logo
#

أحدث الأخبار مع #«القاهرةعنواني»

رحلة لشوارع قاهرة نجيب محفوظ بسينما متحف سراي الجزيرة بالأوبرا
رحلة لشوارع قاهرة نجيب محفوظ بسينما متحف سراي الجزيرة بالأوبرا

مصرس

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

رحلة لشوارع قاهرة نجيب محفوظ بسينما متحف سراي الجزيرة بالأوبرا

تستضيف سينما متحف سراي الجزيرة بساحة دار الأوبرا المصرية في السابعة من مساء يوم الأربعاء 16 أبريل، أمسية من سلسلة أرواح في المدينة للكاتب محمود التميمي، يتحدث فيها عن قاهرة نجيب محفوظ وشوارعها، وذلك مشاركة من مشروع «القاهرة عنواني» المهتم بحفظ الذاكرة الوطنية في الفعاليات التي تنظم برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة تحت عنوان «محفوظ في القلب لعزة الهوية المصرية». ويعد هذا النشاط هو أحد الأنشطة الكثيرة والمتنوعة التي يقدمها قطاع الفنون التشكيلية في المواقع الثقافية التابعة للقطاع؛ بهدف تسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصري، وتذكير الأجيال الجديدة بما قدمته أعماله الأدبية والفنية من صور حية ساهمت في تشكيل الوعي الوطني والاجتماعي وحافظت على الهوية المصرية.ومن المقرر أن تتضمن الأمسية عرض حواري وبصري أعده الكاتب الصحفي محمود التميمي مؤسس سلسلة أرواح في المدينة، يعرض فيه نماذج لتأثير مدينة القاهرة في إبداعه، وكيف جسد عملاق الأدب المصري نجيب محفوظ مدينة القاهرة وشوارعها في إبداعه، وكيف قدمت السينما الروائية بأدواتها الإبداعية المختلفة مشاهد شوارع قاهرة نجيب محفوظ وأذقتها، وكيف رصدت السينما التسجيلية هذا الواقع واستخدمته كرافد مهم من روافد مسيرة محفوظ الإبداعية، حيث يستعرض التميمي الأفلام التسجيلية التي جسدت أماكن الثلاثية في إطار البحث عن قاهرة نجيب محفوظ في الروايات والأفلام بين الروائي منها والتسجيلي، بالإضافة لما كتبه نجيب محفوظ عن علاقته بالمدينة، خاصة في ثلاثيته الشهيرة، وكذلك مقاطع من أفلام وأغنيات وصحف، بالإضافة إلى مشاهير الشخصيات التي جسدها محفوظ في الثلاثية الرواية والأفلام.تعد فعالية «محفوظ في القلب» هي المحطة الثالثة بعد الاحتفاء بالفنان الكبير شادي عبدالسلام من خلال فعالية «يوم شادي.. لتعزيز الهوية المصرية»، تلاها تكريم الشاعر والفنان الكبير صلاح جاهين في إطار فعالية «عمنا.. صلاح جاهين»، لتُتوَّج الآن بتكريم أديب نوبل نجيب محفوظ، تقديرًا لإسهاماته الأدبية التي عكست روح مصر وتاريخها وتحولاتها المجتمعية.

الكشف عن أغنية نادرة لسيد مكاوي وصلاح جاهين
الكشف عن أغنية نادرة لسيد مكاوي وصلاح جاهين

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

الكشف عن أغنية نادرة لسيد مكاوي وصلاح جاهين

أعلن مشروع «القاهرة عنواني» الذي أسسه الصحافي المصري محمود التميمي عن استعادة أغنية نادرة تم الكشف عنها، أخيراً، من كلمات صلاح جاهين، وألحان سيد مكاوي، كان الثنائي قدمها قبل 55 عاماً ولم تذع سوى مرات قليلة ثم اختفت تماماً. ويتم تقديم الأغنية كاملة، التي تحمل اسم «عمال أبو زعبل»، خلال احتفالية ليالي «أرواح في المدينة» في دار الأوبرا المصرية، الاثنين، وتتضمن مشاهد لشهداء مصنع أبو زعبل بعد قصف مصنعهم بـ«الفانتوم» عام 1970 ووفاة 70 عاملاً. يقول مطلع الأغنية التي نشرها التميمي على حسابه بـ«فيسبوك» موجهاً الشكر للهيئة الوطنية للإعلام على إتاحتها هذا العمل: «إحنا العمال اللي اتقتلوا/ قدام المصنع في أبو زعبل بنغني للدنيا ونتلو عناوين جرانين المستقبل». وقال التميمي إن الأغنية النادرة «عمال أبو زعبل» ستعرض كاملة ضمن عروض «أرواح في المدينة»، وذلك بعد مرور 55 عاماً على عرضها، لافتاً إلى أنها اختفت تماماً دون أثر يذكر بعد عرضها مرات قليلة. وأضاف التميمي لـ«الشرق الأوسط»: «أثناء تحضيري لاحتفالية سيد مكاوي بحثت عن النوادر من أعماله، وقد سمعت هذه القصيدة من أمين حداد (إحنا العمال اللي اتقتلوا قدام المصنع في أبو زعبل)، وفي هذا اليوم استشهد أكثر من 70 عاملاً مصرياً، وانفعل صلاح جاهين بهذه الواقعة، وكانت مصر مشحونة تماماً ضد العدو في حرب الاستنزاف، وانفعل أيضاً سيد مكاوي بهذه الواقعة وهذه الكلمات، فقررا تقديم رؤية فيها انتصار للحق في عز لحظة محاولة الباطل أن يعصف به». وتابع التميمي: «هذه الأغنية أذيعت في هذه المرحلة في أول السبعينات لكن بعد ذلك وقعت الحرب، واهتم الكل بأغاني حرب أكتوبر (تشرين الأول) عام 1973، وكان الرئيس نيكسون مذكوراً بالاسم في الأغنية، وجاء لزيارة مصر عام 1974 فتم منع الأغنية». سيد مكاوي مع ابنته إيناس مكاوي (صفحتها على فيسبوك) وأشار إلى أنه تمكن من الحصول عليها بعد أن أخبر رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني عنها، وتحمس المسلماني للفكرة ووجه بالبحث عن هذه الأغنية في أرشيف الإذاعة والتلفزيون، وتابع: «بالفعل حصلت على الأغنية في النهاية، ويتم تقديمها في الاحتفالية كجزء من مشروع حفظ الذاكرة الوطنية». ولفت إلى اهتمام المبادرة بالأغاني الوطنية التي قدمها سيد مكاوي، سواءً من كلمات صلاح جاهين أو فؤاد حداد. ويعدّ سيد مكاوي من أبرز الملحنين المصريين، وقد ولد في حي السيدة زينب، (وسط القاهرة) عام 1928 ورحل عام 1997 بعد أن قدم عدداً كبيراً من الأغاني والألحان لفنانين مثل ليلى مراد وشادية ووردة وصباح وسميرة سعيد ومحمد قنديل، ولحن أغنية «يا مسهرني» لأم كلثوم، وقدم حلقات «المسحراتي» من أشعار فؤاد حداد، والأوبريت الغنائي «الليلة الكبيرة» مع الشاعر صلاح جاهين. ويقدم مشروع «القاهرة عنواني» لاستعادة التراث الثقافي لمدينة القاهرة، هذه الأغنية كاملة في احتفالية «أرواح في المدينة» التي تخصصها للاحتفاء بالموسيقار سيد مكاوي، تحت شعار «الأرض بتتكلم عربي»، وهي إحدى أغانيه الشهيرة، ويتحدث خلالها الإعلامي جمال عنايت عن علاقة خاصة جمعته بالشيخ سيد مكاوي، كما يكشف عن دور والده الفنان راجي عنايت في خروج فكرة أشهر عرض عرائس «الليلة الكبيرة» إلى النور أثناء إدارته لمسرح العرائس. ويحظى أوبريت «الليلة الكبيرة» باهتمام وشهرة واسعين رغم مرور 64 عاماً على عرضه الأول عام 1961، ويجمع بين الثنائي صلاح جاهين في الأشعار، وألحان سيد مكاوي، والأوبريت من إخراج صلاح السقا، وصمم عرائسه الفنان ناجي شاكر، ويتناول الموالد المصرية بكل ما تتضمَّنه من عناصر شعبية متنوعة وشخصيات لها طابع مميز، ولكن بطريقة كاريكاتيرية ساخرة. وخلال الاحتفالية، تحكي أميرة سيد مكاوي لجمهور «أرواح في المدينة» عن والدها، فضلاً عن إلقاء قصائد لفؤاد حداد غناها سيد مكاوي، وفقرات عديدة أخرى تستعيد الأعمال الغنائية لسيد مكاوي، ونتعرف فيها على مصر بعيون سيد مكاوي وإحساسه وإبداعه، وفي نهاية الليلة يستمع الجمهور إلى أداء «المسحراتي» لسيد مكاوي، يقدمه الموسيقي والمطرب بسيوني عمارة، وفق مؤسس المبادرة.

كاتب صحفي: مر 50 عاما على غياب أم كلثوم ولا يزال العرش شاغرا
كاتب صحفي: مر 50 عاما على غياب أم كلثوم ولا يزال العرش شاغرا

مصرس

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

كاتب صحفي: مر 50 عاما على غياب أم كلثوم ولا يزال العرش شاغرا

قال الكاتب الصحفي محمود التميمي، إن الحضارة تراكم، ولا يوجد تراكم حضاري مثلما هو في القاهرة، وهذا ما يوضحه مشروع «القاهرة عنواني» الذي يستهدف الأرواح النبيلة التي استقرت في القاهرة. وأضاف «التميمي» خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «الساعة 6»، على قناة الحياة، أنه قرر بحالة من الحنين للعاصمة المصرية أن يبحث عن الشخصيات الهادفة التي عاشت في هذه المدينة، مؤكدًا أن أم كلثوم من أعظم الشخصيات المصرية وأكثرها استقرارا.وأوضح أن إطلاق شعار «50 سنة من الحضور» لم يكن من فراغ، بل هو شيء واقعي وملموس في وجدان المصريين، مضيفًا أن رحيل أم كلثوم ليس ما يدعو للاحتفال، وإنما تفوق واستمرارية «الست» هو ما يستحق الاحتفال والاحتفاء، ومواصلا: «مر 50 عاما على غياب أم كلثوم ولا يزال العرش شاغرا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store