعة عقود، ما يجعل عملية رفعها معقدة وتتطلب ترتيبات قانونية وإدارية دقيقة، قد تستغرق عدة أشهر. وأضاف مصدر أمريكي كبير للوكالة: «البيت الأبيض لم يصدر أي مذكرة أو توجيه لمسؤولي العقوبات في وزارة الخارجية أو وزارة الخزانة للتحضير لإلغاء العقوبات، ولم ينبههم إلى أن هناك إعلانًا وشيكًا من الرئيس بهذا الشأن». تحركات عاجلة داخل الوزارات الأمريكية لفهم آليات التنفيذ عقب الإعلان المفاجئ، شرع كبار الموظفين في وزارتي الخارجية والخزانة في اجتماعات مكثفة لفهم آلية التنفيذ والتبعات السياسية والقانونية المترتبة على القرار، وسط تساؤلات كبيرة حول طبيعة الخطوة، وما إذا كانت تشمل رفعًا كاملًا للعقوبات أو تخفيفًا جزئيًا ضمن اتفاق سياسي أوسع. قرار ترامب يفتح الباب لتساؤلات داخلية أمريكية واستبشار سوري شعبي بينما تعيش الشوارع السورية أجواء من التفاؤل بمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي والسياسي، تتزايد علامات الاستفهام داخل واشنطن بشأن طبيعة هذا القرار المفاجئ، وتداعياته على العلاقات الدولية وملف الشرق الأوسط.

من الاحتفال إلى الصدمة.. رويترز: تنفيذ قرار ترامب بشأن سوريا «أمر معقد» (تفاصيل)
من الاحتفال إلى الصدمة.. رويترز: تنفيذ قرار ترامب بشأن سوريا «أمر معقد» (تفاصيل)

الاقباط اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

من الاحتفال إلى الصدمة.. رويترز: تنفيذ قرار ترامب بشأن سوريا «أمر معقد» (تفاصيل)

فور إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رفع العقوبات عن سوريا، غمرت شوارع المدن السورية الاحتفالات، مسيرات من الصغار والكبار خرجوا رافعين الورود والأعلام السورية في دمشق وغيرها من المدن. من جانبها؛ نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أمريكيين، تفاصيل صادمة، بشأن العقوبات على سوريا. المسؤولون قالوا إن إعلان رفع العقوبات خطوة لم تكن متوقعة حتى من قبل كبار الموظفين في وزارتي الخارجية والخزانة الأمريكيتين. وأشاروا إلى أن الإدارات المختصة بالعقوبات لم تتلق أي إشعار مسبق من البيت الأبيض، سواء عبر مذكرات رسمية أو توجيهات داخلية، حول القرار الذي أعلنه ترامب خلال زيارته إلى المملكة العربية السعودية. سارع كبار موظفي وزارتي الخارجية والخزانة في محاولة لفهم كيفية تنفيذ القرار، خاصًة وأن بعض العقوبات المفروضة تعود إلى أكثر من أربعة عقود الجميع يحاول استكشاف كيفية تنفيذ ذلك. ووفقا للمسؤولين المطلعين، فأن رفع العقوبات سيكون معقدًا وسيستغرق شهورًا. البيت الأبيض لم يصدر أي مذكرة أو توجيه لمسؤولي العقوبات في وزارة الخارجية أو وزارة الخزانة للتحضير لإلغاء العقوبات، ولم ينبههم إلى أن هناك إعلانًا وشيكًا من الرئيس بهذا الشأن، على حد تعبير المسؤول الأمريكي الكبير.

من الاحتفال إلى الصدمة.. رويترز: تنفيذ قرار ترامب بشأن سوريا «أمر معقد» (تفاصيل)
من الاحتفال إلى الصدمة.. رويترز: تنفيذ قرار ترامب بشأن سوريا «أمر معقد» (تفاصيل)

المصري اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

من الاحتفال إلى الصدمة.. رويترز: تنفيذ قرار ترامب بشأن سوريا «أمر معقد» (تفاصيل)

فور إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رفع العقوبات عن سوريا، غمرت شوارع المدن السورية الاحتفالات، مسيرات من الصغار والكبار خرجوا رافعين الورود والأعلام السورية في دمشق وغيرها من المدن. من جانبها؛ نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين أمريكيين، تفاصيل صادمة، بشأن العقوبات على سوريا. المسؤولون قالوا إن إعلان رفع العقوبات خطوة لم تكن متوقعة حتى من قبل كبار الموظفين في وزارتي الخارجية والخزانة الأمريكيتين. وأشاروا إلى أن الإدارات المختصة بالعقوبات لم تتلق أي إشعار مسبق من البيت الأبيض، سواء عبر مذكرات رسمية أو توجيهات داخلية، حول القرار الذي أعلنه ترامب خلال زيارته إلى المملكة العربية السعودية. سارع كبار موظفي وزارتي الخارجية والخزانة في محاولة لفهم كيفية تنفيذ القرار، خاصًة وأن بعض العقوبات المفروضة تعود إلى أكثر من أربعة عقود «الجميع يحاول استكشاف كيفية تنفيذ ذلك». ووفقا للمسؤولين المطلعين، فأن رفع العقوبات سيكون معقدًا وسيستغرق شهورًا. «البيت الأبيض لم يصدر أي مذكرة أو توجيه لمسؤولي العقوبات في وزارة الخارجية أو وزارة الخزانة للتحضير لإلغاء العقوبات، ولم ينبههم إلى أن هناك إعلانًا وشيكًا من الرئيس بهذا الشأن»، على حد تعبير المسؤول الأمريكي الكبير.

«سي بي اس»: البيت الأبيض يبدأ إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي
«سي بي اس»: البيت الأبيض يبدأ إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي

الرأي

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

«سي بي اس»: البيت الأبيض يبدأ إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي

نقلت شبكة «سي بي اس» الأميركية عن مصادر أن «البيت الأبيض بدأ إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي بضم عسكريين متقاعدين كبار ومساعدين منحازين بشدة لأجندة الرئيس دونالد ترامب»، وذلك بعد «تسريبات سيغنال». وأفادت أن «من المرجح انضمام الضابط المتقاعد بالقوات الجوية مايكل جونسون إلى مجلس الأمن القومي، ويتوقع تعيين العقيد المتقاعد بالجيش الأميركي ديريك هارفي مديرا أول للاستخبارات». وهزّت الإدارة الأميركية فضيحة بعدما أضاف مسؤولون كبار في الأمن القومي الأميركي صحافياً بارزاً إلى محادثة جماعية عبر تطبيق «سيغنال» في شأن مناقشة توجيه ضربة عسكرية للحوثيين في اليمن، مما جعله على علم بالعملية العسكرية الأميركية قبل ساعتين من شنها.

مؤرخو البيت الأبيض ينتقدون ترامب: لم يسبقه أي رئيس في تعليق صورة لنفسه
مؤرخو البيت الأبيض ينتقدون ترامب: لم يسبقه أي رئيس في تعليق صورة لنفسه

الإمارات اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

مؤرخو البيت الأبيض ينتقدون ترامب: لم يسبقه أي رئيس في تعليق صورة لنفسه

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أخيراً، أنها نقلت صورة للرئيس السابق، باراك أوباما، من أحد أروقة البيت الأبيض، لتضع مكانها لوحة فنية شعبية تُظهر ترامب وهو يلوح بقبضته بعد محاولة اغتياله، العام الماضي، خلال حملته الانتخابية في بتلر بولاية بنسلفانيا. وليس من الغريب تغيير ديكور البيت الأبيض، حيث تُستبدل صور الرؤساء باستمرار، لكن العمل الفني الجديد اللافت للنظر الذي يُصوّر ترامب، أثار انتقادات بعض مؤرخي الرئاسة، الذين لم يتذكروا رئيساً آخر علق صورة لنفسه خلال فترة ولايته في البيت الأبيض. وقال المؤرخون إنه عادة ما تُعلق لوحات الرؤساء والسيدات الأوليات في البيت الأبيض بعد مغادرتهم مناصبهم. وتُظهر اللوحة الجديدة الرئيس ترامب محاطاً من قِبَل فريق من عملاء الخدمة السرية، بينما يرفرف العلم الأميركي في سماء زرقاء صافية خلفه، ويسيل الدم على وجهه. والعمل الفني منقول عن مشهد مشابه لصورة فوتوغرافية التُقطت بعد أن أطلق قاتل مُحتمل النار على ترامب، ليصيبه في أذنه، خلال خطاب انتخابي في بنسلفانيا في يوليو، وأصبحت كلمات التحدي التي أطلقها ترامب بعد إطلاق النار عليه «قاتلوا قاتلوا قاتلوا» هتافاً يطلقه أنصاره. وصرّحت السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بيان لها، أن «البيت الأبيض هو منزل الرئيس، وله الحق في إجراء تغييرات كما فعل رؤساء آخرون في الماضي»، وأضافت: «قرر الرئيس ترامب عرض هذه اللوحة مؤقتاً، فهي تُمثّل لحظة محورية في التاريخ كاد يفقد فيها حياته، ويبدو أن صحيفة (نيويورك تايمز) تجد مُشكلة في ذلك». من جهته، قال المؤرخ الرئاسي في جامعة مدينة نيويورك وكاتب خطابات سابق للرئيس بيل كلينتون، تيد ويدمر، إنه فوجئ برؤية العمل الفني الجديد، وأضاف: «يبدو الأمر مبتذلاً، إنه يختلف عن تقاليدنا في تكريم أصحاب المناصب المرموقة من كلا الحزبين، والتوجه نحو نمط جديد يتمثّل في الإعجاب بصورك، والنظر إليها طوال اليوم». لكن المؤرخ الرئاسي في جامعة برينستون، جوليان إي. زيليزر، قال إن هذه الخطوة تندرج ضمن نمط متبع، مضيفاً: «لطالما كان ترامب يكنّ عداءً شديداً للرئيس أوباما، منذ أوائل العقد الثاني من القرن الـ21، وأعتقد أنه في هذه المرة، يريد حقاً أن يُظهر أنه، في رأيه، قد حلّ محلّه». وقالت أستاذة الدراسات الرئاسية في جامعة فرجينيا، باربرا أ. بيري، إنها وجدت شكل اللوحة، مع الدم على وجه ترامب، «غريباً» بشكل خاص، وتساءلت بيري عن محاولة اغتيال فورد، الرئيس الـ38، عام 1975: «تخيلوا أن يطلب غيرالد فورد رسم صورة لنفسه وهو ينحني؟»، وأضافت: «كان هذا يُعدّ قلة ذوق في الماضي». عن «نيويورك تايمز»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store