أحدث الأخبار مع #«الجوكر»


الرأي
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
ترامب وخامنئي ونتنياهو... على حافة «الزناد»
تبدو المفاوضات الأميركية - الإيرانية التي تعثرت رابع جولاتها، مُحمَّلة بأسئلة أكثر مما توفر أجوبة، على الرغم من أن الجولة الثالثة كانت سياسة - تقنية استمرت أكثر من 9 ساعات، والجولة الأولى شهدت محادثات مباشرة «وقوفاً» بين رئيسي الوفدين عباس عراقجي وستيف ويتكوف. الأسئلة الأساسية في أذهان الكثيرين: ما هي فرص النجاح، وكم من الممكن أن تستمر المفاوضات، وهل تستطيع إسرائيل «تفجيرها» أو عرقلتها؟ من الواضح أن «أرضية مشتركة» ارتسمت منذ ما قبل الجولة الأولى التي عقدت في 12 أبريل الماضي بمسقط، تحديداً في لقاءات غير علنية وغير رسمية بين الأميركيين والإيرانيين، تقوم على قاعدة: رابح - رابح، مع تنازلات إيرانية «ضخمة». قوام المعادلة: - الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفوز باستثمارات تريليونية بإيران وبالتباهي بحل أحد أكثر الملفات تعقيداً في العالم، مع ما يعني ذلك من تغيّر شامل وانقلاب تام على المفاهيم والمرتكزات التي سادت في الجمهورية الإسلامية منذ انتصار الثورة في 1979، تجاه «الشيطان الأكبر». - المرشد الأعلى علي خامنئي يفوز بحماية نظامه، من خلال الحصول على «درع» أميركي بمواجهة «تفلّت» إسرائيل بقيادة بنيامين نتنياهو، ومزايا اقتصادية ضخمة تسمح بإعادة إيران إلى النظام المالي العالمي بما يُهدّئ الغضب الشعبي المتزايد من جرّاء التدهور الاقتصادي. في خضم المفاوضات، من الواضح أن ويتكوف يُخفي تحت «الملف السميك» المُتضمن تفاصيل سير المحادثات، ورقة «جوكر» كفيلة بدفع إيران إلى تقديم تنازلات ربما لم تكن مُتخيّلة حتى الأمس القريب. تُعرف هذه الورقة بـ«سناب باك» أو «آلية الزناد»، التي تعني لغوياً العودة السريعة أو الرجوع المفاجئ إلى حالة سابقة، كأن شيئاً ما ينغلق أو يرتدّ فجأة. وتُنفّذ عملياً من خلال طلب أحد الأطراف الموقعة على الاتفاق النووي المبرم في 2015، تفعيلها، بما يسمح بعودة جميع العقوبات الدولية التي أصدرها مجلس الأمن قبل الاتفاق، بشكل تلقائي، من دون قدرة روسيا والصين على استخدام «الفيتو». يبلغ عدد هذه القرارات ستة (1835 - 1803 - 1929 - 1747 - 1737 - 1669) وتم تعليقها بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2231 الذي أعطى الصبغة التنفيذية للاتفاق النووي، وتعني عودتها (وفق البند 11 و12 من القرار) أن الاقتصاد الإيراني سيلفظ سريعاً ما تبقى له من أنفاس. وعلى الرغم من أن ترامب لطالما هاجم الرئيس الأسبق باراك أوباما لإبرامه الاتفاق مع إيران، فإن ورقة «الجوكر» التي يستخدمها الآن في التفاوض، هي من صنع إدارة أوباما، التي لطالما تفاخرت بنجاحها في فرض تلك الآلية، وما رافقها من توتر كاد ينسف المفاوضات في ذلك الوقت. هذه الورقة ليست حكراً على ترامب، وإنما يمكن «نظرياً» لأي دولة أخرى موقعة على الاتفاق أن تستخدمها، وهو ما يُفسّر سعي إيران لاسترضاء «الترويكا» الأوروبية الموقعة على الاتفاق (فرنسا - بريطانيا - ألمانيا). لكن استخدام آلية «سناب باك» مُحدّد زمنياً بتاريخ 18 أكتوبر 2025، بموجب قرار مجلس الأمن، وهو التاريخ الذي تنتهي فيه صلاحية القرار 2231، لأن الاتفاق النووي مدته 10 سنوات في هذه الجزئية. يعني ذلك أن إيران ستكون مستعدة لتقديم تنازلات كبرى قبل هذا التاريخ، لمنع انهيار المفاوضات، الذي يمكن أن يؤدي أيضاً إلى خيار عسكري، فضلاً عن عودة العقوبات الدولية بآثارها المُدمّرة. يُدرك خامنئي أهمية هذا التاريخ ويَبرع الإيرانيون في لعبة سياسة «حافة الهاوية» ودبلوماسية «الفستق الإيراني»، لكن الوقت ضاغط أيضاً على ترامب، الذي يريد تحقيق إنجاز في عامه الأول بالبيت الأبيض، ولا يرغب في رؤية المفاوضات مع إيران تنهار، كما يبدو أنه الحال في المفاوضات الجارية لإنهاء حرب أوكرانيا. تبعاً لذلك، تبدو الأشهر الخمسة المقبلة حاسمة باتجاه اتضاح مسار التفاوض، وليس بالضرورة أن يكون الاتفاق شاملاً في مرحلته الأولى بالنظر إلى التفاصيل التقنية الكثيرة المرتبطة بالبرنامج النووي، إذ ربما يُصار إلى إبرام اتفاق مرحلي يُمهّد للاتفاق الشامل. وتبقى «العقبة الكأداء» متمثلة بتلبية مطالب إسرائيل التي تريد اتفاقاً على غرار اتفاق إنهاء البرنامج النووي الليبي في 2003، عبر إنهاء التخصيب على أراضي إيران، وتفكيك البنية التحتية للبرنامج النووي، وفرض آلية رقابة دولية فعّالة، ومنع تطوير الصواريخ البالستية القادرة على حمل رؤوس نووية، في حين أن رؤية ترامب - ويتكوف لا تبدو مطابقة لرؤية نتنياهو، مع ميلٍ لديهما إلى السماح لإيران بإبقاء أجزاء أساسية من برنامجها النووي تحت سيطرتها.


الإمارات اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
أبوناموس: لعبت في 8 مراكز.. ومقاعد البدلاء طورت مهاراتي
قال لاعب فريق كلباء، الفلسطيني أحمد أبوناموس، إن مشاركته بوصفه لاعباً بديلاً في أغلب المباريات عادت عليه بنفع من الناحية الفنية، على الرغم من أن طموحه دائماً هو اللعب في التشكيل الرئيس منذ أن كان لاعباً في صفوف بني ياس قبل انضمامه إلى فريق كلباء في بداية الموسم الجاري، مبيناً أنه لعب في ثمانية مراكز داخل الملعب، ليس من بينها مركزا حارس المرمى وقلب الدفاع. وأوضح أبوناموس لـ«الإمارات اليوم»: «مركزي الأساسي هو مهاجم صريح، لكنني لم أحصل على فرص كثيرة للعب في هذا المركز الذي أحبه وأتألق فيه منذ أن كنت لاعباً في صفوف بني ياس، بسبب التألق الدائم للاعب الوصل الحالي، البرتغالي جواو بيدرو، عندما كان يلعب في صفوف بني ياس، لذلك بقيت في مقاعد البدلاء، بينما كان المدربون يدفعون بي في مراكز أخرى، حيث لعبت في ثمانية مراكز من بينها مركز المهاجم وصانع الألعاب، ومركز الجناح والارتكاز وظهير أيمن، وأخيراً مع كلباء في مركز الظهير الأيسر، وهو الأمر الذي أسهم في تطوّري فنياً». وتمنّى أبوناموس أن يعود للعب في مركزه الأساسي (المهاجم)، معبراً عن سعادته بلقب «الجوكر» الذي أطلقه عليه بعض المدربين والمقربين منه. وتابع: «اللعب بديلاً لدقائق ليست كثيرة كان يعطيني دافعاً أكبر لتقديم الأفضل في الملعب، وفي أغلب المشاركات سجلت في الدقائق الأخيرة وأسهمت في صناعة أهداف أخرى، وأعتز بهدف سجلته مع بني ياس كبديل قبل نهاية المباراة بقليل وقاد (السماوي) إلى نصف نهائي كأس رئيس الدولة، بينما كان هدفي في مرمى الشارقة خلال موسم 2020-2021 الأجمل، بعد مراوغة خمسة لاعبين، وتسجيل هدف على طريقة مارادونا». وشدد على أنه لا ينزعج في حال جلس على مقاعد الاحتياط لأكثر من مباراة، ويرى ذلك طبيعياً. وبشأن موسم كلباء الحالي والمنافسة على البقاء، أكد أبوناموس أن فريقه متمكن ويمتلك لاعبين جيدين من المواطنين والأجانب والمقيمين، وجهازين فني وإداري مميزين، وقال: «لا يمكن الحديث عن كلباء وأنه أحد الفرق التي تنافس على البقاء، فهو فريق يتمتع بإمكانات عالية ولاعبين مميزين، ومن المؤكد أنه سيُنهي الموسم في مركز متقدم، على الرغم من سلسلة النتائج غير المرضية التي تعرض لها في جولات ماضية، وطموحي أن أسهم في تحقيق بطولة مع كلباء في الموسم المقبل». وأشاد أبوناموس بالمردود الفني العالي الذي قدّمه «النمور» في مباراته مع شباب الأهلي في الجولة الـ21 من مسابقة الدوري، مؤكداً أن فريق كلباء سيتغلب على الظروف الصعبة التي تلازمه. ويوجد فريق كلباء في المركز العاشر بقائمة ترتيب أندية دوري المحترفين برصيد 25 نقطة بعد مرور 22 جولة من المسابقة. وكشف اللاعب أنه تلقى دعوات مستمرة لتمثيل منتخب فلسطين، لكنه لم يلتحق به، كونه مسجلاً في سجلات اتحاد الكرة الإماراتي على أنه من مواليد الدولة، وسيفقد فرصة الاستمرار مع الأندية الإماراتية في حال مثّل منتخب فلسطين، وأنه شرح ذلك لمسؤولي الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، متمنياً اللعب لصالح منتخب الإمارات ورد الجميل للكرة الإماراتية، مشيراً إلى أنه كان في تجمعات منتخب الإمارات الأولمبي سابقاً، لكن فرصته لم تكتمل بتمثيل «الأبيض».


بوابة ماسبيرو
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
حنان سليمان: «الضوء الشارد» أنجح دور لى فى الشهر الكريم
أول ظهور رمضانى لها كان من خلال «رأفت الهجان» فنانة من طراز خاص، بدأت رحلتها فى عالم الفن، منتصف الثمانينات من القرن الماضى، النجمة الكبيرة حنان سليمان، تكشف كواليس الصيام وعاداتها وطقوسها اليومية فى الحلقة الثانية، من سلسلة حوارات صيام.. صيام. فى البداية أوضحت الفنانة الكبيرة حنان سليمان أن علاقتها بالصيام «حلوة»، على حد تعبيرها، مشيرة إلى أن طبق الفول بالطماطم، كان من الأطباق الرئيسية فى الفطار، وبعد زواجها بأسبوع قررت أن تتوقف تماماً عن وضع طبق الفول على «السفرة» لأنها كانت تترك الأكل كله وتركز مع الطبق الصغير للفول بالطماطم. وقالت سليمان إن أول ظهور رمضانى لها فى دراما رمضان كان من خلال الجزء الثانى من مسلسل «رأفت الهجان» تأليف الكاتب الكبير صالح مرسى، وإخراج يحيى العلمى، وبطولة محمود عبدالعزيز ويسرا ويوسف شعبان ومحمد وفيق وعفاف شعيب وأحمد ماهر، وإنتاج 1990، و«هذا المسلسل كسر الدنيا. والحمد لله أن بدايتى كانت من خلال مسلسل بهذا الحجم وتلك الشهرة». وأوضحت سليمان أنها شاركت فى أعمال مصرية قبل رأفت الهجان، أشهرها «وعاد النهار» تأليف بهاء الدين إبراهيم وإخراج إبراهيم الشقنقيرى، وبطولة سناء جميل، وعزة كمال، ومصطفى فهمى، إنتاج 1988. وقالت: هذه المسلسلات كنا نصورها بين اليونان، وقبرص، وأثينا، وعجمان، وكانت تعرض خارج شهر رمضان، الذى كان حكراً على الأعمال المصرية المنتجة من قبل قطاع الإنتاج. وتكمل: عملت فى بداياتى مع الفنان محمد صبحى فى مسرحية «الجوكر» تأليف يسرى الإبيارى وإخراج جلال الشرقاوى، وشارك فى بطولتها كل من هناء الشوربجى، ماجدة الخطيب، محمود القلعاوى، جلال الشرقاوى. وفى السينما شاركت فى بطولة فيلم «يا رب ولد»، تأليف فيصل ندا وإخراج عمر عبدالعزيز، وبطولة فريد شوقى، سمير غانم، أحمد راتب وكوكبة كبيرة من النجوم، إنتاج 1984. وتضيف النجمة الكبيرة: أعترف أننى كنت من المحظوظين، لأن 85% من الأعمال التى شاركت فيها فى بداياتى كانت ناجحة وأثرت فى الناس، وظلت عالقة بذاكرتهم، وهذا بالنسبة لى كممثلة فى البدايات توفيق كبير من ربنا. وأشارت سليمان إلى نجاح رمضانى مدوّى، من خلال مسلسل «المال والبنون 1» الذى كتبه محمد جلال عبدالقوى، وإخراج مجدى أبوعميرة. وشارك فى بطولته النجوم أحمد عبدالعزيز، عبدالله غيث، يوسف شعبان، فايزة كمال، عايدة رياض، زيزى البدراوى وكوكبة كبيرة من النجوم، وعرض فى رمضان 1992. أما عن أهم ذكرياتها فى طفولتها المتعلقة بشهر رمضان، أوضحت سليمان أنها كانت بنتاً وحيدة لأمها، وما زالت تذكر طريقة عمل جدها للكنافة، على الفرن، فى منطقة ميدان لاظوغلى. وعن ما تفتقده فى رمضان الآن قالت: «اللمة، والأسرة بشكل كبير». موضحة «أصعب رمضان مر علىّ كان أول شهر بعد وفاة أمى، وكان ذلك من 12 سنة تقريباً». وقالت سليمان: شهر رمضان الذى عُرض فيه مسلسل «الضوء الشارد»، كان من أهم الرمضانات التى مرت علىّ كممثلة، خاصة أن دورى فى هذا المسلسل، ترشح له قبلى ممثلات كبيرات، مثل نشوى مصطفى، ونادية فهمى، وعائشة الكيلانى، إلا أنه قوبل منهن بالرفض، وربما هذا السر ينشر لأول مرة، وكان سبب الرفض الاختلاف على الأجر، لكنى تحمست له لعدة أسباب، أهمها أنه دور غريب علىّ تماماً من حيث اللهجة، وكاركتر صعب، وكذلك كان لى نحو عامين بدون عمل بدون سبب معلن. وعن العلامات الدرامية الرمضانية المهمة فى مسيرتها، قالت: دورى فى مسلسل «سارة»، لحنان ترك وأحمد رزق، تأليف مهدى يوسف، وإخراج شيرين عادل، ومسلسل «موجة حارة» بطولة هنا شيحة، وإياد نصار، وسيد رجب، وإخراج محمد ياسين، ومن قبلهما مسلسل «ابن حلال» لمحمد رمضان وتأليف حسان دهشان وإخراج إبراهيم فخر. وأوضحت سليمان أن لقاءها الأول مع زوجها الراحل، المؤلف المسرحى حسام حازم، كان فى منتصف الثمانينات من القرن الماضى، «رشحنى له المنتج مطيع زايد، وكان يبحث عن ممثلة شابة ذات وجه برىء لتشارك فى بطولة مسرحية «امبراطور عماد الدين» التى كانت أول مسرحية يغنى فيها حسين فهمى ويرقص، وشاركه البطولة المنتصر بالله، وهالة فاخر، وأسامة عباس، وإخراج حسن عبدالسلام».


خبر صح
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
«الجوكر» ينهي أزمة كانتي وفابينيو أمام الرياض
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «الجوكر» ينهي أزمة كانتي وفابينيو أمام الرياض - خبر صح, اليوم الأحد 9 مارس 2025 03:34 صباحاً تنفس الفرنسي لوران بلان المدير الفني لفريق الاتحاد الصعداء بعودة الألباني ماريو ميتاي، وجاهزية حسن كادش، قبل مواجهة الرياض المرتقبة.ويلتقي الاتحاد مع الرياض، الخميس المقبل على ملعب الإنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ضمن الجولة ال 25 من دوري روشن السعودي للمحترفين. وواجه بلان أزمة حقيقية عقب مباراة القادسية الماضية، بعدما تأكد غياب انجولو كانتي وفابينيو لتراكم البطاقات الصفراء، بعد حصول كل منهما على بطاقة صفراء في تلك المباراة. ويملك الاتحاد أكثر من لاعب جوكر، مثل ميتاي وكادش، وحتى دانيلو بيريرا. عودة ميتاي الغائب عن المباريات، طوال الفترة الماضية، بسبب الإصابة، يمنح بلان خيارات متعددة لتعويض غياب كانتي وفابينيو، حيث يتمتع ميتاي بمرونة تكتيكية عالية وبجودة خاصة، تمكنه من اللعب في أكثر من مركز، سواء في خط الدفاع أو في خط الوسط. وسيكون أمام بلان أكثر من حل لتعويض هذه الغيابات المؤثرة. منها مثلا الدفع بدانيلو بيريرا في مركز المحور، حيث سبق له أداء هذا الدور مع باريس سان جيرمان. ويكون جواره ميتاي. كما يمكنه الاعتماد على ميتاي في قلب الدفاع مع الدفع بخيار آخر إلى جوار بيريرا في وسط الملعب. كما أن جاهزية حسن كادش تمنح بلان حلولا جيدة لتعويض الغيابات أمام الرياض، سواء الاعتماد عليه كقلب دفاع أو في مركز الظهير الأيسر. وتأكد غياب كانتي وفابينيو، فيما مازال الغموض يحيط بمصير مهند الشنقيطي وعبدالإله العمري، اللذين يواصلان التأهيل من الإصابتين الأخيرتين. وتعتبر مباريات الاتحاد المتبقية، مباريات كؤوس، لا تحتمل التفريط في أي نقطةلحسم لقب الدوري. ويحاول الاتحاد الدفاع عن صدارته. حيث يتربع على قمة الدوري ب 58 نقطة، وتقلص الفارق بينه وبين الهلال، صاحب المركز الثاني، إلى 4 نقاط، بعد عودة الهلال إلى الانتصارات، بالفوز على الفيحاء بثنائية نظيفة. في مباراة الجولة الماضية، وأصبح رصيده 54.


الاتحاد
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
ويل أول المتأهلين إلى الجائزة الكبرى في «دولية الشارقة»
الشارقة (الاتحاد) فاز الفارس الألماني ديفيد ويل، بجائزة المركز الأول في المنافسة التأهيلية للجائزة الكبرى، في بطولة الشارقة الدولية «25» لقفز الحواجز «3 نجوم»، والتي أقيمت على أرضية الميدان الخارجي. وجاءت المنافسة بمواصفات الجولة الواحدة، وصمم مسارها بحواجز بلغ ارتفاعها 145 سم، برعاية لونجين، وجائزة بقيمة 28.200 يورو، وتنافس فيها 73 فارساً وفارسة، نجح 16 منهم في إكمال الجولة دون خطأ، وبفارق التوقيت توّج بجائزة الصدارة الفارس الألماني ديفيد ويل مع الجواد «دياشو»، وأنهى الجولة في 59:09 ثانية، وتوجت بجائزة المركز الثاني الفارسة البلجيكية سيلين شونبروت مع الفرس «ديسي دوس إمبرونس». والزمن 60.66 ثانية، وجائزة المركز الثالث توّج بها فارسنا عبد الله حميد المهيري مع الجواد «كونيج»، وأكمل معه الجولة في 60.97 ثانية. وتوج بجائزة المركز الأول الفارس الإماراتي علي مفرج الكربي مع الفرس «ساجا دو لا روش» في منافسة تجميع النقاط بـ «الجوكر» من فئة الثلاث نجوم، برعاية مستشفى الشارقة للخيول، وتنافس فيها 78 فارساً وفارسة، وتمكن 20 فارساً في تجميع كامل النقاط «65 نقطة»، ضمن الزمن المسموح على حواجز بلغ ارتفاعها 120 سم، والحاجز الجوكر ارتفاعه 135 سم، وجمع المتصدر كامل النقاط في 47:08 ثانية، ونال جائزة المركز الثاني فارسنا عبد الله حمد الكربي مع الجواد «اس كيه اس أريزونا توب»، وجمع كامل النقاط في 47:35 ثانية، وجائزة المركز الثالث نالها الفارس الأردني محمد ناصر مع الفرس «كليوربلات» والزمن 49:89 ثانية. وخطف الفوز بجائزة صدارة منافسة المرحلتين الخاصة وأكمل ثنائية، الفارس السوري الشاب أسامة الزبيبي مع الفرس «سي اس اف داي دريمر»، بزمن المرحلة الثانية 24:05 ثانية، وهو الفوز الثاني على التوالي من فئة الثلاث نجوم للفارس أسامة الزبيبي، وجاءت المنافسة بمواصفات المرحلتين الخاصة، برعاية غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وصمم مسارها بحواجز بلغ ارتفاعها 115 سم، وتنافس فيها 71 فارساً وفارسة، وأكمل المرحلتين دون خطأ 30 فارساً، ونال جائزة المركز الثاني فارسنا الشاب عبد الله حمد الكربي مع الجواد «اس كيه اس أريزونا توب»، وبزمن 24:21 ثانية، وتوّج بجائزة المركز الثالث الفارس الأردني محمد ناصر، مع الفرس «كليوربلات»، وأنهى المرحلة الثانية في زمن 24:60 ثانية. وفي ثانية المنافسات الدولية لفئة الأشبال، فاز الفارس البحريني عبد الله محمد نظام في منافسة من جولة واحدة مع جولة للتمايز، برعاية اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، وصمم مسارها بحواجز ارتفاعها 110 سم، وتنافس فيها 26 فارساً وفارسة، وصعد 9 فرسان إلى جولة التمايز، وأكملها 6 فرسان دون خطأ، وتصدرهم الفارس البحريني عبد الله نظام مع الفرس «كانسي»، وبزمن التمايز 28:62 ثانية. وتصدر فارسنا سيف عويضة الكربي، المنافسة الدولية الأولى لفئة الفرسان الشباب، بمواصفات المرحلتين الخاصة، برعاية مصرف الشارقة الإسلامي، وصمم مسارها بحواجز بلغ ارتفاعها 130 سم، وتنافس فيها 20 فارساً وفارسة، وأكمل 9 فرسان المرحلتين دون خطأ، وبفارق التوقيت توّج بجائزة المركز الأول فارسنا سيف عويضة الكربي مع الجواد «دينكي توي زد»، في 28:75 ثانية، وتوّج بجائزة المركز الثاني فارسنا الشيخ خالد سلطان خالد القاسمي، مع الجواد «إكساليبور 3» في 29:73 ثانية.