logo
#

أحدث الأخبار مع #«الفطيمتويوتا»

«تويوتا» تحيي «إف تي 86» بالطراز الرياضي الجديد «جي آر 86»
«تويوتا» تحيي «إف تي 86» بالطراز الرياضي الجديد «جي آر 86»

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

«تويوتا» تحيي «إف تي 86» بالطراز الرياضي الجديد «جي آر 86»

كشفت «الفطيم تويوتا» عن سيارة الكوبيه الجديدة «جي آر 86» بشكل مفاجئ لمالكي سيارات تويوتا «جي آر» في الإمارات. جاء التصميم الجديد بتصميم عصري تم تطويره بناءً على الطراز السابق «إف تي 86» الذي تم إطلاقه منذ عشر سنوات تقريباً، إيذاناً بتجديد التزام تويوتا بتصميم السيارات الرياضية. وتحتفظ مركبة الكوبيه الجديدة بالتكوين الكلاسيكي لطراز «جي تي» السابق المتمثل بالمحرك المثبت في الأمام ونظام الدفع الخلفي، وهي مصممة لترتقي بتجربة القيادة الممتعة التي اشتهر بها الطراز السابق. ويحقق تطوير طرازات تويوتا من فئة «جي آر» مهمة الشركة المتمثلة في الاستفادة من الخبرات والدراية المكتسبة في ظل الظروف القاسية لمنافسات رياضات سباقات السيارات المختلفة بهدف تطوير أفضل المركبات على الإطلاق. تشمل مركبة تويوتا «جي آر 86» الجديدة العديد من التجهيزات، بما فيها دعامات «ماكفرسون» الأمامية، ونظام التعليق الخلفي الشوكي المزدوج الذي يتمتع به طراز «إف تي 86» السابق، بالإضافة إلى الأداء المُحسَّن الذي يوفر أعلى مستوى من الاستجابة والتحكم بثبات المركبة. وتأتي الأبعاد الإجمالية للمركبة الجديدة قريبة من الطراز السابق، ولكن أُضيفت 5 ملم إلى قاعدة العجلات لتصبح 2575 ملم، في حين خُفِّضَ ارتفاعها بمقدار 10 ملم ليصبح 1310 ملم، وذلك ليسهم خفض مركز الثقل بشكل أساسي في تحسين التحكم بالمركبة وتوفير تجربة قيادة ممتعة. وعلاوة على المظهر العريض لمركبة الكوبيه الجديدة ذات الدفع الخلفي، أجريت بعض التحسينات على نظام التحكم، وذلك من خلال تعزيز صلابة الهيكل. كما أُضيفت فتحات تهوية خارجية عملية في المصد الأمامي لدعم ثبات التوجيه بشكل أكبر. وساعد استخدام بعض الأجزاء المصنوعة من الألمنيوم، مثل ألواح السقف والمصدات، في خفض وزن المركبة ليكون بحدود 1270 كجم. وتأتي المركبة الجديدة بمحرك «بوكسر» أفقي رباعي الأسطوانات بسعة 2.4 لتر، يعمل بنظام السحب الطبيعي ويعطي المركبة دفعة كبيرة بقوة ارتفعت من 197 إلى 233 حصاناً، وعزم دوران ارتفع من 205 إلى 250 نيوتن متر. وتعود التحسينات في القوة إلى مجموعة من التعديلات، ومنها زيادة حجم التجويف، والتغييرات في أنظمة السحب والعادم، وتحسين تقنية الحقن المزدوج ذي الأشواط الأربعة (تويوتا D-4S). كما توفر هذه التعديلات تجربة قيادة مميزة وسرعة استجابة عالية، خصوصاً عند الخروج من المنعطفات إلى الطرقات المستقيمة. ويمكن للسائقين الاختيار بين ناقل الحركة اليدوي ذي الست سرعات، أو ناقل الحركة الأوتوماتيكي. كما يعمل المحرك الجديد الأكبر حجماً على تحسين الأداء من صفر إلى 100 كلم/ساعة من 7.6 إلى 6.3 ثوانٍ للمركبات المجهزة بناقل الحركة اليدوي، ومن 8.2 إلى 6.9 ثوانٍ للمركبات المجهزة بناقل الحركة الأوتوماتيكي. وتتألق المركبة الجديدة بتصميمٍ ديناميكيٍ وانسيابيٍ يضفي عليها طابعاً رياضياً وعصرياً. ويسهم كل من غطاء المحرك الطويل وسطح صندوق الأمتعة القصير في إبراز أبعاد المركبة المستوحاة من رياضات سباقات السيارات. وتتميز مقدمة المركبة بالشبك الأمامي «MATRIX G Mesh» المُصمَّم خصيصاً لفئة «جي آر» GR، والذي يدمج الأداء بالجرأة. وتتماشى المصابيح الأمامية LED الممتدة بانسيابية مع المصد الأمامي وفتحات التهوية لتسهم في تحسين الاستجابة والثبات. أما على جانب المركبة، فيُوَلِّد غطاء المحرك المنخفض خطاً ديناميكياً يتجه من مقدمة المركبة إلى جزئها الخلفي. ومن ناحية أخرى، يُظهر التصميم الخلفي للمركبة اتساع قاعدة العجلات، فيما تسهم الزعانف الصغيرة على جانبي المصد الخلفي في تعزيز الثبات، وإضافة لمسة رياضية على تصميم المركبة. أما قُمرة القيادة في مركبة تويوتا الكوبيه GR86، فقد صُمِّمَت للارتقاء بتجربة القيادة اليومية، إذ تتمتع بالبساطة في تصميمها لتعزيز تركيز السائق على الطريق. ويتيح تصميم أدوات ومفاتيح التحكم سهولة بالغة في استخدامها؛ لتكون في متناول السائق حتى عند القيادة على الطرقات السريعة. كما تتمتع كل من عجلة القيادة الرياضية ومقبض الكبح اليدوي وعصا نقل الحركة باللمسات الجلدية المميزة التي تضيف مزيداً من الأناقة والطابع الرياضي على تصميم المقصورة الداخلية. وقد زُوِّدَت المقاعد الأمامية الرياضية بحافات جانبية بارزة تساعد على تعزيز ثبات السائقين أثناء القيادة على مختلف الطرقات والسرعات. ومن جهة أخرى، يوفر المقعدان الخلفيان القابلان للطي إمكانية استعمال هذه المركبة الجديدة لأغراض متعددة.

ياس بن حمدان بن زايد يُتوّج الفائزين في رالي أبوظبي الصحراوي 2025
ياس بن حمدان بن زايد يُتوّج الفائزين في رالي أبوظبي الصحراوي 2025

موقع 24

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • موقع 24

ياس بن حمدان بن زايد يُتوّج الفائزين في رالي أبوظبي الصحراوي 2025

توّج الشيخ ياس بن حمدان بن زايد آل نهيان الفائزين في رالي أبوظبي الصحراوي2025، الذي يمثّل الجولة الثانية من بطولة العالم للراليات الصحراوية، وهنأهم على الإنجاز الذي حققوه والجهود التي قدّموها، وذلك خلال الحفل الختامي الذي أقيم في جزيرة الحديريات في أبوظبي. حضر الحفل الشيخ راشد بن حمدان بن زايد آل نهيان، وعارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، والشيخ حمدان بن سلطان آل نهيان، مدير مشروع رئيسي في مجلس أبوظبي الرياضي، وماهر البدري، المدير التنفيذي لمنظمة الإمارات للسيارات والدراجات النارية، وعدد من القادة الرياضيين، وتخلل الحفل تكريم الجهات الراعية والداعمة لرالي أبوظبي الصحراوي. وأكد الشيخ ياس بن حمدان بن زايد آل نهيان أن رالي أبوظبي الصحراوي يعكس ريادة دولة الإمارات في استضافة الفعاليات الرياضية العالمية، مشيداً بجهود المنظمين والمتسابقين وأدائهم المميز. وأضاف : «نحن فخورون بأن يكون هذا الحدث العالمي جزءاً من أجندة الفعاليات الرياضية الكبرى في الإمارات، ونتطلع إلى المزيد من النجاحات في المستقبل». وشهد الرالي هذا العام تغييراً جذرياً في مساره، حيث انطلقت المنافسات وللمرة الأولى من مدينة العين، ثم انتقل إلى منطقة الظفرة، قبل أن يستقر في معسكر القوع، ليصل في مراحله الأخيرة إلى العاصمة أبوظبي. ويُعد هذا التغيير تحولاً كبيراً ونقلة نوعية في تاريخ الحدث، حيث تقدّر التعديلات في المسار الجديد بنسبة 60% مقارنة بالمسار السابق، في خطوة غير مسبوقة انتظرها عشاق هذا الرالي العريق، ما يعكس التطور والتجديد الذي شهده الرالي على مدار 34 عاماً. ويُعتبر رالي أبوظبي الصحراوي من أبرز الأحداث الرياضية في المنطقة، حيث يجذب نخبة من أفضل السائقين والدراجين العالميين الذين يتنافسون في بيئة صحراوية تتطلب مهارات عالية وقدرة على التحمل، ما يعزّز مكانته بصفته واحداً من أهم سباقات الراليات الصحراوية الطويلة على المستوى الدولي. وقد تطور رالي أبوظبي الصحراوي على مدار 34 عاماً، ليصبح ركيزة أساسية في سباقات الرالي الصحراوية العالمية، حيث بدأ برؤية جريئة رسمها محمد بن سليم، بطل الشرق الأوسط للراليات لـ 14 دورة والرئيس الحالي للاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، ومن ثم تحوَّل إلى اختبار عالمي للمهارة والقدرة على التحمل والإصرار. ومنذ انطلاقه عام 1991، استقطب الرالي أشهر المتسابقين العالميين، مثل جان-لوي شليسر وستيفان بيترهانسل، والنجوم المعاصرين مثل يزيد الراجحي وناصر العطية. كما حظي رالي أبوظبي الصحراوي برعاية من شريك قطاع الطاقة «أدنوك للتوزيع»، دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وشريك التكنولوجيا «إي آند»، والشريك الرسمي للخدمات اللوجستية «دي إتش إل»، والشريك في قطاع السيارات «الفطيم تويوتا». كما حظي الرالي بدعم من وزارة الدفاع، وشرطة أبوظبي، والدفاع المدني، وشركة أبوظبي للتوزيع، وبلدية منطقة الظفرة، وتدوير، وقناة أبوظبي الرياضية، الشريك الإعلامي.

ياس بن حمدان بن زايد: رالي أبوظبي الصحراوي يعكس ريادة الإمارات في استضافة الفعاليات العالمية
ياس بن حمدان بن زايد: رالي أبوظبي الصحراوي يعكس ريادة الإمارات في استضافة الفعاليات العالمية

الاتحاد

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

ياس بن حمدان بن زايد: رالي أبوظبي الصحراوي يعكس ريادة الإمارات في استضافة الفعاليات العالمية

أبوظبي (الاتحاد) توّج الشيخ ياس بن حمدان بن زايد آل نهيان الفائزين في رالي أبوظبي الصحراوي 2025، الذي يمثّل الجولة الثانية من بطولة العالم للراليات الصحراوية، وهنأهم على الإنجاز الذي حققوه والجهود التي قدّموها، وذلك خلال الحفل الختامي الذي أقيم في جزيرة الحديريات في أبوظبي. حضر الحفل الشيخ راشد بن حمدان بن زايد آل نهيان، وعارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، والشيخ حمدان بن سلطان آل نهيان، مدير مشروع رئيسي في مجلس أبوظبي الرياضي، وماهر البدري، المدير التنفيذي لمنظمة الإمارات للسيارات والدراجات النارية، وعدد من القادة الرياضيين، وتخلل الحفل تكريم الجهات الراعية والداعمة لرالي أبوظبي الصحراوي. وأكد الشيخ ياس بن حمدان بن زايد آل نهيان، أن رالي أبوظبي الصحراوي يعكس ريادة دولة الإمارات في استضافة الفعاليات الرياضية العالمية، مشيداً بجهود المنظمين والمتسابقين وأدائهم المميز. وأضاف: «فخورون بأن يكون هذا الحدث العالمي جزءاً من أجندة الفعاليات الرياضية الكبرى في الإمارات، ونتطلع إلى المزيد من النجاحات في المستقبل». وشهد الرالي هذا العام تغييراً جذرياً في مساره، حيث انطلقت المنافسات وللمرة الأولى من مدينة العين، ثم انتقل إلى منطقة الظفرة، قبل أن يستقر في معسكر القوع، ليصل في مراحله الأخيرة إلى العاصمة أبوظبي. ويُعد هذا التغيير تحولاً كبيراً ونقلة نوعية في تاريخ الحدث، حيث تقدّر التعديلات في المسار الجديد بنسبة 60% مقارنة بالمسار السابق، في خطوة غير مسبوقة انتظرها عشاق هذا الرالي العريق، ما يعكس التطور والتجديد الذي شهده الرالي على مدار 34 عاماً. ويُعتبر رالي أبوظبي الصحراوي من أبرز الأحداث الرياضية في المنطقة، حيث يجذب نخبة من أفضل السائقين والدراجين العالميين الذين يتنافسون في بيئة صحراوية تتطلب مهارات عالية وقدرة على التحمل، ما يعزّز مكانته بصفته واحداً من أهم سباقات الراليات الصحراوية الطويلة على المستوى الدولي. وتطور رالي أبوظبي الصحراوي على مدار 34 عاماً، ليصبح ركيزة أساسية في سباقات الرالي الصحراوية العالمية، حيث بدأ برؤية جريئة رسمها محمد بن سليم، بطل الشرق الأوسط للراليات لـ 14 دورة والرئيس الحالي للاتحاد الدولي للسيارات، ومن ثم تحوَّل إلى اختبار عالمي للمهارة والقدرة على التحمل والإصرار. ومنذ انطلاقه عام 1991، استقطب الرالي أشهر المتسابقين العالميين، مثل جان-لوي شليسر وستيفان بيترهانسل، والنجوم المعاصرين مثل يزيد الراجحي وناصر العطية. كما حظي رالي أبوظبي الصحراوي برعاية من شريك قطاع الطاقة «أدنوك للتوزيع»، دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، وشريك التكنولوجيا «إي آند»، والشريك الرسمي للخدمات اللوجستية «دي إتش إل»، والشريك في قطاع السيارات «الفطيم تويوتا». كما حظي الرالي بدعم من وزارة الدفاع، وشرطة أبوظبي، والدفاع المدني، وشركة أبوظبي للتوزيع، وبلدية منطقة الظفرة، وتدوير، وقناة أبوظبي الرياضية، الشريك الإعلامي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store