أحدث الأخبار مع #«الشعرالغنائي

الشارقة 24
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
كتاب وتربويون: الشعر الغنائي ينمي خيال وقاموس الطفل اللغوي
الشارقة 24: أشار مجموعة من الخبراء إلى الدور الحيوي للشعر الغنائي في تطوير الذوق اللغوي والجمالي لدى الأطفال ، وأوضحوا أن الألحان المرتبطة بالنصوص الشعرية تساهم في تثبيت المفردات والتراكيب اللغوية في عقول الصغار بطريقة سهلة وممتعة، مما يعزز من فهمهم وانتمائهم. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة»، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، بمشاركة الشاعر وكاتب الأطفال المصري عبده الزراع، والكاتبة والباحثة اللبنانية المكسيكية أمل ناصر، والشاعرة والكاتبة الجزائرية آسيا أحمد عبد اللاوي، وأدارتها الإعلامية الإماراتية علياء المنصوري. ارتباط باللغة الأم عبده الزراع بدأ حديثه بالتأكيد على أهمية لغتنا العربية، مبينا أن الشعر الغنائي يمثل نافذة واسعة يطل منها الطفل على عالم اللغة بجمالياته وإيقاعاته، خاصة لغتنا العربية التي تحمل كنوزاً عظيمة. وأوضح الزراع أن بساطة الألفاظ وعذوبة الألحان تسهم في توسيع مدارك الطفل اللغوية وتعزيز قدرته على التعبير عن مشاعره وأفكاره بوضوح. كما أشار عبده الزراع إلى أهمية المسرح، وخاصة المسرح الغنائي وكافة الفنون الأخرى في تكوين الطفل، واستعرض أيضاً نماذج من المقطوعات الشعرية التراثية المصرية الخاصة بهدهدة الطفل والحضور المكثف للشعرية الغنائية الموجهة للأطفال، مشيراً إلى حرص هذه المقطوعات المجهولة الكاتب على اختيار مفردات قريبة من عالم الطفل وقيمه وثقافته، موضحاً أن الغناء يغني مخيلة الطفل ويغني مهاراته وقاموسه اللغوي. عاطفة لغوية وتأثير بدورها، تحدثت أمل ناصر، عن تجربتها الخاصة في ثنائية الجنسية بين لبنان والمكسيك والهوية بين لغتين هما العربية والإسبانية، حيث كانت أمها تغني لها في طفولتها قبل النوم بالأغنيات الإسبانية، لذلك رضعت مبكراً العاطفة التي كانت تتدفق من الشعر الإسباني وجعلتها تلم بهذه اللغة. أما اللغة العربية فرضعتها في بيتها وفي مدرستها، مشيرة إلى أن الطفل مولع بالإيقاعات بطبعه، والعاطفة هي أهم شيء في تكوينه، وأن الإيقاع الموسيقي للشعر يساعد على تحسين الذاكرة السمعية واللفظية لدى الأطفال، كما يعزز لديهم مهارات الاستماع والانتباه. كما تناولت ناصر الجانب التربوي والنفسي ودور الشعر الغنائي في نمو الطفل اللغوي، خاصة في العصر الرقمي والنوافذ المفتوحة المتعددة، ما يتطلب تأصيل اللغة الأم واعتزازه بذاته وهويته، كما أكدت أهمية اختيار النصوص الشعرية الغنائية بعناية، بحيث تكون ذات محتوى هادف وقيم تربوية تساهم في بناء شخصية الطفل بشكل متكامل. الإيقاع والذكاء الصوتي من ناحيتها، أشارت آسيا عبد اللاوي إلى أن الكتابة للطفل مجازفة شيقة وكتابة الشعر للطفل مجازفة أكبر من الكتابات الأخرى. وسلطت الضوء على الجانب الإبداعي والفني للشعر الغنائي وأثره في إطلاق خيال الطفل وتنمية حسه الجمالي، موضحة أن الألغاز الشعرية تجذب الأطفال للشعر؛ إذ إن الصور الشعرية البسيطة والمبتكرة في الأغاني تفتح آفاقًا واسعة لخيال الطفل وتشجعه على التفكير بطرق مختلفة، وهذا ما دفعها للتفكير في كتابة شعر يعتمد على الألغاز ويحبه الأطفال، حيث مزجت الغنائية بالتفكير، واستخدمت الإيقاع لتحفيز هذا الذكاء الصوتي. وأشارت آسيا إلى أهمية التنوع في الأساليب الشعرية والألحان المقدمة للأطفال، لتلبية مختلف الأذواق والمساهمة في تكوين وعي فني لديهم، مؤكدة ضرورة إتقان الكتاب مهارة التواصل، مستشهدة بأكثر الأغنيات متابعة على نوافذ المشاهدة المخصصة للأطفال وتركيزها على الإيقاع والحركة البصرية، ما يستدعي ضرورة الاهتمام بالشعر الغنائي الموجه للأطفال ودمجه في المناهج التعليمية والأنشطة الثقافية؛ لما له من دور محوري في تنمية لغتهم وقدراتهم الإبداعية.


المصريين بالخارج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصريين بالخارج
كتاب وتربويون بالشارقة القرائي: الشعر الغنائي ينمي خيال وقاموس الطفل اللغوي
أكد عدد من الخبراء والتربويين أهمية الشعر الغنائي كلبنة أساسية في بناء الذائقة اللغوية والجمالية لدى الطفل، مشيرين إلى قدرة الألحان المصاحبة للنصوص الشعرية على ترسيخ المفردات والتراكيب اللغوية في أذهان الصغار بطريقة سلسة وممتعة تعزز الفهم والانتماء. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة»، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، بمشاركة الشاعر وكاتب الأطفال المصري عبده الزراع، والكاتبة والباحثة اللبنانية المكسيكية أمل ناصر، والشاعرة والكاتبة الجزائرية آسيا أحمد عبد اللاوي، وأدارتها الإعلامية الإماراتية علياء المنصوري. Page 2


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
كتاب وتربويون: الشعر الغنائي ينمي خيال وقاموس الطفل اللغوي
الشارقة (الاتحاد) أكد عدد من الخبراء والتربويين أهمية الشعر الغنائي كلبنة أساسية في بناء الذائقة اللغوية والجمالية لدى الطفل، مشيرين إلى قدرة الألحان المصاحبة للنصوص الشعرية على ترسيخ المفردات والتراكيب اللغوية في أذهان الصغار بطريقة سلسة وممتعة تعزز الفهم والانتماء. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة»، ضمن البرنامج الثقافي للدورة الـ 16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، بمشاركة الشاعر وكاتب الأطفال المصري عبده الزراع، والكاتبة والباحثة اللبنانية المكسيكية أمل ناصر، والشاعرة والكاتبة الجزائرية آسيا أحمد عبد اللاوي، وأدارتها الإعلامية الإماراتية علياء المنصوري. بدأ عبده الزراع حديثه بالتأكيد على أهمية لغتنا العربية، مبيناً أن الشعر الغنائي يمثل نافذة واسعة يطل منها الطفل على عالم اللغة بجمالياته وإيقاعاته، خاصة لغتنا العربية التي تحمل كنوزاً عظيمة. وأوضح الزراع أن بساطة الألفاظ وعذوبة الألحان تسهم في توسيع مدارك الطفل اللغوية وتعزيز قدرته على التعبير عن مشاعره وأفكاره بوضوح. بدورها، تحدثت أمل ناصر، عن الجانب التربوي والنفسي ودور الشعر الغنائي في نمو الطفل اللغوي، خاصة في العصر الرقمي والنوافذ المفتوحة المتعددة، ما يتطلب تأصيل اللغة الأم واعتزازه بذاته وهويته، كما أكدت أهمية اختيار النصوص الشعرية الغنائية بعناية، بحيث تكون ذات محتوى هادف وقيم تربوية تساهم في بناء شخصية الطفل بشكل متكامل. من ناحيتها، أشارت آسيا عبد اللاوي إلى أن الكتابة للطفل مجازفة شيقة وكتابة الشعر للطفل مجازفة أكبر من الكتابات الأخرى. وسلطت الضوء على الجانب الإبداعي والفني للشعر الغنائي وأثره في إطلاق خيال الطفل وتنمية حسه الجمالي.


البيان
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
50 فعالية متنوعة في مهرجان الشارقة القرائي للطفل
كشف «مهرجان الشارقة القرائي للطفل» 2025 عن برنامجه الثقافي، الذي يتضمن أكثر من 50 جلسة وفعالية ثقافية متنوعة، يقدمها عدد من الخبراء والمتخصصين من كتّاب ومفكرين، عرباً ودوليين، من 17 دولة، على مدار 12 يوماً، خلال دورته الـ16، التي تنظمها «هيئة الشارقة للكتاب» في الفترة من 23 أبريل إلى 4 مايو بـ«مركز إكسبو الشارقة» تحت شعار «لتغمرك الكتب». وتنطلق فعاليات البرنامج الثقافي غداً الأربعاء، بجلستين في «ملتقى الثقافة»، الأولى بعنوان «الكتابة في عصر الذكاء الاصطناعي: إلى أين؟» بمشاركة الدكتورة سمية المعاضيد، أسماء زينل، طالب غلوم، وتديرها عائشة المازمي، والثانية بعنوان «تبسيط الأفكار الكبيرة»، وتستضيف ليندا بوث سويني وفاطمة المزروعي. ويلتقي طلبة المدارس بالكاتب ورسام الكاريكاتير ستيفان باستيس في «قاعة الفكر» بعد غد الخميس، (24 أبريل)، الذي يشهد تنظيم ندوة «عقول صغيرة.. أسئلة كبيرة» في «ملتقى الثقافة»، ويقدمها كل من شين لي، آمال الهنقاري، وإيمان اليوسف، وندوة بعنوان «تأثير الكتب المصوّرة على السرد القصصي» بمشاركة راحات كادوجي، براء العاور، والدكتور عبدالله الشرهان. ويستضيف «ملتقى الثقافة» الجمعة، (25 أبريل)، ندوة «اختيار الكتاب المناسب لطفلك»، ويقدمها كل من كولين نيلسن، سامينا ميشرا، الدكتورة أحلام نويوار، ونادية النجار، وتديرها الدكتورة لمياء توفيق، إلى جانب جلسة نقاشية بعنوان «الكتابة كوسيلة للعناية بالصحة الذهنية»، بمشاركة كرينا باتل-سيج، خلف أحمد خلف، وإدارة شرارة العلي. وتقدم الوكيلة الأدبية الخبيرة يانا موريشيما ورشة «الروايات المصوّرة للتشجيع على المطالعة»، السبت (26 أبريل)، في حين يشارك كل من روندا روماني، الحسن بنمونة، الدكتور نزار القمري، بدرية الشامسي، في جلسة «قصص توحّدنا»، وتديرها عائشة المازمي، وذلك في «ملتقى الثقافة»، الذي يستضيف أيضاً جلسة حول «الرحلة الإبداعية لستيفان باستيس». وتستكشف الكاتبة نيكولا مورغان طريقة تفكير المراهقين في ورشة «إضاءات مع نيكولا مورغان»، الأحد (27 أبريل)، الذي يتضمن ندوة تحمل عنوان «الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة» بمشاركة عبده الزراع، أمل ناصر، وآسيا عبداللاوي، بالإضافة إلى جلسة بعنوان «منارات للأمل» مع نيكولا مورغان والدكتورة أسماء علاء الدين، وجميعها في «ملتقى الثقافة». وتتضمن فعاليات يوم الاثنين (28 أبريل) «لقاء للطلاب مع إليزابيتا دامي» في «قاعة الفكر»، وفي حين يحتضن «ملتقى الثقافة» ندوة «أبعد من الخيال» بمشاركة كل من ثروت تشادا، الدكتورة فاطمة الزهراء بن عراب، ميثاء الخياط، حصة المهيري، وتديرها الدكتورة لمياء توفيق، وجلسة «روعة القوافي في كتب الأطفال» مع سيتال جوراسيا تشابمان، وبراء العاور. ويلتقي نيكولا مروغان الطلاب في «قاعة الفكر» يوم 29 أبريل، في حين تقدم روخسانا خان ورشة «الكتابة الإبداعية - كيف تؤلف قصة تحقّق أعلى المبيعات» في «ملتقى الثقافة». كما يشهد يوم 30 أبريل «لقاء للطلاب مع فارون دوجيرالا» في «قاعة الفكر»، ولقاء بعنوان «وسائل التواصل الاجتماعي كقوّة إبداعية خارقة».


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
50 فعالية ثقافية في مهرجان الشارقة القرائي للطفل
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 50 فعالية ثقافية في مهرجان الشارقة القرائي للطفل - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 06:18 مساءً يتضمن البرنامج الثقافي لمهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025 أكثر من 50 جلسة وفعالية متنوعة يقدمها خبراء ومتخصصون من كتّاب ومفكرين عرب وأجانب من 17 دولة على مدار 12 يوماً، خلال دورته الـ16. المهرجان تنظمه هيئة الشارقة للكتاب من 23 إبريل/نيسان إلى 4 مايو/أيار في مركز إكسبو الشارقة تحت شعار «لتغمرك الكتب». وتنطلق فعاليات البرنامج الثقافي الأربعاء بجلستين في ملتقى الثقافة، الأولى بعنوان «الكتابة في عصر الذكاء الاصطناعي: إلى أين؟» بمشاركة د.سمية المعاضيد، أسماء زينل، طالب غلوم، وتديرها عائشة المازمي، والثانية بعنوان «تبسيط الأفكار الكبيرة»، وتستضيف ليندا بوث سويني وفاطمة المزروعي. عقول وأسئلة يلتقي طلبة المدارس بالكاتب ورسام الكاريكاتير ستيفان باستيس في «قاعة الفكر» الخميس، في ندوة «عقول صغيرة.. أسئلة كبيرة» ضمن ملتقى الثقافة، ويقدمها شين لي، آمال الهنقاري، وإيمان اليوسف، وندوة بعنوان «تأثير الكتب المصوّرة على السرد القصصي» بمشاركة راحات كادوجي، براء العاور، ود. عبد الله الشرهان. ويستضيف ملتقى الثقافة، الجمعة، ندوة «اختيار الكتاب المناسب لطفلك»، ويقدمها كولين نيلسن، سامينا ميشرا، د.أحلام نويوار، ونادية النجار، وتديرها د.لمياء توفيق، إلى جانب جلسة نقاشية بعنوان «الكتابة كوسيلة للعناية بالصحة الذهنية»، بمشاركة كرينا باتل-سيج، خلف أحمد خلف، وإدارة شرارة العلي. وتقدم الوكيلة الأدبية الخبيرة يانا موريشيما ورشة «الروايات المصوّرة للتشجيع على المطالعة»، السبت 26 إبريل/نيسان، في حين يشارك روندا روماني، الحسن بنمونة، د.نزار القمري، بدرية الشامسي، في جلسة «قصص توحّدنا»، وتديرها عائشة المازمي، وذلك في ملتقى الثقافة، الذي يستضيف أيضاً جلسة حول «الرحلة الإبداعية لستيفان باستيس». وتستكشف الكاتبة نيكولا مورغان طريقة تفكير المراهقين في ورشة «إضاءات مع نيكولا مورغان»، الأحد 27 إبريل/نيسان، الذي يتضمن ندوة تحمل عنوان «الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة» بمشاركة عبده الزراع، أمل ناصر، وآسيا عبداللاوي، بالإضافة إلى جلسة بعنوان «منارات للأمل» مع نيكولا مورغان ود.أسماء علاء الدين، وجميعها في ملتقى الثقافة. وتتضمن فعاليات الاثنين 28 إبريل/نيسان «لقاء للطلاب مع إليزابيتا دامي» في «قاعة الفكر»، في حين يحتضن ملتقى الثقافة ندوة «أبعد من الخيال» بمشاركة ثروت تشادا، د.فاطمة الزهراء بن عراب، ميثاء الخياط، حصة المهيري، وتديرها د.لمياء توفيق، وجلسة «روعة القوافي في كتب الأطفال» مع سيتال جوراسيا تشابمان، وبراء العاور، وندوة «الأنظمة التعليمية وتنمية إبداع الطلاب» بمشاركة سيهريش فاروق، فاطمة البناني، ديمة العلمي، مريم الشرف، وفيليب مانينغ. ويلتقي نيكولا مروغان الطلاب في «قاعة الفكر» الثلاثاء 29 إبريل/نيسان، في حين تقدم روخسانا خان ورشة «الكتابة الإبداعية - كيف تؤلف قصة تحقِّق أعلى المبيعات؟» في ملتقى الثقافة، الذي يشهد أيضاً جلسة حوارية بعنوان «قوة الكتب المصورة»، بمشاركة كلوي سافاج، شيماء القلاف، خالد الخوار، بيت فيري، وإدارة شرارة العلي، إلى جانب لقاء بعنوان «بناء أسس وطيدة» يقدمه كل من مريم شاه، فاطمة البناني، محمد الحسن السجاد، ويديره عبد الكريم حنيف، وندوة «الإرشاد الأسري: بناء علاقات صحية ومستدامة» تقدمها عائشة عبد الله. ويشهد يوم الأربعاء 30 إبريل/نيسان «لقاء للطلاب مع فارون دوجيرالا» في «قاعة الفكر»، ولقاء بعنوان «وسائل التواصل الاجتماعي كقوّة إبداعية خارقة» بمشاركة أمريتا غاندي، مناجاة الطيب، سارة طالب السهيل، أحمد العيدروس، وإدارة عبد الكريم حنيف، إلى جانب جلسة نقاشية بعنوان «هل نشهد تراجعاً لتقليد سرد القصص قبل النوم؟» يتحدث فيها روخسانا خان، آمال الهنقاري، د.ميساء غدير، وتديرها د.لمياء توفيق. ويقام «لقاء للطلاب مع سي جي سالاماندر» في «قاعة الفكر» الخميس 1 مايو/أيار، إلى جانب ندوة متاحة عبر الحجز حصرياً مع سانيث سانتاسا بياديغاماج في ملتقى الثقافة، الذي يستضيف ندوتين إضافيتين الأولى بعنوان «سر جاذبية الروايات المصورة في أعين القرّاء الشباب»، بمشاركة سي جي سالامندر، مريم الغفلي، لافانيا كارتهيك، فاطمة بوخمسين، عبد العزيز عثمان، وتديرها ساندي زانيلا، والثانية بعنوان «اكتشاف مواهب الأطفال الخفية عبر القراءة» مع هانا لي، د.أماني الناجم، لينة الدسوقي، وموثوني غارلا. ويستضيف ملتقى الثقافة ندوة «قصص الطبيعة» بمشاركة بريندان وينزل، د.إيهاب القسطاوي، وفاطمة سالم السويدي، وتديرها نادية صوان، الجمعة 2 مايو/أيار، وأخرى حول «صياغة قصص تُخاطب أطفال اليوم»، مع أندريا رو، مريم حسن، د.بيان عمرو، فاطمة العامري، وتديرها ساندي زانيلا، إلى جانب جلسة حوارية بعنوان «تنمية الذكاء العاطفي منذ سنٍّ مبكرة» مع فارون دوجيرالا، سارة الظفيري، ومايا الهواري. بطولة مدرسية تحتضن «قاعة الفكر» بطولة «بيت بازي المدرسية»، إلى جانب ندوة «ما وراء المخطوطة: اكتشاف أسرار النجاح في النشر الذاتي» بمشاركة كريستوف ساكو وإدارة حسن علي، السبت 3 مايو/أيار، فيما تقام ندوة «الاحتفاء بقوّة الروابط الأسرية» في ملتقى الثقافة بمشاركة آرتي خاتواني بهاتيا، د.محمد المعمري، محمد الشاعر، وتديرها شرارة العلي. ويختتم البرنامج الثقافي فعالياته الأحد 4 مايو/أيار بفعالية تقدم خلالها شركة BriBooks معرض المؤلفين الشباب الوطني في الإمارات، وتتضمن حفل إطلاق الكتاب والمعرض، بمشاركة شانتانو باثاك، وكاشيش تشاولا.