logo
#

أحدث الأخبار مع #«السهرة»

عواطف أبو السعود: سعيدة بنجاح «السّهرة»..و«السوشيال ميديا» لن تغنى عن الإعلام التقليدى
عواطف أبو السعود: سعيدة بنجاح «السّهرة»..و«السوشيال ميديا» لن تغنى عن الإعلام التقليدى

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

عواطف أبو السعود: سعيدة بنجاح «السّهرة»..و«السوشيال ميديا» لن تغنى عن الإعلام التقليدى

القبول والصدق والثقافة وسرعة البديهة واحترام المشاهد أدوات المذيعة الناجحة حضورها وأداؤها الإعلامى يحمل مزيجا من الرقى والبساطة، هى الإعلامية عواطف أبو السعود التى استطاعت عبر سنوات من العمل الجاد وتطوير الذات أن تحجز لنفسها مكانًا مميزًا فى قلوب المشاهدين منذ بدأت رحلتها داخل أروقة مبنى ماسبيرو العريق، الذى تأسست فيه على أيدى عمالقة الإعلاميين، فاكتسبت خبرة وسمات الإعلامى الناجح وأصبحت مثالًا للالتزام والتميّز فى كل برامجها التى قدمتها على شاشات ماسبيرو ومنها «ثلاثة فى ثلاثة» و«نجوم على الأولى» و«اعتراف» و«هنا ماسبيرو» و«السهرة» الذى حقق نجاحا كبيرا وأعلى نسب مشاهدة، وحول النجاح الذى حققته ببرامجها والمنافسة وطموحاتها كان لنا هذا الحوار مع الإعلامية عواطف أبو السعود. بدايةً، كيف كانت انطلاقتكِ فى عالم الإعلام؟ وهل كان دخولك للتليفزيون المصرى مخططًا؟ بدايتى مع الإعلام جاءت من حب قديم للكلمة وللتواصل مع الناس، وبالفعل كان مخططًا بشكل دقيق منذ أن دخلت الجامعة وكلية الإعلام كنت أتمنى ان اصبح مذيعة وبدأت من السنة الأولى التدريب فى إذاعة صوت العرب استمريت بها عدة سنوات وتدربت على يد الاستاذ محمد أبوالوفا كبير المذيعين وكانت بالنسبة لى الاذاعة المصرية هذه مدرسة تخرج فيها كبار الإعلاميين وأول ما تخرجت كان ماسبيرو طالبا مذيعين ربط، فتقدّمت لاختبارات التليفزيون المصرى بدافع الشغف، وبفضل الله نجحت، وبدأت الرحلة من هناك. كيف تصفين تجربتك داخل مبنى ماسبيرو؟ ماسبيرو بالنسبة لى ليس مجرد مبنى لتعليم أصول المهنة، ولكننا فى ماسبيرو نتعلم كل شىء، فأنا وجيلى من المذيعات آخر أجيال مذيعات الربط وقدمنا كل أنواع البرامج، ونرى ماسبيرو مدرسة كبيرة، فقد تشكّلت فيه شخصيتى المهنية وتعلمت فيه الانضباط،والحفاظ على الهوية المصرية واحترام المشاهد. ومن مثلك الأعلى وأبرز من دعمك؟ تدربت على يد كبار المذيعين، فى الإذاعة منهم الإعلامى محمد أبو الوفا الذى أصبح بعد ذلك رئيس إذاعة القرأن الكريم، وعملت بعدها لمدة عامين فى تليفزيون الكويت، ولكن دائما مثلى الأعلى الإعلاميات فريدة الزمر وسهير شلبى ونادية حليم ومها عثمان وزينب سويدان التى كان لها فضل كبير فى ترشيحى للبرامج وسهيرالأتربى هى من عينتى فى التليفزيون، أما الدعم، فقد تلقيته من أساتذتى وزملائى الذين آمنوا بموهبتي. ما أقرب البرامج إلى قلبك؟ كل برنامج قدمته كان له مكانة خاصة، منها «نجوم على الأولى» و«ثلاثة فى ثلاثة» مع مفيدة شيحة وداليا ناصر و«اعتراف» إنتاج وكالة الأهرام للإعلان، وكانت هذه البرامج مهمة جدا بالنسبة لى وتحقق نسبة مشاهدة عالية. ما الذى يميز المذيعة الناجحة؟ القبول والصدق والثقافة وسرعة البديهة ثم الاحترام الكامل للمشاهد، فالمذيعة الناجحة يجب أن تكون قريبة من الناس وتعمل على تطوير نفسها دائما. هل تتابعين وسائل التواصل الاجتماعي؟ وهل أثرت على الإعلام التقليدى؟ نعم أتابعها، لأنها أصبحت جزءا من الواقع الإعلامى ولايمكن إنكار تأثيرها، فالسوشيال ميديا مهمة وكل شىء له إيجابياته وسلبياته ولكنها لا ولن تغنى عن الإعلام التقليدى أبدا بل تكمله فى بعض الأحيان. هل كنتِ تتوقعين أن يحقق برنامج «السهرة» كل هذا القبول والنجاح؟ لم أتوقع هذا الحجم من التفاعل فى البداية، لكننى كنت واثقة أن الصدق يصل. ومع مرور الوقت، أصبح «السّهرة» جزءًا من بيوت الناس، فمنذ بدأت تقديمه فى يناير 2022 بفكرة لرئيسة التليفزيون الإعلامية نائلة فاروق والمخرج وليد حسن رئيس القناة الأولى، وقد لاقى البرنامج دعما مكنه من منافسة كبرى برامج المنوعات بل التفوق عليها، ويشاركنى فى هذا النجاح فريق إعداد متميز والمخرج عمرو منصور، ونتلقى ردود فعل مدهشة ورسائل واتصالات بعد الحلقات تحمل مشاعر جميلة تمس قلبى. كيف ترين التطوير الذى يجرى حاليا فى ماسبيرو؟ متفائلة بالفترة المقبلة، فماسبيرو بما فيه من كوادر وكفاءات فى كل المجالات لديهم القدرة على تقديم أفضل البرامج، وهذه الآونة تشهد تطويرا واضحا وعملا جادا يعكس وعيًا بحجم التحديات التى يواجهها الإعلام المصرى ويعانيها ماسبيرو منذ سنوات، وما يحدث من إصلاحات يجد صدى كبيرا فى قلب كل إعلامى رأى عودة ماسبيرو تحديا يقترب الوصول إليه.

كيف تسببت «كوكب الشرق» في اعتزال صابرين؟
كيف تسببت «كوكب الشرق» في اعتزال صابرين؟

عكاظ

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

كيف تسببت «كوكب الشرق» في اعتزال صابرين؟

كشفت الفنانة المصرية صابرين العديد من أسرارها الفنية والاجتماعية، كما أوضحت سبب اعتزالها وابتعادها عن الفن بعد تأديه شخصية «كوكب الشرق» أم كلثوم من خلال مسلسل تلفزيوني، وكذلك سبب تشبيه الكاتب وحيد حامد لها بالفنان الراحل أحمد زكي. واشارت خلال استضافتها في برنامج «السهرة» مع الإعلامية مها الصغير المذاع على قناة «CBC»، إلى سبب ابتعادها واعتزالها الفن بعد مشاركتها في مسلسل «أم كلثوم»؛ قالت: «أنا حبيت الفن جدًا لما ابتعدت واعتزلت بعد أم كلثوم». وأضافت: «أنا بعدت بعد أم كلثوم لأن النجاح الفظيع اللي حققه المسلسل حسسني بالخوف إني هعمل إيه بعد ذلك، ودائماً اللي بيجسد شخصية أم كلثوم بيشعر بعدها أنه كان في قمة، أم كلثوم كانت في القمة وأنت عاشرتي ناس بتفكر وبتشتغل بجد، فمش هينفع بعدها تدخلي بلاتوه تلاقي ناس مش فاهمة شيء». وتابعت صابرين: «في مسلسل أم كلثوم كانت كل حاجة مضبوطة جدًا جدًا، أم كلثوم كانت تُجالس القمم من موسيقيين ورؤساء، فليس منطقي أنك تعملي دور تلاقي الممثل اللي قدامك مش فاهم حاجة، أشياء كثيرة في هذا المسلسل خضتني، حتى على المستوى المهني أنت رُحتي لمرحلة ومنطقة تخض». أخبار ذات صلة كما أوضحت خلال الحلقة عن سبب تشبيه المؤلف وحيد حامد لها بالراحل أحمد زكي؛ وذلك بسب تقمصها لشخصية «زينب الغزالي» في مسلسل «الجماعة»، وحققت نجاحًا كبيرًا؛ حيث قالت: «وأنا بحب أتقمص وأهضم الدور، ولكن لما بروّح وجود أسرة وبيت وشغل معاهم مرتبطة بيه بيفصل وبيطلع الواحد من الشخصية اللي متقمصها». وأضافت: «عملت شخصيات كتير الجمهور صدقها برغم إن مفيش شبه بيني وبينهم زي أم كلثوم، وزينب الغزالي، مؤكدة أن من أهم الأشياء التي تسببت في تعب الراحل أحمد زكي هو إنه كان عايش لوحده فلا يستطيع الانفصال عن الشخصية». الفنانة المصرية صابرين.

قدمته «المسرح الكويتي» في انطلاق عروض الدورة الـ 15 لمهرجان أيام المسرح للشباب بـ «الدسمة»
قدمته «المسرح الكويتي» في انطلاق عروض الدورة الـ 15 لمهرجان أيام المسرح للشباب بـ «الدسمة»

الأنباء

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

قدمته «المسرح الكويتي» في انطلاق عروض الدورة الـ 15 لمهرجان أيام المسرح للشباب بـ «الدسمة»

عندما يستعرض أي عمل مسرحي واقع مجتمعه الذي يعيشه بأسلوب ممتع لتوصيل رسالة العمل، لا بد أن يصفق له الجميع، وهذا ما حصل مع عرض فرقة المسرح الكويتي بعنوان «سهرة.. في حالة حرجة» الذي عرض أمس الاول على خشبة مسرح الدسمة والذي من خلاله دشنت أول عروض الدورة الـ 15 لمهرجان أيام المسرح للشباب. «سهرة.. في حالة حرجة»، من تأليف الواعدة فرح الحجلي، وإخراج محمد الأنصاري، ومن تمثيل عبدالله البلوشي، ناصر الدوب، محمد جمال الشطي، سارة العنزي، يوسف أشكناني، حوراء إبراهيم، وأحمد عاشور، بينما الفريق الفني للعرض فتكون من مساعدي المخرج محمد المنصوري، وفهد العامر وتنفيذ الديكور علي الحسيني، ومبارك العنزي، والتأليف الموسيقي: محمد البصيري والمخرج المنفذ محمد الشطي، أما العازفون فهم آلاء مقصيد، مبارك العنزي، وعمران عبدالجليل. أحداث المسرحية تدور داخل استديو لسهرة تلفزيونية يقدمها مذيع اعتاد استغلال آلام ضيوفه لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة، غير عابئ بالمشاعر الإنسانية، مدفوعا بهوسه بالشهرة واحتلال صدارة «الترند». ضيوف البرنامج اعتقدوا أن سير «السهرة» يسير بتلقائية، لكنهم سرعان ما يكتشفون الحقيقة، إذ يتبين أن فريق الإعداد يتعمد الإساءة إليهم بشكل ممنهج، مستغلا نقاط ضعفهم لطرح قضاياهم أمام الجمهور بأسلوب مستفز وغير لائق. نص العرض الذي كتبته الواعدة فرح الحجلي جاء معاصرا وجريئا ويناقش واقعنا الذي نعيشه ويطرح قضايا حديثة، ما جعله خارجا عن المألوف ويصلح لأن يعرض للجماهير لأنه مكتوب بطريقة سلسة من خلال حواراته التي كتبت بـ «الفصحى» الممزوجة بـ «القطات» العامية المتماشية مع الحدث، وذلك لإضفاء طابع أكثر حيوية على المشاهد وحتى لا يتسرب الملل عند الحضور. أسهمت الإضاءة، التي صممها فاضل النصار، في تعزيز أجواء العرض، حيث استخدمت الألوان الزرقاء والحمراء والصفراء لتتماشى مع طبيعة السهرة التلفزيونية، ما جعل الجمهور جزءا من المشهد الدرامي، بينما الديكور، الذي نفذه خالد السالم، فقد كان أحد أبطال العمل بامتياز، خصوصا مع وجود السلم في منتصف المسرح، في إشارة رمزية إلى هوس المذيع بالصعود إلى النجومية بأي وسيلة، حتى لو كان ذلك من خلال استغلال مآسي الآخرين. أما أزياء المسرحية التي صممتها فاطمة العازمي فتعكس طبيعة البرنامج التلفزيوني، حيث اختارت ملابس براقة تواكب أجواء السهرة. كما جاء المكياج الذي أشرفت عليه استقلال مال الله، متوافقا مع رؤية العرض الذي برز فيه ناصر الدوب وعبدالله البلوشي ومحمد جمال الشطي من ناحية الشخصيات التي جسدوها على الخشبة بينما تحتاج الممثلة سارة العنزي الى تدريب أكثر لإيصال صوتها على الرغم من موهبتها الجيدة في التعبير عن شخصيتها التي جسدتها على الخشبة. وجاء توظيف الموسيقى التصويرية، بشكل مدروس ومتوازن وأضافت لمسات جميلة على العرض دون مبالغة أو إفراط. الرؤية الإخراجية للعرض التي قدمها المخرج محمد الانصاري تستحق الثناء والشكر وذلك لقدرته على ضبط إيقاع العرض من البداية حتى النهاية، من مشاهد متماسكة، أداء متزن من الممثلين، استغلال الإضاءة والديكور والموسيقى بشكل مبدع وتوظيفهما بطريقة جميلة مكنته من تحويل النص من الورق إلى خشبة المسرح بشكل متقن استحق عليها التصفيق الطويل من الحضور. خطة مدروسة في اختيار النصوص نظم المركز الإعلامي لمهرجان أيام المسرح للشباب بدورته الـ 15 مؤتمرا صحافيا لأعضاء اللجنة الفنية بالمهرجان، وذلك بانطلاق أنشطة المركز الإعلامي لمهرجان «أيام المسرح للشباب» في دورته الخامسة عشرة. شارك في المؤتمر رئيسة اللجنة د.أحلام حسن، إلى جانب الأعضاء د.أيمن الخشاب، المؤلفة تغريد الداود، المؤلفة فلول الفيلكاوي، والمخرج فيصل العبيد، وأدار المؤتمر رئيس المركز لإعلامي للمهرجان مفرح الشمري. استهلت د.أحلام حسن حديثها معبرة عن سعادتها برئاسة اللجنة في هذه الدورة، مؤكدة أن المهمة لم تكن سهلة، حيث قالت: «تجربة جديدة أعيشها مع مجموعة من أهل الاختصاص، ونسعى لأن نكون على قدر هذه الثقة والمسؤولية، عبر تنفيذ مهامنا وفق خطة مدروسة تضمن الإنصاف لجميع الأعمال. لم تقتصر مهمتنا على قراءة النصوص فقط، بل حرصنا على مناقشة المخرجين في رؤاهم الإخراجية، وتقديم الملاحظات اللازمة، ثم تقييم مدى التزامهم بها. لا أنكر أننا خضنا نقاشات فنية محتدمة لاختيار الأفضل، خاصة أن جميع النصوص حملت أفكارا مختلفة، ما وضعنا في حيرة كبيرة». من جانبها، توجهت الكاتبة تغريد الداود بالشكر إلى رئيس المهرجان د.محمد المزعل على ثقته بترشيحها لهذه المهمة، قائلة: «أنا ابنة هذا المهرجان وأتفهم مشاعر جميع المشاركين، سواء من تم قبول أعمالهم أو استبعدت. اجتهدنا في اختيار الأفضل ضمن العدد المحدد لنا، وأنا كمؤلفة أجزم بأن هناك نصوصا أخرى كانت تستحق فرصة، لكننا أمام مسؤولية كبيرة. نأمل أن نكون قد وفقنا في دعم المهرجان، فالشباب بحاجة دائمة إلى مساحات تعبر عن إبداعاتهم». أما المؤلفة فلول الفيلكاوي، فعبرت عن سعادتها بالعمل إلى جانب مجموعة من الأسماء المسرحية المتميزة، رغم قلة خبرتها مقارنة بهم، مؤكدة أن الهدف الأساسي كان تحقيق التوافق بين النص والرؤية الإخراجية. بدوره، أوضح د.أيمن الخشاب أن قرارات اللجنة لم تكن عشوائية، وإنما خضعت لمعايير فنية محددة، قائلا: «العروض التي لم يقع عليها الاختيار لم تستبعد بسبب ضعف مستواها، بل جاء ذلك وفق ترتيب تصاعدي. ربما يكون النص الذي احتل المرتبة الثامنة هذا العام هو الأول في العام المقبل، وهكذا تستمر العملية وفق رؤية فنية عادلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store