logo
#

أحدث الأخبار مع #«الجادة»

أخبار العالم : «جادة» الشارقة تبهج زوارها في ثاني أيام العيد
أخبار العالم : «جادة» الشارقة تبهج زوارها في ثاني أيام العيد

نافذة على العالم

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : «جادة» الشارقة تبهج زوارها في ثاني أيام العيد

الثلاثاء 1 أبريل 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - الشارقة: محمود محسن شهدت «الجادة» في الشارقة أجواءً احتفالية مميزة في ثاني أيام عيد الفطر المبارك لتبهج العائلات والزوار المتدفقين لساحاتها للاستمتاع بالفعاليات الترفيهية المتنوعة، في ظل ما قُدم من تجربة فريدة تجمع بين الترفيه والتفاعل الاجتماعي، ما جعلها واحدة من أبرز الوجهات العائلية خلال العيد. واستقطبت الأنشطة المتنوعة مئات الزوار من مختلف الفئات العمرية، إذ ساهمت المناطق المظللة في توفير أجواء مريحة للعائلات، ما زاد من الإقبال على الموقع، وكان للأطفال نصيب الأسد من البهجة، لينتشروا في المناطق المخصصة للألعاب التي تضمنت مجموعة واسعة من المرافق الترفيهية الحديثة والمميزة، إذ ضمت ألعاباً متنوعة تناسب مختلف الأعمار، ما أتاح للصغار فرصة قضاء وقت ممتع وآمن تحت إشراف أسرهم. ولم تقتصر الاحتفالات على الأطفال فقط، بل استمتع الكبار أيضاً بالأجواء المميزة التي وفرتها الجادة، من المطاعم والمقاهي الراقية إلى الجلسات العائلية في الهواء الطلق، فيما التقط الزوار الصور التذكارية لتخليد اللحظات السعيدة. وحرصت إدارة الجادة على توفير تجربة سلسة للزوار من خلال تنظيم محكم وخدمات متكاملة، بما في ذلك مواقف السيارات الواسعة، وخدمات الأمن والسلامة، إلى جانب فرق الدعم الموجودة لمساعدة الزوار وضمان راحتهم، وتعد الجادة واحدة من أبرز الوجهات الترفيهية في الشارقة، كونها نجحت في توفير بيئة ممتعة وآمنة للعائلات، مجسدة بذلك روح العيد التي تجمع بين الفرح والتآلف الاجتماعي.

«جادة» الشارقة تبهج زوارها في ثاني أيام العيد
«جادة» الشارقة تبهج زوارها في ثاني أيام العيد

صحيفة الخليج

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«جادة» الشارقة تبهج زوارها في ثاني أيام العيد

الشارقة: محمود محسن شهدت «الجادة» في الشارقة أجواءً احتفالية مميزة في ثاني أيام عيد الفطر المبارك لتبهج العائلات والزوار المتدفقين لساحاتها للاستمتاع بالفعاليات الترفيهية المتنوعة، في ظل ما قُدم من تجربة فريدة تجمع بين الترفيه والتفاعل الاجتماعي، ما جعلها واحدة من أبرز الوجهات العائلية خلال العيد. واستقطبت الأنشطة المتنوعة مئات الزوار من مختلف الفئات العمرية، إذ ساهمت المناطق المظللة في توفير أجواء مريحة للعائلات، ما زاد من الإقبال على الموقع، وكان للأطفال نصيب الأسد من البهجة، لينتشروا في المناطق المخصصة للألعاب التي تضمنت مجموعة واسعة من المرافق الترفيهية الحديثة والمميزة، إذ ضمت ألعاباً متنوعة تناسب مختلف الأعمار، ما أتاح للصغار فرصة قضاء وقت ممتع وآمن تحت إشراف أسرهم. ولم تقتصر الاحتفالات على الأطفال فقط، بل استمتع الكبار أيضاً بالأجواء المميزة التي وفرتها الجادة، من المطاعم والمقاهي الراقية إلى الجلسات العائلية في الهواء الطلق، فيما التقط الزوار الصور التذكارية لتخليد اللحظات السعيدة. وحرصت إدارة الجادة على توفير تجربة سلسة للزوار من خلال تنظيم محكم وخدمات متكاملة، بما في ذلك مواقف السيارات الواسعة، وخدمات الأمن والسلامة، إلى جانب فرق الدعم الموجودة لمساعدة الزوار وضمان راحتهم، وتعد الجادة واحدة من أبرز الوجهات الترفيهية في الشارقة، كونها نجحت في توفير بيئة ممتعة وآمنة للعائلات، مجسدة بذلك روح العيد التي تجمع بين الفرح والتآلف الاجتماعي.

الشارقة تحتفي بالصورة.. إكسبوجر 2025 يختتم فعالياته وسط تفاعل عالمي واسع
الشارقة تحتفي بالصورة.. إكسبوجر 2025 يختتم فعالياته وسط تفاعل عالمي واسع

الدستور

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الشارقة تحتفي بالصورة.. إكسبوجر 2025 يختتم فعالياته وسط تفاعل عالمي واسع

الشارقة – ليث فياض العسّاف مع إسدال الستار على فعاليات النسخة التاسعة من المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2025» ، ودّعت الشارقة حدثًا استثنائيًا سجّل حضور أكثر من 30 ألف زائر من المصورين وصنّاع الأفلام وعشاق الفنون البصرية بمختلف أشكالها. على مدار سبعة أيام، تحوّلت إمارة الشارقة إلى ملتقى عالمي للإبداع البصري، حيث تناغمت عدسات المصورين مع نبض الحكايات الإنسانية، وسجّلت الكاميرات لحظات ستظل خالدة في ذاكرة الفن البصري. «إكسبوجر».. منصة ملهمة لرواة القصص البصرية يُعد مهرجان «إكسبوجر» أكثر من مجرد معرض للصور؛ فهو منصة شاملة تجمع بين الإلهام، والتعلم، والتفاعل المباشر بين الجمهور وأصحاب الرؤى البصرية. هذه النسخة، التي احتضنتها «الجادة» في قلب الشارقة، لم تكن مجرد نسخة متكررة، بل شكّلت تجربة متجددة ذات طابع أكثر جرأة واتساعًا، حيث عززت المهرجان كوجهة إبداعية استثنائية تُتيح للفنانين سرد القصص عبر الصورة بطرق غير تقليدية. وأتاح المهرجان، الذي استمر من 20 إلى 26 فبراير، للجمهور فرصة التعرف على تجارب مبدعين وفنانين ومتخصصين في الفنون المرئية بمختلف مدارسها من مختلف أنحاء العالم. كما عرض مجموعة من الأعمال والصور لأبرز المصورين العالميين، تروي قصصًا متنوعة ومؤثرة، بدءًا من قضايا الطبيعة والبيئة التي تسلط الضوء على جمال المناظر الطبيعية وضرورة حمايتها من التغيرات المناخية، وصولًا إلى صور توثق الحروب والصراعات وتنقل معاناة الشعوب وتأثير الأزمات على المجتمعات. وفي خطوة تعكس التزام المهرجان بمواكبة الاتجاهات المعاصرة، وسّع «إكسبوجر» آفاقه هذا العام ليشمل التصوير الفوتوغرافي المعتمد على الذكاء الاصطناعي، حيث تم إدراج فئة جديدة ضمن «الجوائز الدولية للتصوير الفوتوغرافي» لتمييز الصور المنتجة رقميًا عن تلك التي التقطتها عدسات المصورين. عدسات العالم تحت سقف واحد ما يميّز «إكسبوجر 2025» هو تنوّع المشاركين الذين جاؤوا من مختلف أنحاء العالم، حاملين معهم قصصًا نابضة بالحياة، كل منها يُمثّل نافذة إلى ثقافات وتجارب فريدة. ومن بين أبرز الأحداث التي حظيت بتفاعل كبير: المعارض البصرية: أكثر من 60 معرضًا فوتوغرافيًا عرضت أعمالًا من مختلف التخصصات، من التصوير الصحفي إلى التصوير المعماري والطبيعة والبورتريه. كل صورة كانت حكاية بحد ذاتها، تُجسّد العاطفة، والضوء، والتفاصيل الدقيقة التي تلتقط روح المشهد. منصة الأفلام: حيث التقى صناع الأفلام الوثائقية والسينمائية لتقديم أعمالهم الفريدة، وعُرضت أفلام قصيرة وروائية تُسلّط الضوء على القضايا الإنسانية والثقافية الملهمة. مناقشات «Stage X»: حوارات مباشرة مع نخبة من أعظم المصورين الفوتوغرافيين في العالم، الذين شاركوا تجاربهم في التصوير في بيئات قاسية، ورحلاتهم لاكتشاف القصص غير المروية. جوائز «إكسبوجر» للتصوير: وهي من أرفع الجوائز في هذا المجال، حيث خاض المشاركون تحدّي تقديم أعمالهم في 10 فئات تنافسية، من التصوير الصحفي إلى التصوير تحت الماء، والتصوير الجوي، والتصوير باستخدام الذكاء الاصطناعي. هذه الجوائز لم تكن مجرد تكريم، بل تأكيد على مكانة «إكسبوجر» كمنصة لصقل المواهب واكتشاف نجوم جدد في سماء التصوير. وكان المهرجان قد شهد انطلاق الدورة الرابعة للقمة البيئية، التي شارك فيها نخبة من كبار المصورين والصحفيين العالميين الذين عملوا لسنوات طويلة في جهود الحفاظ على البيئة والتنوع الحيوي في مختلف المناطق. «عدسة العالم».. مشروع يُجسّد التنوّع الإنساني واحدة من المبادرات الأكثر تميّزًا في هذه النسخة كانت «عدسة العالم»، التي احتفت بالمصورين من مختلف القارات، حيث تم اختيار مصور ومصورة من كل قارة، ومنحهم مساحة لعرض أعمالهم وتجاربهم في المهرجان. هذا المشروع لم يكن مجرد معرض، بل نافذة لعالم متداخل الثقافات، حيث روت الصور حكايات عن الطبيعة، والتراث، والهويات، والمجتمعات من زوايا غير مسبوقة. الشارقة.. قبلة الفنون البصرية لم يكن اختيار الشارقة لاستضافة هذا الحدث العالمي محض صدفة، فهي مدينة عُرفت بتقديرها للفنون والثقافة، حيث أصبح «إكسبوجر» جزءًا من هوية المدينة الإبداعية. بفضل دعم الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، تحوّل المهرجان إلى أكثر من مجرد فعالية، بل إلى حركة ثقافية تُعزّز أهمية الفنون البصرية في المجتمع. وشملت فعاليات المهرجان جلسات تقييم للسير الفنية، وجولات تعريفية تسلط الضوء على أبرز معالم التصوير. كما ضم معرضًا تجاريًا لأهم العلامات العالمية المتخصصة في معدات التصوير، مقدّمًا للجمهور فرصة استثنائية لاكتشاف أحدث الابتكارات والالتقاء بمبدعين وفنانين ومتخصصين في الفنون المرئية. إكسبوجر.. حكاية لم تنتهِ بعد مع ختام هذه النسخة من «إكسبوجر 2025»، يظل المهرجان شاهدًا على تحولات الفن البصري، ومنصة تُعيد تشكيل نظرتنا إلى العالم من خلال العدسة. وإذا كان هذا العام قد حمل لنا لحظات من الإلهام والإبداع، فإن المستقبل يحمل وعودًا بتجارب أكثر ثراءً، حيث يستعد «إكسبوجر 2026» ليكشف عن فصول جديدة من الحكاية، تجعل من الشارقة مجددًا قبلة لعشاق التصوير وروّاد الإبداع البصري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store