logo
#

أحدث الأخبار مع #«الشامبيونزليج»

جوائز بطل «الشامبيونزليج 2025»
جوائز بطل «الشامبيونزليج 2025»

الاتحاد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

جوائز بطل «الشامبيونزليج 2025»

معتز الشامي (أبوظبي) دوري أبطال أوروبا ليس فقط أعرق بطولة أوروبية للأندية، بل أيضاً من أكثرها ربحية، وتحصد الأندية المتنافسة مبالغاً طائلة بناء على أدائها، وشهدت جوائز «الشامبيونزليج» زيادة ملحوظة هذا الموسم، حيث ارتفعت بنحو الثلث، بعد إعادة هيكلة البطولة، وجلبت في شكلها الجديد جوائز أكبر، وهو ما انعكس أيضاً على جائزة البطل، الذي يرفع الكأس في النهائي 31 مايو في ملعب أليانز أرينا في مدينة ميونيخ. ويواجه إنتر ميلان نظيره باريس سان جيرمان في نهائي أبطال أوروبا 2025، حيث تأهل الفريق الإيطالي بقيادة سيموني إنزاجي، بعد إقصائه برشلونة 7-6 في مجموع المباراتين، وتأهل الفريق الفرنسي بقيادة لويس إنريكي بعد إقصائه أرسنال 3-1 في مجموع المباراتين، وإضافة إلى تذكرة للمشاركة في السوبر الأوروبي، وكأس الإنتركونتيننتال، وكأس العالم 2029، كان الفائز بالبطولة يحصل على 20 مليون يورو، قبل أن يرتفع المبلغ مع النظام الجديد للبطولة إلى 25 مليون يورو، ولا يشمل الأرباح التي يحققها الفريق طوال البطولة. وفي المقابل، لن يغادر الفريق الخاسر للنهائي «خالي الوفاض»، حيث يحصل وصيف دوري أبطال أوروبا على 15 مليون يورو، بحسب صحيفة «آس» الإسبانية، وهذه ليست الجوائز الوحيدة التي يحصل عليها بطل أوروبا، حيث يتأهل الفائز للمشاركة في السوبر الأوروبي 13 أغسطس المقبل، ويحصل الفائز بالسوبر على 5 ملايين يورو، بينما يحصل الخاسر على 4 ملايين يورو.

قبل إياب نصف نهائي «الأبطال».. برشلونة «الفائز الأكبر»!
قبل إياب نصف نهائي «الأبطال».. برشلونة «الفائز الأكبر»!

الاتحاد

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

قبل إياب نصف نهائي «الأبطال».. برشلونة «الفائز الأكبر»!

عمرو عبيد (القاهرة) لا صوت يعلو فوق صوت «معركة الإياب» في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، هكذا كان شعار أطراف «مُربع الذهب» في البطولة القارية، خلال مباريات الجولة الحالية في الدوري المحلي الخاص بكل منهم، مع الوضع في الاعتبار وجود دوافع أخرى هامة، لكنها تبدو جانبية، لبعضهم، مقارنة بالأهمية القصوى لحلم بلوغ المباراة النهائي في «الشامبيونزليج». وظهر ذلك جلياً لدى 3 من أطراف نصف النهائي الأوروبي، وعلى رأسها إنتر ميلان، الذي قام مدربه إنزاجي بإراحة 7 من لاعبيه الأساسيين، بشكل كامل، أبرزهم الحارس سومر وتورام وباريلا ودومفريس، ولم يُشارك منهم في أي دقيقة من عُمر مباراة «الأفاعي» مع هيلاس فيرونا، التي نجح في الفوز بها خلال الجولة الـ 35 من «الكالشيو». مع منح آخرين عدداً من الدقائق المعدودة والمحسوبة بعناية، مثل مخيتاريان وديماركو، اللذين لعبا أقل من 30 دقيقة، مقابل ما يقل عن 12 دقيقة لمُدافعه أتشيربي، وصحيح أن «الإنتر» فاز بالمباراة، لكنه بقي وصيفاً للمُتصدر نابولي، بفارق 3 نقاط لمصلحة «السماوي»، واكتفى إنزاجي بهدف مُبكر وحيد، مُجازفاً بآماله في «سيري آ»، من أجل «عيون الشامبيونزليج». وسار برشلونة على نهج مُنافسه المُقبل، بإراحة 8 من عناصره الأساسية في بداية مباراته مع بلد الوليد، بالجولة الـ 34 من «الليجا»، قبل أن يلجأ إلى 4 منهم تدريجياً خلال تعامله مع أحداث المباراة، بينما لم يلعب أي من الـ 4 الآخرين على الإطلاق، ومنح المدرب فليك لاعبه بيدري 45 دقيقة من اللعب في البداية، مقابل نفس عدد الدقائق لكلٍّ من رافينيا ودي يونج في الشوط الثاني، كما شارك أولمو لمدة تقل عن نصف الساعة، مقابل ما يزيد قليلاً على 52 دقيقة لعب لنجمه المتألق لامين يامال، الذي بدا في حالة فنية وبدنية متميزة. «البارسا» يُعتبر «الفائز الأكبر» بين الرُباعي، قبل خوض مباراة الإياب، لأن الفوز بمباراته في الدوري، زاد الفارق بينه وبين ملاحقه، ريال مدريد، إلى 7 نقاط، انتظاراً لمواجهة «الملكي» وسيلتا فيجو، التي إذا انتهت بفوز الريال، سيبقى الفارق 4 نقاط لمصلحة «البلوجرانا»، مما يؤمن له الصدارة المحلية بصورة جيدة قبل مباراة «الكلاسيكو» المقبلة، كما تألق مدافعه في الجبهة اليُسرى، جيرارد مارتين، الذي حصل على جائزة أفضل لاعب، وظهر أيضاً أراوخو وكريستنسن بصورة طيبة، وهو ما يمنح فليك أوراقاً متنوعة وجيدة في الخط الخلفي، قبل مواجهة «الأفاعي». وعلى الجانب الآخر، ومع اختلاف الأوضاع، أراح باريس سان جيرمان 9 لاعبين أساسيين خلال مباراته أمام ستراسبورج، في الجولة الـ 32 من «ليج ون»، الذي ضمن «الأمراء» التتويج به بالفعل، ولهذا لا يُعيره إنريكي اهتماماً في الفترة الحالية، وقام الإسباني بمنح ديزيري دوي شوطاً واحداً فقط للعب كبديل، ونفس الـ 45 دقيقة للوكاس هيرنانديز الأساسي، مقابل حوالي نصف الساعة لفابيان رويز، الذي دخل بديلاً لجواو نيفيز الذي لعب لمدة ساعة واحدة. ورغم أن الخُسارة التي مُنى بها «سان جيرمان» لا تعني شيئاً له في الدوري، إلا أنها أفقدته بعض الأرقام الإيجابية المتعلقة بعدم الخسارة خارج ملعبه، بجانب أنها الهزيمة الثانية المتتالية محلياً، وهو ما يحدث للمرة الأولى منذ عامين، وهو ما يعني اقتصار نجاحه في تلك المرحلة قبل خوض إياب «الأبطال»، على عملية التدوير وإراحة لاعبيه، بينما تضعه الخسارة في مرتبة متأخرة بعد «البارسا» و«النيراتزوري». أما أرسنال، فهو يُعد «الخاسر الأكبر» بين الرُباعي، لأن أرتيتا أشرك 9 لاعبين أساسيين أمام بورنموث في الجولة الـ 35 من «البريميرليج»، بعكس ما قام به جميع مدربي الفرق الأخرى، رغم انتهاء مهمة «الجانرز» في صراع اللقب المحلي، بعد فوز ليفربول به فعلياً، وربما أُجبر المدرب على ذلك من أجل تأمين مقعده المؤهل إلى النُسخة المُقبلة من دوري الأبطال، في ظل تعقّد الأمور واقتراب منافسيه منه مؤخراً، بسبب نتائجه السلبية في آخر الجولات، إلا أن الخسارة على يد بورنموث جاءت لتزيد الطين بلة، إذ لم ينجح أرتيتا في إراحة لاعبيه أو الفوز بالمباراة، مما حمل الفريق مزيداً من الضغوط البدنية والنفسية، قبل مغامرته المقبلة في باريس، من أجل تعويض هزيمته على ملعبه في الذهاب، واقتناص بطاقة التأهل إلى النهائي.

صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة
صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة

الاتحاد

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة

عمرو عبيد (القاهرة) منذ بداية القرن الحالي، لم تشهد منافسات دوري أبطال أوروبا «سباقاً متقارباً» بين لاعبين من فريق واحد فوق قمة الهدافين، إلا مرتين سابقتين فقط، لكن المنافسة الرائعة بين «ثُنائي» برشلونة الحالي، رافينيا وليفاندوفسكي، لا تُقارن بما حدث من قبل، لأن أرقام هدافي «البارسا» تتجاوز كل الحدود السابقة، خاصة أن البطولة لا تزال في مرحلة رُبع النهائي، إذ سجّل «الثُنائي» 23 هدفاً مجتمعين، بواقع 12 للبرازيلي و11 للبولندي، وهو ما يوازي 64% من إجمالي أهداف «البارسا» في «الشامبيونزليج» حتى الآن. ومع توقعات زيادة حصيلة برشلونة التهديفية في البطولة القارية، فإن «رافا» و«ليفا» قد يبلغان معدلات غير مسبوقة في هذا الصدد، والمُثير أن ذلك النجاح قد لا يتوقف عند حدود تتويج أحدهما بجائزة هداف النُسخة الحالية، بل ربما يتجاوز ذلك بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، لأن التاريخ القريب يُشير إلى أن «السباق الكتالوني الثُنائي» المتقارب على جائزة الهداف، كان حاضراً خلال فوز برشلونة بلقب 2014-2015، وبصورة قريبة نسبياً في تتويجه أيضاً ببطولة 2005-2006. المُدهش أن فوز «البارسا» بدوري الأبطال عام 2015 شهد تساوي ميسي ونيمار فوق قمة هدافي تلك النُسخة وقتها، برصيد 10 أهداف لكل منهما، وكذلك تصدّر «ليو» قائمة أفضل الصناع بـ6 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن زميله «الرسام»، إنييستا، وهو تاريخ يشبه كثيراً الواقع الحالي، لاسيما أن رافينيا هو أفضل صانع للأهداف أيضاً حتى الآن، بـ7 «أسيست». وعندما حصد «العملاق الكتالوني» الكأس «ذات الأذنين» عام 2006، كان «الثُنائي» رونالدينيو وصامويل إيتو ضمن صفوة الهدافين، حيث أتى البرازيلي ثانياً برصيد 7 أهداف، تلاه الكاميروني بـ6 أهداف في المرتبة الثالثة مُباشرة، أما على صعيد صناعة الأهداف، فقد تساوى رونالدينيو وإيتو أيضاً في صدارة القائمة، بـ4 تمريرات حاسمة لكل منهما، في مشهد مُثير ونادر. وبعيداً عن برشلونة، فإن الأمر حدث للمرة الأولى مطلع هذا القرن، عندما تصدّر نجما موناكو السابقين، فرناندو مورينتس ودادو برشو، سباق الهدافين في بطولة 2003-2004، حيث سجّل الإسباني 9 أهداف في نهايتها مقابل 7 لزميله الكرواتي، لكن هذا لم يكن كافياً لقيادة «الأحمر والأبيض» إلى منصة التتويج، بعد خسارة الفريق 0-3 في النهائي أمام بورتو. وفي نُسخة 2019-2020، تصدّر ليفاندوفسكي قائمتي الهدافين والصُناع على طريق تتويجه مع بايرن ميونيخ باللقب، وأحرز «ليفا» 15 هدفاً وصنع 6، بينما جاء زميله آنذاك، سيرج جنابري في المركز الثالث بقائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما تساوى زميلاه توليسو وديفيز في المرتبة الثالثة أيضاً بقائمة الصناع، بـ4 تمريرات حاسمة، أما «ثلاثي ليفربول»، صلاح وماني وفيرمينو، فقد تساووا هم أيضاً في المرتبة الثانية خلف كريستيانو رونالدو، في قائمة هدافي بطولة 2017-2018، برصيد 10 أهداف لكل لاعب، مثلما كان حال فريقهم «الوصيف»، الذي خسر النهائي على يد ريال مدريد، علماً بأن زميلهم ميلنر كان أفضل صانع للأهداف بـ9 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن فيرمينو.

«ذكريات» كاكا ونيمار تُشجّع رافينيا وبرشلونة في «الأبطال»!
«ذكريات» كاكا ونيمار تُشجّع رافينيا وبرشلونة في «الأبطال»!

الاتحاد

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«ذكريات» كاكا ونيمار تُشجّع رافينيا وبرشلونة في «الأبطال»!

عمرو عبيد (القاهرة) يتوهّج الجناح البرازيلي رافينيا مع برشلونة في دوري أبطال أوروبا، بصورة «غير مسبوقة» عبر تاريخ كبار نجوم «السليساو»، إذ لم يسبق لأي نجم برازيلي تسجيل أكثر من 10 أهداف في أي نُسخة سابقة من البطولة، ويتصدّر نجم «البارسا» اللامع هذا الموسم قائمة هدافي «الشامبيونزليج» برصيد 11 هدفاً، ليستعيد ذكريات آخر نجمين برازيليين، كاكا ونيمار، نجحا في المزج بين لقب هداف «الأبطال» والتتويج بالكأس «ذات الأذنين». وكان نيمار آخر لاعب برازيلي تمكن من اعتلاء صدارة هدافي «الشامبيونزليج»، برصيد 10 أهداف في موسم 2014-2015، ليكون شاهداً على آخر تتويج أيضاً لفريقه الأسبق، برشلونة، وهو ما يمنح مواطنه رافينيا و«البارسا» بعضاً من التفاؤل، لاسيما في ظل تألق النجم البرازيلي هذا الموسم بطريقة غير عادية، وكذلك «العملاق الكتالوني» الذي استعاد الكثير من توازنه وقوته تحت قيادة هانسي فليك، والمثير أن «الساحر» البرازيلي الكبير، كاكا، كان على نفس الموعد في موسم 2006-2007، عندما أحرز 10 أهداف هو الآخر في دوري الأبطال، ليقود ميلان إلى التتويج باللقب السابع، الأخير لـ«الشياطين» أيضاً في البطولة حتى الآن. ويشير تاريخ «راقصي السامبا» في «الشامبيونزليج» إلى ظهور محدود فوق قمة هدافي كل نُسخة، حيث تكرر الأمر مع 3 لاعبين آخرين فقط، هم روماريو وريفالدو وماريو جارديل، حيث حصد الأول لقب الهداف في نُسختين، 1989-1990 و1992-1993، وكلتاهما مع بي إس آيندهوفن، برصيد 6 و7 أهداف على الترتيب، بينما أحرز ريفالدو 10 أهداف مع برشلونة في موسم 1999-2000، وهو رصيد مواطنه جارديل مع بورتو في نفس النُسخة، لكن أحدهم لم يتمكن من قيادة فريقه إلى اللقب وقتها. روبرتو فيرمينو نجح هو الآخر في تسجيل 10 أهداف مع ليفربول، في نسخة 2017-2018، ورغم وصوله مع «الريدز» إلى النهائي، إلا أنه خسر اللقب على يد ريال مدريد، وخلال مواسم «العقد الحالي»، لم يتمكن أي لاعب برازيلي من الاقتراب من رقم رافينيا، المُرشّح للزيادة في المواجهة المقبلة بالدور رُبع النهائي، حيث كان فيرمينو هو الأقرب وحده، إذ أنه رغم تألق فينيسيوس جونيور في المواسم الأخيرة، لم يتمكن جناح «الملكي» من تجاوز عدد 7 أهداف في أي نُسخة، حيث أحرز 6 و7 أهداف في البطولتين السابقتين، ليحتل المركزين الرابع والخامس في قائمة الهدافين. وفي موسم 2021-2022، لم يظهر أي لاعب برازيلي في قائمة كبار هدافي دوري الأبطال، وهو ما تكرر في بطولة 2016-2017، في حين جاء نيمار ضمنها في مرتين أخريين، في موسمي 2018-2019 و2020-2021، برصيد 5 و6 أهداف على الترتيب بقميص باريس سان جيرمان، وكان مواطنه لوكاس مورا تساوى معه في رصيد 5 أهداف عام 2019، وهو نفس رصيد ويليان في بطولة 2015-2016، بينما أحرز جابريل جيسوس 6 أهداف في نسخة 2019-2020.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store