logo
#

أحدث الأخبار مع #«البيتالسعيد»

لبلبة تتصدر الترند.. بعد صورها مع الفسيخ والبصل
لبلبة تتصدر الترند.. بعد صورها مع الفسيخ والبصل

بوابة الفجر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

لبلبة تتصدر الترند.. بعد صورها مع الفسيخ والبصل

تصدرت الفنانه لبلبه مؤشرات بحث جوجل خلال الساعات القليله الماضيه بعد صورها مع الفسيخ والبصل امس للاحتفال بشم النسيم، واحتفلت الفنانة لبلبة بأعياد الربيع "شم النسيم"، بأحد الحدائق العامة بالقاهرة، وهو ما أثار تفاعلا كبيرا. و نشرت الفنانه لبلبه صور لها من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات العالمي الشهير أنستجرام لتحتفل بشم النسيم. وظهرت لبلبة، بمقطع فيديو من احتفالها بشم النسيم عبر حسابها على إنستجرام، وهي تحمل بصل أخضر وعيش وفسيخ"، كما قامت بـ "فرش ملاية" على النجيلة، وتناول وجبة الفسيخ احتفالا بهذه المناسبة. نبذه عن الفنانه لبلبه هي ابنة عمة الفنانة فيروز والفنانة نيللي، بدأت بالعمل في مجال السينما وهيَ في الخامسة من عمرها واشتهرت بتقليد المشاهير، ثم درست الباليه الكلاسيكي وعملت بالغناء ولها 268 أغنية منهم 30 أغنية للطفل. و حصلت على أكثر من جائزة كأحسن ممثلة أهمهم جائزة بينالي السينما العربية من معهد العالم العربي في باريس عند دورها في فيلم «ليلة ساخنة» من إخراج عاطف الطيب سنة 1996، كما فازت بنفس الجائزة كأحسن ممثلة في مهرجان «كل إفريقيا» بكيب تاون، جنوب إفريقيا سنة 1996 عن دورها في نفس الفيلم. و عملت كطفلة بطولة 6 أفلام أهمهم «حبيبتي سوسو» إخراج نيازي مصطفى والذي قام باكتشافها، «البيت السعيد» من إخراج حسين صدقي، «أربع بنات وضابط» من إخراج أنور وجدي. و استمرت مسيرتها الفنية حتى الآن وقامت ببطولة 85 فيلم أهمها «ليلة ساخنة» إخراج عاطف الطيب، «جنة الشياطين» إخراج أسامة فوزي، «عصابة حمادة وتوتو» و«في الصيف لازم نحب» إخراج محمد عبد العزيز، «برج العذراء» إخراج محمود ذو الفقار، «احترس من الخط» و«معالي الوزير» إخراج سمير سيف، «إسكندرية - نيويورك» و«الآخر» لـ يوسف شاهين، «حسن ومرقص» إخراج رامي إمام، وثلاثة أعمال في الدراما التليفزيونية «صاحب السعادة» و«مأمون وشركاه» إخراج رامي إمام، «الشارع اللي ورانا» إخراج مجدي الهواري.

فاتنة شاكر.. مشروع متكامل للريادة بفكرٍ مسؤول
فاتنة شاكر.. مشروع متكامل للريادة بفكرٍ مسؤول

عكاظ

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

فاتنة شاكر.. مشروع متكامل للريادة بفكرٍ مسؤول

ليست السيرة سطوراً فقط، بل ملامح امرأة قررت أن تكون في قلب التأسيس، لا على هامشه. الدكتورة فاتنة أمين شاكر، اسمٌ لم يكن امتداداً لعصره فحسب، بل كان -في كثير من لحظاته- سابقاً له. من جدة، المدينة التي تنفتح على البحر وعلى العالم، خرجت لتتعلم وتكتب وتُعلّم، في زمن كانت فيه المرأة تُسائل دورها، لا تُمارسه. حين تولّت رئاسة تحرير مجلة سيدتي من لندن، لم تكن امرأة على كرسي إدارة، بل كانت مشروعاً ثقافياً يطرح حضور المرأة في الإعلام بلغة رصينة، ويعيد تشكيل صورة الدور النسائي من الداخل لا من الخارج. ولم يكن صوتها الإذاعي مجرد حضور ناعم، بل كان إعلاناً حازماً أن الأثير يتسع لفكرٍ نسائي مسؤول، حين قدّمت «البيت السعيد» بوعي تربويّ وإنسانيّ. في التعليم، لم تكن الأكاديمية التي تُكرر المعلومة، بل الباحثة التي سافرت للمعرفة، وكتبت أطروحاتها حول «مكانة المرأة في الإسلام» و«التحديث في الدول النامية»، بعين تنظر إلى السعودية لا كمفعول به، بل كحالة حضارية في طور التشكل. درست في أمريكا، ولم تنسلخ من روحها، بل حملت تساؤلات مجتمعها إلى مكاتب الجامعات، ثم عادت بها إلى قاعات التعليم في جامعة الملك عبدالعزيز. أسست لجاناً، وشاركت في مجلس إدارة الجمعية الفيصلية الخيرية، ولم تكن حضوراً رمزياً بل قوة اقتراح وتفعيل، بلغة لا تغادر الواقع، ولا تتنازل عن العمق. ما يميز الرائدة فاتنة شاكر، حقاً لم يكن تعدد أدوارها، بل وحدتها الداخلية في كل تلك الأدوار. كانت تمارس الإعلام كأكاديمية، وتكتب كفاعلة مجتمعية، وتُدرّس كإنسانة تعرف كيف تعجن المعرفة بالحياة. لم يكن صوتها موزعاً بين التخصصات، بل متماسكاً، يصدر من جذور واحدة: الإيمان بأثر الكلمة، ومسؤولية المعرفة. فاتنة شاكر، ببساطة كانت مشروعاً متكاملاً للريادة النسائية، حين كانت تلك الكلمة لا تزال تُكتب بخجل. أخبار ذات صلة فاتنة شاكر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store