أحدث الأخبار مع #«السرطان»


الوطن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
مصطلح ورم أكثر تقبلا من سرطان
أكد استشاري متخصص في طب الأورام عند الكبار أن مصطلح «أورام غير حميدة» أكثر تقبلًا من مصطلح «السرطان» عند المصابين داخل عيادات المستشفيات، موضحًا أن مصطلح «السرطان» له أثر نفسي «سلبي» وعميق على المصابين، وغير محبب لهم، ومؤكدا ضرورة استبدال مصطلح آخر به. كما بيّن أن مصطلح «أورام غير حميدة» لا يغير من التشخيص ونوع العلاج. 6 تساؤلات حصر الدكتور علي المطير، استشاري طب أورام، أبرز 6 تساؤلات في عيادات طب الأورام بالمستشفيات، طبقًا لتجارب واقعية، وهي: 01 - هل من الممكن تشخيص السرطان دون أعراض؟ 02 - ما هو المسبب الرئيسي للسرطان؟ وهل هو وراثي؟ 03 - ما أهمية الكشف المبكر؟ 04 - ما أسباب اختلاف الخطط العلاجية، وبالأخص أورام الثدي؟ 05 - هل هناك علاقة بين السكر ونمو الورم؟ 06 - هل هناك حمل آمن أو إمكان عودة الورم عند الحمل؟ دون أعراض أبان المطير أنه قد تكون الأورام في المراحل الأولى من الإصابة دون أعراض، وهو ما يؤكد الهدف الرئيسي وأهمية الفحص المبكر للأورام، وبالتالي سهولة العلاج، والتقليل من نسبة عودة الإصابة لاحقًا، موضحًا أن من أصعب التساؤلات تحديد المسبب الرئيسي للإصابة بالأورام، حيث لا يمكن تحديد سبب مباشر للإصابة. تناول السكر شدد المطير إلى أنه لا علاقة ارتباط بين تناول «السكر» ونمو الورم، وليس هناك دليل علمي مثبت أن هناك ارتباطا بينهما، وإنما الامتناع عن السكريات في أثناء أخذ العلاج قد يتسبب في تدهور الحالة بشكل كبير، مؤكدًا ضرورة التغذية الجيدة في أثناء أخذ العلاج، لأنها تعد سببا رئيسيا في تقبل العلاج والتشافي، فطبيعة الورم هو عبارة عن خلية في الجسم تتغذى على السكريات، لذلك لا يؤدي الامتناع عن السكريات إلى تلاشي المرض. الخطط العلاجية قال المطير: «الكشف المبكر عن الأورام له سبب كبير في تشخيصها، والنجاح في خططها العلاجية، وتقليل العودة إلى الإصابة»، لافتًا إلى اختلاف الخطط العلاجية عند المصابين بالأورام، وهذا أمر وارد ومتوقع، لأن الخطط العلاجية تختلف حسب المرحلة والنوع، وطبيعة الجسم وتقبله والعمر والأمراض الأخرى، وهناك تقبل كبير بين المرضى لعدم تشابه الخطط العلاجية. أما بخصوص الحمل والإنجاب والخصوبة، فأشار المطير إلى أن أخذ العلاج قد يكون سببًا في تشوه الجنين، لذا لا يُنصح بالحمل عند أخذ العلاج، وأن حصل حمل في أثناء الإصابة بالورم يجب استكمال الخطة العلاجية تحت الاستشارة الطبية.


أخبار ليبيا
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
تسبب بـ«السرطان» لأحد المواطنين.. منتج ألماني تحت المجهر!
أصدرت محكمة أمريكية حكما على 'شركة باير' الألمانية 'بدفع نحو 2.1 مليار دولار لمدع قال 'إن مبيد العشب الضار 'راوند أب' الذي تنتجه الشركة تسبب في إصابته بالسرطان'. بدورها، 'رفضت الشركة حكم 'هيئة محلفين في ولاية جورجيا'، وأعلنت أنها 'تعتزم الاستئناف'، مع العلم أن الشركة 'تواجه أكثر من 60 ألف قضية أخرى تتعلق بالمكون النشط 'الغليفوسات'. ووفق وكالة 'رويترز'، 'يتضمن حكم ولاية جورجيا 65 مليون دولار، كتعويضات، و2 مليار دولار كتعويضات عقابية، بحسب بيان صادر عن مكاتب المحاماة التابعة للمدعي'. ويعد هذا الحكم 'أحد أكبر التسويات القانونية الصادرة ضد منتج 'راوند أب' من شركة 'باير''. ودفعت شركة باير، أكبر شركة مصنعة للبذور والمبيدات الحشرية في العالم، 'حوالي 10 مليارات دولار أمريكي لتسوية ادعاءات متنازع عليها بأن أحد مكوناتها النشطة 'الغليفوسات' يسبب السرطان'. وأكدت الشركة 'أن هذه المادة الكيميائية آمنة عند استخدامها بشكل صحيح'، نافية الادعاءات 'أنها تسبب السرطان'. ويستخدم مبيد 'راوند أب' على نطاق واسع في المملكة المتحدة وأوروبا لمكافحة الأعشاب الضارة، على الرغم من أن بعض إصداراته الاستهلاكية لم تعد تحتوي على 'الغليفوسات'. ولا تزال منتجات 'راوند أب' الأخرى، المصممة للمقاولين ومصممي الحدائق، تحتوي غالبا على 'الغليفوسات'، الجماعات البيئية أن 'هذه المادة الكيميائية ضارة بالحياة البرية الأخرى، وتقتل الكائنات الحية المفيدة في التربة، وأن بعض الأعشاب الضارة أصبحت مقاومة لها'. وقررت مفوضية الاتحاد الأوروبي تجديد ترخيص 'الغليفوسات' للاستخدام في الاتحاد الأوروبي حتى ديسمبر 2033، ومن المتوقع أيضا أن تمدد المملكة المتحدة الترخيص الحالي عند انتهاء صلاحيته في ديسمبر 2025″. The post تسبب بـ«السرطان» لأحد المواطنين.. منتج ألماني تحت المجهر! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


البيان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
الناجون من السرطان يميلون إلى التدخين
وفقاً لدراسة حديثة نُشرت في مجلة «السرطان» فإن الناجين من السرطان الذين يعانون من الألم قد يكونون أكثر عرضة لاستخدام السجائر والقنب. ووجد الباحثون أن التدخين والألم مرتبطان بمزيد من الآثار الجانبية المرتبطة بالعلاج ونتائج صحية أسوأ للناجين من السرطان. وحلل الباحثون البيانات من مسحين وطنيين في الولايات المتحدة، وأظهرت النتائج أن الناجين من السرطان الذين يعانون من مستويات أعلى من الألم كانوا أكثر عرضة لتدخين السجائر واستخدام السجائر الإلكترونية واستهلاك القنب، لكنهم كانوا أقل عرضة لشرب الكحول، فيما ارتبط الألم المزمن بشكل خاص بالتدخين.