#أحدث الأخبار مع #«القمة١١الدستور٢٤-٠٢-٢٠٢٥رياضةالدستور«البريميرليج» يقترب من الملك الإنجليز يتغنون بـ«صلاح» بعد تألقه أمام السيتى: «إنت أكيد من عالم تانى»واصل محمد صلاح، قائد المنتخب الوطنى، تحطيم الأرقام القياسية، بعدما أسهم فى فوز فريقه ليفربول على مانشستر سيتى، المحترف ضمن صفوفه نجمنا المصرى عمر مرموش، بنتيجة ٢-٠، فى الجولة الـ٢٦ من بطولة الدورى الإنجليزى الممتاز، بتسجيل هدف وصناعة الثانى. وبتسجيله فى مرمى إيدرسون مواريس تقدم «صلاح» إلى المركز الثالث فى ترتيب الهدافين التاريخيين لنادى ليفربول، متساويًا مع جوردان هيندرسون، قائد الفريق السابق، برصيد ٢٤١ هدفًا. وبات «مو» أكثر اللاعبين صناعة للأهداف فى موسم واحد طوال تاريخ ليفربول، متفوقًا على الإنجليزى ستيفن ماكمانمان. كما أصبح أكثر لاعبى «الريدز» مساهمة بالأهداف ضد مانشستر سيتى بـ١٥ مساهمة. وأصبح قائد «الفراعنة» أول لاعب فى الدوريات الخمس الكبرى فى أوروبا يشارك بشكل مباشر فى ٥١ هدفًا بجميع المسابقات فى موسم ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، فضلًا عن احتلاله صدارة هدافى ليفربول التاريخيين خارج ملعب «أنفيلد» فى الدورى الإنجليزى. ورفع محمد صلاح رصيده من الأهداف إلى ٢٥ هدفًا، ليواصل تصدر جدول ترتيب هدافى الدورى الإنجليزى الممتاز فى الموسم الحالى، فضلًا عن تصدره ترتيب الأكثر صناعة للأهداف فى الموسم بـ١٦ صناعة. واحتفت الصحف الإنجليزية بأداء نجمنا المصرى أمام مانشستر سيتى، واحتلت صورته أغلفتها جميعًا، بداية من صحيفة «ديلى ستار»، التى اختارت عنوان: «القمة ١١»، فى إشارة لفارق النقاط مع أرسنال الوصيف، مضيفة: «الملك محمد صلاح يقترب من لقب البريميرليج الثانى». عنوان «ديلى ميل» كان «نحن بحاجة إليه»، وهو التصريح الذى أدلى به «صلاح» عن رغبته فى تحقيق لقب الدورى الثانى له «البريميرليج»، مضيفة: «محمد صلاح يكشف رغبة ليفربول للفوز بالألقاب، وليفربول يتفوق بفارق ١١ نقطة، بعد فوز ساحق على مانشستر سيتى». ووضعت صحيفة «صن» فى غلافها صورة لمحمد صلاح من ظهره، يظهر بها رقم قميصه وهو «١١»، كإشارة لفارق النقاط مع أرسنال، مضيفة: «فارق ١١ نقطة، صلاح من خارج هذا العالم ببساطة.. الريدز يواصلون السير». وتحت صورة «صلاح» أيضًا، اختارت صحيفة «تايمز سبورت» تصريح نجمنا المصرى عنوانًا: «ليفربول يريد تحقيق لقب الدورى»، متابعة: «مهاجم ليفربول يتألق مرة أخرى ويشيد بالموسم المميز». كذلك وضعت صحيفة «ديلى ميرور» احتفال محمد صلاح صورة لغلافها، واختارت لها عنوان: «يد على اللقب»، مع تغيير كلمة «يد» إلى «انتصار»، مستغلة التشابه فى النقط بين الكلمتين، مضيفة: «الريدز يتقدمون بـ١١ نقطة وصلاح يقول: نريد لقبًا آخر». وفى تصريحات لشبكة «سكاى سبورتس» عقب المباراة، قال «صلاح»: «إنه مكان صعب للغاية للفوز هنا (ملعب الاتحاد). مانشستر سيتى فريق قوى، لديه مدرب رائع، سيطروا على المباراة، أعتقد أنهم قادرون على السيطرة على أى مباراة هنا. لقد فازوا بـ٤ ألقاب (الدورى الإنجليزى) على التوالى. إنه فريق لا يصدق.. لكننى سعيد فى النهاية لأننا تمكنا من الفوز». وأضاف «مو»: «الناس يقولون إن موسمى الأول كان الأفضل، والبعض يقولون إن هذا الموسم هو الأفضل، أميل أكثر إلى هذا الموسم، لأننى أريد الفوز باللقب». وعما إذا يرى أن فريقه اقترب من حسم الدورى الإنجليزى، قال: «لا أريد أن أقول هذا. نحتاج إلى لقب آخر. أنا وكل زملائى نبذل قصارى جهدنا». وعقب انتهاء المباراة، ظهر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى للقاء سريع بين محمد صلاح وبيب جوارديولا، المدير الفنى لفريق مانشستر سيتى، فى ممر ملعب «الاتحاد». وتناولت المواقع وشبكات الأخبار العالمية الفيديو المتداول، دون أن تكشف أى تفاصيل عما دار بين الثنائى، وسط الكثير من التكهنات.
الدستور٢٤-٠٢-٢٠٢٥رياضةالدستور«البريميرليج» يقترب من الملك الإنجليز يتغنون بـ«صلاح» بعد تألقه أمام السيتى: «إنت أكيد من عالم تانى»واصل محمد صلاح، قائد المنتخب الوطنى، تحطيم الأرقام القياسية، بعدما أسهم فى فوز فريقه ليفربول على مانشستر سيتى، المحترف ضمن صفوفه نجمنا المصرى عمر مرموش، بنتيجة ٢-٠، فى الجولة الـ٢٦ من بطولة الدورى الإنجليزى الممتاز، بتسجيل هدف وصناعة الثانى. وبتسجيله فى مرمى إيدرسون مواريس تقدم «صلاح» إلى المركز الثالث فى ترتيب الهدافين التاريخيين لنادى ليفربول، متساويًا مع جوردان هيندرسون، قائد الفريق السابق، برصيد ٢٤١ هدفًا. وبات «مو» أكثر اللاعبين صناعة للأهداف فى موسم واحد طوال تاريخ ليفربول، متفوقًا على الإنجليزى ستيفن ماكمانمان. كما أصبح أكثر لاعبى «الريدز» مساهمة بالأهداف ضد مانشستر سيتى بـ١٥ مساهمة. وأصبح قائد «الفراعنة» أول لاعب فى الدوريات الخمس الكبرى فى أوروبا يشارك بشكل مباشر فى ٥١ هدفًا بجميع المسابقات فى موسم ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، فضلًا عن احتلاله صدارة هدافى ليفربول التاريخيين خارج ملعب «أنفيلد» فى الدورى الإنجليزى. ورفع محمد صلاح رصيده من الأهداف إلى ٢٥ هدفًا، ليواصل تصدر جدول ترتيب هدافى الدورى الإنجليزى الممتاز فى الموسم الحالى، فضلًا عن تصدره ترتيب الأكثر صناعة للأهداف فى الموسم بـ١٦ صناعة. واحتفت الصحف الإنجليزية بأداء نجمنا المصرى أمام مانشستر سيتى، واحتلت صورته أغلفتها جميعًا، بداية من صحيفة «ديلى ستار»، التى اختارت عنوان: «القمة ١١»، فى إشارة لفارق النقاط مع أرسنال الوصيف، مضيفة: «الملك محمد صلاح يقترب من لقب البريميرليج الثانى». عنوان «ديلى ميل» كان «نحن بحاجة إليه»، وهو التصريح الذى أدلى به «صلاح» عن رغبته فى تحقيق لقب الدورى الثانى له «البريميرليج»، مضيفة: «محمد صلاح يكشف رغبة ليفربول للفوز بالألقاب، وليفربول يتفوق بفارق ١١ نقطة، بعد فوز ساحق على مانشستر سيتى». ووضعت صحيفة «صن» فى غلافها صورة لمحمد صلاح من ظهره، يظهر بها رقم قميصه وهو «١١»، كإشارة لفارق النقاط مع أرسنال، مضيفة: «فارق ١١ نقطة، صلاح من خارج هذا العالم ببساطة.. الريدز يواصلون السير». وتحت صورة «صلاح» أيضًا، اختارت صحيفة «تايمز سبورت» تصريح نجمنا المصرى عنوانًا: «ليفربول يريد تحقيق لقب الدورى»، متابعة: «مهاجم ليفربول يتألق مرة أخرى ويشيد بالموسم المميز». كذلك وضعت صحيفة «ديلى ميرور» احتفال محمد صلاح صورة لغلافها، واختارت لها عنوان: «يد على اللقب»، مع تغيير كلمة «يد» إلى «انتصار»، مستغلة التشابه فى النقط بين الكلمتين، مضيفة: «الريدز يتقدمون بـ١١ نقطة وصلاح يقول: نريد لقبًا آخر». وفى تصريحات لشبكة «سكاى سبورتس» عقب المباراة، قال «صلاح»: «إنه مكان صعب للغاية للفوز هنا (ملعب الاتحاد). مانشستر سيتى فريق قوى، لديه مدرب رائع، سيطروا على المباراة، أعتقد أنهم قادرون على السيطرة على أى مباراة هنا. لقد فازوا بـ٤ ألقاب (الدورى الإنجليزى) على التوالى. إنه فريق لا يصدق.. لكننى سعيد فى النهاية لأننا تمكنا من الفوز». وأضاف «مو»: «الناس يقولون إن موسمى الأول كان الأفضل، والبعض يقولون إن هذا الموسم هو الأفضل، أميل أكثر إلى هذا الموسم، لأننى أريد الفوز باللقب». وعما إذا يرى أن فريقه اقترب من حسم الدورى الإنجليزى، قال: «لا أريد أن أقول هذا. نحتاج إلى لقب آخر. أنا وكل زملائى نبذل قصارى جهدنا». وعقب انتهاء المباراة، ظهر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى للقاء سريع بين محمد صلاح وبيب جوارديولا، المدير الفنى لفريق مانشستر سيتى، فى ممر ملعب «الاتحاد». وتناولت المواقع وشبكات الأخبار العالمية الفيديو المتداول، دون أن تكشف أى تفاصيل عما دار بين الثنائى، وسط الكثير من التكهنات.