أحدث الأخبار مع #«السامبا»
الرياضية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
جيسوس ينكر.. والبرازيليون: لا نعرف
أنكر البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب فريق الهلال الأول لكرة القدم، المفاوضات التي تربطه هو أو وكيله مع الاتحاد البرازيلي من أجل تدريب منتخب «السامبا»، جاء ذلك خلال اجتماع إدارة الأزرق به، الأحد، حسبما كشفت عنه لـ«الرياضية» مصادر خاصة. وذكر عدد من التقارير الصحافية البرازيلية خلال الأيام الماضية وجود مفاوضات رسمية من جانب مسؤولي الاتحاد البرازيلي من أجل التعاقد مع جيسوس لتدريب «السامبا» بعد رحيل دوريفال جونيور الذي تعرض لهزيمة قاسية أمام المنافس الأزلي الأرجنتين 1-4 ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وأشارت الأنباء إلى أن جيسوس أبلغ الاتحاد البرازيلي أنه مستعد للمغادرة بعد انتهاء المسابقة الآسيوية، في ظل حلمه بتدريب بطل كأس العالم 5 مرات. ووجهت الإدارة الزرقاء عددًا من الأسئلة الأحد إلى المدرب البرتغالي بعد خسارة «الديربي» أمام النصر غريمه التقليدي 1ـ3 الجمعة الماضي، ضمن الجولة الـ26 من دوري روشن السعودي. وطبقًا للمصادر استقرت إدارة بطل دوري روشن السعودي الموسم الماضي بعد الاجتماع على بقاء جيسوس في قيادة الدفة الفنية خلال دوري أبطال آسيا للنخبة مبررين ذلك بأن المسابقة القارية تعد أولوية، إضافة إلى أن خيارات المدربين المتاحين محدودة خلال المنعطف الأخير من الموسم. إلى ذلك تواصلت «الرياضية» مع فينسيوس رودريجيز أحد أعضاء الفريق الإعلامي بالاتحاد البرازيلي والمنتخب الأول للتعليق على هذه الأنباء، وذكر: «لا أعرف أي شيء عن قصة مفاوضات الاتحاد البرازيلي مع جيسوس وما يتردد حول اقترابه من تدريب منتخب بلادنا». ويدخل الأزرق العاصمي المنعطف الأخير من الموسم الجاري محتلًا المرتبة الثانية برصيد 57 في سلم الدوري بفارق 5 نقاط عن الاتحاد المتصدر، كما يدخل في معترك قاري ضمن الدور ربع النهائي لدوري أبطال آسيا للنخبة أمام جوانغجو الكوري الجنوبي 25 أبريل الجاري.
الاتحاد
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
5 أسماء مرشحة لخلافة جيسوس في تدريب الهلال السعودي
معتز الشامي (أبوظبي) يواجه نادي الهلال السعودي تحدياً محورياً في ظل اقتراب رحيل مدربه البرتغالي جورجي جيسوس، الذي يتوقع أن يتولى تدريب المنتخب البرازيلي، وهو ما دفع إدارة النادي إلى دراسة عدة خيارات لتعويض هذا الفراغ الفني المتوقع. وقالت وسائل إعلام سعودية أن مجلس إدارة الهلال بدأ التفاوض مع البرازيلي تيتي، المدرب السابق للمنتخب البرازيلي، الذي أقيل منذ أشهر من تدريب «السامبا» بجانب الروماني رازفان لوشيسكو، الذي قاد الهلال لتحقيق دوري أبطال آسيا 2019، حيث تبحث الإدارة إمكانية إعادة لوشيسكو للاستفادة من معرفته السابقة بالفريق والدوري السعودي. أما من أبرز الأسماء المطروحة ، فسيكون الإيطالي أنطونيو كونتي، الذي يمتلك سجلاً حافلاً مع يوفنتوس وتشيلسي وإنتر ميلان، حيث حقق العديد من البطولات، أبرزها الدوري الإيطالي والإنجليزي. وكذلك برز الهولندي إريك تين هاج، مدرب مانشستر يونايتد السابق، والذي حقق نجاحاً كبيراً مع أياكس الهولندي، ووصل به إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2019. ودخل البرتغالي نونو سانتو ضمن الترشيحات، وهو الذي درب سابقاً وولفرهامبتون وتوتنهام، إلى جانب فترة قصيرة مع نادي الاتحاد السعودي، والذي يقدم موسماً تاريخياً حالياً مع نوتنجهام فوريست في «البريميرليج». وبات رحيل جيسوس أقرب من أي وقت مضى بعد خسارته بثلاثية على يد النصر في «ديربي الرياض» بقمة الجولة الـ 26 من الدوري السعودي، حيث تزامنت الخسارة مع أنباء عرض البرازيل.
الاتحاد
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
هل يستعيد نيمار «الرقم 10» عند عودته إلى البرازيل؟
معتز الشامي (أبوظبي) يعد «الرقم 10» الأكثر شهرة في تاريخ كرة القدم البرازيلية، حيث ارتداه أساطير مثل بيليه ورونالدينيو وريفلينو وزيكو وريفالدو، ومنذ غياب نيمار، ظلت روح الرقم «10» في البرازيل شاغرة، ولكن مع عودته إلى «السامبا» بعد أكثر من عام ونصف، يستعيد لاعب سانتوس قميصه. خلال النسخة الأخيرة من بطولة كوبا أميركا، طلب رودريجو الإذن من نيمار بنفسه وتولى مسؤولية ارتداء الرقم «10» لمنتخب البرازيل، وبعد البطولة التي لم يرتق فيها وأيضاً «السامبا» إلى مستوى التوقعات، واصل ارتداء القميص خلال المباريات أمام الإكوادور وباراجواي وتشيلي وبيرو في تصفيات أميركا الجنوبية لكأس العالم. وارتدى رافينيا القميص رقم 10 مع البرازيل أمام فنزويلا وأوروجواي، وهو ما زاد من تعقيد الموقف بالنسبة لمنتخب البرازيل، ولكن رافينيا من اللاعبين القلائل الذين قبلوا التحدي، بل إنه سجل هدف التعادل أمام فنزويلا. أدى موسم رافيينا المتميز مع برشلونة، إلى اعتقاد الكثيرين بأنه يستمر في ارتداء الرقم «10» مع البرازيل بدلاً من رودريجو، ومع ذلك، فإن عودة نيمار جونيور غيرت كل شيء، حيث يفهم رافينيا التسلسل الهرمي، ولن يواجه أي مشكلة في إعادة الرقم «10» إلى مالكه الشرعي. وبعد بداية واعدة للغاية لعودته إلى سانتوس بعد أكثر من 10 سنوات، أصبح نيمار الآن أمام مهمة استعادة الأمل الذي فقدته البرازيل في الآونة الأخيرة، ويفعل ذلك مرتدياً الرقم «10» أمام كولومبيا والأرجنتين خلال مارس الجاري.
الاتحاد
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
نيمار يُفضل «الجوهرة السوداء» على ميسي!
أنور إبراهيم (القاهرة) رغم علاقة الصداقة الوثيقة التي تربط بين البرازيلي نيماردا سيلفا و«الأسطورة» الأرجنتيني ليونيل ميسي، بحكم تزاملهما معاً في برشلونة وباريس سان جيرمان، إلا أن نجم «السامبا» عندما سُئل عن أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم، لم يختر «البرغوث»، وإنما فضل عليه مواطنه بيليه الملقب بـ«الجوهرة السوداء»، مُعتبراً إياه «ملك» كرة القدم بلا منازع. ولعب نيمار إلى جوار ميسي أكثر من 200 مباراة، وكانا ضلعين في «مثلث الرعب» البرشلوني، ومعهما الأوروجواياني لويس سواريز، ثم مثلث هجومي آخر مع «الباريسي»، وكان ثالثهما الفرنسي كليان مبابي. غير أن نيمار فاجأ الجميع باختياره «الجوهرة السوداء» بيليه الذي كان لاعباً في سانتوس الذي يلعب له نيمار حالياً، وقال: بيليه هو اللاعب الذي يستحق لقب أحسن لاعب في كل العصور. ورغم أن نيمار كان يُقارن بنجوم مثل البرتغالي كريستيانو رونالدو، والأرجنتيني ميسي، على امتداد مشواره الكروي، إلا إنه تعرض لإصابات كثيرة أبعدته عن «المستطيل الأخضر»، وأدت إلى تراجع مستواه كثيراً، لدرجة جعلت الكثيرين يصفونه بأنه «الأمير» الذي لم يشأ أبداً أن يصبح ملكاً. وفي تبريره لاختيار بيليه وتفضيله على كل الآخرين، قال نيمار: «بيليه حصل على3 كؤوس عالم، مشيراً إلى أنه يحتل مكانة خاصة جداً في قلبه». ورداً على سؤال بشأن وصفه بأنه «أمير» لم يصبح ملكاً لكرة القدم، قال نيمار: «ليس هناك إلا ملك واحد فقط هو بيليه، وأمور كثيرة عرقلت مسيرتي منها كثرة الإصابات التي كلفتني غالياً، وليس هناك سبب يجعلني حزيناً، بل على العكس أنا سعيد بتاريخي الكروي وحياتي بوجه عام، وحققت تقريباً كل ما كنت أحلم به، بل إنني حققت أشياء لم أكن أحلم بأن تتحقق مطلقاً.
عكاظ
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
رونالدو «الظاهرة» يفضح المستور: البرشلونيون خدعوني
انتقد النجم البرازيلي السابق رونالدو نازاريو الأسلوب الذي يعامل به نادي برشلونة لاعبيه البرازيليين، مشيرًا إلى أن العديد من نجوم «السامبا» غادروا الفريق بطريقة غير لائقة على مدار السنوات الماضية رغم بصماتهم البارزة في تاريخ النادي. وفي حوار مع مواطنه روماريو، نُشر عبر منصة يوتيوب، أعرب رونالدو، مالك نادي ريال بلد الوليد الإسباني، عن استيائه من النهج الإداري الذي يتبعه النادي الكتالوني منذ فترة طويلة. وقال: «بعد موسم مذهل كنت فيه هداف الفريق، كنت مستعدًا للتفاوض على التجديد، لكن بعد خمسة أيام فقط أبلغوني أنني لن أستمر، لينتهي بي المطاف في إنتر ميلان. كانت تلك بمثابة لكمة في المعدة؛ لأنني كنت أحب المدينة». وأضاف أن هذه التجربة لم تكن حالة فردية، مشيرًا إلى أن نجومًا برازيليين آخرين، مثل روماريو، ريفالدو، رونالدينيو، ونيمار، غادروا برشلونة وسط توترات وخلافات. وأوضح: «روماريو رحل بشكل سيئ، وريفالدو غادر بعد شجار، ورونالدينيو كذلك، ونيمار أيضًا. هناك نمط متكرر في الطريقة التي تنتهي بها علاقة برشلونة بنجوم البرازيل رغم التاريخ العظيم الذي صنعوه مع النادي». وعند سؤاله عن الوضع الإداري الحالي في برشلونة، تجنب رونالدو الرد المباشر، مكتفيًا بالإشارة إلى أن النادي اتخذ في بعض اللحظات المصيرية قرارات لم تكن متوقعة بالنسبة لمعظم المشجعين، وهو موقف يعكس تحفظ العديد من نجوم الكرة السابقين عند الحديث عن إدارة النادي الكتالوني. يذكر أن رونالدو انضم إلى برشلونة عام 1996 قادمًا من بي إس في آيندهوفن الهولندي، لكنه رحل بعد عام واحد إلى إنتر ميلان رغم تألقه اللافت. ثم في 2002، وبعد تتويجه بكأس العالم مع البرازيل، انتقل إلى ريال مدريد، في خطوة مثّلت صدمة لجماهير برشلونة، خصوصا أن «الميرينغي» كان الغريم التقليدي، ليكون جزءًا من مشروع «الجلاكتيكوس» الذي ضم نخبة من نجوم كرة القدم العالمية، مثل زين الدين زيدان، ديفيد بيكهام، ولويس فيغو.
