أحدث الأخبار مع #«الرسالة»


النهار المصرية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
في ذكرى وفاة شيخ الفنانين عبد الوارث عسر وقف أمام عدسات الكبار.. ووضعت صورته علي طابع البريد
تحل اليوم ذكرى رحيل شيخ الفنانين وشاعر المسرح ، الفنان" عبد الورث عسر"، والذى ولد عام 1894 بحي الدرب الأحمر في القاهرة، وفي الأربعين من عمره، بدأ رحلته مع صديقيه «سليمان نجيب» و«محمد كريم» للنهوض بفن التمثيل والتأليف والإخراج، وكانت مهمة «عسر» هي تدريب الوجوه الجديدة. وفيما يلي نستعرض أبرز المحطات الفنية للراحل عبد الوارث عسر : __ ٣٠٠ عمل جمعة مع عدسات كبار المخرجين : تألق الراحل "عبد الوارث عسر "في العديد من الأعمال الفنية، ليصل رصيده إلى 300 فيلم، وكتب العديد من السيناريوهات، إلى أن شارك أم كلثوم ووقف أمامها كممثل وكتب لها سيناريو فيلمي «سلامة» و«عايدة»، حتى جاءت مرحلة الانتشار . وخلال رحلته قدم شيخ الفنانين العديد من الأعمال الفنية والتى ساعدته علي الوقوف أمام عدسات كبار المخرجين في ذلك الوقت فكانت مشاركته في «شباب امرأة» عام 1956 «لصلاح أبو سيف»، و«صراع في الوادي» عام 1954 «ليوسف شاهين» وفيلم «الرسالة» عام 1977 للمخرج الراحل «مصطفى العقاد» وفيلم البؤساء عام 1978 لعاطف سالم. وكان آخر أفلامه «ولا عزاء للسيدات» عام 1979. كما أنه قدم في آخر حياته المسلسل التليفزيوني «أحلام الفتى الطائر» تأليف «وحيد حامد» من إخراج «محمد فاضل (مخرج)» وبطولته مع «عادل إمام» كما قدم مسلسل أبنائي الأعزاء.. شكرا مع النجم عبد المنعم مدبولي. __ طابع بريد يحمل أسم وصورة عبد الوارث عسر : كان للفنان عبد الوارث عسر، السبق في تكريمة بطريقة مميزة وفريدة ، وذلك حين كرمتة الدولة و إصدارت طابع بريدي يحمل صورته وأسمه. كما حصد "شيخ الفنانين" تكريمات مميزة علي مدار مشواره، منها تكريم الملك فاروق الأول، ملك مصر والسودان، كما حصل على وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى من الرئيس جمال عبد الناصر، وجائزة الدولة التقديرية، ووسام الفنون من الرئيس محمد أنور السادات. كما مُنح أوسمة وجوائز كثيرة بعد وفاته، تسلمتها أسرته بالنيابة عنه.

مصرس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
طارق الشناوي عن تحريم عرض مسلسل معاوية: الزمن تغير.. والأصل الإباحة وليس المنع
أبدى الناقد الفني طارق الشناوي، رأيه بشأن عرض مسلسل «معاوية بن أبي سفيان»، سادس خلفاء المسلمين ومؤسس الدولة الأموية، المقرر عرضه خلال شهر رمضان على قنوات إم بي سي السعودية، بما فيها إم بي سي مصر. وأشار خلال تصريحات لبرنامج «حقائق وأسرار» المذاع عبر شاشة «صدى البلد» مساء الجمعة، إلى أن هناك سابقة لعرض أعمال فنية تتناول شخصيات إسلامية، مثل مسلسل سيدنا عمر «الفاروق» الذي عرض قبل 13 عامًا، وتناول شخصيات مثل سيدنا عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب.وتابع: «أنا أميل إلى الإباحة، مع كل احترامنا لشيوخنا الأجلاء، ولكن الزمن تغير، نحترم اعتراض الأزهر الشريف الذي نفخر به، ولكن هناك وجهات نظر أخرى، والأصل هو الإباحة وليس المنع في كل شيء، من وجهة نظري».وتساءل «كيف شاهدنا مسلسل سيدنا عمر قبل 13 عامًا؟»، مضيفا: «رأيي أن هذا القرار اتخذه الأزهر قبل نحو 100 عام، حينما كان الفنان يوسف وهبي يريد تقديم فيلما عن سيدنا محمد الله عليه وسلم، ونشر صورًا له بالمكياج في الجرائد، فصدر بيان من الأزهر الشريف يحرم تجسيد كل الأنبياء، وليس فقط سيدنا محمد، ثم امتد التحريم ليشمل الصحابة وآل البيت والمبشرين بالجنة».وأشار إلى أن بعض الأعمال الفنية التي جسدت شخصيات تاريخية إسلامية تم عرضها لاحقا، مستشهدا بفيلم «الرسالة» الذي تناول شخصية سيدنا حمزة بن عبد المطلب، لافتا أن التلفزيون المصري رفض عرضه حتى عام 2007 رغم إنتاجه منتصف السبعينيات؛ بسبب تجسيد شخصية سيدنا حمزة؛ ولكن لم يحدث أي مشكلات بعد عرضه.واختتم: «المسألة جدلية، كمصريون وعرب نحترم الأزهر الشريف والإمام أحمد الطيب، لا يوجد فيها أي نقاش؛ ولكن بعض المسائل الفقهية بها تعدد في وجهات النظر، فالشيعة، على سبيل المثال، يجسدون شخصيات مثل سيدنا علي بن أبي طالب والحسن والحسين في أعمال فنية».وكان من المفترض أن يتم عرض تلك الدراما التاريخية، قبل نحو عامين، ولكن جرى تأجيله بسبب اعتراضات من مراجع شيعية في العديد من دول العالم.


الأسبوع
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
طارق الشناوي عن أزمة مسلسل معاوية: تجسيد الصحابة أمر مباح «فيديو»
جانب من المداخلة الهاتفية محمود حجازي علق الناقد الفني طارق الشناوي على الجدل الذي أثير مؤخرا حول مسلسل جديد يتناول السيرة الذاتية لمعاوية بن أبي سفيان، مشيرا إلى أن الاعتراض لم يكن فقط على تجسيد شخصية معاوية، بل على قرار صناع المسلسل بتقديم سير ذاتية لبعض الصحابة. وأوضح «الشناوي» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هذا النوع من الاعتراضات على تجسيد الصحابة في المسلسلات ليس بالأمر الجديد، إذ يتكرر الجدل في كل مرة يتم فيها تقديم أعمال تتناول شخصيات دينية وتاريخية إسلامية. وأشار إلى أن الشيعة ليس لديهم مانع من تجسيد سير الصحابة، بينما يرفض أهل السنة هذا الأمر بشكل عام. وأكد أن الأزهر الشريف لا يرفض فكرة تجسيد الصحابة وتقديم سيرتهم الذاتية. وأشار الشناوي إلى فيلم «الرسالة» الذي تم إنتاجه في السبعينيات وعُرض في 2007، مؤكدًا أنه يميل إلى فكرة تقديم سير الصحابة باعتبار أن الزمن قد تغير والوقت اختلف، وأن الأصل هو إباحة هذا الأمر بدلاً من منعه.