logo
#

أحدث الأخبار مع #«السوبرماركت»

متقاعدون في بريطانيا يسرقون متاجر المواد الغذائية
متقاعدون في بريطانيا يسرقون متاجر المواد الغذائية

سواليف احمد الزعبي

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

متقاعدون في بريطانيا يسرقون متاجر المواد الغذائية

#سواليف شهدت #متاجر #المواد_الغذائية في #بريطانيا زيادة «هائلة» في #السرقات، خلال العام الماضي، وفقاً لشركة رائدة في مجال أمن المتاجر، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة، واللافت في الأمر أن المتقاعدين باتوا يقدِمون على السرقة من المحال لأسباب مختلفة. وقال مدير مؤسسة خدمات التجزئة، جون نوسباوم، إن موظفيه يرون «نوعاً مختلفاً من سارقي المتاجر الآن»، حيث تدفع تكاليف المعيشة الناس إلى سلوكيات لم يسبق لهم القيام بها. وأضاف أن خدمات التجزئة التي تقدم خدماتها لمئات المتاجر الغذائية في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك محال «السوبر ماركت» والمتاجر الصغيرة ومراكز التسوق، تتلقى ما بين 20 و30 بلاغاً عن سرقات متاجر أسبوعياً من جميع أنحاء المملكة المتحدة، وتشمل «أشخاصاً لا يستطيعون شراء الطعام». وأوضح نوسباوم: «لقد شهدنا زيادة هائلة في سرقات المتقاعدين، مثل وضع عبوة قهوة في الحقيبة وأخرى في عربة التسوق، وما إلى ذلك»، وقدّر أن 5% من جميع الذين يضبطون وهم يسرقون من المتاجر أسبوعياً من قبل موظفي الأمن تجاوزوا سن الـ50. وتابع: «خلال الـ12 شهراً الماضية، شهدنا مستوى مختلفاً من الجريمة، إذ نشهد الآن واقعاً مختلفاً: المتقاعدون والأشخاص الذين لا يسرقون عادة من المتاجر». وأضاف: «شهدنا حالات ألقي القبض فيها على أمهات يسرقن من المتاجر وهن مع أطفالهن». وقال نوسباوم: «جرت العادة على رؤية العصابات المنظمة تقوم بمثل هذه الأفعال، فهذا أمر طبيعي، لكن أنواع الأشخاص الذين يقبض عليهم الآن قد تغيرت». وأضاف: «لم نشهد هذا من قبل، حيث عملت في مجال الأمن لمدة 30 عاماً، وقبل خمس سنوات أو 10 سنوات لم نكن لنرى هذا النوع من السرقة، ونعزوها إلى غلاء المعيشة إذ لا يستطيع الناس إنفاق 10 أو 20 جنيهاً إسترلينياً على الطعام.. إنها حالة من اليأس». وقال: «لا يميل تجار التجزئة إلى إشراك الشرطة عند تعاملهم مع المتقاعدين»، مضيفاً أن «انتشار خبر تسليم متقاعد إلى الشرطة بتهمة السرقة من المتاجر ليس دعاية جيدة لأي (سوبر ماركت)». جاءت تعليقات نوسباوم بعد أن ظهر، الشهر الماضي، أن عدد جرائم سرقة المتاجر التي سجلتها الشرطة في إنجلترا وويلز ارتفع إلى أعلى مستوى مسجل، وفقاً للأرقام الرسمية، متجاوزاً نصف مليون جريمة للمرة الأولى في عام 2024. وتم تسجيل ما مجموعه 516.9 ألف جريمة سرقة متاجر، العام الماضي، بزيادة قدرها 20% عن عام 2023، وفقاً لمكتب الإحصاءات الوطنية، وأفاد تجار التجزئة بأن الأرقام الرسمية «تقلل بشدة» من حجم المشكلة، وأشار اتحاد التجزئة البريطاني إلى ارتفاع في جرائم سرقة المتاجر التي تقوم بها عصابات منظمة تسرق بناء على الطلب. من جهته، قال المدير المساعد للأعمال والتنظيم في اتحاد التجزئة البريطاني، غراهام واين: «تعد سرقة متاجر التجزئة مشكلة رئيسة للمحال ومراكز التسوق، حيث تكلف أكثر من 2.2 مليار جنيه إسترليني سنوياً، وتشكل محفزاً رئيساً للعنف وإساءة معاملة الموظفين». وأضاف: «مع تعدد الأسباب يشكل تزايد الجريمة المنظمة مصدر قلق بالغ، حيث تهاجم العصابات المتاجر الواحدة تلو الأخرى، وللأسف فإن هذه السرقات ليست جريمة بلا ضحايا، بل ترفع الكلفة على المتسوقين النزيهين وتلحق الضرر بتجربة العميل»

... وعلينا السلام فقد أُصبنا بالخدر المميت *
... وعلينا السلام فقد أُصبنا بالخدر المميت *

الجريدة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

... وعلينا السلام فقد أُصبنا بالخدر المميت *

تحلّقوا حول تلك المائدة الدسمة، كلٌّ يمسك هاتفه النقال ربما لمتابعة «فاشنيستا» أو «إنفلونسر»، أو ربما فقط لتصوير تلك المائدة ووضعها على «إنستغرام» أو بعض مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى. يفيض الطعام فوق الموائد حتى يتحول إلى مواد ربما للمشاركة أو «التفاخر»، أو فقط تعبير آخر من تعابير الملل الدائم لدى بعض الشعوب التي أدمنت ذاك المرض حتى تصورت أنه هو الواقع الأجمل أو الأكثر «تحضّراً»، أو هو النموذج الذي يحتذى. آخرون ينتقلون من مكان لآخر، بل يعبرون البحار والمحيطات وأينما يحطون يكون المشوار الأول هو لذاك المطعم أو المقهى لمزيد من الطعام الذي تزدحم به الموائد حتى تلفظ الكثير منه، فيسقط هنا أو يتبقى كثير منه عندما تنتهي الوليمة، فيجد طريقه إلى سلال المهملات! يسافر البعض متحملاً تكاليف متنوعة، جسدية ومالية، فقط ليزور ذاك المطعم أو المقهى، ويسجل حضوراً كما يفعل الآخرون، ويستطيع بكل ثقة أن يجيب عند سؤاله «هل زرت.....؟؟» فتكون إجابته «طبعاً طبعاً». لا تسألوهم عن آخر الأدوية التي اكتشفها العلماء في ذاك البلد أو أي اختراع أو اكتشاف آخر مفيد للبشرية. ولا تتعبوا أنفسكم طبعاً بتوجيه دفة الحديث إلى الطبيعة هناك أو الثروات الطبيعية في ذاك البلد، والتي تتلون مع الفصول، فتتحول الشوارع إلى لوحات فنية حسب الفصول الأربعة التي تغنّى بها كثير من الشعراء، وربما قصيدة «الفصول الأربعة» لجبران خليل جبران هي الأكثر تعبيراً في وصف جمال تلاوين الشجر وأزهاره وثمراته. هذا لأننا قد عرفنا على مرّ السنين أنهم، أي الباحثين عن الموائد والطعام، لا رغبة لهم في الثقافات الأخرى غير ذلك، ولا حتى فهم أن المطبخ ثقافة وحضارة أيضاً. تمتلئ مكبّات النفايات لإعادة تدوير آلاف الأطنان من الطعام المتبقي، وهناك ليس بعيداً عن صراخ لطفل يبحث عن كسرة خبز تحت أنقاض خيمة. وهو ليس وحده، بل يجتمع من يعرّفون أنفسهم بأنهم نشطاء من أجل فلسطين في مفهوم مخالف للنشطاء عندنا! ليعلنوا أنه في غزة مَن لا يموت بالقذيفة والرصاصة والشظية، يموت جوعاً، ويجمعوا ما استطاعوا من طعام وعدّة ويرحلوا في قوارب تقترب من شواطئ غزة، ليعلنوا للغزاويين ولكل العالم أنهم ليسوا وحدهم، بل هناك في رومانيا وبريطانيا وفرنسا والمدن البعيدة كثيرون يشعرون بجوعهم، حتى أنهم حرموا على أنفسهم الكثير ووقفوا في كثير من «السوبر ماركت» ليعلنوا أن هذه بضائع معجونة بلحم وجلد أطفال فلسطين، أو ذاك الشراب «المنعش» هو أيضاً مجرّد دم فلسطيني. وعلى مر التاريخ، كان التجويع أو الجوع سلاح حرب استُخدم في الحرب العالمية الأولى، ثم أبدع فيه النازيون فحاصروا مُدنا كثيرة وأشهرها حصار «لينينغراد» (1941 - 1944) حتى قتل الجوع الملايين، وبعدها وقف العالم ليحاكم المجرمين في محكمة نورمبيرغ. حينها لم تكن هناك كاميرات تنقل صور البشر الذين تحولوا إلى هياكل عظمية، ولم يكن هناك صحافيون شجعان مستمرون في نقل الصورة كما هو حادث الآن في غزة، ولم يكن هناك مؤثرون ومواطنون غزاويون عاديون جداً استمروا في فعل مقاومة الموت بنشر صور الحياة أو ما تبقّى منها، فاضحين كل جرائم النازيين الجدد وحرب الإبادة المستمرة عليهم وعلى كل جيران ذلك الكيان المزروع عنوة في قلب الوطن الواسع. حينها أيضاً، أي أثناء مجاعات وحصارات الحرب العالمية وغيرها من الحروب، لم يكن هناك بشر يتقنون فنّ نشر صور لأصناف من الطعام المرصوص فوق موائد فقط لتصويرها ونشرها، ولم يكن هناك في أوروبا كلها من يتصور أن شبعه غير موجع في مقابل كل ذاك الجوع والوجع القريب منه حتى الوريد. لم يكن أهل غزة يصرخون وأقرباؤهم هنا وهناك مستمرون في عقد المهرجانات والمسابقات الشديدة البذخ، ولم يكن المواطن البسيط الذي يردّد دوما «ما باليد حيلة» قد تحوّل الى مراقب للإبادة والحرب، ملتزماً الصمت، لأنّ صوته أو رسالته القصيرة هنا أو هناك أو إعادة نشر صورة يزن الذي قالت أمه «طفلي يذبل من الجوع»، قد تؤدي الى فقدانه وظيفته، أو حتى معاقبته بالسجن، وذاك ليس في سجون تلك المسماة دولاً «مستقلة»! بل وأيضاً في الدول الأكثر تبجّحاً باحترامها لحقوق الإنسان والديموقراطيات العريقة. بعضنا يعيش ليأكل أو يتجمل بموائد في مطاعم فاخرة، وآخرون قريبون جداً يتضورون جوعاً، وكأنهم أو كأننا قد أصبنا بالخدر في الضمير والإنسانية، وهو أكثر أنواع الخدر قتلاً. * «ينشر بالتزامن مع صحيفة الشروق المصرية»

بعد انخفاض الطن «قبل رمضان».. هذه أسعار الأرز اليوم بالأسواق
بعد انخفاض الطن «قبل رمضان».. هذه أسعار الأرز اليوم بالأسواق

مصرس

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

بعد انخفاض الطن «قبل رمضان».. هذه أسعار الأرز اليوم بالأسواق

استقرت أسعار الأرز الشعير والأبيض بمختلف الأسواق والمحال التجارية قبل أسابيع من دخول شهر رمضان المبارك. وقد تصدرالاستعلام عن تحديثات أسعار الأرز محركات البحث، حيث يُعد الأرز من أبرز السلع الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها داخل المنازل، بالإضافة أنه من السلع الإستراتيجية في الاقتصاد المحلي، خاصة مع جودة المصري العالية.وقد شهدت أسعار الأرز سلسلة من التحركات خلال نهاية الشهر الماضي، ليواصل سعر الأرز ثباته عند آخر انخفاض سجله بقيمة 700 جنيه للطن، وفقًا لتصريحات «شعبة الأرز»، وخلال السطور التالية نستعرض سعر الأرز اليوم.سعر الأرز اليوم * - سعر طن الأرز الشعير الرفيع تراوح بين 16800 و17700 جنيه. * - سعر طن الأرز الشعير العريض يتراوح ما بين 17500 و17700 جنيه. * - سعر طن الأرز الأبيض الرفيع تراوح بين 25 و26 ألف جنيه. * - سعر طن الأرز الأبيض العريض تراوح بين 27 و29 ألف جنيه.أسعار السلع اليوم * - سعر كيلو الفول البلدي جملة 35 جنيهًا، ويصل إلى 40 جنيهًا في التجزئة. * - سعر العدس جملة 50 جنيهًا للكيلو، ويصل إلى 60 جنيهًا للتجزئة. * - سعر الفاصوليا جملة 55 جنيهًا للكيلو، ويصل إلى 70 جنيهًا للتجزئة. * - سعر اللوبيا جملة 55 جنيهًا للكيلو، ويصل إلى 60 جنيهًا للتجزئة. * - سجل سعر كيلو المكرونة 18 جنيهًا في أسواق الجملة، ويتراوح ما بين 20 و25 جنيهًا للتجزئة.أسعار الأرز اليوم في الأسواق * - سعر الأرز الشعير الرفيع يتراوح بين 16- 18 جنيها للكيلو. * - تراوح سعر الأرز الشعير العريض بين 17.5 و18 جنيها للكيلو. * - تراوح سعر الأرز الأبيض الرفيع بين 25 و26 جنيها للكيلو. * - تراوح سعر الأرز الأبيض العريض بين 27 و29 جنيها للكيلو.أسعار السلع خلال شهر رمضان 2025وأشار تقرير سابق صادر عن مجلس الوزراء، إلى أن رصيد مختلف السلع آمن، ويغطي حتى نهاية شهر رمضان المبارك، حيث يتراوح من 3 إلى 10 أشهر، كما أن رصيد السلع التموينية يتجاوز شهر رمضان، حيث يغطي 13.5 شهر للسكر و4 أشهر للقمح، و6.3 أشهر للزيوت.وأوضح التقرير أن هناك العديد من الشحنات التي لم يتم تفريغها والتي ما زالت في المياه الإقليمية، وتتجاوز 2 مليون طن، ومن المتوقع أن تضيف أكثر من شهرين للأرصدة بمختلف السلع، كما أن أرصدة «السوبر ماركت» و«البقالة» و«تجار نصف الجملة»، تضيف متوسط 47 يومًا إضافيا، هذا إلى جانب أرصدة المنازل والتي تضيف متوسط 19 يومًا إضافيًا.ولفت التقرير إلى انخفاض أسعار الجملة للقمح والدقيق والزيوت والفول المستورد، وهو ما سيظهر آثاره خلال شهر رمضان، هذا فضلًا عن استقرار أسعار الجملة للحوم البلدي والألبان والتي ستظهر آثارها خلال الشهر الكريم أيضًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store