أحدث الأخبار مع #«التجليالأعظم»


خبر صح
منذ 5 أيام
- أعمال
- خبر صح
21 مجمعاً فندقياً لخدمة «التجلي الأعظم» في سانت كاترين
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 21 مجمعاً فندقياً لخدمة «التجلي الأعظم» في سانت كاترين - خبر صح, اليوم الجمعة 9 مايو 2025 10:34 صباحاً القاهرة:«الخليج» تكثف وزارة الإسكان والمرافق المصرية أعمالها للانتهاء من إنجاز منطقة الزيتونة ضمن تطوير موقع «التجلي الأعظم فوق أرض السلام» بمدينة سانت كاترين في سيناء. وقال المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، خلال جولة تفقدية، الخميس، إن العمل في منطقة الزيتونة يجري لإنشاء 21 مجمعاً فندقياً، بإجمالي 546 وحدة سكنية فندقية لخدمة زوار المنطقة، إذ سيصبح موقع التجلي الأعظم مزاراً عالمياً. ووجّه وزير الإسكان المصري خلال تفقده مبنى الاستقبال بالزيتونة، بضرورة الالتزام بالتوقيتات الزمنية للانتهاء من المبنى، وأعمال تنسيق الموقع بالمشروع السكني، والزراعات وشبكة الري. وتفقد الوزير خلال الجولة مبنى الكنيسة بالمشروع مستمعاً لتفاصيل الموقف التنفيذي للمبنى. وتشمل أعمال منطقة الزيتونة إنشاء حي جديد، مع إضافة وحدات سكنية وخدمات لاستيعاب الأفواج السياحية المتوقعة، بمساحات تتراوح ما بين 100 و 230 متراً مربعاً، وإنشاء مواقع خدمية متكاملة تشمل المسجد والكنيسة ومحال تجارية. وفي السياق، زار المهندس شريف الشربيني طريقي كمين النبي صالح، وأعمال توسعة ورفع كفاءة طريق سانت كاترين بموقع «التجلي الأعظم» وتفقد مشروعي أعمال توسعة وازدواج ورفع كفاءة الطريق من مطار سانت كاترين، وحتى كمين النبي صالح، ورفع كفاءة وتوسعة وازدواج الطريق منه حتى مبنى الزوار في موقع التجلي الأعظم فوق أرض السلام. وتنفذ هذه الأعمال ضمن تطوير وإنشاء شبكات الطرق للحركة الآلية ورفع كفاءة البنية التحتية وتنفيذ أعمال الوقاية من السيول.


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
«الإمارات للتحكيم الرياضي» يستعرض سبل تفعيل شراكاته محلياً ودولياً
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 21 مجمعاً فندقياً لخدمة «التجلي الأعظم» في سانت كاترين - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 07:32 مساءً القاهرة:«الخليج» تكثف وزارة الإسكان والمرافق المصرية أعمالها للانتهاء من إنجاز منطقة الزيتونة ضمن تطوير موقع «التجلي الأعظم فوق أرض السلام» بمدينة سانت كاترين في سيناء. وقال المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، خلال جولة تفقدية، الخميس، إن العمل في منطقة الزيتونة يجري لإنشاء 21 مجمعاً فندقياً، بإجمالي 546 وحدة سكنية فندقية لخدمة زوار المنطقة، إذ سيصبح موقع التجلي الأعظم مزاراً عالمياً. ووجّه وزير الإسكان المصري خلال تفقده مبنى الاستقبال بالزيتونة، بضرورة الالتزام بالتوقيتات الزمنية للانتهاء من المبنى، وأعمال تنسيق الموقع بالمشروع السكني، والزراعات وشبكة الري. وتفقد الوزير خلال الجولة مبنى الكنيسة بالمشروع مستمعاً لتفاصيل الموقف التنفيذي للمبنى. وتشمل أعمال منطقة الزيتونة إنشاء حي جديد، مع إضافة وحدات سكنية وخدمات لاستيعاب الأفواج السياحية المتوقعة، بمساحات تتراوح ما بين 100 و 230 متراً مربعاً، وإنشاء مواقع خدمية متكاملة تشمل المسجد والكنيسة ومحال تجارية. وفي السياق، زار المهندس شريف الشربيني طريقي كمين النبي صالح، وأعمال توسعة ورفع كفاءة طريق سانت كاترين بموقع «التجلي الأعظم» وتفقد مشروعي أعمال توسعة وازدواج ورفع كفاءة الطريق من مطار سانت كاترين، وحتى كمين النبي صالح، ورفع كفاءة وتوسعة وازدواج الطريق منه حتى مبنى الزوار في موقع التجلي الأعظم فوق أرض السلام. وتنفذ هذه الأعمال ضمن تطوير وإنشاء شبكات الطرق للحركة الآلية ورفع كفاءة البنية التحتية وتنفيذ أعمال الوقاية من السيول.

فيتو
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
خبير آثار لـ«فيتو»: دير سانت كاترين يحظى باهتمام الدولة منذ تحرير سيناء
أكد الدكتور عبدالرحيم ريحان، خبير الآثار وعضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، أن دير سانت كاترين يحظى باهتمام الدولة منذ عودة مدينة سانت كاترين إلى السيادة المصرية في 25 نوفمبر 1979، وفقًا لاتفاقية كامب ديفيد، مشيرًا إلى أن الدير أصبح تحت إشراف هيئة الآثار المصرية، وتم تسجيله كأثر بيزنطي بقرار رقم 85 لسنة 1993. تصريحات السيسي بشأن احترام التعدد جاء ذلك بالتزامن مع تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، أعرب فيها عن استيائه من الشائعات التي تزعم وجود إجراءات سلبية تجاه الدير، مؤكدًا أن مصر تحترم التنوع الديني والإنساني وتتخذ خطوات عملية لترسيخ هذا التوجه. تسجيل الدير ضمن التراث العالمي وأوضح ريحان أن الدولة بدأت منذ أوائل الثمانينيات في إعداد الدراسات العلمية بالتعاون مع رهبان الدير، لاستيفاء متطلبات تسجيل مدينة سانت كاترين ضمن قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، وهو ما تحقق بالفعل عام 2002. وكان دير سانت كاترين أحد المعايير الأساسية لاعتماد المدينة كتراث عالمي استثنائي، بفضل تاريخه وعمقه الديني والحضاري. تاريخ بناء الدير وتحول اسمه وأشار ريحان إلى أن الإمبراطور جستنيان أمر ببناء الدير في القرن السادس الميلادي تخليدًا لذكرى زوجته الإمبراطورة ثيودورا، كما فعل رمسيس الثاني مع معبد أبو سمبل الصغير لزوجته نفرتاري. وقد حمل الدير في البداية اسم "دير طور سيناء"، ولا يزال ختم مطران الدير يحمل هذا الاسم، حتى تم تغييره إلى "دير سانت كاترين" بعد العثور على رفات القديسة كاترين فوق أحد جبال سيناء الذي سُمّي باسمها، وهو أعلى جبال المنطقة بارتفاع 2642 مترًا. ترميمات ومقتنيات أثرية وأكد الدكتور ريحان أن الدير ومواقعه الأثرية يشهدان نهضة أثرية كبرى منذ تسجيله رسميًا، حيث جرى توثيق أكثر من 1043 قطعة من مقتنياته، تشمل أواني كنسية وأيقونات ومخطوطات نادرة وكف القديسة كاترين. وقد ترأس ريحان لجنة تسجيل هذه المقتنيات لعدة سنوات. كما خضع الدير لأعمال ترميم شاملة عام 1986 شملت الكنائس والمسجد الفاطمي، وتوالت بعدها أعمال ترميم أخرى، منها مشروع يوناني لترميم برج القديس جورج، ومشروع إيطالي لترميم فسيفساء التجلي، التي تعد من أقدم وأجمل الفسيفساء في العالم. متحف الدير والمكتبة العالمية وأوضح ريحان أن برج القديس جورج تم تحويله إلى قاعة عرض دائمة تُعرف بـ«متحف الدير»، تُعرض فيها المقتنيات الفريدة. كما نُظمت معارض خارجية لأيقونات الدير ومخطوطاته في دول مثل اليونان، وروسيا، والولايات المتحدة، وإيطاليا، وإسبانيا. وأشار إلى أن مكتبة الدير تُعد ثاني أهم مكتبة في العالم بعد مكتبة الفاتيكان من حيث قيمة المخطوطات، وتم ترميم الجزء الشرقي منها، ويجري الآن العمل على ترميم الجزء الغربي ضمن مشروع «التجلي الأعظم». مشروع التجلي الأعظم ولفت ريحان إلى أن المشروع يتضمن أيضًا ترميم كنيسة القديس إسطفانوس، وتأمين المخطوطات بأنظمة حماية حديثة تشمل أغلفة فولاذية، ونظام إنذار مبكر وإطفاء ذاتي، وكاميرات مراقبة، إلى جانب تطوير وادي الدير وإنشاء «مسار نبي الله موسى» من وادي الراحة إلى جبل موسى، حيث يقع جبل التجلي في مواجهته. الموقف القانوني لأراضي الدير وفيما يتعلق بالدعوى القضائية الخاصة بملكية بعض أراضي الدير، أكد ريحان أن القطع محل النزاع (أرقام 16، 18، 19، 21، 22، 24، 25، 28) تقع جميعها داخل حدود دير سانت كاترين وفقًا لقرار التسجيل المنشور في جريدة الوقائع المصرية بتاريخ 23 سبتمبر 1993، وتخضع للقرار الوزاري رقم 905 لسنة 1997. كما أوضح أن بقية القطع (أرقام 2، 3، 5، 8، 12، 13، 29) تقع في نطاق منطقة آثار فيران وكاترين، وتخضع لحماية القانون رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته. أما القطعة رقم 27 والخاصة بمنطقة النبي هارون فتقع داخل حرم الدير وفقًا لقرار اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية، وكذلك القطعة رقم 28 الخاصة باستراحة الدير. حماية قانونية ودولية واختتم ريحان تصريحه لـ«فيتو» بالتأكيد على أن هذه المواقع تخضع لحماية القانون المصري لحماية الآثار، إضافة إلى الحماية الدولية باعتبارها جزءًا من مدينة مدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، ما ينفي تمامًا أي ولاية لمحافظة جنوب سيناء على أراضي الدير. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الطريق
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الطريق
«التجلي الأعظم».. مشروع تخرج بإعلام الأزهر يلقي الضوء على المعالم السياحية في مدينة سانت كاترين
السبت، 3 مايو 2025 09:34 مـ بتوقيت القاهرة أطلق مجموعة من طلاب الفرقة الرابعة بقسم العلاقات العامة والإعلان مشروع تخرج لحملة ترويجية بعنوان: "التجلي الأعظم"؛ لتسليط الضوء على التطورات الحادثة في مجال السياحة الدينية في مدينة سانت كاترين بجنوب سيناء. وتهدف الحملة إلى تعزيز الوعي الجماهيري بأهمية بمنطقة سانت كاترين، ودورها في إحياء القيم الروحانية والحفاظ على التراث الديني والثقافي الفريد للمنطقة، مع دعم جهود الدولة في تحويل سانت كاترين إلى مقصد عالمي للسياحة الدينية والبيئية، والترويج لمكانتها كموقع شهد لحظة فريدة في التراث الديني والإنساني. ويضم فريق عمل مشروع «التجلي الأعظم» عشرة طلاب، هم: محمد عبد الهادي، شادي عرفة، أحمد صالح، مصطفى محمد، عبد الرحمن حلمي، حسين عبد البصير، أنس محمد، كرم أبو بكر، محمد عزت، وعبد الله طاهر. يشرف على تنفيذ المشروع د سامح البدري، المدرس بقسم العلاقات العامة، بإشراف عام من أ.م.د محمد فؤاد، المشرف العام على مشروعات التخرج، وبمتابعة من أ.م.د/ محمد حسني، رئيس قسم العلاقات العامة والإعلان، وبرعاية من أ.د/ رضا عبد الواجد، عميد الكلية، وأ.م.د/ عبد الراضي حمدي، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب.


بلد نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- بلد نيوز
الحياة تدب في موقع «التجلي الأعظم» بسيناء
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الحياة تدب في موقع «التجلي الأعظم» بسيناء - بلد نيوز, اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 01:08 مساءً القاهرة: «الخليج» أطلقت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية في مصر رسمياً، التيار الكهربائي في مشروع تطوير موقع «التجلي الأعظم» فوق أرض مدينة سانت كاترين بجنوب سيناء، وهو ما يعني أن الحياة بدأت تدب في الموقع، إيذاناً بتحقيق الانطلاقة العالمية المنتظرة. ويعد «موقع التجلي الأعظم» أهم مزار روحاني في سيناء، وتجمع عليه الأديان السماوية الثلاثة، حيث تجلى الله، سبحانه وتعالى، في هذا الموقع، على سيدنا موسى عليه السلام، وكلمه وكلفه بالنبوة والدعوة. وقال المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المصري، إن إطلاق التيار الكهربي جرى في محطة محولات سانت كاترين الجديدة، بقدرة 75 ميجا فولت أمبير، بهدف تغذية مشروع تطوير موقع «التجلي الأعظم فوق أرض السلام»، وذلك بالتزامن مع الاحتفالات بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء، حيث يتم تنفيذ المشروع من خلال الجهاز المركزي للتعمير «الجهاز التنفيذي لمشروعات تعمير سيناء». وأشار وزير الإسكان إلى أن ذلك يأتي في إطار أعمال تطوير مدينة سانت كاترين، ووضع هذه البقعة الطاهرة المقدسة في مكان يليق بها، وفي إطار إقامة مدينة سانت كاترين الجديدة، وتعظيم الاستفادة من مقوماتها السياحية ذات الطابع الأثري والديني والبيئي والتراثي، تماشياً مع اتجاهات التنمية المستدامة. وأوضح وزير الإسكان، أن مشروع تطوير مدينة سانت كاترين، «موقع التجلي الأعظم فوق أرض السلام»، يهدف إلى إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس، لتكون مقصداً عالمياً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية والبيئية، مع توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار، وتنمية المدينة ومحيطها مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري والتراثي للطبيعة البكر، وتوفير أماكن لتسكين العاملين بمشروعات مدينة سانت كاترين، والجاري تنفيذها من خلال الجهاز المركزي للتعمير.