#أحدث الأخبار مع #«العودةالسينمائيالوسط٢٥-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالوسطمشاركة ليبية بمهرجان «العودة السينمائي الدولي»يشهد مهرجان «العودة السينمائي الدولي» مشاركة أفلام قصيرة وثائقية ليبية منها فيلم «بطلة» للمخرج محمد مصلي وفيلم «لؤلؤة الصحراء» لوسام الهمالي الذي تحصل منذ أيام على جائزة خلال فعاليات مهرجان الجزائر. وللمهرجان رسالة تهدف إلى «توثيق معاناة الفلسطينيين وترسيخ حقهم في العودة» من خلال الأعمال السينمائية، ويقدم الحدث عدة جوائز منها جائزة مفتاح العودة لأفضل فيلم، وجائزة مفتاح العودة لأفضل فيلم يتحدث عن حق العودة. كما يتضمن فقرات فنية وتراثية متنوعة علاوة على الورشات التي تقدم للأجيال الناشئة، تأكيدا على دور السينما الكبير في حماية الهوية والتأسيس للمستقبل. وأعلن مدير المهرجان المخرج يوسف خطاب عن تواصل استقبال الأفلام حتى تاريخ 11 مارس 2025، داعياً كل المخرجين الفلسطينيين والعرب والأجانب إلى المشاركة بأفلامهم، سواء كانت أفلاماً روائية أو وثائقية أو أفلام تحريك. وينطلق المهرجان في كل من مصر بالشراكة مع «الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية - القاهرة»، وفي الضفة الغربية بالشراكة مع «جامعة فلسطين التقنية»، كما تصل عروضه إلى أستراليا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا وبريطانيا والولايات المتحدة والكويت.
الوسط٢٥-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالوسطمشاركة ليبية بمهرجان «العودة السينمائي الدولي»يشهد مهرجان «العودة السينمائي الدولي» مشاركة أفلام قصيرة وثائقية ليبية منها فيلم «بطلة» للمخرج محمد مصلي وفيلم «لؤلؤة الصحراء» لوسام الهمالي الذي تحصل منذ أيام على جائزة خلال فعاليات مهرجان الجزائر. وللمهرجان رسالة تهدف إلى «توثيق معاناة الفلسطينيين وترسيخ حقهم في العودة» من خلال الأعمال السينمائية، ويقدم الحدث عدة جوائز منها جائزة مفتاح العودة لأفضل فيلم، وجائزة مفتاح العودة لأفضل فيلم يتحدث عن حق العودة. كما يتضمن فقرات فنية وتراثية متنوعة علاوة على الورشات التي تقدم للأجيال الناشئة، تأكيدا على دور السينما الكبير في حماية الهوية والتأسيس للمستقبل. وأعلن مدير المهرجان المخرج يوسف خطاب عن تواصل استقبال الأفلام حتى تاريخ 11 مارس 2025، داعياً كل المخرجين الفلسطينيين والعرب والأجانب إلى المشاركة بأفلامهم، سواء كانت أفلاماً روائية أو وثائقية أو أفلام تحريك. وينطلق المهرجان في كل من مصر بالشراكة مع «الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية - القاهرة»، وفي الضفة الغربية بالشراكة مع «جامعة فلسطين التقنية»، كما تصل عروضه إلى أستراليا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا وبريطانيا والولايات المتحدة والكويت.