أحدث الأخبار مع #«الصيادون»


الإمارات اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
بين السماء والأرض.. مصورون عالميون يجسدون قوة الطبيعة في «إكسبوجر 2025»
استعرض المصوران العالميان، إيزابيلا تاباتشي وفيليب هربيندا، رؤى إبداعية ملهمة حول تصوير المناظر الطبيعية، وسلطا الضوء على العلاقة العميقة بين التصوير الفوتوغرافي والعواطف وعناصر الطبيعة، حيث ركزت تاباتشي على التعبير عن المشاعر والأحاسيس من خلال تصوير الطبيعة، بينما قدم هربيندا مقاربة فريدة لالتقاط العناصر الطبيعية لكوكبنا بأسلوب غير تقليدي. جاء ذلك في خطابات ضمن فعاليات المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2025»، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في منطقة الجادة، ويستمر حتى 26 فبراير الجاري، ويجمع نخبة من المصورين العالميين، لاستعراض تجاربهم ورؤاهم حول فن التصوير الفوتوغرافي. وأكدت المصورة العالمية، إيزابيلا تاباتشي، أن التصوير الفوتوغرافي لا يقتصر على توثيق المشاهد، بل هو أداة قوية للتعبير عن المشاعر ونقل الأحاسيس، وأوضحت أن الضوء والطقس عنصران أساسيان في تشكيل انطباع الصورة، حيث يمكن لزوايا الإضاءة المختلفة أن تعكس القوة أو الغموض أو السكينة، واستعرضت مجموعة من صورها التي التقطتها في بيئات طبيعية متنوعة، مثل البراكين والبحيرات والسهول الزهرية، مشيرةً إلى أن كل مشهد يحمل دلالة شعورية تختلف من شخص لآخر. كما أشارت تاباتشي إلى أهمية استخدام الطائرات المسيّرة في التصوير الجوي لإبراز التكوينات الطبيعية الفريدة من زوايا غير مألوفة، ما يتيح للمصور إعادة تشكيل المشهد بأسلوب فني مبتكر، وذكرت أن سر الصورة الناجحة يكمن في الصبر والقدرة على الانتظار للحظة المثالية، حيث يمتزج الضوء مع الطبيعة ليخلق لوحة بصرية تنبض بالعاطفة والإحساس. وتحدث المصور فيليب هربيندا عن مشروعه الفوتوغرافي الذي يركز على توثيق العناصر الطبيعية الخمسة: الأرض، والماء، والهواء، والنار، والسماء، وأوضح أن كل عنصر يتطلب تقنيات تصوير خاصة، وظروفاً بيئية مناسبة، ما يجعل التصوير الفوتوغرافي مغامرة حقيقية، واستعرض صوراً التقطها من مواقع مختلفة حول العالم، تعكس الجمال الخالص للمناظر الطبيعية، مثل الجبال الوعرة، والصحارى الشاسعة، والمحيطات العميقة، والبراكين الثائرة. ويؤمن هربيندا بأن التصوير الفوتوغرافي وسيلة لسرد قصة من خلال الضوء والتكوين، وأوضح أنه يعتمد على تقنيات متقدمة لتحقيق الدقة والوضوح في صوره، مثل استخدام التعريض الطويل لالتقاط التفاصيل الدقيقة للسماء ليلاً، وتقنية المزج الرقمي لدمج عناصر متعددة في صورة واحدة تعكس المشهد بأفضل حالاته، وأكد أن كل صورة يلتقطها تحمل في طياتها فلسفة خاصة، إذ يحاول من خلالها إظهار عظمة الطبيعة، وخلق ارتباط بصري وعاطفي بين المشاهد والبيئة التي تم تصويرها. تكريم الفائزين توّجت «جوائز إكسبوجر العالمية للتصوير الفوتوغرافي» الفائزين في نسختها التاسعة، حيث كرمت نخبة من المصورين والمبدعين من بين أكثر من 10 آلاف مشارك، من 162 دولة في تسع فئات، وأعلنت فوز المصور بيايفيو ثيتباينغ بالمركز الأول على مستوى جوائز المهرجان عن صورة «الصيادون».


الأنباء
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
جوائز «اكسبوجر» للتصوير الفوتوغرافي تتوج الفائزين بعد منافسة 10 آلاف مرشح من 162 دولة
توجت «جوائز اكسبوجر العالمية للتصوير الفوتوغرافي» الفائزين في نسختها التاسعة، حيث كرمت نخبة من المصورين والمبدعين من بين أكثر من 10 آلاف مشارك من 162 دولة في 9 فئات، وأعلنت فوز المصور بيايفيو ثيتباينج بالمركز الأول على مستوى جوائز المهرجان عن صورة «الصيادون». وتهدف الجوائز التي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في المهرجان الدولي للتصوير «اكسبوجر»، إلى تعزيز تأثير قوة السرد البصري، مؤكدة رسالة المكتب الرامية إلى تقديم السرد البصري كلغة عالمية تقلص من حجم الفجوات الثقافية وتضيء على التجارب الإنسانية المشتركة. وسلم كل من طارق سعيد علاي، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وعلياء السويدي، مديرة المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الجوائز للمصورين الفائزين، كما قدم أعضاء لجنة التحكيم، التي تضم خبراء عالميين وهم، جيلز كلارك، وفيكتوريا ميخالكيفيتش، وكيرستن هاكر، وماريا مان. وأشادت لجنة التحكيم بالفائز الأول على مستوى جوائز المهرجان، بيايفيو ثيتباينج، المقيم في ميانمار، والصورة المدهشة التي التقطها باللونين الأبيض والأسود، وتميزها في الموازنة بين الإضاءة والحركة والسرد البصري. وكرمت فئة «المصورون الصغار»، التي تحتفي بالمواهب الفنية دون 18 عاما من المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ريثفيد جييريشكومار، الفائز بالمركز الأول عن صورة «حراس الخلية»، التي توثق التواصل بين المجتمع والطبيعة، إلى جانب الفائز بالمركز الثاني، مادهاف مانو، عن صورة «عرض ضوئي» التي تستكشف الطاقة الحضرية، في حين نال شيجيث أوندنتشيرياث المركز الأول في فئة «التصوير المعماري» عن صورة «الأناقة الإسكندنافية»، وحصل إم دي تنوير حسن روهان على المركز الثاني عن صورة «أعد تخيل المدينة». وفي فئتي «التصوير بالهاتف» و«التصوير الليلي»، اللتين تأتيان برعاية شركة «سامسونغ»، فحصد أونج تشانثار الجائزة الأولى في فئة «التصوير بالهاتف» عن صورة «الصياد» التي خلدت العمال الصيادين في بحيرة «إنلي» في ميانمار بتدرجات اللون الذهبي، وحل ضياء الحق في المركز الثاني عن صورة «العلم نور» التي تسلط الضوء على الصفوف المدرسية الريفية في بنغلاديش، أما جائزة المركز الأول في «التصوير الليلي» فذهبت إلى ماريان كوريك عن صورة «القدر المحتوم» التي تشكل دراسة للمواقع الصناعية المهجورة باستخدام الضوء والظل، وحاز مرسيو أ إستيفيس سي المركز الثاني عن صورة «ألعاب نارية». وشهدت فئة «تصوير المناظر الطبيعية» فوز لاكشيثا كاروناراثنا في المركز الأول عن صورة «إدمان خطير»، التي تظهر الواقع المرير للحياة البرية التي تعاني من النفايات البلاستيكية، إلى جانب حصول بيتر سابول على المركز الثاني عن صورة «اليعسوب المثالي» التي وثقت التناظر الدقيق لهذه المخلوقات، في حين ذهب المركز الأول في فئة «تصوير حياة الشارع» لماري كرنكوفيتش عن صورة «محاكم التفتيش الإسبانية: ليست كالمتوقع»، أما المركز الثاني فكان من نصيب أسامة السلمي عن صورة «النوم». وفي فئة «تصوير الحركة الرياضية»، نال عيسى إبراهيم المركز الأول عن صورة «كرة القدم الإفريقية» التي تنبض بالحياة والطاقة الشبابية، وكان المركز الثاني من نصيب نورلان طاهرلي عن صورة «الانزلاق» التي وثقت خطأ في لحظة مصيرية خلال كأس العالم للجمباز 2024، أما فئة «تصوير البورتريه» فشهدت فوز أنطونيو أراجون بالمركز الأول عن صورة «الرقص»، التي تشكل احتفاء بالحركة والهوية، وحصول أندرو روفينكو على المركز الثاني عن صورة «المكوك»، في حين كرمت فئة «تعديل الصور والذكاء الاصطناعي» ألينا إيفوتشكينا بالمركز الأول عن صورة «سؤال مفتوح»، التي تجمع الواقع والخيال، إلى جانب تكريم تشيان شين بالمركز الثاني عن صورة «جنية اللوتس 3».


صحيفة الخليج
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«الصيادون» تخطف كبرى جوائز «إكسبوجر» العالمية
* النسخة التاسعة تعزز دور التصوير في السرد البصري توّجت «جوائز إكسبوجر العالمية للتصوير الفوتوغرافي» الفائزين في نسختها التاسعة، وكرمت نخبة من المصورين والمبدعين من بين أكثر من 10 آلاف مشارك من 162 دولة في 9 فئات. وفاز المصور بيايفيو ثيتباينج بالمركز الأول على مستوى جوائز المهرجان عن صورة «الصيادون». وتهدف الجوائز التي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر»، إلى تعزيز تأثير قوة السرد البصري، مؤكدة رسالة المكتب الرامية إلى تقديم السرد كلغة عالمية تقلص من حجم الفجوات الثقافية وتضيء على التجارب الإنسانية المشتركة. وسلم طارق سعيد علاي، مدير عام المكتب، وعلياء السويدي، مديرة المكتب، الجوائز للمصورين الفائزين، وقدم أعضاء لجنة التحكيم، التي تضم خبراء عالميين وهم: جيلز كلارك، وفيكتوريا ميخالكيفيتش، وكيرستن هاكر، وماريا مان، وإسدراس إس سواريز. وأشادت اللجنة بالفائز الأول على مستوى جوائز المهرجان بيايفيو ثيتباينج، المقيم في ميانمار، والصورة المدهشة التي التقطها باللونين الأبيض والأسود، وتميزها في الموازنة بين الإضاءة والحركة والسرد البصري. وكرمت فئة «المصورون الصغار»، التي تحتفي بالمواهب الفنية دون 18 عاماً من المقيمين في الإمارات، ريثفيد جييريشكومار، الفائز بالمركز الأول عن صورة «حراس الخليّة»، التي توثق التواصل بين المجتمع والطبيعة. وفاز بالمركز الثاني مادهاف مانو، عن صورة «عرض ضوئي» التي تستكشف الطاقة الحضرية، في حين نال شيجيث أوندنتشيرياث المركز الأول في فئة «التصوير المعماري» عن صورة «الأناقة الإسكندنافية»، وحصل إم دي تنوير حسن روهان على الثاني عن صورته «أعد تخيّل المدينة». وفي فئتي «التصوير بالهاتف» و«التصوير الليلي»، اللتين تأتيان برعاية شركة «سامسونغ»، حصد أونج تشانثار الجائزة الأولى في الأولى عن صورة «الصياد» التي خلدت العمال الصيادين في بحيرة «إنلي» في ميانمار بتدرجات اللون الذهبي، وحل ضياء الحق في المركز الثاني عن صورة «العلم نور» التي تسلط الضوء على الصفوف المدرسية الريفية في بنغلاديش. أما جائزة المركز الأول في «التصوير الليلي» فذهبت إلى ماريان كوريك عن صورة «القدر المحتوم» التي تشكل دراسة للمواقع الصناعية المهجورة باستخدام الضوء والظل، وحاز مرسيو أ إستيفيس سي الثاني عن صورة «ألعاب نارية». وشهدت فئة «تصوير المناظر الطبيعية» فوز لاكشيثا كاروناراثنا في المركز الأول عن صورة «إدمان خطير»، التي تظهر الواقع المرير للحياة البرية التي تعاني من النفايات البلاستيكية. وحصل جانب بيتر سابول على المركز الثاني عن صورة «اليعسوب المثالي» التي وثقت التناظر الدقيق لهذه المخلوقات، في حين ذهب المركز الأول في فئة «تصوير حياة الشارع» لماري كرنكوفيتش عن صورة «محاكم التفتيش الإسبانية: ليست كالمتوقع»، أما الثاني فكان من نصيب أسامة السلمي عن صورة «النوم». وفي فئة «تصوير الحركة الرياضية»، نال عيسى إبراهيم المركز الأول عن صورة «كرة القدم الإفريقية» التي تنبض بالحياة والطاقة الشبابية، وكان المركز الثاني من نصيب نورلان طاهرلي عن صورة «الانزلاق» التي وثقت خطأً في لحظة مصيرية خلال كأس العالم للجمباز 2024، أما فئة «تصوير البورتريه» فشهدت فوز أنطونيو أراجون بالمركز الأول عن صورة «الرقص»، التي تشكل احتفاء بالحركة والهوية، وحصول أندرو روفينكو على الثاني عن صورة «المكوك». وكرمت فئة «تعديل الصور والذكاء الاصطناعي» ألينا إيفوتشكينا بالمركز الأول عن صورة «سؤال مفتوح»، التي تجمع الواقع والخيال، وتشيان شين بالمركز الثاني عن صورة «جنية اللوتس 3». وفي ختام حفل التكريم، أكد المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة التزامه بإثراء المواهب الناشئة في فن التصوير الفوتوغرافي، إذ لم تقتصر النسخة التاسعة من الجوائز على الاحتفاء بالتميز التقني والفني وحسب، وإنما عززت دور التصوير الفوتوغرافي في السرد البصري. ومع المشاركة الكبيرة والرؤى الفنية المتميزة التي شهدتها نسخة العام الجاري، يواصل المهرجان ترسيخ مكانته منصة للفنانين البصريين من جميع أنحاء العالم، مؤكداً قدرة الصورة على تجاوز الحدود وتحفيز الخيال وإحداث التغيير الإيجابي المطلوب.


البيان
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«جوائز إكسبوجر» تتوج الفائزين في 9 فئات
توّجت «جوائز إكسبوجر العالمية للتصوير الفوتوغرافي» الفائزين في نسختها التاسعة، حيث كرمت نخبة من المصورين والمبدعين من بين أكثر من 10 آلاف مشارك من 162 دولة في 9 فئات، وأعلنت فوز المصور بيايفيو ثيتباينج بالمركز الأول على مستوى جوائز المهرجان عن صورة «الصيادون». وتهدف الجوائز التي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر»، إلى تعزيز تأثير قوة السرد البصري، مؤكدة رسالة المكتب الرامية إلى تقديم السرد البصري كلغة عالمية تقلص من حجم الفجوات الثقافية وتضيء على التجارب الإنسانية المشتركة. تكريم السرد البصري وسلم كل من سعادة طارق سعيد علاي، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وعلياء السويدي، مديرة المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الجوائز للمصورين الفائزين، كما قدم أعضاء لجنة التحكيم، التي تضم خبراء عالميين، هم: جيلز كلارك، وفيكتوريا ميخالكيفيتش، وكيرستن هاكر، وماريا مان، وإسدراس إس سواريز. وأشادت لجنة التحكيم بالفائز الأول على مستوى جوائز المهرجان؛ بيايفيو ثيتباينج، المقيم في ميانمار، والصورة المدهشة التي التقطها باللونين الأبيض والأسود، وتميزها في الموازنة بين الإضاءة والحركة والسرد البصري. وكرمت فئة «المصورون الصغار»، التي تحتفي بالمواهب الفنية دون 18 عاماً من المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ريثفيد جييريشكومار، الفائز بالمركز الأول عن صورة «حراس الخليّة»، التي توثق التواصل بين المجتمع والطبيعة، إلى جانب الفائز بالمركز الثاني مادهاف مانو عن صورة «عرض ضوئي» التي تستكشف الطاقة الحضرية، في حين نال شيجيث أوندنتشيرياث المركز الأول في فئة «التصوير المعماري» عن صورة «الأناقة الإسكندنافية»، وحصل إم دي تنوير حسن روهان على المركز الثاني عن صورة «أعد تخيّل المدينة». وفي فئتي «التصوير بالهاتف» و«التصوير الليلي»، اللتين تأتيان برعاية شركة «سامسونغ»، فحصد أونج تشانثار الجائزة الأولى في فئة «التصوير بالهاتف» عن صورة «الصياد» التي خلدت العمال الصيادين في بحيرة «إنلي» في ميانمار بتدرجات اللون الذهبي، وحل ضياء الحق في المركز الثاني عن صورة «العلم نور» التي تسلط الضوء على الصفوف المدرسية الريفية في بنغلاديش، أما جائزة المركز الأول في «التصوير الليلي» فذهبت إلى ماريان كوريك عن صورة «القدر المحتوم» التي تشكل دراسة للمواقع الصناعية المهجورة باستخدام الضوء والظل، وحاز مرسيو أ إستيفيس سي المركز الثاني عن صورة «ألعاب نارية». وشهدت فئة «تصوير المناظر الطبيعية» فوز لاكشيثا كاروناراثنا بالمركز الأول عن صورة «إدمان خطير»، التي تظهر الواقع المرير للحياة البرية التي تعاني من النفايات البلاستيكية، إلى جانب حصول بيتر سابول على المركز الثاني عن صورة «اليعسوب المثالي»، التي وثقت التناظر الدقيق لهذه المخلوقات، في حين ذهب المركز الأول في فئة «تصوير حياة الشارع» لماري كرنكوفيتش عن صورة «محاكم التفتيش الإسبانية: ليست كالمتوقع»، أما المركز الثاني فكان من نصيب أسامة السلمي عن صورة «النوم». وفي فئة «تصوير الحركة الرياضية»، نال عيسى إبراهيم المركز الأول عن صورة «كرة القدم الأفريقية» التي تنبض بالحياة والطاقة الشبابية، وكان المركز الثاني من نصيب نورلان طاهرلي عن صورة «الانزلاق» التي وثقت خطأ في لحظة مصيرية خلال كأس العالم للجمباز 2024، أما فئة «تصوير البورتريه» فشهدت فوز أنطونيو أراجون بالمركز الأول عن صورة «الرقص»، التي تشكل احتفاء بالحركة والهوية، وحصول أندرو روفينكو على المركز الثاني عن صورة «المكوك»، في حين كرمت فئة «تعديل الصور والذكاء الاصطناعي» ألينا إيفوتشكينا بالمركز الأول عن صورة «سؤال مفتوح»، التي تجمع الواقع والخيال، إلى جانب تكريم تشيان شين بالمركز الثاني عن صورة «جنية اللوتس 3».


الاتحاد
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«إكسبوجر العالمية للتصوير الفوتوغرافي» تتوّج الفائزين
الشارقة (الاتحاد) توّجت جوائز إكسبوجر العالمية للتصوير الفوتوغرافي الفائزين في نسختها التاسعة، حيث كرمت نخبة من المصورين والمبدعين من بين أكثر من 10 آلاف مشارك من 162 دولة في 9 فئات، وأعلنت فوز المصور بيايفيو ثيتباينج بالمركز الأول على مستوى جوائز المهرجان عن صورة «الصيادون». وتهدف الجوائز التي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة في المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر»، إلى تعزيز تأثير قوة السرد البصري، مؤكدة رسالة المكتب الرامية إلى تقديم السرد البصري كلغة عالمية تقلص من حجم الفجوات الثقافية وتضيء على التجارب الإنسانية المشتركة. وسلم طارق سعيد علاي، مدير عام المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وعلياء السويدي، مديرة المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الجوائز للمصورين الفائزين، كما قدم أعضاء لجنة التحكيم، التي تضم خبراء عالميين وهم، جيلز كلارك، وفيكتوريا ميخالكيفيتش، وكيرستن هاكر، وماريا مان، وإسدراس إس سواريز. وأشادت لجنة التحكيم بالفائز الأول على مستوى جوائز المهرجان، بيايفيو ثيتباينج، المقيم في ميانمار، والصورة المدهشة التي التقطها باللونين الأبيض والأسود، وتميزها في الموازنة بين الإضاءة والحركة والسرد البصري. وكرمت فئة «المصورون الصغار»، التي تحتفي بالمواهب الفنية دون 18 عاماً من المقيمين في دولة الإمارات، ريثفيد جييريشكومار، الفائز بالمركز الأول عن صورة «حراس الخليّة»، التي توثق التواصل بين المجتمع والطبيعة، إلى جانب الفائز بالمركز الثاني، مادهاف مانو، عن صورة «عرض ضوئي» التي تستكشف الطاقة الحضرية، في حين نال شيجيث أوندنتشيرياث المركز الأول في فئة «التصوير المعماري» عن صورة «الأناقة الإسكندنافية»، وحصل إم دي تنوير حسن روهان على المركز الثاني عن صورة «أعد تخيّل المدينة». وفي فئتي «التصوير بالهاتف» و«التصوير الليلي»، اللتين تأتيان برعاية شركة «سامسونغ»، فحصد أونج تشانثار الجائزة الأولى في فئة «التصوير بالهاتف» عن صورة «الصياد» التي خلدت العمال الصيادين في بحيرة «إنلي» في ميانمار بتدرجات اللون الذهبي، وحل ضياء الحق في المركز الثاني عن صورة «العلم نور» التي تسلط الضوء على الصفوف المدرسية الريفية في بنغلاديش، أما جائزة المركز الأول في «التصوير الليلي» فذهبت إلى ماريان كوريك عن صورة «القدر المحتوم» التي تشكل دراسة للمواقع الصناعية المهجورة باستخدام الضوء والظل، وحاز مرسيو إستيفيس سي المركز الثاني عن صورة «ألعاب نارية». وشهدت فئة «تصوير المناظر الطبيعية» فوز لاكشيثا كاروناراثنا في المركز الأول عن صورة «إدمان خطير»، التي تظهر الواقع المرير للحياة البرية التي تعاني من النفايات البلاستيكية، إلى جانب حصول بيتر سابول على المركز الثاني عن صورة «اليعسوب المثالي» التي وثقت التناظر الدقيق لهذه المخلوقات، في حين ذهب المركز الأول في فئة «تصوير حياة الشارع» لماري كرنكوفيتش عن صورة «محاكم التفتيش الإسبانية: ليست كالمتوقع»، أما المركز الثاني فكان من نصيب أسامة السلمي عن صورة «النوم». وفي فئة «تصوير الحركة الرياضية»، نال عيسى إبراهيم المركز الأول عن صورة «كرة القدم الإفريقية» التي تنبض بالحياة والطاقة الشبابية، وكان المركز الثاني من نصيب نورلان طاهرلي عن صورة «الانزلاق» التي وثقت خطأً في لحظة مصيرية خلال كأس العالم للجمباز 2024، أما فئة «تصوير البورتريه» فشهدت فوز أنطونيو أراجون بالمركز الأول عن صورة «الرقص»، التي تشكل احتفاء بالحركة والهوية، وحصول أندرو روفينكو على المركز الثاني عن صورة «المكوك»، في حين كرمت فئة «تعديل الصور والذكاء الاصطناعي» ألينا إيفوتشكينا بالمركز الأول عن صورة «سؤال مفتوح»، التي تجمع الواقع والخيال، إلى جانب تكريم تشيان شين بالمركز الثاني عن صورة «جنية اللوتس 3». وأكد «المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة» التزامه بإثراء المواهب الناشئة في فن التصوير الفوتوغرافي، إذ لم تقتصر النسخة التاسعة من الجوائز بالاحتفاء بالتميز التقني والفني وحسب، وإنما عززت دور التصوير الفوتوغرافي في السرد البصري، ومع المشاركة الكبيرة والرؤى الفنية المتميزة التي شهدتها نسخة العام الجاري، يواصل المهرجان ترسيخ مكانته كمنصة للفنانين البصريين من جميع أنحاء العالم، مؤكداً قدرة الصورة على تجاوز الحدود وتحفيز الخيال وإحداث التغيير الإيجابي المطلوب.