logo
#

أحدث الأخبار مع #«اللؤلؤوالمرجان»

وزير الأوقاف: اختلف مع شيخنا الشعراوى فى فهم هذه الآية..وهناك مواضع محل نقاش
وزير الأوقاف: اختلف مع شيخنا الشعراوى فى فهم هذه الآية..وهناك مواضع محل نقاش

أخبار مصر

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار مصر

وزير الأوقاف: اختلف مع شيخنا الشعراوى فى فهم هذه الآية..وهناك مواضع محل نقاش

وزير الأوقاف: اختلف مع شيخنا الشعراوى فى فهم هذه الآية..وهناك مواضع محل نقاش قال الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف، إنه يختلف مع إمام الدعاة الشيخ محمد متولى الشعراوي في فهم آية « وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا».أضاف وزير الأوقاف خلال برنامج «اللؤلؤ والمرجان» المذاع عبر قنوات المتحدة: موضع قد اختلف في فهمه مع أستاذنا الجليل وإمام الدعاة وشيخ المفسرين محمد متولى الشعراوي، لكن مفيش مانع من أن تكون هناك مواضع فيها محل نظر ونقاش علمى. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that

أسامة الأزهرى: على أهالى سيناء الفخر بذكر أرضهم فى القرآن
أسامة الأزهرى: على أهالى سيناء الفخر بذكر أرضهم فى القرآن

الدستور

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

أسامة الأزهرى: على أهالى سيناء الفخر بذكر أرضهم فى القرآن

قال الدكتور أسامة الأزهرى، وزير الأوقاف، إن الجزء الـ١٨ من القرآن الكريم، يحتوى على العديد من القوانين الإلهية المتعلقة بخلق السماوات والأرض، بالإضافة إلى قوانين تزكية النفس ومكارم الأخلاق. وأشار «الأزهرى»، خلال برنامجه «اللؤلؤ والمرجان» المذاع على فضائية «دى إم سى»، إلى آية «وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِى الْأَرْضِ. وَإِنَّا عَلَىٰ ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ»، واصفًا إياها بأنها منة إلهية عظيمة تُظهر تدبير الله لعجائب الغلاف الجوى، موضحًا أن هذه الحركة الكونية تؤدى إلى إنبات الجنات وإنتاج الطعام والفاكهة، ما يجعل الماء مصدرًا للرزق وعمارة الأرض. كما توقف الوزير عند آية «وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين»، مبينًا أن القرآن الكريم يذكر أرض مصر بشكل لافت، ليس فقط باسمها الصريح خمس مرات، أو بالإشارة إليها بالضمير فى أربعين موضعًا، بل أيضًا بذكر أجزاء منها، مثل سيناء، داعيًا أهالى سيناء إلى الفخر والاعتزاز بهذا التشريف الإلهى لأرضهم. وتطرق إلى آية «وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ»، موضحًا أن الله تعالى يصف فيها قومًا ابتلاهم بالشدائد بسبب ضلالهم، ومع ذلك لم يلجأوا إلى الله بالدعاء والتضرع. وربط بين هذه الآية والأزمات المعاصرة، خاصة الملف الفلسطينى، مؤكدًا أن مصر تقف بكل قوة ضد التهجير القسرى للشعب الفلسطينى، مشيرًا إلى أن مفتاح التعامل مع الأزمات يكمن فى «التوجيه» و«التوجه»، حيث يقصد بالأول حث العقول على الفهم والدراسة، وبالثانى اللجوء إلى الله بالدعاء والتضرع.

أسامة الأزهرى: «الأقصى» مسجدنا وأرضنا ولا نفرط فيه أو نتنازل عنه أبدًا
أسامة الأزهرى: «الأقصى» مسجدنا وأرضنا ولا نفرط فيه أو نتنازل عنه أبدًا

الدستور

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

أسامة الأزهرى: «الأقصى» مسجدنا وأرضنا ولا نفرط فيه أو نتنازل عنه أبدًا

قال الدكتور أسامة الأزهرى، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن الآية الأولى من سورة الإسراء وهى «سبحان الذى أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى»، تؤكد أن المسجد الأقصى هو مسجدنا وأرضنا، ولا نفرط فيه ولا نتنازل عنه أبدًا، حيث جمع الله بين المسجدين فى رباط واحد. وأضاف «الأزهرى» خلال برنامج «اللؤلؤ والمرجان» الذى يقدمه على قناة «dmc»، أن هذا الأمر يعد قاعدة راسخة لا تقبل الجدل أو النقاش لدى أكثر من مليارى مسلم على وجه الأرض، ولكل مؤمنٍ يعظم القرآن الكريم. وشدد على أن المسجد الأقصى ليس قابلًا للتفريط، لأنه جزءٌ من وجدان الأمة الإسلامية، ومرتبط برباط وثيق مع المسجد الحرام، كما جاء فى مطلع سورة الإسراء، وكذلك مع الكعبة المشرفة. وأوضح أن الله، سبحانه وتعالى، ربط فى الآية الأولى من السورة بين سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم، وبين سيدنا موسى، عليه السلام، فى الآية الثانية، الذى يعد نبيًا كريمًا من أولى العزم من الرسل، وله مكانة عظيمة فى الهداية، مشيرًا إلى أن سيدنا موسى، عليه السلام، كان ممهدًا لبعثة سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم، حيث قال: «وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِى إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِن دُونِى وَكِيلًا». وتابع قائلًا: «نعظم سيدنا موسى، وسيدنا محمد، وسيدنا عيسى عليهم السلام جميعًا، ولا نفرق بين أحد من رسل الله. وقد أراد الله تعالى فى الجزء الخامس عشر من القرآن أن يربط بين سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم، وسيدنا موسى، عليه السلام، مؤكدًا وحدة الرسالات السماوية».

أسامة الأزهري: مصر قبلة العلم والأرزاق.. وهذا تفسير "مبوأ صدق" في القرآن الكريم
أسامة الأزهري: مصر قبلة العلم والأرزاق.. وهذا تفسير "مبوأ صدق" في القرآن الكريم

أهل مصر

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أهل مصر

أسامة الأزهري: مصر قبلة العلم والأرزاق.. وهذا تفسير "مبوأ صدق" في القرآن الكريم

قال الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، إن مصر هي قبلة العلم والأرزاق والخير والأمان والحماية من الجميع، فمصر ديار القبلة، وقبلة الخلق أجمعين ولذلك هى أم الدنيا وخزائن الأرض. أضاف وزير الأوقاف خلال برنامج «اللؤلؤ والمرجان» على DMC، إن مصر دار دار الكرم، وديار الآمان، وديار بلوغ المأمول والملك والسلطان الآمن، وقد فسر بعض العلماء «مبوأ الصدق» في القرآن بأنه ديار مصر والشام. كان الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، قال إن الجزء الحادي عشر من القرآن الكريم هو جزء الصدق، حيث يأتي بعدد من الآيات والأهداف التي تعود إلى قضية الصدق. أونقل عن ابن الجوزى قوله: اعلم أن طبع الإنسان لص، وينبغي أن يُعلم أنَّ الطّبعَ لصٌّ، فإذا تُركَ مع أهل هذا الزَّمان سرقَ مِن طباعهم فصار مثلهم، وإذا نظر في سِيَر القُدماء زاحمهم وتأدَّب بأخلاقهم". أكد "الأزهري" أن الإنسان لا ينجو إلا بأن يكون لديه قدم صدق تخطو إلى الخير ولا يتكلم بالزور ولا بالتحايل ولا بالبهتان ولا بالحيل التي تستهدف الرزق.

أسامة الأزهرى: المرأة ترث نصف الرجل فى 4 حالات فقط وتساويه فى 30 حالة
أسامة الأزهرى: المرأة ترث نصف الرجل فى 4 حالات فقط وتساويه فى 30 حالة

الدستور

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الدستور

أسامة الأزهرى: المرأة ترث نصف الرجل فى 4 حالات فقط وتساويه فى 30 حالة

أكد الدكتور أسامة الأزهرى، وزير الأوقاف، أهمية الرضا بما قسمه الله للإنسان، محذرًا من خطورة الحسد والنظر إلى ما فى أيدى الآخرين، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ» (النساء: ٣٢)، موضحًا أن هذه الآية تدعو الإنسان إلى البحث عن المواهب التى وهبها الله له، وعدم الانشغال بمقارنة نفسه بالآخرين بطريقة سلبية قد تؤدى إلى الغيرة والضيق. وقدم المفتى تفسيرًا للجزء الخامس من القرآن، خلال برنامجه «اللؤلؤ والمرجان» الذى يُعرض على قناة DMC، مسلطًا الضوء على القيم الأخلاقية والاجتماعية التى يحملها، والتى تعد ركائز أساسية فى بناء المجتمع المسلم. وأشار إلى الاعتقاد الخاطئ بشأن الميراث فى الإسلام، إذ يظن البعض أن المرأة ترث دائمًا نصف ما يرثه الرجل، موضحًا أن الشرع وضع نظامًا دقيقًا وعادلًا للميراث، مشيرًا إلى وجود أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف ما يرثه الرجل، بينما توجد ثلاثون حالة ترث فيها المرأة مثل الرجل، وعشر حالات أخرى ترث فيها المرأة أكثر من الرجل، بل إن هناك حالات لا يرث فيها الرجل بينما ترث المرأة. وأشار وزير الأوقاف إلى منهج القرآن فى التعامل مع المشكلات الأسرية، مبينًا أن الله وضع ضوابط واضحة لحل النزاعات الزوجية، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا» (النساء: ٣٥)، موضحًا أن الآية تقدم حلًا عمليًا عند وقوع الخلافات الزوجية، وهو اللجوء إلى التحكيم العائلى، عبر اختيار شخص حكيم من أهل الزوجة وآخر من أهل الزوج للتوسط بينهما، إلا أن نجاح هذا التحكيم مرهون بشرط أساسى، وهو إرادة الإصلاح، وأن الله يبارك فى جهود الإصلاح إذا كانت النية صادقة، أما إذا دخل الوسيط بهدف المغالبة والانتصار لأحد الطرفين دون مراعاة العدالة، فإن ذلك يزيد الأمور تعقيدًا. وشدد «الأزهرى» على أهمية نشر ثقافة الإصلاح والتسامح داخل الأسر، لافتًا إلى أن التدخل الحكيم لحل النزاعات الزوجية يسهم فى تقليل معدلات الطلاق وحماية الأبناء من التشتت. وأكد أن الأمانة من أعظم القيم الأخلاقية التى تحافظ على استقرار المجتمع، مستشهدًا بقوله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا» (النساء: ٥٨)، كما استدل بحديث النبى، صلى الله عليه وسلم: «من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله»، مبينًا أن مفهوم الأمانة لا يقتصر على حفظ المال فقط، بل يشمل الوظائف العامة، وتوزيع الميراث، والعلاقات الأسرية، وأى مسئولية يتحملها الإنسان، محذرًا من خطورة التعدى على المال العام أو التلاعب بحقوق الآخرين، مشددًا على أن الموظف الذى يختلس المال العام، أو الشخص الذى يحرم الورثة من حقوقهم، يعد خائنًا للأمانة. كما دعا الجميع إلى التحلى بالأمانة فى كل جوانب الحياة، مؤكدًا أن الله يبارك فى رزق الإنسان إذا كان أمينًا فى تعاملاته، والقرآن الكريم يوجّه المسلم دائمًا إلى اختيار الأفضل فى تصرفاته، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا» (النساء: ٨٦). وأشار «الأزهرى» إلى أن الكرم فى التعامل لا يقتصر على الأمور المادية فقط، بل يشمل كرم الأخلاق والتسامح والعفو، والمعاملة الحسنة، وأن الإنسان الكريم يكون محبوبًا بين الناس، كما أن الله يبارك فى حياته، وأن رد المعروف بمعروف أكبر هو سلوك نبيل يرفع من شأن الإنسان فى الدنيا والآخرة، ويدفع الجميع إلى التحلى بروح العطاء والتسامح، والتعامل مع الآخرين بحسن الخلق والكرم. واختتم الدكتور أسامة الأزهرى حديثه بالتأكيد على أن القرآن الكريم بحر زاخر بالقيم الأخلاقية والاجتماعية التى تعزز بناء مجتمع سليم، موضحًا أن كل جزء من القرآن يحتوى على «لؤلؤ ومرجان» من الحكم والمعانى الراقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store