أحدث الأخبار مع #«القاهرةمنورة


العرب اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
نشاط سينمائي عربي على «الريفييرا»
مساء غد يبدأ ماراثون مهرجان «كان»، وسط مئات من الأفلام وآلاف من البشر، وجنون الملايين الذين يتابعون الفعاليات عبر «الميديا»، هناك أيضاً الأكثر جنوناً وجنوحاً الذين يقفون بالساعات أمام الفنادق الرئيسية بالقرب من شاطئ «الريفييرا»، التي عادة ما يقيم فيها كبار النجوم، في انتظار أن ينالهم من هذا النجم نظرة، حيث إنه في العادة تبوء أغلب تلك المحاولات بالفشل، وفي اليوم التالي يعاود الجمهور الترقب والانتظار، كما ستلمح أيضاً على ظلال «الكادر» عدداً من اللصوص الذين يؤجرون غرفاً في تلك الفنادق من أجل محاولة سرقة النجوم، إلا أن عين الشرطة الساهرة كثيراً ما تحبط هذه المحاولات. فرنسا هي أم السينما في العالم، حيث انطلقت الشرارة الأولى من باريس، وتحديداً في 28 ديسمبر (كانون الأول) 1895، عن طريق الأخوين أوجست ولويس «لوميير»، كما أن القاعة الرئيسية في المهرجان، تخليداً لهما، تحمل اسم «لوميير». تفاصيل عديدة في «كان» تمنحه هذا التفرد، خاصة في عالمنا العربي؛ إذ إن العديد من المهرجانات الكبرى تحرص على إعلان انطلاق فعاليتها أثناء انعقاده، هكذا تجد مهرجانات «القاهرة» و«قرطاج» و«البحر الأحمر» و«الجونة» و«وهران» وغيرها، تعقد هناك المؤتمرات الصحافية الأولى، ومن المنتظر أن ينضم إلى القائمة «الدوحة»، الذي يستعد هذا العام لانطلاق مهرجان دولي ضخم تقيمه مؤسسة الدوحة للأفلام، وقبل سنوات قليلة كان مهرجانا «دبي» و«أبوظبي» يحرصان على أن يعلنا أيضاً الانطلاق من على الشاطئ نفسه. أتذكر أنه منذ نهاية الثمانينات، وحتى مطلع الألفية الثالثة، كان أغلب النجوم يحرصون على الوجود في توقيت المهرجان، بعضهم بالفعل يشاهد الأفلام بشغف، بينما الآخرون يعتبرون تلك الرحلة نوعاً من تأكيد النجومية. مثلاً تلك الراقصة، التي كانت عادة تصطحب معها من القاهرة فريقاً من المصورين وترتدي ملابس فرعونية تتشابه مع كليوباترا، ثم تعود للقاهرة محملة بتلك التسجيلات، وهي على السجادة الحمراء في طريقها للقاعة، لا أتصورها أكملت مشاهدة أي فيلم، ولكن فقط ظل لديها وثيقة بالصوت والصورة تؤكد أنها كانت هناك. مع الزمن عندما صار شهر رمضان يقترب توقيته من موعد «كان»، تضاءل حضور النجوم؛ لأنهم عادة مشغولون بتصوير مسلسلات وبرامج، وعندما صار «كان» يأتي بعد رمضان بعدة أشهر، كانوا قد تعودوا على الغياب. هذا العام أشعر بأن عدداً كبيراً من النجوم والنجمات بدأوا في معاودة الذهاب إلى هذا الوهج، خاصة أن الأجنحة العربية كثيراً ما تقيم ندوات تتناول المعوقات التي تواجه السينما العربية وكيف نتغلب عليها، خاصة ما يتعلق بالتمويل الأجنبي الذي صار مع الزمن هو المعضلة الكبرى التي تواجه المخرجين، إذ إنه لو رفض التمويل ربما لن يتمكن المخرجون من استكمال المشروع، ولو تمت الموافقة عليه، هناك المتربصون الذين في العادة ما يوجهون نيران الاتهامات إلى هذا النوع من الإنتاج... يوسف شاهين أكثر مخرج عربي تعرض للنيل من مصريته وعروبته، بل طالب البعض بسحب جواز السفر الذي يحمله بمجرد عودته لأرض الوطن، حدث ذلك أكثر من مرة، ومن أشهرها فيلمه «القاهرة منورة بأهلها»، الذي عرض في قسم «أسبوعي المخرجين» عام 1991، مع الزمن صرنا نشاهد هذا الفيلم وغيره على المنصات من دون أي حساسية. الأجنحة المنتشرة على شاطئ المهرجان ستشهد في الساعات القادمة حركة ونشاطاً ومؤتمرات ومناقشات، وسوف تسفر عن مشروعات سينمائية قادمة.


بلدنا اليوم
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلدنا اليوم
باسم سمرة يروج لـ"العتاولة 2" بكلمات تشعل حماس جمهوره
ألهب الفنان باسم سمرة حماس محبيه بترويجه لمسلسه الجديد " العتاولة 2" ، حيث نشر علي حسابه الخاص كلمات تروج لمسلسه منهاؤ الكلمة المشهورة له في العتاولة "يلا بينا، ولغيني تلاقيني"، وغيرها من الكلمات. والفنان باسم سمرة هو بطل من أبطال المسلسل ويشاركه في البطولة الفنان أحمد السقا ، والفنان طارق لطفي ، وعدد من أبرز نجوم الفن ، والمقرر عرضه في دراما رمضان 2025. أبطال مسلسل " العتاولة " هو بطولة جماعية تجمع مابين ،الفنان أحمد السقا ، والفنان باسم سمرة ، والفنان طارق لطفي وعدد من الفنانين منهم، زينة، ، مي كساب، أحمد كشك، هدى الاتربي. ، نهى عابدين،و ميمى جمال، زينب العبد، منة تيسير، مصطفى ابو سريع، مريم الجندي، مؤمن نور، محمد التاجي، يسرا الجديدي، وأخرون، وهو من تأليف هشام هلال، و إخراج احمد خالد موسى. قصة مسلسل العتاولة وتدور أحداث مسلسل في إطار درامي شعبي وتدور أحداث العتاولة حول نصار وشقيقه خضر اللذين يعملان في السرقة والنهب ثم يكتشفان بعد توبة أحدهما عن السرقة أنهما ليسا أخين وأن والدتهما «سترة العترة»، التي تجسد دورها الفنانة فريدة سيف النصر، هي من دبرت ذلك حتى تستفيد من غنائم ما يسرقانه معًا. نبذة عن الفنان باسم سمرة تخرج من كلية التربية قسم تعليم صناعى وعمل مدرساً للرسم الصناعي للمرحلة الثانوية بمدرسة الصف الثانوية بجنوب الجيزة فترة قصيرة قبل توجهه للتمثيل. بدأ مشواره الفني بالمشاركة في الفيلم القصير «القاهرة منورة بأهلها» للمخرج يوسف شاهين، ومن بعدها فيلم «مرسيدس» وفيلم «صبيان وبنات» للمخرج يسري نصر الله