#أحدث الأخبار مع #«الشروقالعربيالشروق٠٩-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالشروقالعمل يستمد نجاحه من الشارع وليس من المواقع الافتراضيةالنجم أحمد العوضي لمجلة الشروق العربي عاماً تلو الآخر، يحقق الفنان أحمد العوضي نجاحا جماهيريا كبيرا، مع كل عمل له، وهو ما تحقق الموسم الرمضاني مع مسلسل «فهد البطل»، الذي يعد من أكثر المسلسلات مشاهدة في مصر والوطن العربي، حين احتل صدارة التريندات في أكثر من بلد، كما حقق تفاعلا في الشارع بصورة كبيرة مع الحلقات الأولى منه. يكشف أحمد العوضي في حوار خاص لـ«الشروق العربي » كواليس تصوير المسلسل، وسبب تحمسه لتقديم مسلسل «فهد البطل»، كما لم يتردد في الرد على الانتقادات، وتحدث عن مشاريعه الفنية المقبلة، وأيضا عن زواجه الذي أعلن عنه بعد عيد الفطر. لست بحاجة لنجومية زائدة كي أظهر في دورين بمسلسل فهد البطل الشروق: منذ الإعلان عن تجسيدك دور الأب والابن، نال الأمر ردود فعل كبيرة منها انتقادات ترى أنك ترغب في إبراز نجوميتك أكثر بشكل يطغى على العمل.. فما تعليقك؟ – شاهدت تلك التعليقات، واستغربت، فأنا لم أخترع شيئا جديدا، وكل الأساتذة الذين تعلمنا منهم أصول الدراما وحققوا أكبر النجاحات فعلوا الأمر نفسه، ومنهم نور الشريف، ويحيى الفخراني، وصلاح السعدني، وبالتالي، فهذا خط أسير عليه وأستلهمه من نجوم كبار لهم تأثيرهم، وأيضا أنا لست بحاجة لنجومية زائدة كي أظهر في دورين بالعمل، كما أن هناك أسبابا درامية لما فعلناه. الشروق: ما هي تلك الأسباب؟ – أولا، حينما قرأنا السيناريو ووجدنا شخصية حماد الرمحي الأجش الذي يتميز بصفات جسمانية معينة وهيبة وسيموت في الحلقة الثانية وتنتهي حكايته، قلنا لم لا أقدمه بما أن السمات التي تنطبق على الدور تتناسب مع طريقة تمثيلي، ثانيا عن الجمهور الذي ينتظر العمل، هل من الطبيعي أن أغيب حلقتين عن الظهور ثم أظهر في الثالثة! الشروق: بذكر الانتقادات التي طالتك قبل المسلسل، البعض كتب أيضا إلى متى سيقدم العوضي أدوار الرجل الشعبي؟ ولم لا يغير جلده؟ – بمناسبة تغيير الجلد، هل أنا أغير جلدي كلما أقدم شخصية جديدة، أم إنها نفس الشخصيات؟ بمعنى، هل فهد البطل هو «عرب السويركي»، وهل هما يتشابهان في شيء مع «الخديوي»؟ بالتأكيد لا، فكل دور له طبيعته الخاصة وشكله المختلف تماما ولزماته الخاصة، وبالتالي، فالمطالبة بتغيير الجلد غير منطقية، تلك نقطة مهمة، وهناك ما هو أكثر أهمية. المنافسة كانت قوية بسبب وجود أعمال مميزة خلال شهر رمضان الشروق: وما النقطة الأكثر أهمية للرد بشأن هذا النقد؟ – نجاح أحمد العوضي الكبير الذي أهله للعب دور البطولة وجاء من شخصية هشام عشماوي، في مسلسل «الاختيار»، هل كان رجلا شعبيا؟ بالتأكيد لا، فقد كان ضابطا ترك الخدمة وتحول تماما، وأصبح إرهابيا، وقبلها في مسلسل «نصيبي وقسمتك» حينما حققت الحكاية التي شاركت ببطولتها نجاحا كبيرا لشخص زوجته بدأت تخونه هل كان شعبيا؟ أيضا لا. الشروق: إذن هل تفسر تلك الانتقادات بأنها من أجل الهجوم فقط ولا تكترث لها؟ – من حق أي شخص قول ما يحب والانتقاد كما يحلو له، وأنا أنظر لتلك الانتقادات تحسبا لرؤية شيء ينفعني منها، ولكن لا أركز معها تركيزا قويا، وإلا لن أعمل على شيء أو أقدم جديدا. الشروق: بعد النجاح الدرامي التلفزيوني.. هل تخطط لتكرار تجربة البطولة المطلقة في السينما بعد فيلم «الإسكندراني»؟ – نعم، هناك مشروع سينمائي عبارة عن فيلم أكشن رومانسي، سيكون مفاجأة، وأستعد للتحضير له بعد شهر رمضان مباشرة، وأتمنى أن ينال إعجاب جمهوري. الشروق: هل معنى ذلك أنك قد تغيب عن رمضان المقبل لصالح السينما والتركيز عليها؟ بالتأكيد لا على الإطلاق، فقد قدمت فيلم «الإسكندراني» العام الماضي الذي شهد أيضا مشاركتي بدراما رمضان في مسلسل «حق عرب»، فالأمر لا يتطلب انشغالا كافيا لمدة عام حتى لا أظهر دراميا. الشروق: بالعودة لـ«فهد البطل» اعتدنا منك على نهايات حزينة للبطل في أكثر من عمل لك باستثناء «حق عرب».. هل تعود للنهايات الحزينة هذا العام؟ – تلك مفاجأة أدعها للجمهور، ولكن أعدهم بأن هذا المسلسل يشهد كل ما هو غير متوقع لهم. الشروق: ولماذا تفضل النهايات الحزينة؟ – بصراحة أفضلها، لأنها تحدث تفاعلا مع الجمهور، ولكن في النهاية الأمر لا بد من أن يسير بشروط توافق النهاية مع القالب الدرامي للأحداث، فمثلا من المنطقي أن تكون نهاية «عرب السويركي» سعيدة له، ولكن نهاية «الخديوي» المأساوية كانت ضرورية، فهو شخص اعتاد على ارتكاب الجرائم. الشروق: كيف رأيت المنافسة خلال عرض العمل وما رأيك في عرضه خارج رمضان؟ – المنافسة كانت قوية بسبب وجود أعمال مميزة خلال شهر رمضان، وهناك أعمال لاقت حالة نجاح كبيرة، والحمد لله أن 'فهد البطل' من ضمن هذه الأعمال، فنحن طوال الشهر كنا ترند على كافة مواقع السوشيال ميديا، وأنا سعيد أن هناك أعمالاً أخرى ناجحة خلال الشهر. العمل يستمد نجاحه من الشارع وليس من السوشيال ميديا .. الشروق: بصراحة هل يتدخل العوضي في الشخصيات التي تشارك في العمل معه؟ – إطلاقا، أنا لا أتدخل في تلك الأمور، وكلها متروكة لمؤلف العمل والمخرج الخاص به. الشروق: بخصوص المسابقات التي تقوم بتقديمها على فيس بوك.. ما ردك على من يقولون إنها باتت أهم عناصر نجاح العوضي؟ – ذكرت مرارا أن المسابقات هي وسيلة مني لإسعاد الجمهور الذين أطلق عليهم إخوتي، وأقدمها على مدار العام بعيدا عن موسم دراما رمضان، ولا تستطيع المسابقة أن تجعل الجمهور يشاهد مسلسلا لا ينال إعجابه، كما أن لي وجهة نظر مهمة في موضوع المشاهدات، وهو أن نجاح العمل يستمده من الشارع وليس السوشيال ميديا. الشروق: هذا العام شهد قيام أكثر من نجم بمسابقة.. هل رأيت ذلك تقليدا لما فعلته قبل عامين؟ – بالتأكيد لا، فأنا لم أخترع شيئا، الأمر كله ترفيهي، ونحن سواء في عملنا أم على السوشيال ميديا، الكل يتنافس في تقديم ما يراه جيدا للجمهور، وما دام الغرض هو إرضاء الجمهور فهذا شيء جيد، فكلنا في النهاية نعمل لصالح محبي الدراما وجمهورنا. الشروق: صرحت مؤخرا بأنك ستتزوج بعد رمضان.. هل كانت مجرد جملة ردا على سؤال الزواج أم إن هناك زواجا بالفعل سيحصل؟ – لا يوجد -هزار- بهذا الشأن، والزواج بالفعل سيكون بعد رمضان، ولن أقول أكثر من ذلك، خاصة أن هذا أمر شخصي تماما
الشروق٠٩-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالشروقالعمل يستمد نجاحه من الشارع وليس من المواقع الافتراضيةالنجم أحمد العوضي لمجلة الشروق العربي عاماً تلو الآخر، يحقق الفنان أحمد العوضي نجاحا جماهيريا كبيرا، مع كل عمل له، وهو ما تحقق الموسم الرمضاني مع مسلسل «فهد البطل»، الذي يعد من أكثر المسلسلات مشاهدة في مصر والوطن العربي، حين احتل صدارة التريندات في أكثر من بلد، كما حقق تفاعلا في الشارع بصورة كبيرة مع الحلقات الأولى منه. يكشف أحمد العوضي في حوار خاص لـ«الشروق العربي » كواليس تصوير المسلسل، وسبب تحمسه لتقديم مسلسل «فهد البطل»، كما لم يتردد في الرد على الانتقادات، وتحدث عن مشاريعه الفنية المقبلة، وأيضا عن زواجه الذي أعلن عنه بعد عيد الفطر. لست بحاجة لنجومية زائدة كي أظهر في دورين بمسلسل فهد البطل الشروق: منذ الإعلان عن تجسيدك دور الأب والابن، نال الأمر ردود فعل كبيرة منها انتقادات ترى أنك ترغب في إبراز نجوميتك أكثر بشكل يطغى على العمل.. فما تعليقك؟ – شاهدت تلك التعليقات، واستغربت، فأنا لم أخترع شيئا جديدا، وكل الأساتذة الذين تعلمنا منهم أصول الدراما وحققوا أكبر النجاحات فعلوا الأمر نفسه، ومنهم نور الشريف، ويحيى الفخراني، وصلاح السعدني، وبالتالي، فهذا خط أسير عليه وأستلهمه من نجوم كبار لهم تأثيرهم، وأيضا أنا لست بحاجة لنجومية زائدة كي أظهر في دورين بالعمل، كما أن هناك أسبابا درامية لما فعلناه. الشروق: ما هي تلك الأسباب؟ – أولا، حينما قرأنا السيناريو ووجدنا شخصية حماد الرمحي الأجش الذي يتميز بصفات جسمانية معينة وهيبة وسيموت في الحلقة الثانية وتنتهي حكايته، قلنا لم لا أقدمه بما أن السمات التي تنطبق على الدور تتناسب مع طريقة تمثيلي، ثانيا عن الجمهور الذي ينتظر العمل، هل من الطبيعي أن أغيب حلقتين عن الظهور ثم أظهر في الثالثة! الشروق: بذكر الانتقادات التي طالتك قبل المسلسل، البعض كتب أيضا إلى متى سيقدم العوضي أدوار الرجل الشعبي؟ ولم لا يغير جلده؟ – بمناسبة تغيير الجلد، هل أنا أغير جلدي كلما أقدم شخصية جديدة، أم إنها نفس الشخصيات؟ بمعنى، هل فهد البطل هو «عرب السويركي»، وهل هما يتشابهان في شيء مع «الخديوي»؟ بالتأكيد لا، فكل دور له طبيعته الخاصة وشكله المختلف تماما ولزماته الخاصة، وبالتالي، فالمطالبة بتغيير الجلد غير منطقية، تلك نقطة مهمة، وهناك ما هو أكثر أهمية. المنافسة كانت قوية بسبب وجود أعمال مميزة خلال شهر رمضان الشروق: وما النقطة الأكثر أهمية للرد بشأن هذا النقد؟ – نجاح أحمد العوضي الكبير الذي أهله للعب دور البطولة وجاء من شخصية هشام عشماوي، في مسلسل «الاختيار»، هل كان رجلا شعبيا؟ بالتأكيد لا، فقد كان ضابطا ترك الخدمة وتحول تماما، وأصبح إرهابيا، وقبلها في مسلسل «نصيبي وقسمتك» حينما حققت الحكاية التي شاركت ببطولتها نجاحا كبيرا لشخص زوجته بدأت تخونه هل كان شعبيا؟ أيضا لا. الشروق: إذن هل تفسر تلك الانتقادات بأنها من أجل الهجوم فقط ولا تكترث لها؟ – من حق أي شخص قول ما يحب والانتقاد كما يحلو له، وأنا أنظر لتلك الانتقادات تحسبا لرؤية شيء ينفعني منها، ولكن لا أركز معها تركيزا قويا، وإلا لن أعمل على شيء أو أقدم جديدا. الشروق: بعد النجاح الدرامي التلفزيوني.. هل تخطط لتكرار تجربة البطولة المطلقة في السينما بعد فيلم «الإسكندراني»؟ – نعم، هناك مشروع سينمائي عبارة عن فيلم أكشن رومانسي، سيكون مفاجأة، وأستعد للتحضير له بعد شهر رمضان مباشرة، وأتمنى أن ينال إعجاب جمهوري. الشروق: هل معنى ذلك أنك قد تغيب عن رمضان المقبل لصالح السينما والتركيز عليها؟ بالتأكيد لا على الإطلاق، فقد قدمت فيلم «الإسكندراني» العام الماضي الذي شهد أيضا مشاركتي بدراما رمضان في مسلسل «حق عرب»، فالأمر لا يتطلب انشغالا كافيا لمدة عام حتى لا أظهر دراميا. الشروق: بالعودة لـ«فهد البطل» اعتدنا منك على نهايات حزينة للبطل في أكثر من عمل لك باستثناء «حق عرب».. هل تعود للنهايات الحزينة هذا العام؟ – تلك مفاجأة أدعها للجمهور، ولكن أعدهم بأن هذا المسلسل يشهد كل ما هو غير متوقع لهم. الشروق: ولماذا تفضل النهايات الحزينة؟ – بصراحة أفضلها، لأنها تحدث تفاعلا مع الجمهور، ولكن في النهاية الأمر لا بد من أن يسير بشروط توافق النهاية مع القالب الدرامي للأحداث، فمثلا من المنطقي أن تكون نهاية «عرب السويركي» سعيدة له، ولكن نهاية «الخديوي» المأساوية كانت ضرورية، فهو شخص اعتاد على ارتكاب الجرائم. الشروق: كيف رأيت المنافسة خلال عرض العمل وما رأيك في عرضه خارج رمضان؟ – المنافسة كانت قوية بسبب وجود أعمال مميزة خلال شهر رمضان، وهناك أعمال لاقت حالة نجاح كبيرة، والحمد لله أن 'فهد البطل' من ضمن هذه الأعمال، فنحن طوال الشهر كنا ترند على كافة مواقع السوشيال ميديا، وأنا سعيد أن هناك أعمالاً أخرى ناجحة خلال الشهر. العمل يستمد نجاحه من الشارع وليس من السوشيال ميديا .. الشروق: بصراحة هل يتدخل العوضي في الشخصيات التي تشارك في العمل معه؟ – إطلاقا، أنا لا أتدخل في تلك الأمور، وكلها متروكة لمؤلف العمل والمخرج الخاص به. الشروق: بخصوص المسابقات التي تقوم بتقديمها على فيس بوك.. ما ردك على من يقولون إنها باتت أهم عناصر نجاح العوضي؟ – ذكرت مرارا أن المسابقات هي وسيلة مني لإسعاد الجمهور الذين أطلق عليهم إخوتي، وأقدمها على مدار العام بعيدا عن موسم دراما رمضان، ولا تستطيع المسابقة أن تجعل الجمهور يشاهد مسلسلا لا ينال إعجابه، كما أن لي وجهة نظر مهمة في موضوع المشاهدات، وهو أن نجاح العمل يستمده من الشارع وليس السوشيال ميديا. الشروق: هذا العام شهد قيام أكثر من نجم بمسابقة.. هل رأيت ذلك تقليدا لما فعلته قبل عامين؟ – بالتأكيد لا، فأنا لم أخترع شيئا، الأمر كله ترفيهي، ونحن سواء في عملنا أم على السوشيال ميديا، الكل يتنافس في تقديم ما يراه جيدا للجمهور، وما دام الغرض هو إرضاء الجمهور فهذا شيء جيد، فكلنا في النهاية نعمل لصالح محبي الدراما وجمهورنا. الشروق: صرحت مؤخرا بأنك ستتزوج بعد رمضان.. هل كانت مجرد جملة ردا على سؤال الزواج أم إن هناك زواجا بالفعل سيحصل؟ – لا يوجد -هزار- بهذا الشأن، والزواج بالفعل سيكون بعد رمضان، ولن أقول أكثر من ذلك، خاصة أن هذا أمر شخصي تماما