#أحدث الأخبار مع #«الربابة»الدستور٠٨-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورالزعبي: «رمضانيات» إعادة إحياء العادات والتقاليد الأصيلة الأردنيةالزرقاء - ياسر العباديقال مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي إن برنامج طقوس «رمضانيات 2025» الذي تنظمه وزارة الثقافة يمثل إحياء طقوس الحكواتي والمسحراتي، وهي من العادات والتقاليد الأصيلة التي تعكس روح شهر رمضان المبارك.وأضاف الزعبي، كما أن إعادة إحياء طقوس الحكواتي والمسحراتي في برنامج «رمضانيات 2025» تُعزز من قيم التراث والثقافة الأردنية، وتُسهم في ترسيخ الروح الرمضانية بين أفراد المجتمع، إن هذه الفعاليات تُعيد إلى الأذهان ذكريات الأجيال السابقة وتُعرف الأجيال الجديدة على جمال وتنوع التراث الأردني.وأشار إلى فقرة «الربابة» التي تعكس التراث الموسيقي الأردني الأصيل. هذه الفقرة التي تُعد من أبرز الفقرات في البرنامج، تجمع بين الفن الأصيل والروحانية الرمضانية.يعود بنا الحكواتي إلى الزمن القديم حيث كان يسرد القصص والحكايات الشعبية في المجالس والأسواق في «رمضانيات 2025»، تم إحياء هذه الطقوس الجميلة من خلال إقامة جلسات حكواتية يومية يتناول فيها الحكواتي قصصًا تراثية وحكايات شعبية ترويها بصوت عذب وأسلوب مشوق.المسحراتي هو الشخصية التي تجوب الشوارع والساحات في ليالي رمضان لإيقاظ الناس على السحور بصوت الطبل والنداء في «رمضانيات 2025»، تم إعادة إحياء هذه الطقوس حيث يقوم المسحراتي بجولاته الليلية مرتديًا زيه التقليدي ويحمل طبلته، مرددًا الأناشيد والأهازيج الرمضانية التي توقظ الناس وتضفي جواً من الفرح والروحانية.وتتضمن فقرة الربابة مجموعة من العروض الموسيقية التي يقدمها فنانون مهرة يعزفون على هذه الآلة التقليدية ببراعة. تروي هذه العروض قصصاً من التراث، وتُضفي جواً من الجمال والروحانية على الفعاليات.الشمايلة: «رمضانيات» تمثل بناء مشهد ثقافي حيوي لإبراز الجانب الروحيبمناسبة انطلاق فعاليات مديرية ثقافة الكرك ضمن رمضانيات الثقافة، قالت عروبة الشمايلة مديرة ثقافة الكرك إن انطلاقة مفردات نشاطات ثقافية في بوتقة مجتمعية فريدة جمعت مختلف شرائح المجتمع الأردني في فعاليات متنوعة نظمتها وزارة الثقافة بالتشاركية مع وزارات ومؤسسات الدولة في تشابك إنفاذ تعاون مشترك لخدمة المواطن في محافظات المملكة كافة على شاكلة برنامج «رمضانيات 2025»، والذي يستهدف بناء مشهد ثقافي حيويّ بالتشاركية مع المجتمع لإبراز الجانب الروحاني لشهر رمضان المبارك وتعزيز القيم والتقاليد العريقة في المجتمع وتتضمن هذه الفعاليات أنشطة ثقافية وفنية متنوعة، مثل العروض المسرحية، الأناشيد، المسابقات. وتشكّل هذه الأمسيات دعما اقتصاديا واجتماعيا بروحٍ رمضانية لأصحاب الحِرف والجمعيات المحلية، حيث تتحول البازارات إلى منصات لدعم المشاريع الصغيرة وخلق مجتمع أقوى وأكثر ترابطًا وتصنع الكرنفالات ذاكرة مهمة لجيل سيبني المستقبل.
الدستور٠٨-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورالزعبي: «رمضانيات» إعادة إحياء العادات والتقاليد الأصيلة الأردنيةالزرقاء - ياسر العباديقال مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي إن برنامج طقوس «رمضانيات 2025» الذي تنظمه وزارة الثقافة يمثل إحياء طقوس الحكواتي والمسحراتي، وهي من العادات والتقاليد الأصيلة التي تعكس روح شهر رمضان المبارك.وأضاف الزعبي، كما أن إعادة إحياء طقوس الحكواتي والمسحراتي في برنامج «رمضانيات 2025» تُعزز من قيم التراث والثقافة الأردنية، وتُسهم في ترسيخ الروح الرمضانية بين أفراد المجتمع، إن هذه الفعاليات تُعيد إلى الأذهان ذكريات الأجيال السابقة وتُعرف الأجيال الجديدة على جمال وتنوع التراث الأردني.وأشار إلى فقرة «الربابة» التي تعكس التراث الموسيقي الأردني الأصيل. هذه الفقرة التي تُعد من أبرز الفقرات في البرنامج، تجمع بين الفن الأصيل والروحانية الرمضانية.يعود بنا الحكواتي إلى الزمن القديم حيث كان يسرد القصص والحكايات الشعبية في المجالس والأسواق في «رمضانيات 2025»، تم إحياء هذه الطقوس الجميلة من خلال إقامة جلسات حكواتية يومية يتناول فيها الحكواتي قصصًا تراثية وحكايات شعبية ترويها بصوت عذب وأسلوب مشوق.المسحراتي هو الشخصية التي تجوب الشوارع والساحات في ليالي رمضان لإيقاظ الناس على السحور بصوت الطبل والنداء في «رمضانيات 2025»، تم إعادة إحياء هذه الطقوس حيث يقوم المسحراتي بجولاته الليلية مرتديًا زيه التقليدي ويحمل طبلته، مرددًا الأناشيد والأهازيج الرمضانية التي توقظ الناس وتضفي جواً من الفرح والروحانية.وتتضمن فقرة الربابة مجموعة من العروض الموسيقية التي يقدمها فنانون مهرة يعزفون على هذه الآلة التقليدية ببراعة. تروي هذه العروض قصصاً من التراث، وتُضفي جواً من الجمال والروحانية على الفعاليات.الشمايلة: «رمضانيات» تمثل بناء مشهد ثقافي حيوي لإبراز الجانب الروحيبمناسبة انطلاق فعاليات مديرية ثقافة الكرك ضمن رمضانيات الثقافة، قالت عروبة الشمايلة مديرة ثقافة الكرك إن انطلاقة مفردات نشاطات ثقافية في بوتقة مجتمعية فريدة جمعت مختلف شرائح المجتمع الأردني في فعاليات متنوعة نظمتها وزارة الثقافة بالتشاركية مع وزارات ومؤسسات الدولة في تشابك إنفاذ تعاون مشترك لخدمة المواطن في محافظات المملكة كافة على شاكلة برنامج «رمضانيات 2025»، والذي يستهدف بناء مشهد ثقافي حيويّ بالتشاركية مع المجتمع لإبراز الجانب الروحاني لشهر رمضان المبارك وتعزيز القيم والتقاليد العريقة في المجتمع وتتضمن هذه الفعاليات أنشطة ثقافية وفنية متنوعة، مثل العروض المسرحية، الأناشيد، المسابقات. وتشكّل هذه الأمسيات دعما اقتصاديا واجتماعيا بروحٍ رمضانية لأصحاب الحِرف والجمعيات المحلية، حيث تتحول البازارات إلى منصات لدعم المشاريع الصغيرة وخلق مجتمع أقوى وأكثر ترابطًا وتصنع الكرنفالات ذاكرة مهمة لجيل سيبني المستقبل.