logo
#

أحدث الأخبار مع #«الفردوس»

الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة "الفردوس" للأطفال
الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة "الفردوس" للأطفال

مصرس

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • مصرس

الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة "الفردوس" للأطفال

أصدر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية العدد الجديد لشهر ذي القعدة 1446ه، من مجلة «الفردوس» للأطفال، ويتضمن مجموعة مميزة من القصص والموضوعات الهادفة، التي تهدف إلى بناء وعيٍ رشيد للأطفال، وتعزيز القيم الأخلاقية لديهم. وفي افتتاحية العدد، وجَّه وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري نصائح غالية لأبنائه الطلاب قائلًا: "نحن على مشارف امتحانات آخر العام، وبهذه المناسبة أدعوكم أبنائي لبذل مزيد من الجهد في المذاكرة خلال هذه الأيام؛ ليحظى كل منكم بالتفوق والنجاح بإذن الله تعالى، فالنجاح والتفوق هو طريقكم لبناء مستقبل أفضل لكم ولوطنكم".وأضاف قائلًا: "أبنائي الأعزاء، اجعلوا العلم والتعلم غايتكم وهدفكم دائمًا، فإنكم لو جعلتموهم الهدف والغاية لن تَكِلُّوا ولن تملُّوا من السعي والاجتهاد، وستحظون دائمًا بالنجاح والتفوق".ويتضمن العدد الجديد من مجلة «الفردوس» مجموعة من القصص المشوقة، التي تجمع بين المتعة والفائدة، منها: "حكايات فردوس وسماحة"، و"خطوة للتعاون"، و"لقاء عربي فصيح"، و"أدب الحديث"، و"زيارة المريض"، وغيرها الكثير.وتتميز هذه القصص بأسلوبها الإبداعي الذي يسهم في غرس وتعزيز القيم الإنسانية والأخلاقية في نفوس الأطفال بأسلوب تربوي مبتكر.تأتي مجلة «الفردوس» ضمن جهود وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ لدعم المحتوى التربوي الهادف للأطفال، وبناء جيل واعٍ يتحلى بالأخلاق والقيم النبيلة.وألقى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، ودار موضوعها حول "أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم" وقال إن وصف النبي صلى الله عليه وسلم جاء في الذكر الحكيم في سورة القلم في قوله تعالى: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾، وهي وثيقة ربانية للرسول صلى الله عليه وسلم تتضمن شهادة الحق سبحانه وتعالى لنبينا الكريم، بل إن شهادات غبر المسلمين كانت تؤكد هذا المعنى الرباني الراقي، فعم النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ما جربنا عليه كذباً قط". كلهم شهدوا له بحسن الخلق قبل البعثة، وفي هذا دلالة على أن هذا الدين قام على حسن الخلق.وأوضح خطيب الجامع الازهر أن حسن الخلق جِماعه أمران: حسن الخلق مع الله، وحسن الخلق مع الناس، أن تحسن العبادة لله وكل الخلق، هذا هو الدين، وهذا ما وصف الله به النبي صلى الله عليه وسلم، فحسن الخلق مع الله أن يؤمن العبد بأن كل ما يكون منه لله يوجب عذراً، فكل طاعة مهما كانت، كلها تقصير، فلا يفتتن أحد بطاعة قدمها لله، بل عليه أن يشعر بأنه مقصر دائماً، وأن يؤمن العبد بأن كل ما يكون من الله يوجب شكراً، خيراً كان أم غير ذلك، فرب العباد لا يريد لنا إلا كل خير، يقول صلى الله عليه وسلم: (عجبت لأمر المؤمنِ، إنّ أمرَهُ كُلَّهُ خيرٌ، إن أصابه ما يحب حمدَ اللَّهَ وَكانَ لَهُ خيرٌ، وإن أصابه ما يكره فصبر كانَ لَهُ خيرٌ، ولي يسَ كلُّ أحدٍ أمرُهُ كلُّهُ خيرٌ إلّا المؤمنُ).وفي سياق تفصيله لحسن الخلق مع الخلق، بين أن جِماعه أمران:الأول: بذل المعروف قولاً وفعلاً، أن تعيش وعينك على المعروف تصنعه للكل، من يستحقه ومن لا يستحقه، كما كان شأن النبي صلى الله عليه وسلم، دون انتظار كلمة شكر. والثاني: كف الأذى قولاً وفعلاً ، وأن تقدم النصيحة التي نصح بها المصطفى صلى الله عليه وسلم حين قال: (اتَّقِ اللهَ حيثُما كنتَ، وأتبِعِ السَّيِّئةَ الحسَنةَ تَمْحُهَا، وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسنٍ) فانتهى شرح الدين واجتمع في هذا الأمر. من فعل ذلك وعاش على حسن الخلق مع الله والخلق ارتفع شأنه في الدنيا، وكان شأنه في الآخرة أرفع. يقول صلى الله عليه وسلم: (إنَّ أحبَّكم إليَّ وأقربَكم منِّي في الآخرةِ محاسنُكم أخلاقًا وإنَّ أبغضَكم إليَّ وأبعدَكم منِّي في الآخرةِ أساوِئُكم أخلاقًا الثَّرثارونَ المُتَفْيهِقونَ المُتشدِّقونَ).وأوصى بضرورة أن يعيش الجميع في هذه الحياة مصنع خير للناس، لا يرى فيها العبد إلا ربه ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم في كل شيء، لا يؤذي فيها أحداً، ولا يبتغي فيها سوى مرضاة الله عزّ وجلَّ ورسوله، وأن يقتدي بالمصطفى صلى الله عليه وسلم. فقد طبق ذلك كثير من صحابته صلى الله عليه وسلم حتى صاروا في حسن الخلق أعلاماً يشار إليهم بالبنان، ومنهم عثمان بن عفان وغيره. فلنكن كذلك، فهو التأسي الصحيح بنبينا صلى الله عليه وسلم.وفي ختام الخطبة ذكر فضيلته الثمار التي يجنيها الإنسان من حسن الخلق ، يقول تعالى: ﴿وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ﴾، فإذا أردت أن تستل سخائم النفوس، وتخرج العداوة والبغضاء منها، فواجه ذلك بالمعروف لا بالسيئة، ولتكن كما قال صلى الله عليه وسلم: (وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسنٍ). وكن على نهج الله يعصاه الخلق ويطعمهم ويسقيهم، فالله لا يواجه السيئة بالسيئة، بل: ﴿ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ﴾.

الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة "الفردوس" للأطفال
الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة "الفردوس" للأطفال

مصراوي

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • مصراوي

الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة "الفردوس" للأطفال

(أ ش أ): أصدر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية العدد الجديد لشهر ذي القعدة ١٤٤٦هـ، من مجلة «الفردوس» للأطفال، ويتضمن مجموعة مميزة من القصص والموضوعات الهادفة، التي تهدف إلى بناء وعيٍ رشيد للأطفال، وتعزيز القيم الأخلاقية لديهم. وفي افتتاحية العدد، وجَّه وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري نصائح غالية لأبنائه الطلاب قائلًا: "نحن على مشارف امتحانات آخر العام، وبهذه المناسبة أدعوكم أبنائي لبذل مزيد من الجهد في المذاكرة خلال هذه الأيام؛ ليحظى كل منكم بالتفوق والنجاح بإذن الله تعالى، فالنجاح والتفوق هو طريقكم لبناء مستقبل أفضل لكم ولوطنكم". وأضاف قائلًا: "أبنائي الأعزاء، اجعلوا العلم والتعلم غايتكم وهدفكم دائمًا، فإنكم لو جعلتموهم الهدف والغاية لن تَكِلُّوا ولن تملُّوا من السعي والاجتهاد، وستحظون دائمًا بالنجاح والتفوق". ويتضمن العدد الجديد من مجلة «الفردوس» مجموعة من القصص المشوقة، التي تجمع بين المتعة والفائدة، منها: "حكايات فردوس وسماحة"، و"خطوة للتعاون"، و"لقاء عربي فصيح"، و"أدب الحديث"، و"زيارة المريض"، وغيرها الكثير. وتتميز هذه القصص بأسلوبها الإبداعي الذي يسهم في غرس وتعزيز القيم الإنسانية والأخلاقية في نفوس الأطفال بأسلوب تربوي مبتكر. تأتي مجلة «الفردوس» ضمن جهود وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ لدعم المحتوى التربوي الهادف للأطفال، وبناء جيل واعٍ يتحلى بالأخلاق والقيم النبيلة. وألقى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، ودار موضوعها حول "أخلاق النبي محمد ﷺ" وقال إن وصف النبي ﷺ جاء في الذكر الحكيم في سورة القلم في قوله تعالى: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾، وهي وثيقة ربانية للرسول ﷺ تتضمن شهادة الحق سبحانه وتعالى لنبينا الكريم، بل إن شهادات غبر المسلمين كانت تؤكد هذا المعنى الرباني الراقي، فعم النبي ﷺ يقول: "ما جربنا عليه كذباً قط". كلهم شهدوا له بحسن الخلق قبل البعثة، وفي هذا دلالة على أن هذا الدين قام على حسن الخلق. وأوضح خطيب الجامع الازهر أن حسن الخلق جِماعه أمران: حسن الخلق مع الله، وحسن الخلق مع الناس، أن تحسن العبادة لله وكل الخلق، هذا هو الدين، وهذا ما وصف الله به النبي ﷺ، فحسن الخلق مع الله أن يؤمن العبد بأن كل ما يكون منه لله يوجب عذراً، فكل طاعة مهما كانت، كلها تقصير، فلا يفتتن أحد بطاعة قدمها لله، بل عليه أن يشعر بأنه مقصر دائماً، وأن يؤمن العبد بأن كل ما يكون من الله يوجب شكراً، خيراً كان أم غير ذلك، فرب العباد لا يريد لنا إلا كل خير، يقول ﷺ: (عجبت لأمر المؤمنِ، إنّ أمرَهُ كُلَّهُ خيرٌ، إن أصابه ما يحب حمدَ اللَّهَ وَكانَ لَهُ خيرٌ، وإن أصابه ما يكره فصبر كانَ لَهُ خيرٌ، ولي يسَ كلُّ أحدٍ أمرُهُ كلُّهُ خيرٌ إلّا المؤمنُ). وفي سياق تفصيله لحسن الخلق مع الخلق، بين أن جِماعه أمران: الأول: بذل المعروف قولاً وفعلاً، أن تعيش وعينك على المعروف تصنعه للكل، من يستحقه ومن لا يستحقه، كما كان شأن النبي ﷺ، دون انتظار كلمة شكر. والثاني: كف الأذى قولاً وفعلاً ، وأن تقدم النصيحة التي نصح بها المصطفى ﷺ حين قال: (اتَّقِ اللهَ حيثُما كنتَ، وأتبِعِ السَّيِّئةَ الحسَنةَ تَمْحُهَا، وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسنٍ) فانتهى شرح الدين واجتمع في هذا الأمر. من فعل ذلك وعاش على حسن الخلق مع الله والخلق ارتفع شأنه في الدنيا، وكان شأنه في الآخرة أرفع. يقول ﷺ: (إنَّ أحبَّكم إليَّ وأقربَكم منِّي في الآخرةِ محاسنُكم أخلاقًا وإنَّ أبغضَكم إليَّ وأبعدَكم منِّي في الآخرةِ أساوِئُكم أخلاقًا الثَّرثارونَ المُتَفْيهِقونَ المُتشدِّقونَ). وأوصى بضرورة أن يعيش الجميع في هذه الحياة مصنع خير للناس، لا يرى فيها العبد إلا ربه ورسوله محمد ﷺ في كل شيء، لا يؤذي فيها أحداً، ولا يبتغي فيها سوى مرضاة الله عزّ وجلَّ ورسوله، وأن يقتدي بالمصطفى ﷺ. فقد طبق ذلك كثير من صحابته ﷺ حتى صاروا في حسن الخلق أعلاماً يشار إليهم بالبنان، ومنهم عثمان بن عفان وغيره. فلنكن كذلك، فهو التأسي الصحيح بنبينا ﷺ. وفي ختام الخطبة ذكر فضيلته الثمار التي يجنيها الإنسان من حسن الخلق ، يقول تعالى: ﴿وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ﴾، فإذا أردت أن تستل سخائم النفوس، وتخرج العداوة والبغضاء منها، فواجه ذلك بالمعروف لا بالسيئة، ولتكن كما قال ﷺ: (وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حَسنٍ). وكن على نهج الله يعصاه الخلق ويطعمهم ويسقيهم، فالله لا يواجه السيئة بالسيئة، بل: ﴿ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ﴾.

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف.. الأرضُ المباركةُ
خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف.. الأرضُ المباركةُ

الأسبوع

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف.. الأرضُ المباركةُ

خطبة الجمعة القادمة أعلنت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة المقبلة 25 أبريل 2025 م، الموافق 26 شوال 1446 هـ بعنوان: «الأرض المباركة»، مؤكدة أن الهدف من هذه الخطبة هو التوعية بمكانة أرض سيناء المباركة أرض التجلي. وكان قد أصدر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية العدد الجديد لشهر شوال 1446 هـ من مجلة «الفردوس» للأطفال، ويتضمن مجموعة مميزة من القصص والموضوعات الهادفة، التي تهدف إلى بناء وعي الأطفال وتعزيز القيم الأخلاقية لديهم، في إطار رؤية وزارة الأوقاف لبناء جيل واعٍ ومثقف قادر على صناعة مستقبل مشرق. وفي افتتاحية العدد، هنأ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أبناءه وبناته بمناسبة عيد الفطر المبارك، داعيًا الله سبحانه أن يجعل أيامنا كلها فرحة وأعيادًا، "مضى رمضان سريعًا وأعلم أبنائي أنكم قد اجتهدتم في العمل والطاعة والعبادة طوال الشهر الكريم، أدعو الله أن يتقبل عملكم هذا وأن نكون قد نلنا جميعًا مغفرته ورضوانه في هذا الشهر المبارك، وأتمنى منكم أبنائي أن تجعلوا كل أيامكم رمضان في الطاعة والعمل، فرب رمضان هو ربنا وخالقنا في كل يوم وكل لحظة فلنجعل رضاه ومغفرته هو هدفنا الذي نسعى إليه دائمًا. يتضمن العدد الجديد مجموعة من القصص المشوقة، التي تجمع بين المتعة والفائدة، منها: «حكايات فردوس وسماحة»، و«حكايات من زمن فات»، و«الشمس لا تقلي البيض»، و«آداب الطعام»، و«فكرة في كتاب»، وغيرها الكثير. وتتميز هذه القصص بأسلوبها الإبداعي الذي يسهم في غرس القيم الإنسانية وتعزيز القيم الأخلاقية في نفوس الأطفال بأسلوب تربوي مبتكر. تأتي مجلة «الفردوس» ضمن جهود وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية لدعم المحتوى التربوي الهادف للأطفال، وبناء جيل يتحلى بالأخلاق والقيم النبيلة.

الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة «الفردوس» للأطفال
الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة «الفردوس» للأطفال

الطريق

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الطريق

الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة «الفردوس» للأطفال

السبت، 19 أبريل 2025 12:43 مـ بتوقيت القاهرة أصدر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية العدد الجديد لشهر شوال ١٤٤٦هـ من مجلة «الفردوس» للأطفال، ويتضمن مجموعة مميزة من القصص والموضوعات الهادفة، التي تهدف إلى بناء وعي الأطفال وتعزيز القيم الأخلاقية لديهم، في إطار رؤية وزارة الأوقاف لبناء جيل واعٍ ومثقف قادر على صناعة مستقبل مشرق. وفي افتتاحية العدد، هنأ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أبناءه وبناته بمناسبة عيد الفطر المبارك، داعيًا الله سبحانه أن يجعل أيامنا كلها فرحة وأعيادًا، "مضى رمضان سريعًا وأعلم أبنائي أنكم قد اجتهدتم في العمل والطاعة والعبادة طوال الشهر الكريم، أدعو الله أن يتقبل عملكم هذا وأن نكون قد نلنا جميعًا مغفرته ورضوانه في هذا الشهر المبارك، وأتمنى منكم أبنائي أن تجعلوا كل أيامكم رمضان في الطاعة والعمل، فرب رمضان هو ربنا وخالقنا في كل يوم وكل لحظة فلنجعل رضاه ومغفرته هو هدفنا الذي نسعى إليه دائمًا". يتضمن العدد الجديد مجموعة من القصص المشوقة، التي تجمع بين المتعة والفائدة، منها: «حكايات فردوس وسماحة»، و«حكايات من زمن فات»، و«الشمس لا تقلي البيض»، و«آداب الطعام»، و«فكرة في كتاب»، وغيرها الكثير. وتتميز هذه القصص بأسلوبها الإبداعي الذي يسهم في غرس القيم الإنسانية وتعزيز القيم الأخلاقية في نفوس الأطفال بأسلوب تربوي مبتكر. تأتي مجلة «الفردوس» ضمن جهود وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية لدعم المحتوى التربوي الهادف للأطفال، وبناء جيل يتحلى بالأخلاق والقيم النبيلة.

وزارة الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة «الفردوس» للأطفال
وزارة الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة «الفردوس» للأطفال

النبأ

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

وزارة الأوقاف تصدر العدد الجديد من مجلة «الفردوس» للأطفال

أصدر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية العدد الجديد لشهر شوال 1446 هـ من مجلة «الفردوس» للأطفال، ويتضمن مجموعة مميزة من القصص والموضوعات الهادفة، التي تهدف إلى بناء وعي الأطفال وتعزيز القيم الأخلاقية لديهم، في إطار رؤية وزارة الأوقاف لبناء جيل واعٍ ومثقف قادر على صناعة مستقبل مشرق. وفي افتتاحية العدد، هنأ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أبناءه وبناته بمناسبة عيد الفطر المبارك، داعيًا الله سبحانه أن يجعل أيامنا كلها فرحة وأعيادًا، "مضى رمضان سريعًا وأعلم أبنائي أنكم قد اجتهدتم في العمل والطاعة والعبادة طوال الشهر الكريم، أدعو الله أن يتقبل عملكم هذا وأن نكون قد نلنا جميعًا مغفرته ورضوانه في هذا الشهر المبارك، وأتمنى منكم أبنائي أن تجعلوا كل أيامكم رمضان في الطاعة والعمل، فرب رمضان هو ربنا وخالقنا في كل يوم وكل لحظة فلنجعل رضاه ومغفرته هو هدفنا الذي نسعى إليه دائمًا". مضمون العدد الجديد يتضمن العدد الجديد مجموعة من القصص المشوقة، التي تجمع بين المتعة والفائدة، منها: «حكايات فردوس وسماحة»، و«حكايات من زمن فات»، و«الشمس لا تقلي البيض»، و«آداب الطعام»، و«فكرة في كتاب»، وغيرها الكثير. وتتميز هذه القصص بأسلوبها الإبداعي الذي يسهم في غرس القيم الإنسانية وتعزيز القيم الأخلاقية في نفوس الأطفال بأسلوب تربوي مبتكر. تأتي مجلة «الفردوس» ضمن جهود وزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية لدعم المحتوى التربوي الهادف للأطفال، وبناء جيل يتحلى بالأخلاق والقيم النبيلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store