أحدث الأخبار مع #«الديجي»،


أخبارنا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
فارس الحباشة : شكوى من مواطن أردني (هل من مجيب)؟
أخبارنا : وصلتني رسالة من مواطن أردني مقيم في عمان. وتاليًا نص الرسالة، وكما وردتني من مصدرها، دون رتوش ولا غيرها. حضرة الصحفي فارس الحباشنة المحترم. حضرات السادة المسؤولين المحترمين. تحية طيبة وبعد.. أتقدم إليكم بهذه الشكوى بصفتي أحد المواطنين المقيمين في مدينة عمان، حيث باتت ظاهرة التلوث الصوتي من أبرز المشاكل اليومية التي تؤرق حياتنا وتمس أبسط حقوقنا التي كفلتها لنا الدولة، وفي مقدمتها الحق في الراحة والسكينة والعيش في بيئة آمنة وصحية. إنّ المواطن الأردني يقوم بدفع مختلف أشكال الضرائب والرسوم التي تفرضها الدولة دون استثناء، وهو ما يعني أنه شريك فعلي في بناء الوطن ويستحق أن يُكفل له الحد الأدنى من حقوقه الأساسية، وعلى رأسها الحق في بيئة سكنية هادئة وآمنة، لكن الواقع المؤلم يشير إلى تصاعد غير مسبوق في مظاهر التلوث الصوتي في أحياء العاصمة عمان، حتى بات الأمر يشكل عبئًا نفسيًا وصحيًا واجتماعيًا لا يمكن تجاهله. إن أبرز مصادر هذا التلوث الصوتي الذي نعاني منه يوميًا تتمثل في فئة الباعة المتجولين الذين يستخدمون سماعات صوتية مزعجة بشكل كبير لبيع الفواكه والخضروات، وقد بات وجودهم كثيفًا ومتنقلًا بين الأحياء السكنية دون رادع قانوني أو تنظيمي، بالإضافة إلى سيارات جمع الخردة التي تطلق أصواتًا مزعجة طوال النهار دون مراعاة لراحة السكان، وكذلك سيارات بيع البوظة وسيارات توزيع الغاز التي تعتمد على موسيقى أو صفارات متكررة وبصوت عالٍ دون ضوابط واضحة. ولا يتوقف الأمر عند المركبات، بل يتعداه إلى مظاهر اجتماعية باتت تُمارس دون مراعاة للخصوصية السكنية، حيث تُقام حفلات الخطوبة والزفاف وحفلات الحناء وأعياد الميلاد وتخرج الأطفال من الروضة والمدارس والجامعات في قلب الأحياء السكنية، مستخدمين مكبرات الصوت وفرق «الدي جي»، بل وصل الأمر إلى فتح الشوارع للمواكب وإغلاق المداخل وافتعال الضوضاء بشكل جماعي دون ترخيص أو احترام للساكنين. ويُضاف إلى ذلك ما تقوم به المحلات التجارية من تشغيل مكبرات الصوت بأصوات مرتفعة للغاية في الأعياد الدينية كشهر رمضان أو الوقفات أو الأعياد الوطنية، أو حتى عند انخفاض حركة السوق. كما تنتشر في ساعات الليل مظاهر «التشحيط» وإطلاق زوامير السيارات الثقيلة، بالإضافة إلى مظاهر أخرى موسمية، مثل مواكب الاحتفالات الرياضية بفوز نادٍ معين مثل الوحدات أو الفيصلي أو ريال مدريد أو برشلونة، وكذلك مواكب الأفراح والناجحين في التوجيهي وخريجي الجامعات، وأخيرًا حفلات ومواكب مرشحي الانتخابات النيابية أو البلدية والفائزين فيها، والتي تحوّل أحياءنا إلى ساحات احتفالات صاخبة لعدة أيام. ولا نغفل كذلك عن معاناة السكان من لعب الأطفال في الشوارع، لعدم وجود ساحات مخصصة للعب، حيث يسبب هذا الأمر ضجيجًا مستمرًا قد يمتد لساعات طويلة، ويعرقل حركة السير، ويسبب أحيانًا حوادث مرورية. إننا إذ نعرض أمامكم هذه المعاناة المستمرة، فإننا نناشدكم التدخل الفوري للحد من هذه الظاهرة عبر سنّ وتنفيذ قوانين صارمة تنظم استخدام مكبرات الصوت في الأماكن العامة والمركبات والمحال التجارية، وتحدد الأوقات المسموح بها لإقامة الاحتفالات داخل الأحياء السكنية، مع فرض رقابة حقيقية وتغليظ العقوبات على من يخالف التعليمات، بما يضمن الحفاظ على الأمن المجتمعي والسلم الأهلي وراحة المواطنين. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير. مواطن من سكان مدينة عمان.

الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
شكوى من مواطن أردني (هل من مجيب)؟
وصلتني رسالة من مواطن أردني مقيم في عمان. وتاليًا نص الرسالة، وكما وردتني من مصدرها، دون رتوش ولا غيرها. حضرة الصحفي فارس الحباشنة المحترم. حضرات السادة المسؤولين المحترمين. تحية طيبة وبعد.. أتقدم إليكم بهذه الشكوى بصفتي أحد المواطنين المقيمين في مدينة عمان، حيث باتت ظاهرة التلوث الصوتي من أبرز المشاكل اليومية التي تؤرق حياتنا وتمس أبسط حقوقنا التي كفلتها لنا الدولة، وفي مقدمتها الحق في الراحة والسكينة والعيش في بيئة آمنة وصحية. إنّ المواطن الأردني يقوم بدفع مختلف أشكال الضرائب والرسوم التي تفرضها الدولة دون استثناء، وهو ما يعني أنه شريك فعلي في بناء الوطن ويستحق أن يُكفل له الحد الأدنى من حقوقه الأساسية، وعلى رأسها الحق في بيئة سكنية هادئة وآمنة، لكن الواقع المؤلم يشير إلى تصاعد غير مسبوق في مظاهر التلوث الصوتي في أحياء العاصمة عمان، حتى بات الأمر يشكل عبئًا نفسيًا وصحيًا واجتماعيًا لا يمكن تجاهله. إن أبرز مصادر هذا التلوث الصوتي الذي نعاني منه يوميًا تتمثل في فئة الباعة المتجولين الذين يستخدمون سماعات صوتية مزعجة بشكل كبير لبيع الفواكه والخضروات، وقد بات وجودهم كثيفًا ومتنقلًا بين الأحياء السكنية دون رادع قانوني أو تنظيمي، بالإضافة إلى سيارات جمع الخردة التي تطلق أصواتًا مزعجة طوال النهار دون مراعاة لراحة السكان، وكذلك سيارات بيع البوظة وسيارات توزيع الغاز التي تعتمد على موسيقى أو صفارات متكررة وبصوت عالٍ دون ضوابط واضحة. ولا يتوقف الأمر عند المركبات، بل يتعداه إلى مظاهر اجتماعية باتت تُمارس دون مراعاة للخصوصية السكنية، حيث تُقام حفلات الخطوبة والزفاف وحفلات الحناء وأعياد الميلاد وتخرج الأطفال من الروضة والمدارس والجامعات في قلب الأحياء السكنية، مستخدمين مكبرات الصوت وفرق «الدي جي»، بل وصل الأمر إلى فتح الشوارع للمواكب وإغلاق المداخل وافتعال الضوضاء بشكل جماعي دون ترخيص أو احترام للساكنين. ويُضاف إلى ذلك ما تقوم به المحلات التجارية من تشغيل مكبرات الصوت بأصوات مرتفعة للغاية في الأعياد الدينية كشهر رمضان أو الوقفات أو الأعياد الوطنية، أو حتى عند انخفاض حركة السوق. كما تنتشر في ساعات الليل مظاهر «التشحيط» وإطلاق زوامير السيارات الثقيلة، بالإضافة إلى مظاهر أخرى موسمية، مثل مواكب الاحتفالات الرياضية بفوز نادٍ معين مثل الوحدات أو الفيصلي أو ريال مدريد أو برشلونة، وكذلك مواكب الأفراح والناجحين في التوجيهي وخريجي الجامعات، وأخيرًا حفلات ومواكب مرشحي الانتخابات النيابية أو البلدية والفائزين فيها، والتي تحوّل أحياءنا إلى ساحات احتفالات صاخبة لعدة أيام. ولا نغفل كذلك عن معاناة السكان من لعب الأطفال في الشوارع، لعدم وجود ساحات مخصصة للعب، حيث يسبب هذا الأمر ضجيجًا مستمرًا قد يمتد لساعات طويلة، ويعرقل حركة السير، ويسبب أحيانًا حوادث مرورية. إننا إذ نعرض أمامكم هذه المعاناة المستمرة، فإننا نناشدكم التدخل الفوري للحد من هذه الظاهرة عبر سنّ وتنفيذ قوانين صارمة تنظم استخدام مكبرات الصوت في الأماكن العامة والمركبات والمحال التجارية، وتحدد الأوقات المسموح بها لإقامة الاحتفالات داخل الأحياء السكنية، مع فرض رقابة حقيقية وتغليظ العقوبات على من يخالف التعليمات، بما يضمن الحفاظ على الأمن المجتمعي والسلم الأهلي وراحة المواطنين. وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير. مواطن من سكان مدينة عمان.


زهرة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
دار «Valentino» تستضيف حفلة «Pavillon des Folies» في دبي
#أخبار الموضة احتفلت دار «فالنتينو» بإطلاق مجموعة ربيع وصيف 2025، الحدث الأكثر انتظارًا، الذي أقيم تحت عنوان «Pavillon des Folies»، في مساحة افُتتحت حديثًا بقلب مدينة دبي، لتنقل الحضور من خلالها إلى عالم ساحر مليء بالاكتشاف واللعب والخيال، على أنغام الموسيقى، والتجارب الغامرة. وصُمم حفل «بافيلون دي فولي» كرحلة عبر مساحات مترابطة، وتكشفت تفاصيله غرفةً تلو أخرى، كاشفةً عن سلسلة من اللحظات التفاعلية، حيث بدأت من محطة استقبال، يتبادل الضيوف فيها المفاتيح الغامضة، التي تلقوها كدعوات، ثم تنطلق الأمسية المليئة باللقاءات غير المتوقعة. دار «Valentino» تستضيف حفلة «Pavillon des Folies» في دبي دخل الضيوف محطة تالية للاستمتاع من خلال سماعات الرأس، التي تقدم ترحيبًا هامسًا مثيرًا؛ لتعزيز التجارب القادمة والمختلفة. وفي الداخل، قدمت محطة تشبه الآلة؛ لتقديم المشروبات المميزة، دخولًا إلى غرفة المطبخ، حيث ينغمس الجميع في عالم الحلويات بانتظار المجموعة المختلفة. وكان الضيوف على موعد مع سلسلة من المفاجآت، بما في ذلك: غرفة «الكاريوكي» المُزينة بأجهزة المذياع القديمة المُلونة، وعروض كلمات الأغاني على الجدران، ما شجع الزوار على أداء الأغاني بأسلوب مرح ينبض بالحيوية، بالإضافة إلى منح الحاضرين فرصة للفوز بهدايا سرية، من خلال إضافة آلة المخلب التفاعلية، لتعزيز روح المنافسة الودية. دار «Valentino» تستضيف حفلة «Pavillon des Folies» في دبي ومع تغيّر الجو، تحول التركيز إلى مساحة الأداء، حيث صعد الفنان حمدان عبري، قائد فرقة «ABRI»، على المسرح؛ ليضيف طاقة كهربائية مختلفة، ممهدًا الطريق للحفل الختامي. وبلغ الاحتفال ذروته في غرفة «الدي جي»، حيث سيطر باسكال موشيني، المعروف بمزيجه السلس من موسيقى الديسكو الإيطالية، والإيقاعات الاستوائية، على أرجاء المكان. وتحوّل المكان إلى وجهة مثلى لحفل ما بعد الحفل، مع إيقاعات مفعمة بالطاقة. جمعت الأمسية قائمة ضيوف مميزة، من بينهم: كارين وازن، وديما الشيخلي، وعبد الله الكعبي، وتوينز هدبان، وعلا فرحات، ومحمد الأحبابي، ونادين قانصو، ومنى حاسبيني، وتاليا فواز، وديما الأسدي، وياسمين زهران، وأميمة البومشولي، وأحمد دعبس، وثاليا الأنصاري، وجميعهم ارتدوا إطلالات من «فالنتينو بافيلون دي فولي»، وإكسسوارات من «فالنتينو غارافاني». دار «Valentino» تستضيف حفلة «Pavillon des Folies» في دبي بعد هذا الحدث الخاص، تفتح تجربة «Pavillon des Folies» أبوابها للجمهور في 11 أبريل 2025، من الساعة 12 ظهرًا، وحتى 10 مساءً، ما يوفر فرصة نادرة لدخول عالم «Maison Valentino»، حيث تلتقي الأناقة الخالدة والابتكار الجريء، في مكان مصمم للمفاجأة، والإبهار.