#أحدث الأخبار مع #«اللمبارة»,كلثومالأنباء٢٠-١١-٢٠٢٤ترفيهالأنباءالمهند كلثوم لـ «الأنباء»: هدفنا إطلاع العالم على واقعنا الذي نحبه بحلوه ومرهتشارك سورية بفيلم وثائقي وورشة فن التمثيل السينمائي للمخرج المهند كلثوم بالدورة العاشرة للمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والدولي بتونس الذي يستمر حتى 19 الجاري ويحمل عنوان «السينما والتسامح»، وتحفل الدورة بالكثير من الأفلام والنشاطات الموازية. يقدم المخرج المهند كلثوم ورشة في فن التمثيل السينمائي في الفترة من 16 إلى 18 الجاري، كما يشارك بفيلم «أضرار الموبايل» ضمن الأفلام المشاركة في مسابقة الفيلم الوثائقي، حيث يتنافس مع فيلم «اللمبارة» من تونس و«سطل» من اليمن و«الغابة الصخرية» من ليبيا و«مصير مجهول» من السودان. وفي تصريح خاص لـ «الأنباء»، قال المهند: تأتي مشاركتنا أنا وزملائي السينمائيين دائما لتلاحم ثقافات الشعوب مع بعضها البعض، وتبادلا دائما لطرح قضايانا أمام الشعوب والاطلاع على قضاياهم، كما أحاول من خلال أفلامي على الخصوص طرح أسئلتي حول الثقافة والأزمة السورية والإنسان السوري، أطرح أسئلة على الجمهور السينمائي سواء أكان عربيا أو إقليميا أو عالميا. وأضاف: اليوم مشاركتي هذه أطلق عليها اسم «أوكسجين هواء سينمائي» لأي صانع فيلم، وأنا حلمي إيصال ما يجري في وطني إلى هذه البلدان التي لا تصلها قضايانا كسوريين، لذلك علينا نحن كمخرجين سينمائيين أن نكون قادرين على شرح أزمتنا من خلال أفلامنا وتبليغها لمشاهدي للسينما، من هنا تأتي أهمية المشاركة ضمن الظروف الحالية بأي مهرجان، نحن نقدم الواقع الحقيقي وليس المزيف، نقدم حبنا للحياة هذه ثقافتنا، ولا نقدم ثقافة الموت، هذا هو الإنسان السوري. وتابع: كما علينا الاطلاع على خبرة وأسلوب كل ما هو جديد من طروحات سينمائية عربية وعالمية جديدة فهم كذلك لديهم رؤيتهم وطريقتهم التي نحترمها ونتعلم منها كما يتعلمون من خبرتنا، بالإضافة إلى إقامة ندوات ثقافية حوارية بعد العروض لتلك الأفلام، وأنا أنتظر تلك الندوات لأقدم ثقافتي ورؤيتي السورية كمخرج وأكتسب خبرتهم والاطلاع على ثقافتهم. واختتم المهند، قائلا: أي مشاركة لي أو لزملائي الهدف منها أن هناك من يسمعنا ويتذوق ثقافتنا السينمائية ونتناقش ونتحاور ونخرج جميعا بزوادة سينمائية مليئة بمخزون سينمائي يعود على بلداننا بالخير، وهذا هو هدفنا بإطلاع العالم على واقعنا الذي نحبه بحلوه ومره ونقدمه إلى العالم من خلال السينما السورية.
الأنباء٢٠-١١-٢٠٢٤ترفيهالأنباءالمهند كلثوم لـ «الأنباء»: هدفنا إطلاع العالم على واقعنا الذي نحبه بحلوه ومرهتشارك سورية بفيلم وثائقي وورشة فن التمثيل السينمائي للمخرج المهند كلثوم بالدورة العاشرة للمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي والدولي بتونس الذي يستمر حتى 19 الجاري ويحمل عنوان «السينما والتسامح»، وتحفل الدورة بالكثير من الأفلام والنشاطات الموازية. يقدم المخرج المهند كلثوم ورشة في فن التمثيل السينمائي في الفترة من 16 إلى 18 الجاري، كما يشارك بفيلم «أضرار الموبايل» ضمن الأفلام المشاركة في مسابقة الفيلم الوثائقي، حيث يتنافس مع فيلم «اللمبارة» من تونس و«سطل» من اليمن و«الغابة الصخرية» من ليبيا و«مصير مجهول» من السودان. وفي تصريح خاص لـ «الأنباء»، قال المهند: تأتي مشاركتنا أنا وزملائي السينمائيين دائما لتلاحم ثقافات الشعوب مع بعضها البعض، وتبادلا دائما لطرح قضايانا أمام الشعوب والاطلاع على قضاياهم، كما أحاول من خلال أفلامي على الخصوص طرح أسئلتي حول الثقافة والأزمة السورية والإنسان السوري، أطرح أسئلة على الجمهور السينمائي سواء أكان عربيا أو إقليميا أو عالميا. وأضاف: اليوم مشاركتي هذه أطلق عليها اسم «أوكسجين هواء سينمائي» لأي صانع فيلم، وأنا حلمي إيصال ما يجري في وطني إلى هذه البلدان التي لا تصلها قضايانا كسوريين، لذلك علينا نحن كمخرجين سينمائيين أن نكون قادرين على شرح أزمتنا من خلال أفلامنا وتبليغها لمشاهدي للسينما، من هنا تأتي أهمية المشاركة ضمن الظروف الحالية بأي مهرجان، نحن نقدم الواقع الحقيقي وليس المزيف، نقدم حبنا للحياة هذه ثقافتنا، ولا نقدم ثقافة الموت، هذا هو الإنسان السوري. وتابع: كما علينا الاطلاع على خبرة وأسلوب كل ما هو جديد من طروحات سينمائية عربية وعالمية جديدة فهم كذلك لديهم رؤيتهم وطريقتهم التي نحترمها ونتعلم منها كما يتعلمون من خبرتنا، بالإضافة إلى إقامة ندوات ثقافية حوارية بعد العروض لتلك الأفلام، وأنا أنتظر تلك الندوات لأقدم ثقافتي ورؤيتي السورية كمخرج وأكتسب خبرتهم والاطلاع على ثقافتهم. واختتم المهند، قائلا: أي مشاركة لي أو لزملائي الهدف منها أن هناك من يسمعنا ويتذوق ثقافتنا السينمائية ونتناقش ونتحاور ونخرج جميعا بزوادة سينمائية مليئة بمخزون سينمائي يعود على بلداننا بالخير، وهذا هو هدفنا بإطلاع العالم على واقعنا الذي نحبه بحلوه ومره ونقدمه إلى العالم من خلال السينما السورية.