أحدث الأخبار مع #«العصرالذهبي»
أخبار مصر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
انكماش الناتج الأميركي يخدش فقاعة ترامب الاقتصادية
في غضون ساعات قليلة، انتقل دونالد ترامب من الإشادة بـ«العصر الذهبي» الجديد لأميركا إلى تحذير الآباء من أن أطفالهم سيمتلكون ألعاباً أقل وستكلفهم أكثر.كانت نبرة التشاؤم التي أبداها ترامب في اجتماع مجلس الوزراء اعترافاً نادراً بأن حربه التجارية مع الصين ستؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع، ما يعني أن الحقيقة أخيراً نجحت في اختراق الفقاعة التي أنشأها المليارديرات في البيت الأبيض. { });سعى الرئيس، أمس الأربعاء، جاهداً للقضاء على المشاعر السلبية عقب صدور بيانات رسمية أظهرت انكماش الاقتصاد في الربع الأول بنسبة 0.3 في المئة، ما أظهر تأثير ترامب السلبي في النمو الأميركي. { }); تتصاعد أهمية تقرير النمو لأنه تزامن مع حملة إطراء من البيت الأبيض على أول 100 يوم لترامب على كرسي الحكم، وضرب التقرير مصداقية ترامب في مقتل، لأن جاذبيته السياسية مبنية على فكرة كونه رجل أعمال بارعاً يعرف كيف يقود الاقتصاد.أسطورة ذاتية التحقيق أسهم تقرير الناتج المحلي الإجمالي في تعزيز الشعور المتزايد بأن أياماً اقتصادية قاتمة قادمة، وأن هذه مجرد البداية، ولا يمكن لترامب أن يسمح لمثل هذا الانطباع بالترسخ، لأن الذعر الذي قد يسود بين المشرعين الجمهوريين سيقضي على وحدة الأغلبية الجمهورية الهشة في مجلس النواب، والتي يحتاج إليها ترامب لإقرار خططه الضريبية، والميزانية «الضحمة والجميلة»، وفق تعبير الرئيس.الأهم من ذلك أن الاقتصاد الذي يعاني تراجع الاستهلاك بالفعل، قد يجعل نبوءة «أوقات عصيبة قادمة» ذاتية التحقق، حيث يُظهر التاريخ أن أي دولة يمكنها إقناع نفسها بالركود.والعالم يراقب أيضاً، وإذا تراجعت شعبية ترامب فسيضعف موقفه التفاوضي في سعيه لإبرام صفقات تجارية مع عشرات الدول التي تسعى لتجنب رسومه الجمركية.إذا اعتقد قادة دول العالم أن ترامب لا يحظى بدعم شعبه ولا اقتصاد بلاده، فلماذا يعرضون عروضاً جيدة على الطاولة؟التحجج ببايدن بعد إصدار تقرير الناتج المحلي الإجمالي، نشر ترامب على منصة «تروث سوشيال» يقول فيه «هذا سوق أسهم بايدن، وليس ترامب»، وأضاف «سيستغرق النجاح بعض الوقت، الربع القادم سيكون ناتج عن اقتصاد بايدن أيضاً، ولا علاقة للانكماش بالرسوم الجمركية».صحيح أن الأمر يستغرق وقتاً حتى تضع الإدارة سياساتها الاقتصادية الخاصة وترى النتائج، لكن ادعاءه بأن المؤشرات الاقتصادية المخيبة للآمال هي خطأ سلفه كان سيحظى بمصداقية أكبر لو لم يُطلق ترامب أكبر هجوم مُدمر على النظام الاقتصادي والتجاري العالمي منذ الحرب العالمية الثانية، بتخطيط ضعيف، ومقاييس مشكوك فيها، وفوضى عارمة.الحقيقة أنه يمكن إرجاع العديد من الصدمات وحالات عدم اليقين التي تُثقل كاهل المستثمرين والمستهلكين إلى «يوم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
النهار المصرية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
محاضرة عن لإفاريستو بريشيا بمكتبة الإسكندرية
يُنظِّم متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، محاضرة بعنوان «السيرة الذاتية لإفاريستو بريشيا»؛ وذلك يوم الأربعاء، 30 إبريل 2025، في تمام الواحدة ظهرًا، بقاعة الاجتماعات C بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية. تُلقي المحاضرة الدكتورة شيرين كمال محمد عز الدين؛ الحاصلة على الدكتوراه في الآثار المصرية من كلية الآداب، جامعة الإسكندرية. "إفاريستو بريشيا" أحد أهم علماء الآثار الإيطاليين، وكانت له بصمة واضحة في علم الآثار اليونانية الرومانية، سواء في إيطاليا أو مصر. تُلقي الباحثة الضوء على السيرة الذاتية الكاملة لبريشيا منذ ولادته في أوفانيا بإيطاليا وتخرجه في كلية الآداب بجامعة روما، ثم رحلته إلى مصر ليكون عضوًا في البعثة الأثرية الإيطالية بمصر؛ تحت إشراف عالم الآثار الإيطالي "إرنستو سكياباريلي" عام 1903، والتي نَقبَّت في هيرموبوليس ماجنا. تولى "بريشيا" إدارة المتحف اليوناني الروماني من عام 1904 إلى 1931؛ ليبدأ المتحف عصر جديد أُطلق عليه «العصر الذهبي» لما قدَّمه من اكتشافات أثرية عديدة في الشاطبي، والسرابيوم، والحضرة، والأنفوشي. وكذلك يُعد أول من وسَّع النطاق الجغرافي للحفائر؛ فامتدت اكتشافاته إلى خارج الإسكندرية؛ مكتشفًا أهم آثار المتحف، وهو معبد التمساح بمدينة ثيادلفيا بالفيوم. توفي إفاريستو بريشيا في عام 1967 بعد حياة حافلة بالإنجازات والنجاحات العلمية والعملية في إيطاليا ومصر، ليكوِّن لنا مرجعًا علميًّا مهمًا حتى وقتنا هذا. وبعد وفاته، تبرعت زوجته باولينا سالوزي بريشيا بكل الأرشيف الخاص به إلى جامعة بيزا بإيطاليا؛ وهو محفوظ فيها حتى الآن. تعرض الباحثة مجموعة من الوثائق والمخطوطات والصور الفوتوغرافية النادرة من هذا الأرشيف لأول مرة؛ ومنها رسومات بالقلم الرصاص لبوابات معبد التمساح عند اكتشافه، ووثائق ثمينة عديدة، بالإضافة إلى صور فوتوغرافية تُنشر لأول مرة عن البعثات الأثرية التي قام بها في قورينا من عام 1935 إلى 1936، وإهدائه مجموعة بردي لمتحف فلورنسا، ورحلته إلى واحة سيوة مع الملك فؤاد في عام 1928 وزيارتهما لمعبد آمون بسيوة.
الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية ينظم محاضرة عن السيرة الذاتية لإفاريستو بريشيا
يُنظِّم متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، محاضرة بعنوان «السيرة الذاتية لإفاريستو بريشيا»؛ وذلك يوم الأربعاء، 30 إبريل 2025، في تمام الواحدة ظهرًا، بقاعة الاجتماعات C بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية. تُلقي المحاضرة الدكتورة شيرين كمال محمد عز الدين؛ الحاصلة على الدكتوراه في الآثار المصرية من كلية الآداب، جامعة الإسكندرية. أحد أهم علماء الآثار الإيطاليين و"إفاريستو بريشيا" أحد أهم علماء الآثار الإيطاليين، وكانت له بصمة واضحة في علم الآثار اليونانية الرومانية، سواء في إيطاليا أو مصر. تُلقي الباحثة الضوء على السيرة الذاتية الكاملة لبريشيا منذ ولادته في أوفانيا بإيطاليا وتخرجه في كلية الآداب بجامعة روما، ثم رحلته إلى مصر ليكون عضوًا في البعثة الأثرية الإيطالية بمصر؛ تحت إشراف عالم الآثار الإيطالي "إرنستو سكياباريلي" عام 1903، والتي نَقبَّت في هيرموبوليس ماجنا. تولى إدارة المتحف اليوناني الروماني تولى "بريشيا" إدارة المتحف اليوناني الروماني من عام 1904 إلى 1931؛ ليبدأ المتحف عصر جديد أُطلق عليه «العصر الذهبي» لما قدَّمه من اكتشافات أثرية عديدة في الشاطبي، والسرابيوم، والحضرة، والأنفوشي. وكذلك يُعد أول من وسَّع النطاق الجغرافي للحفائر؛ فامتدت اكتشافاته إلى خارج الإسكندرية؛ مكتشفًا أهم آثار المتحف، وهو معبد التمساح بمدينة ثيادلفيا بالفيوم. توفي إفاريستو بريشيا في عام 1967 بعد حياة حافلة بالإنجازات والنجاحات العلمية والعملية في إيطاليا ومصر، ليكوِّن لنا مرجعًا علميًّا مهمًا حتى وقتنا هذا. وبعد وفاته، تبرعت زوجته باولينا سالوزي بريشيا بكل الأرشيف الخاص به إلى جامعة بيزا بإيطاليا؛ وهو محفوظ فيها حتى الآن. وتعرض الباحثة مجموعة من الوثائق والمخطوطات والصور الفوتوغرافية النادرة من هذا الأرشيف لأول مرة؛ ومنها رسومات بالقلم الرصاص لبوابات معبد التمساح عند اكتشافه، ووثائق ثمينة عديدة، بالإضافة إلى صور فوتوغرافية تُنشر لأول مرة عن البعثات الأثرية التي قام بها في قورينا من عام 1935 إلى 1936، وإهدائه مجموعة بردي لمتحف فلورنسا، ورحلته إلى واحة سيوة مع الملك فؤاد في عام 1928 وزيارتهما لمعبد آمون بسيوة.
فيتو
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- فيتو
محاضرة بمكتبة الإسكندرية " السيرة الذاتية لإفاريستو بريشيا"
يُنظِّم متحف الآثار التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، محاضرة بعنوان «السيرة الذاتية لإفاريستو بريشيا»؛ وذلك يوم الأربعاء، 30 إبريل 2025، في تمام الواحدة ظهرًا، بقاعة الاجتماعات C بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية. تُلقي المحاضرة الدكتورة شيرين كمال محمد عز الدين؛ الحاصلة على الدكتوراه في الآثار المصرية من كلية الآداب، جامعة الإسكندرية. "إفاريستو بريشيا" أحد أهم علماء الآثار الإيطاليين، وكانت له بصمة واضحة في علم الآثار اليونانية الرومانية، سواء في إيطاليا أو مصر. تُلقي الباحثة الضوء على السيرة الذاتية الكاملة لبريشيا منذ ولادته في أوفانيا بإيطاليا وتخرجه في كلية الآداب بجامعة روما، ثم رحلته إلى مصر ليكون عضوًا في البعثة الأثرية الإيطالية بمصر؛ تحت إشراف عالم الآثار الإيطالي "إرنستو سكياباريلي" عام 1903، والتي نَقبَّت في هيرموبوليس ماجنا. تولى "بريشيا" إدارة المتحف اليوناني الروماني من عام 1904 إلى 1931؛ ليبدأ المتحف عصر جديد أُطلق عليه «العصر الذهبي» لما قدَّمه من اكتشافات أثرية عديدة في الشاطبي، والسرابيوم، والحضرة، والأنفوشي. وكذلك يُعد أول من وسَّع النطاق الجغرافي للحفائر؛ فامتدت اكتشافاته إلى خارج الإسكندرية؛ مكتشفًا أهم آثار المتحف، وهو معبد التمساح بمدينة ثيادلفيا بالفيوم. توفي إفاريستو بريشيا في عام 1967 بعد حياة حافلة بالإنجازات والنجاحات العلمية والعملية في إيطاليا ومصر، ليكوِّن لنا مرجعًا علميًّا مهمًا حتى وقتنا هذا. وبعد وفاته، تبرعت زوجته باولينا سالوزي بريشيا بكل الأرشيف الخاص به إلى جامعة بيزا بإيطاليا؛ وهو محفوظ فيها حتى الآن. تعرض الباحثة مجموعة من الوثائق والمخطوطات والصور الفوتوغرافية النادرة من هذا الأرشيف لأول مرة؛ ومنها رسومات بالقلم الرصاص لبوابات معبد التمساح عند اكتشافه، ووثائق ثمينة عديدة، بالإضافة إلى صور فوتوغرافية تُنشر لأول مرة عن البعثات الأثرية التي قام بها في قورينا من عام 1935 إلى 1936، وإهدائه مجموعة بردي لمتحف فلورنسا، ورحلته إلى واحة سيوة مع الملك فؤاد في عام 1928 وزيارتهما لمعبد آمون بسيوة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
زهرة الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«بريتلينغ» تزيح الستار عن إصدارات محدودة من ساعات «توب تايم»
#مجوهرات وساعات أزاحت شركة الساعات الفاخرة «بريتلينغ»، الستار عن ساعتين «كرونوغراف Top Time» بإصدار محدود؛ تكريماً لأسطورتَيْ سباقات الدراجات الإيطاليين: فاوستو كوبي، وجينو بارتالي، حيث تحتفي هذه الساعات بالتنافس الشرس والالتزام المشترك بالتميز في رياضة ركوب الدراجات بين الرمزين. إصدارات محدودة لتكريم «فاوستو كوبي وجينو بارتالي»: في عالم الساعات الفاخرة، قلّما تجد علامةً تجاريةً تُضاهي «بريتلينغ» في عراقتها وروحها المغامرة. وتشتهر «بريتلينغ» بأدواتها الدقيقة، المُصممة خصيصاً للطيران والاستكشاف، وقد حوّلت اهتمامها، الآن، إلى عالم ركوب الدراجات الهوائية بلمسةٍ أنيقة، تُحيي ذكرى اثنين من أشهر راكبي الدراجات الإيطاليين: فاوستو كوبي، وجينو بارتالي، وذلك من خلال إطلاق نسختين حصريتين من مجموعة «توب تايم كرونوغراف B01»، وتُشيد «بريتلينغ» ليس فقط بـ«العصر الذهبي» لركوب الدراجات الهوائية، بل أيضاً بالإرث الخالد لهذين الرياضيين الأسطوريين. فاوستو كوبي روح المنافسة والشخصية: لم يكن فاوستو كوبي، وجينو بارتالي، بطلين في سباقات الدراجات الهوائية فحسب، بل كانا رمزين للصمود والتنافس والفخر الوطني. وقد أسرت مسيرتهما الرياضية العريقة، التي اتسمت بانتصارات ساحقة، ومصاعب شخصية، وتنافس شرسٍ. فكان كوبي، بأسلوبه الأنيق وذكائه التكتيكي، يُنظر إليه على أنه رجل حداثي. أما بارتالي، بقوته وصلابته، فقد جسّد التقاليد والبطولة، واشتهر بإنقاذه الأرواح خلال الحرب العالمية الثانية بتهريبه وثائق في هيكل دراجته. وبإهداء ساعة إلى كل من هذين الرمزين، تُجسد «بريتلينغ» أكثر من مجرد تاريخ رياضة ركوب الدراجات، بل تُجسد روح العزيمة والتحمل والتميز التي تُميّز الرياضة وصناعة الساعات. وتتميز ساعة «توب تايم B01 فاوستو كوبي» بميناء أخضر نعناعي أخّاذ مع موانئ فرعية بيضاء متباينة اللون، وحزام مطاطي مثقوب يُذكر بقفازات ركوب الدراجات الكلاسيكية، فهي تعد ساعة عصرية ورياضية، وتُجسد حضور كوبي الجذاب على الطريق. وفي المقابل، تتميز ساعة «توب تايم B01 جينو بارتالي» بميناء أزرق داكن، ينضح بسحر جريء ومرن، يُذكر بقوة بارتالي الهادئة وتفانيه الراسخ. «بريتلينغ» تزيح الستار عن إصدارات محدودة من ساعات «توب تايم» وتشترك الساعتان في القلب الميكانيكي نفسه، و«بريتلينغ كاليبر 01»، وهي حركة كرونوغراف داخلية حاصلة على شهادة (COSC)، والمعروفة بدقتها واحتياطي طاقة يصل إلى 70 ساعة. مع 750 قطعة فقط من كل طراز، وهاتان الساعتان نادرتان بقدر ندرتهما وخلودهما للذكرى. وتربط هذه الساعات الماضي بالحاضر، وتدعو هواة جمع الساعات وعشاقها على حد سواء لارتداء قطعة من تاريخ ركوب الدراجات على معصمهم، فهي لحظة نادرة تتقاطع فيها الفخامة والتراث مع الأصالة. وبتكريمها لكوبي وبارتالي، تُحيي «بريتلينغ» بطلين، وقصتهما لجيل جديد، فهو تكريم يليق بالذكرى العظيمة، سواءً قيست بالثواني أو بالكيلومترات، فهي خالدة دائماً.
